اشهار المواقع والمنتديات فى محركات البحث
1- إفحص موقعك دائما من الملفات التالفة وفحص الموقع من الفيروس دائما .
2- اضافة مواضيع جديدة و حصرية وليست منقولة من مواقع اخرى وكلما زادة مواضيعك الخاصة زادك نجاح الموقع ( احرص دائما علي عدم نقل مواضيع من مواقع أخري ) لأن محرك البحث ليس غبيا و سوف يضعك في مؤخرة نتائج البحث اذا استخدمت أسلوب النقل من المواقع .
3- يفضل رفع الصور و ملفات التحميل الصغيرة على موقعك .
4- يفضل تجديد الروابط التالفة و المنتهية و احرص أيضا علي تحديث محتوي موقعك بصفة دائمة .
5- عنوان الموضوع لا يحتوى على اى رموز ولا تزيد عن 8 كلمات ولا تقل عن 3 كلمات .
6- ويفضل عدم تركيب هاك سحب المواضيع و السبب تعتبر جوجل ان هذا الموقع مزعج وليسه ناحجا انه يعتبر لا يحتوى على مواضيع مميزة وجديدة وانه مكرر .
7- تنشيط المواضيع القديمة باضافة ردود والسبب ان جوجل تقوم اعادة ارشفته من جديد وترفع رتبته.
8- ويفضل عدم وضع التسجيل الأجبارى في المنتديات .
9- عدم الأهتمام الى كثرة المواضيع ليس سبب فى النجاح الموقع ولكن يفضل يوميا بأضافة مواضيع جديدة وقيمة .
10- عدم كثرة الخطوط عن انشاء موضوع جديد ويفضل الخط الفتراضى .
11- عدم الاكثار في الروابط لمواقع أخرى داخل موقعك.
12- يفضل عدم تغير استايل الموقع كل فترة وعدم كثرة الترقية لموقع .
13- التأكد من حماية الموقع جيدا و عدم اختراقه.
14- ويفضل ان يكون الموقع خالى من الفلاشات في الاستايل لأنها ليست محببة لمحرك البحث .
15- يفضل عدم وضع فتحة اجبارية لموقعك .
16- ليس ضرورى تركيب هاك تحويل الروابط من لغة html و php .
17- عدم كثرة تركيب الهاكات ( الافراط في استخدامها ) .
18 - يفضل عند انشاء موضوع عنوان بلغة الانجليزية يجب ان يكون اول حرف كبتل لتر متل Google .
19- اجعل قسم مميز ونادر فى موقعك حتى لا يكون جميع الاقسام مكرر متل جميع المواقع - ( الحصري ) مهم جد .
20 - ويفضل ان يكون موقعك على سيرفر قوى ليس مهم ولكان افضل لموقعك .
21 - يجب ان يكون مساحة الموقع كبيرة وليس صغيرة وجعل الملفات داخل ftp بشكل صحيح عند الرفع وتنظيم الملفات .
22- يفضل عند انشاء موضوع جديد اول الموضوع يجب ان لا يحتوى على كلمات مكرر متل حصريا و الكلمات المعروفة .
23- عدم الاهتمام بجميع محركات البحث اهتم فقط بمحرك البحث Google السبب جوجل أقوى محركات البحث ليس فقط الأقوى انما تقوم معظم محركات البحث فى مراقبه Google لمعرفة افضل مواقع لجوجل بحيث تقوم هذه المحركات من تنشيط المواقع النشيطة فى جوجل دون علم اصحاب المواقع وأخذ مرتبة جيدة .
الثلاثاء، 24 يناير 2012
مفاهيم وطرق التسويق الإلكتروني
لو فكرت في أن تبدأ نشاطاً تجارياً تقليدياً وتوفرت لديك الظروف المناسبة لذلك فإن الدعامات الرئيسية الثلاث التي سيرتكز عليها هذا المشروع ستكون على النحو التالي:
السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها.
آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن.
كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع.
إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة من العوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفر رأس المال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً من الحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري.
مع تطور الإنترنت تحول العالم إلى قرية صغيرة وصار في الإمكان تجاوز الحدود والتسويق بيسر وسهولة لشريحة أعرض من الجمهور فقط بضغطة زر
لن نستطيع القول أن التسويق إلكترونياً لأي سلعة ما عبر شبكة الإنترنت يختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي فكل المكونات التي سبق ذكرها هي عناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ما والإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوب الذي تتم به عملية التنفيذ.
يقدم هذا المقال دراسة مبدئية عن التسويق الإلكتروني في أحد أشكاله وهو التسويق عبر شبكة الإنترنت وطرقه المختلفة والمتطلبات الهامة والضرورية من وجهة نظري لبناء المحل الإلكتروني، ويستعرض في شيئ من الإيجاز مراحل بناء هذا المحل والخطوات الواجب القيام بها لتحقيق النجاح المرجو من هذا النشاط وهو يفتح بذلك باب النقاش والتعليق ليضع هذه الأمانة على عاتق القراء من أجل خلق صورة أوضح وأكمل لمفهوم التسويق الإلكتروني عربياً.
يتم الإتصال في بيئة التسويق التقليدي بين طرفي العملية التسويقية بصورة مباشرة لتصل الرسالة إلى المتلقي من خلال أساليب المسوق وخبراته أما في بيئة التسويق الإلكتروني فإن عملية الوصول إلى المتلقي تتم من خلال وسائط إلكترونية لتصبح هي الواجهة التي يتم من خلالها عملية التلاقي بين المسوق والمسوق إليه.
ملاحظات هامة
للتسويق الإلكتروني Electronic Marketing مفهوم واسع يشمل التسويق من خلال عدة صيغ ووسائط إلكترونية ويعتبر التسويق عبر شبكة الإنترنت eMarketing, Web Marketing, Online Marketing إحداها.
التجارة الإلكترونية تشمل عمليات البيع والشراء عبر إنظمة حاسوبية Computer System أو نظم شبكية مختلفة وتعتبر شبكة الإنترنت إحداها أيضاً.
التسويق من خلال محركات البحث، التسويق الإلكتروني من خلال البريد الإلكتروني، التسويق الفيروسي وغيرها من طرق التسويق هي أدوات المسوق الإلكتروني على شبكة الإنترنت.
التسويق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت – نقطة البداية
صارت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً من حياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسة في ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلات والإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهم للمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبح بالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أو الخدمات وما الوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق – والتي سيأتي ذكرها بالتفصيل لاحقاً – إلا جزء ضروري ومكمل للعملية التسويقية تضمن إعتماد هذه الشبكة كوسط فعال ومناسب لهذه العملية.
بيئة التسويق الإلكتروني هي بيئة تعتمد على القياس والتجربة إلى حد كبير وهي بيئة غنية بالأدوات والبرامج التي يمكن للمسوق الإستفادة منها وتشخيص أماكن القوة والضعف في موقعه الإلكتروني أو في نشاطاته التسويقية الأخرى وتصحيح الخطأ في أي من هذه النشاطات للحصول على أفضل النتائج وهذه أحد المزايا التي تتمتع بها البيئة الإلكترونية وما يميزها عن بيئة التسويق التقليدي.
التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت
على إعتبار أن التجارة الإلكترونية تعني عمليات بيع وشراء السلع أو الخدمات من خلال نظم حاسوبية مختلفة مثل شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئة الرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاً للترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكتروني المتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين في شراء هذه السلع أو الخدمات.
في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلك التلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمن الإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومن هنا إنعكست بعض نماذج التجارة التقليدية ومفاهيمها على التجارة الإلكترونية.
نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:
(Business-to-Business Model (B2B
ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكن أن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاً بتصنيع بطاقات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزة الحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.
(Business-to-Consumer Model (B2C
هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها.
(Peer-to-Peer Model (P2P
يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.
من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاه النموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية.
إما إذا نظرنا إلى التسويق الإلكتروني من خلال شبكة الإنترنت فإننا نعتبره الأسلوب الإلكتروني الذي يتم به تنفيذ عمليات الإشهار والتسويق على هذه الشبكة من خلال آليات مختلفة، هذه الآليات هي التي تميز التسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك من الطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرح خصائصها في مقالات لاحقة.
مزايا التسويق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت
على إعتبار أن بيئة الإنترنت الآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفح أصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة، كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكن بذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليمية لمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاً أكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول على السلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهم أو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبين الفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.
تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة في التنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييف نفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أو بمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذه الآليات على النشاط التجاري التقليدي.
من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكتروني ولعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدى النجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيه أو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك من الأهداف والتي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية.
للتسويق الإلكتروني آليات وطرق متعددة منها التسويق من خلال محركات البحث أو عبر البريد الإلكتروني أو الإعلان وغيرها وعملية المزج بين هذه الآليات قد تضاعف من فرص النجاح في التسويق لمنتج معين، وطالما كانت عملية التقييم مستمرة ومتواصلة فإن النتائج وحدها هي التي تقرر أي من هذه الطرق هي الأنسب والأصلح لنا.
طرق التسويق الإلكتروني
يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح في الترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:
يمكن إعتماد بعض أو جل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.
الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.
الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً.
أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:
التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث Search Engine Marketing
التسويق من خلال الإعلانات Display Marketing
التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية E-mail Marketing
التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة Affiliate Marketing
التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية Interactive Marketing
التسويق الفيروسي Viral Marketing
التسويق من خلال مواقع الشبكات الإجتماعية (Social Media Marketing (SMM
في مجال التسويق الإلكتروني يحتل عامل المشاركة دوراً مهماً في مد جسور الثقة والتفاعل بين أطراف العملية التسويقية ويكون فهم المنتج أو الخدمة وكيف يمكن لهذا المنتج أن يلبي حاجة المسوق إليه أحد الأدوار الرئيسية التي يجب أن يقوم بها المسوق على شبكة الإنترنت ولايمكن تخيل أي نجاح لهذه العملية بدون هذا التواصل فلا تترك المقاعد خالية!
تعتبر الطرق السابقة أهم الطرق المتبعة في عملية التسويق على شبكة الإنترنت وسنأتي على شرحها وتوضيح آلياتها بالكثير من التفصيل في مقالات قادمة.
السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها.
آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن.
كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع.
إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة من العوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفر رأس المال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً من الحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري.
مع تطور الإنترنت تحول العالم إلى قرية صغيرة وصار في الإمكان تجاوز الحدود والتسويق بيسر وسهولة لشريحة أعرض من الجمهور فقط بضغطة زر
لن نستطيع القول أن التسويق إلكترونياً لأي سلعة ما عبر شبكة الإنترنت يختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي فكل المكونات التي سبق ذكرها هي عناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ما والإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوب الذي تتم به عملية التنفيذ.
يقدم هذا المقال دراسة مبدئية عن التسويق الإلكتروني في أحد أشكاله وهو التسويق عبر شبكة الإنترنت وطرقه المختلفة والمتطلبات الهامة والضرورية من وجهة نظري لبناء المحل الإلكتروني، ويستعرض في شيئ من الإيجاز مراحل بناء هذا المحل والخطوات الواجب القيام بها لتحقيق النجاح المرجو من هذا النشاط وهو يفتح بذلك باب النقاش والتعليق ليضع هذه الأمانة على عاتق القراء من أجل خلق صورة أوضح وأكمل لمفهوم التسويق الإلكتروني عربياً.
يتم الإتصال في بيئة التسويق التقليدي بين طرفي العملية التسويقية بصورة مباشرة لتصل الرسالة إلى المتلقي من خلال أساليب المسوق وخبراته أما في بيئة التسويق الإلكتروني فإن عملية الوصول إلى المتلقي تتم من خلال وسائط إلكترونية لتصبح هي الواجهة التي يتم من خلالها عملية التلاقي بين المسوق والمسوق إليه.
ملاحظات هامة
للتسويق الإلكتروني Electronic Marketing مفهوم واسع يشمل التسويق من خلال عدة صيغ ووسائط إلكترونية ويعتبر التسويق عبر شبكة الإنترنت eMarketing, Web Marketing, Online Marketing إحداها.
التجارة الإلكترونية تشمل عمليات البيع والشراء عبر إنظمة حاسوبية Computer System أو نظم شبكية مختلفة وتعتبر شبكة الإنترنت إحداها أيضاً.
التسويق من خلال محركات البحث، التسويق الإلكتروني من خلال البريد الإلكتروني، التسويق الفيروسي وغيرها من طرق التسويق هي أدوات المسوق الإلكتروني على شبكة الإنترنت.
التسويق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت – نقطة البداية
صارت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً من حياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسة في ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلات والإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهم للمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبح بالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أو الخدمات وما الوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق – والتي سيأتي ذكرها بالتفصيل لاحقاً – إلا جزء ضروري ومكمل للعملية التسويقية تضمن إعتماد هذه الشبكة كوسط فعال ومناسب لهذه العملية.
بيئة التسويق الإلكتروني هي بيئة تعتمد على القياس والتجربة إلى حد كبير وهي بيئة غنية بالأدوات والبرامج التي يمكن للمسوق الإستفادة منها وتشخيص أماكن القوة والضعف في موقعه الإلكتروني أو في نشاطاته التسويقية الأخرى وتصحيح الخطأ في أي من هذه النشاطات للحصول على أفضل النتائج وهذه أحد المزايا التي تتمتع بها البيئة الإلكترونية وما يميزها عن بيئة التسويق التقليدي.
التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت
على إعتبار أن التجارة الإلكترونية تعني عمليات بيع وشراء السلع أو الخدمات من خلال نظم حاسوبية مختلفة مثل شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئة الرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاً للترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكتروني المتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين في شراء هذه السلع أو الخدمات.
في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلك التلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمن الإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومن هنا إنعكست بعض نماذج التجارة التقليدية ومفاهيمها على التجارة الإلكترونية.
نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:
(Business-to-Business Model (B2B
ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكن أن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاً بتصنيع بطاقات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزة الحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.
(Business-to-Consumer Model (B2C
هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها.
(Peer-to-Peer Model (P2P
يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.
من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاه النموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية.
إما إذا نظرنا إلى التسويق الإلكتروني من خلال شبكة الإنترنت فإننا نعتبره الأسلوب الإلكتروني الذي يتم به تنفيذ عمليات الإشهار والتسويق على هذه الشبكة من خلال آليات مختلفة، هذه الآليات هي التي تميز التسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك من الطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرح خصائصها في مقالات لاحقة.
مزايا التسويق الإلكتروني عبر شبكة الإنترنت
على إعتبار أن بيئة الإنترنت الآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفح أصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة، كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكن بذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليمية لمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاً أكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول على السلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهم أو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبين الفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.
تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة في التنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييف نفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أو بمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذه الآليات على النشاط التجاري التقليدي.
من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكتروني ولعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدى النجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيه أو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك من الأهداف والتي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية.
للتسويق الإلكتروني آليات وطرق متعددة منها التسويق من خلال محركات البحث أو عبر البريد الإلكتروني أو الإعلان وغيرها وعملية المزج بين هذه الآليات قد تضاعف من فرص النجاح في التسويق لمنتج معين، وطالما كانت عملية التقييم مستمرة ومتواصلة فإن النتائج وحدها هي التي تقرر أي من هذه الطرق هي الأنسب والأصلح لنا.
طرق التسويق الإلكتروني
يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح في الترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:
يمكن إعتماد بعض أو جل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.
الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.
الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً.
أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:
التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث Search Engine Marketing
التسويق من خلال الإعلانات Display Marketing
التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية E-mail Marketing
التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة Affiliate Marketing
التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية Interactive Marketing
التسويق الفيروسي Viral Marketing
التسويق من خلال مواقع الشبكات الإجتماعية (Social Media Marketing (SMM
في مجال التسويق الإلكتروني يحتل عامل المشاركة دوراً مهماً في مد جسور الثقة والتفاعل بين أطراف العملية التسويقية ويكون فهم المنتج أو الخدمة وكيف يمكن لهذا المنتج أن يلبي حاجة المسوق إليه أحد الأدوار الرئيسية التي يجب أن يقوم بها المسوق على شبكة الإنترنت ولايمكن تخيل أي نجاح لهذه العملية بدون هذا التواصل فلا تترك المقاعد خالية!
تعتبر الطرق السابقة أهم الطرق المتبعة في عملية التسويق على شبكة الإنترنت وسنأتي على شرحها وتوضيح آلياتها بالكثير من التفصيل في مقالات قادمة.
أسباب فشل واسباب نجاح المشروعات الصغيرة
تنتشر المشروعات الصغيرة والتي لاقى بعضها النجاح والأخرى الفشل المبكر في المملكة العربية السعودية، ومن الملاحظ أن نسبة الفشل في ازدياد مما جعل من هذه ظاهرة منتشرة في أسواقنا، ويمكن تقسيم أسباب فشل المشروعات الصغيرة إلى مجموعتين:
1- أسباب تتعلق بالظروف الداخلية للمنشأة (أسباب خاصة بالمنشأة).
2- أسباب تتعلق بالظروف الخارجية وهي ظروف خارجة عن إرادة المنشأة وتكون نابعة من البيئة الخارجية المحيطة بالمنشأة مثل الظروف الاقتصادية والسياسية والقانونية والاجتماعية والسكانية والتكنولوجية والتنافسية..الخ.
وبالنسبة للأسباب التي تتعلق بالظروف الداخلية للمنشأة فإنه يمكن إيجازها كما يلي:
السبب الأول
عدم كفاءة وفعالية الإدارة، يلاحظ أن عدم كفاءة وفعالية الإدارة هو سبب رئيسي في فشل المشروعات الصغيرة في المملكة، ومعظم الأسباب التي سأذكرها تمت لهذا السبب بصلة أو بأخرى.
الإدارة علم وفن يحتاج إلى مهارات وخبرات ودراية ونحن نحتاج للإدارة وأصولها في كل أوجه المشروع الصغير.
وفي مجال التسويق والتمويل والمشتريات والإنتاج فإن الحاجة إلى التخطيط وتوجيه العاملين ورفع قدراتهم الإدارية تزداد لتصحيح الاختلال مبكراً بدلاً من أن ننتظر حدوث هزة للمشروع قد تؤدي إلى خروجه من السوق.
كثير من المشروعات في المملكة تدار من قبل شخص واحد هو المالك والمدير وقد يرتجل الأمور ارتجالا حيث يعتقد أن كل ما يحتاجه هو رأس مال، ثم بعد ذلك يبدأ في عرض السلعة المنتجة في السوق، إن اتباع أسلوب الإدارة- الصح والخطأ- يمارس من قبل بعض المشروعات، وهذا مكلف، فالأمور في عصر المنافسة ووعي المستهلك تحتاج إلى تخطيط مدروس على أسس علمية وإدارية وليس ارتجالية، بالتأكيد نحن لسنا البلد الوحيد الذي يعاني من هذه المشكلة حيث يحضرني الآن دراسة أجريت في الولايات المتحدة وسئل الدائنون عن أسباب فشل المشروعات الصغيرة فأجابوا بأنهم يعتقدون أن 90% من أسباب فشل المشروعات الصغيرة تعود إلى نقص الخبرات والمهارات الإدارية، كما أشاروا إلى أن 45% من هذه المشروعات لم يكن هناك حاجة لإنشائها من البداية نظراً لعدم كفاءة أصحابها.
هذه المشكلة تحتاج إلى وعي إداري ويمكن حلها عن طريق تقديم دورات تدريبية في مجال التخطيط والتنظيم والرقابة والتوجيه على مستوى الإدارة العليا وعلى مستوى الإدارات التنفيذية مثل التسويق والإنتاج والمالية وذلك لمن أراد أن يدخل مثل هذا المجال.
السبب الرئيسي الثاني
من أسباب فشل المشروعات الصغيرة عدم القيام بالدراسات اللازمة سواء دراسات جدوى أو دراسات أولية قبل إنشاء المشروع، عادة نفترض أن مجرد نجاح مشروع معين في منطقة جغرافية معينة يعني نجاح مشروع مماثل إلا أن السوق متغير والمستهلك متغير لذلك نحتاج إلى دراسة توضح لنا عدد المنشآت التي تغطى طلب هذا القطاع السوقي الذي نستهدفه وغيرها من المعلومات المهمة.
السبب الرئيسي الثالث
أسباب متعلقة بالجانب التسويقي، التسويق علم وفن بدأت تظهر أهميته في سوقنا في الآونة الأخيرة، التسويق باختصار يقوم على دراسة رغبات واحتياجات القطاع السوقي الذي نريد أن نخدمه ودراسة الفرص التسويقية مسبقا ثم نقوم بإشباع هذه الحاجات عن طريق المعروض السلعي الذي نقدمه بالألوان والعبوات والمواصفات التي يرغبها المستهلك وليس الذي ترغبه الإدارة كما يهتم التسويق بتوزيع هذه السلع بالوقت المناسب والكمية المناسبة وفي المكان المناسب.. وقد أصبح التوزيع الآن السلاح التنافسي الكبير ولم تعد الأسعار هي السلاح التنافسي الوحيد لنجاح المشروعات، أيضا يهتم بالتسويق بترويج هذه السلعة عن طريق رجال بيع مهرة وقنوات الإعلان المتاحة (صحف ومجلات وتلفزيون) وعن طريق تنشيط المبيعات (هدايا ومسابقات وتخفيضات)، إن المفهوم الحديث للتسويق بدأ بعدما اشتدت المنافسة وهو ينادي بأن المستهلك هو سيد السوق، وأن إرضاء المستهلك هو الهدف من العملية التسويقية، لذا يجب تقديم السلعة أو الخدمة وتسعيرها وترويجها بما يرضي المستهلك وليس كما نراه نحن، وقد أصبح التسويق بهذا المفهوم لغة العصر، ولو ألقينا نظرة على البرامج التدريبية التي تقدمها الغرفة التجارية الصناعية بالرياض للمسنا الاهتمام الكبير بالبرامج التسويقية نظرا لحاجة السوق لهذا، فالسوق الآن أصبح سوق مشترين، أي أن المشتري وليس البائع هو الذي يملي شروطه، وعلينا كرجال أعمال أن نرضيه، من خبرتي في هذا المجال ألاحظ أن كثيراً من القرارات التسويقية تؤخذ على أساس ارتجالي، ففي بعض الأوقات تستخدم قنوات ترويجية قد لا تصل إلى السوق الذي نريد خدمته، أو قد لا تتاح لنا الأموال اللازمة لاستخدام القنوات التي تصل إلى المستهلك كالتلفزيون مثلا، هناك نقطة هامة بالنسبة للجانب التسويقي وهي رجال البيع فهم واجهة المنشأة وهم من يعطي الانطباع السيئ أو الجديد عن المنشأة وهم من يحل مشاكل المستهلك ومع ذلك نلاحظ اعتمادنا على العمالة الأجنبية في هذا المجال والتي قد لا تتفاعل مع بيئتنا وقد ينقصها الخبرة والتدريب مع ظروفنا التسويقية المحلية، يجب الاهتمام بالتسويق فالمستهلك الآن أصبح لديه وعي فهو لا يتعامل إلا مع المنشأة التي تحقق وتشبع رغباته وحاجاته.
السبب الرابع
من أسباب فشل المشروعات الصغيرة، اختيار الموقع غير الملائم للمشروع، وهو يعتبر سبباً رئيسياً حيث نلاحظ أن بعض المشروعات الصغيرة تعتمد في ربحيتها على معدل دوران السلعة وليس على هامش الربح، أي يجب أن يكون هناك عدد كاف من المشترين الذي أود أن أخدمهم، فمثلا حي معين في مدينة الرياض قد لا يحتمل أكثر من بقالتين والبقالة كمشروع تعتمد في ربحيتها على معدل دوران السلعة (كمية مبيعاتها في اليوم) وليس على هامش الربح(الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء) ومع ذلك وبسبب نجاح هاتين البقالتين نفاجأ بفتح خمس أو ست بقالات، السوق محدود وعدد المستهلكين محدود ولأن معدل الدوران مهم فإن اختيار الموقع المناسب مهم.
هناك ما يسمى بسلع التسوق وهي السلع التي لايشتريها المستهلك ألا بعد مقارنة الأسعار والجودة والموضة وخدمات ما بعد البيع، وهنا يتطلب الأمر أن يكون موقع المشروع بجانب سلع التسوق الأخرى كالأقمشة مثلاُ، فهي توجد في موقع واحد لأن سلوك المستهلك سيذهب إلى المكان الذي توجد فيه أكثر من محل ليقارن بين الأسعار وخدمات ما بعد البيع ليختار الأفضل، لذلك إذا كانت السلعة التي تقدمها هي من سلع التسوق فمن المهم أن نختار الموقع في مكان يوجد فيه عدد من المحلات التي تقدم نفس السلعة التي تقدمها كما نلاحظ في محلات الأقمشة والساعات وهذا تماماً عكس ما ذكرناه عندما يتعلق الأمر باختيار موقع للبقالة.
السبب الخامس
نقص المعلومات الحيوية أو عدم توفرها بدقة، صاحب المشروع الصغير يحتاج إلى معلومات تسويقية عن المستهلك (المشترين الحاليين والمحتملين) وفي المملكة المعلومات مبعثرة وهناك صعوبة في الحصول عليها وصاحب المشروع الصغير ليس لديه الوعي الكافي بأهمية هذه المعلومات قد يتجاهلها ويفتتح مشروعه بناء على الحدس والتخمين والارتجال في معظم الأحوال مما أدى في كثير من الحالات إلى تخبط القرارات وخروج المشروع من السوق بعد فترة قصيرة من ابتداء الشغل.
السبب السادس
نلاحظ أن الكثير من أصحاب المشروعات الصغيرة ينشغل عن إدارة المشروع فهو يرى بأن غيره نجح وبالتالي هو سينجح وكل ما يحتاجه هو تكوين رأس مال واستقدام عمالة غير مدربة يوكل لها جميع الأعمال الإدارية، وينشغل بأعماله الخاصة، كما قلنا سابقاً، المنافسة اشتدت والمستهلك أصبح واعياً، وشروط النجاح في السوق أصبحت صعبة، ونحن نحتاج إلى المالك والمدير الواعي، وفي نفس الوقت الذي يخطط وينظم ويراقب السوق وتغيراته، إحدى المشاكل الرئيسية فيما يتعلق بانشغال صاحب المشروع عن متابعة أعمال المشروع، وإن كثيرا من محلات الخدمة كالخياطة مثلاُ تعتمد في نجاحها على مهارة عامل أو عاملين ولو فقد المشروع هذا العامل الماهر ماذا يحدث له؟ إذا لم نخطط لاستبداله في الوقت المناسب داخلياً أو خارجياً قد ينهار المشروع لأن الأساس الذي بني عليه نجاح المشروع وهو العامل قد انهار.
السبب السابع
النجاح أي الرضا بالوضع الحالي: كثير من المشروعات الصغيرة نجحت فافترض صاحبها أن الوضع سيستمر فأدى ذلك إلى الجمود والتقاعس وعدم الابتكار وعدم مراقبة السوق، وحيث إننا في عصر تغير السوق وتغير أذواق المستهلكين وقد يظهر منافس قوي يقدم خدمات وأسعارا أفضل وصاحب المشروع غافل عن ذلك مما يؤدي إلى خروجه من السوق.
السبب الثامن
يتعلق بالنواحي المالية: نحن لا نلتزم بالذمة المالية المستقلة للمشروع ، فالمشروع يحتاج إلى مراقبة التدفق النقدي (المدخلات والمخرجات) وقد يحتاج إلى سيولة نقدية في وقت لا نملك فيه هذه السيولة وهناك صعوبة في التمويل من قبل البنوك فماذا يحدث؟ قد يستدين صاحب المشروع حتى يعجز عن السداد فيعسر وتحدث الكارثة.
السبب التاسع
هناك سبب أخير وهو أن المشروع الصغير لا يحظي بالتسهيلات التي تحظى بها المشروعات الأخرى في المملكة، أين الجهة المركزية التي تنظم الدراسات الخاصة بهذا المشروع؟ أين التسهيلات الجمركية؟ أين منح الأراضي والتسهيلات في هذا المجال؟ أين مركز المعلومات الذي يقدم الدارسات ويمنح صاحب المشروع المعلومة في الوقت المناسب؟ المشروع الصغير ليس مجرد فكرة ورأس مال، بل هو عدة جوانب مترابطة تحتاج إلى تنسيق.
1- أسباب تتعلق بالظروف الداخلية للمنشأة (أسباب خاصة بالمنشأة).
2- أسباب تتعلق بالظروف الخارجية وهي ظروف خارجة عن إرادة المنشأة وتكون نابعة من البيئة الخارجية المحيطة بالمنشأة مثل الظروف الاقتصادية والسياسية والقانونية والاجتماعية والسكانية والتكنولوجية والتنافسية..الخ.
وبالنسبة للأسباب التي تتعلق بالظروف الداخلية للمنشأة فإنه يمكن إيجازها كما يلي:
السبب الأول
عدم كفاءة وفعالية الإدارة، يلاحظ أن عدم كفاءة وفعالية الإدارة هو سبب رئيسي في فشل المشروعات الصغيرة في المملكة، ومعظم الأسباب التي سأذكرها تمت لهذا السبب بصلة أو بأخرى.
الإدارة علم وفن يحتاج إلى مهارات وخبرات ودراية ونحن نحتاج للإدارة وأصولها في كل أوجه المشروع الصغير.
وفي مجال التسويق والتمويل والمشتريات والإنتاج فإن الحاجة إلى التخطيط وتوجيه العاملين ورفع قدراتهم الإدارية تزداد لتصحيح الاختلال مبكراً بدلاً من أن ننتظر حدوث هزة للمشروع قد تؤدي إلى خروجه من السوق.
كثير من المشروعات في المملكة تدار من قبل شخص واحد هو المالك والمدير وقد يرتجل الأمور ارتجالا حيث يعتقد أن كل ما يحتاجه هو رأس مال، ثم بعد ذلك يبدأ في عرض السلعة المنتجة في السوق، إن اتباع أسلوب الإدارة- الصح والخطأ- يمارس من قبل بعض المشروعات، وهذا مكلف، فالأمور في عصر المنافسة ووعي المستهلك تحتاج إلى تخطيط مدروس على أسس علمية وإدارية وليس ارتجالية، بالتأكيد نحن لسنا البلد الوحيد الذي يعاني من هذه المشكلة حيث يحضرني الآن دراسة أجريت في الولايات المتحدة وسئل الدائنون عن أسباب فشل المشروعات الصغيرة فأجابوا بأنهم يعتقدون أن 90% من أسباب فشل المشروعات الصغيرة تعود إلى نقص الخبرات والمهارات الإدارية، كما أشاروا إلى أن 45% من هذه المشروعات لم يكن هناك حاجة لإنشائها من البداية نظراً لعدم كفاءة أصحابها.
هذه المشكلة تحتاج إلى وعي إداري ويمكن حلها عن طريق تقديم دورات تدريبية في مجال التخطيط والتنظيم والرقابة والتوجيه على مستوى الإدارة العليا وعلى مستوى الإدارات التنفيذية مثل التسويق والإنتاج والمالية وذلك لمن أراد أن يدخل مثل هذا المجال.
السبب الرئيسي الثاني
من أسباب فشل المشروعات الصغيرة عدم القيام بالدراسات اللازمة سواء دراسات جدوى أو دراسات أولية قبل إنشاء المشروع، عادة نفترض أن مجرد نجاح مشروع معين في منطقة جغرافية معينة يعني نجاح مشروع مماثل إلا أن السوق متغير والمستهلك متغير لذلك نحتاج إلى دراسة توضح لنا عدد المنشآت التي تغطى طلب هذا القطاع السوقي الذي نستهدفه وغيرها من المعلومات المهمة.
السبب الرئيسي الثالث
أسباب متعلقة بالجانب التسويقي، التسويق علم وفن بدأت تظهر أهميته في سوقنا في الآونة الأخيرة، التسويق باختصار يقوم على دراسة رغبات واحتياجات القطاع السوقي الذي نريد أن نخدمه ودراسة الفرص التسويقية مسبقا ثم نقوم بإشباع هذه الحاجات عن طريق المعروض السلعي الذي نقدمه بالألوان والعبوات والمواصفات التي يرغبها المستهلك وليس الذي ترغبه الإدارة كما يهتم التسويق بتوزيع هذه السلع بالوقت المناسب والكمية المناسبة وفي المكان المناسب.. وقد أصبح التوزيع الآن السلاح التنافسي الكبير ولم تعد الأسعار هي السلاح التنافسي الوحيد لنجاح المشروعات، أيضا يهتم بالتسويق بترويج هذه السلعة عن طريق رجال بيع مهرة وقنوات الإعلان المتاحة (صحف ومجلات وتلفزيون) وعن طريق تنشيط المبيعات (هدايا ومسابقات وتخفيضات)، إن المفهوم الحديث للتسويق بدأ بعدما اشتدت المنافسة وهو ينادي بأن المستهلك هو سيد السوق، وأن إرضاء المستهلك هو الهدف من العملية التسويقية، لذا يجب تقديم السلعة أو الخدمة وتسعيرها وترويجها بما يرضي المستهلك وليس كما نراه نحن، وقد أصبح التسويق بهذا المفهوم لغة العصر، ولو ألقينا نظرة على البرامج التدريبية التي تقدمها الغرفة التجارية الصناعية بالرياض للمسنا الاهتمام الكبير بالبرامج التسويقية نظرا لحاجة السوق لهذا، فالسوق الآن أصبح سوق مشترين، أي أن المشتري وليس البائع هو الذي يملي شروطه، وعلينا كرجال أعمال أن نرضيه، من خبرتي في هذا المجال ألاحظ أن كثيراً من القرارات التسويقية تؤخذ على أساس ارتجالي، ففي بعض الأوقات تستخدم قنوات ترويجية قد لا تصل إلى السوق الذي نريد خدمته، أو قد لا تتاح لنا الأموال اللازمة لاستخدام القنوات التي تصل إلى المستهلك كالتلفزيون مثلا، هناك نقطة هامة بالنسبة للجانب التسويقي وهي رجال البيع فهم واجهة المنشأة وهم من يعطي الانطباع السيئ أو الجديد عن المنشأة وهم من يحل مشاكل المستهلك ومع ذلك نلاحظ اعتمادنا على العمالة الأجنبية في هذا المجال والتي قد لا تتفاعل مع بيئتنا وقد ينقصها الخبرة والتدريب مع ظروفنا التسويقية المحلية، يجب الاهتمام بالتسويق فالمستهلك الآن أصبح لديه وعي فهو لا يتعامل إلا مع المنشأة التي تحقق وتشبع رغباته وحاجاته.
السبب الرابع
من أسباب فشل المشروعات الصغيرة، اختيار الموقع غير الملائم للمشروع، وهو يعتبر سبباً رئيسياً حيث نلاحظ أن بعض المشروعات الصغيرة تعتمد في ربحيتها على معدل دوران السلعة وليس على هامش الربح، أي يجب أن يكون هناك عدد كاف من المشترين الذي أود أن أخدمهم، فمثلا حي معين في مدينة الرياض قد لا يحتمل أكثر من بقالتين والبقالة كمشروع تعتمد في ربحيتها على معدل دوران السلعة (كمية مبيعاتها في اليوم) وليس على هامش الربح(الفرق بين سعر البيع وسعر الشراء) ومع ذلك وبسبب نجاح هاتين البقالتين نفاجأ بفتح خمس أو ست بقالات، السوق محدود وعدد المستهلكين محدود ولأن معدل الدوران مهم فإن اختيار الموقع المناسب مهم.
هناك ما يسمى بسلع التسوق وهي السلع التي لايشتريها المستهلك ألا بعد مقارنة الأسعار والجودة والموضة وخدمات ما بعد البيع، وهنا يتطلب الأمر أن يكون موقع المشروع بجانب سلع التسوق الأخرى كالأقمشة مثلاُ، فهي توجد في موقع واحد لأن سلوك المستهلك سيذهب إلى المكان الذي توجد فيه أكثر من محل ليقارن بين الأسعار وخدمات ما بعد البيع ليختار الأفضل، لذلك إذا كانت السلعة التي تقدمها هي من سلع التسوق فمن المهم أن نختار الموقع في مكان يوجد فيه عدد من المحلات التي تقدم نفس السلعة التي تقدمها كما نلاحظ في محلات الأقمشة والساعات وهذا تماماً عكس ما ذكرناه عندما يتعلق الأمر باختيار موقع للبقالة.
السبب الخامس
نقص المعلومات الحيوية أو عدم توفرها بدقة، صاحب المشروع الصغير يحتاج إلى معلومات تسويقية عن المستهلك (المشترين الحاليين والمحتملين) وفي المملكة المعلومات مبعثرة وهناك صعوبة في الحصول عليها وصاحب المشروع الصغير ليس لديه الوعي الكافي بأهمية هذه المعلومات قد يتجاهلها ويفتتح مشروعه بناء على الحدس والتخمين والارتجال في معظم الأحوال مما أدى في كثير من الحالات إلى تخبط القرارات وخروج المشروع من السوق بعد فترة قصيرة من ابتداء الشغل.
السبب السادس
نلاحظ أن الكثير من أصحاب المشروعات الصغيرة ينشغل عن إدارة المشروع فهو يرى بأن غيره نجح وبالتالي هو سينجح وكل ما يحتاجه هو تكوين رأس مال واستقدام عمالة غير مدربة يوكل لها جميع الأعمال الإدارية، وينشغل بأعماله الخاصة، كما قلنا سابقاً، المنافسة اشتدت والمستهلك أصبح واعياً، وشروط النجاح في السوق أصبحت صعبة، ونحن نحتاج إلى المالك والمدير الواعي، وفي نفس الوقت الذي يخطط وينظم ويراقب السوق وتغيراته، إحدى المشاكل الرئيسية فيما يتعلق بانشغال صاحب المشروع عن متابعة أعمال المشروع، وإن كثيرا من محلات الخدمة كالخياطة مثلاُ تعتمد في نجاحها على مهارة عامل أو عاملين ولو فقد المشروع هذا العامل الماهر ماذا يحدث له؟ إذا لم نخطط لاستبداله في الوقت المناسب داخلياً أو خارجياً قد ينهار المشروع لأن الأساس الذي بني عليه نجاح المشروع وهو العامل قد انهار.
السبب السابع
النجاح أي الرضا بالوضع الحالي: كثير من المشروعات الصغيرة نجحت فافترض صاحبها أن الوضع سيستمر فأدى ذلك إلى الجمود والتقاعس وعدم الابتكار وعدم مراقبة السوق، وحيث إننا في عصر تغير السوق وتغير أذواق المستهلكين وقد يظهر منافس قوي يقدم خدمات وأسعارا أفضل وصاحب المشروع غافل عن ذلك مما يؤدي إلى خروجه من السوق.
السبب الثامن
يتعلق بالنواحي المالية: نحن لا نلتزم بالذمة المالية المستقلة للمشروع ، فالمشروع يحتاج إلى مراقبة التدفق النقدي (المدخلات والمخرجات) وقد يحتاج إلى سيولة نقدية في وقت لا نملك فيه هذه السيولة وهناك صعوبة في التمويل من قبل البنوك فماذا يحدث؟ قد يستدين صاحب المشروع حتى يعجز عن السداد فيعسر وتحدث الكارثة.
السبب التاسع
هناك سبب أخير وهو أن المشروع الصغير لا يحظي بالتسهيلات التي تحظى بها المشروعات الأخرى في المملكة، أين الجهة المركزية التي تنظم الدراسات الخاصة بهذا المشروع؟ أين التسهيلات الجمركية؟ أين منح الأراضي والتسهيلات في هذا المجال؟ أين مركز المعلومات الذي يقدم الدارسات ويمنح صاحب المشروع المعلومة في الوقت المناسب؟ المشروع الصغير ليس مجرد فكرة ورأس مال، بل هو عدة جوانب مترابطة تحتاج إلى تنسيق.
أسرار النجاح لبدأ مشروع صغير
كيف تبدأ مشروع صغير ناجح
كيف يمكنك أن تعرف إذا كان شخص ما يصلح أن يكون رجل أعمال ناجح؟ أم الأفضل أن يظل يعمل كموظف بأجر؟ بينما لا توجد صيغة للنجاح مؤكدة
فهل هناك طريقة لتحديد إمكانيه أن تكون رجل أعمال ناجح ، أو من الأفضل العمل من أجل شخص آخر باجر؟ لقد أظهرت الدراسات أن رجال الأعمال الناجحين لديهم هذه الخصائص العشر التاليه. لتحدد رجل الأعمال الناجح عليك أن تبحث عن البعض من هذه الخصائص فيك .
فكر دائما فى النجاح: لتحقيق نوع النجاح الذي تريده ، تحتاج لحلم كبير. كل قصة نجاح تبدأ مع الأحلام كبيرة. أنت في حاجة الى الأحلام الكبيرة لنفسك — هل تريد أن تكون شخص من الأغنياء ، شهير أو كامل, أنت في حاجة لأن يكون لديك رؤية واضحة لما تريد تحقيقه. ولكن الأمر لا يتوقف على الحلم وحده, بل يجب أن تتصور النجاح بثقه فى ذهنك حتى يمكن أن تشعر أنه ملموس في متناول يديك. كرر هذه الصورة فى ذهنك مع كل فرصة. إوصف لنفسك مثلا : ماذا تشعر إذا تضاعف دخلك إلى ثلاثة أضعاف الدخل الحالي؟ كيف تغير حياتك؟ كيف سيبدو عملك إذا حققت المليون جنيه الأولى؟
أصحاب المشاريع الناجحة لديهم الانفتاح والإيمان بانهم قادرون على تخيل ما يريدون و القدره على تحقيق ما يتخيلوه من نجاح. رؤية نفسك في عقلك على إنك قادر على إنجاز أحلامك يشجعك على التنفيذ. إذا كنت تريد أن تكون كاتبا ناجحا ، تصور نفسك توقع كتب لحشد من الناس الذين اصطفوا للحصول على توقيعك. إذا كنت تريد أن تكون ثريا ، صور نفسك في محيط فاخر تمتلك حساب مصرفي ضخم . وينبغي لهذه العملية لتصور النجاح أن تكون نشطه باستمرار فى ذهنك! عندما تتسلق السلالم ، كرر هدفك مع كل خطوة تخطوها. مثال: إذا كنت تريد المزيد من المال ، قل “سيكون لي المال” في كل خطوة من الدرج. هذه التقنية سوف تعزز هدفك و ابقائه في وعيك حيا.
حب ما تفعله : إنك تبدء تشغيل مشروع تجاري لتغيير أي أو كل جزء من حياتك. لتحقيق هذا التغيير ، تحتاج إلى تطوير و تنميه ، عاطفة عميقه لتغيير الامور من حولك والعيش في الحياة على أكمل وجه. النجاح يأتي بسهولة إذا كنت تحب ما تفعله. لماذا؟ لأننا أكثر شغفا في سعينا لتحقيق الأهداف عن الأشياء التي نحب. إذا كنت تكره وظيفتك لن تتميز فيها ، هل تعتقد أنك سوف تنجح مهما مكثت فيها؟ أشك فى ذلك؟ قد تواصل فى هذا العمل ، حتى تصبح مختصا في المهام التى تؤديها من خلال و ظيفتك، ولكنك لن تحقق أبدا نجاحا كبيرا في ذلك. أصحاب المشاريع الذين ينجحون لا يمانعون في واقع الأمر أن يقضون 15 أو 18 ساعة يوميا فى العمل لأنهم يحبون ما يفعلونه تماما. النجاح في العمل هو كل شيء عن الصبرو الإجتهاد والعمل الشاق ، والذي لا يمكن أن يتحقق إلا إذا كنت متحمسا ومولعا بانجازالمهام والأنشطة.
التركيز على نقاط قوتك: دعونا نواجه الأمر ، فأنت لا يمكن أن تكون كل شيء للجميع. كل واحد منا لديه نقاط القوة و نقاط الضعف فى شخصيته. لكي تكون فعالا ، تحتاج إلى تحديد نقاط القوة والتركيز بصفه خاصه عليها. سوف تصبح أكثر نجاحا إذا كنت قادرا على توجيه جهودك إلى مناطق القوه لديك. في مجال الأعمال التجارية ، على سبيل المثال ، إذا كانت لديك مهاره تسويقية جيدة ، عليك تسخير هذه القوة والاستفادة الكاملة منه. أطلب المساعدة للمناطق التي قد تكون ضعيفه لديك مثل المحاسبة أو مسك الدفاتر. لتحويل الضعف إلى قوة ، عليك بالتدريب و الاطلاع و التعلم.
إستبعد إمكانية الفشل: كما نعرف جميعا انها ليست في طبيعة الافراد — كما في أي كائن حي ،أن يبدأ العمل وهو يائسا بل عاده ما يكون مفعما بالأمل. كصاحب عمل ، تحتاج إلى ان تؤمن تماما بأهدافك ، وأنك تستطيع ان تحققها. يجب أن تتذكر ان ما تقوم به سيسهم في تحسين البيئة التى تعيش فيها وتطور شخصيتك. وينبغي أن يكون لديك إيمان قوي بفكرتك ،و قدراتك ونفسك. يجب أن تؤمن بما لا يدع أي مجال للشك أن لديك القدرة على معرفه أهدافك و كيفيه تحقيقها. كلما اسرعت فى تطوير و تنميه الثقة في قدرتك على تحقيق أهدافك ، كلما حققت أهدافك بسرعة أكبر. ومع ذلك ، ينبغي أن تكون ثقتك فى نفسك متوازنه مع المخاطر المحسوبة التي تحتاج إلى اتخاذها لتحقيق قدر أكبر من الإنجازات. رجال الأعمال الناجحين هم الذين لديهم القدره على تحليل وتقليل المخاطر في سعيهم وراء الربح. كما يقولون دائما ، “لا شجاعة ، لا مجد”.
الخطة وفقا للنقاط السابقه: لديك رؤية ، و لديك ما يكفي من الثقة في نفسك ـ دون تهورـ بأنك يمكن أن تحقق رؤيتك. ولكن هل تعرف كيف تصل الى رؤيتك؟ لتحقيق رؤيتك أنت بحاجة إلى أهداف ملموسة من شأنها أن توفر نقطة انطلاق نحو تحقيق رؤيتك في نهاية المطاف. ضع أهدافك كتابة ؛ عدم كتابتها يجعل منهم مجرد تخيلات غير ملموسة. تحتاج الى خطة يوميه لأن هذه الطريقة تجعل كل عمل تنفذه يسهم في تحقيق رؤيتك. تكثيف التوجه نحو الهدف هو ما يميز كل رجل أعمال ناجح. لديه رؤية ، ويعرف كيفية الوصول الى هناك حيث الهدف حقيقه. قدرتك على تحديد الأهداف ووضع خطط لإنجازها هو المهارة المطلوبة لتحقيق النجاح. الخطة ،ثم الخطة ثم الخطة – هى السحر الذى بدونه يصبح المضمون هو الفشل.
العمل الشاق : كل رجل أعمال ناجح يعمل بجديه ويتحمل العمل الشاق. لا أحد يحقق النجاح فقط من خلال الجلوس والتحديق في الجدار كل يوم. اسأل أي رجل أعمال ناجح ، وسوف يقول لك على الفور إلى أنه اضطر إلى العمل أكثر من 60 ساعة في الأسبوع في بداية أعماله. يجب أن تكون على استعداد أن تقول وداعا لتناول المشروبات بعد يوم عمل , أو في عطلة نهاية الاسبوع أو قضاء أجازه نهايه الأسبوع فى رحلة. إذا كنت في مرحلة البدء ، سيكون عليك أن يصبح التنفس وتناول الطعام والشراب هوعملك حتى يمكن لمشروعك أن يقف على قدميه.العمل الجاد يصبح سهلا إذا كان لديك رؤية وأهداف واضحة ، وشغف بالعمل لتحقيقهم.
ابحث باستمرار عن شبكة اتصال : في مجال الأعمال التجارية ، يتم الحكم عليك من خلال المنشأه التى تديرها — من فريق الإدارة ، ومجلس الإدارة ، والشركاء الاستراتيجيين. الشركات بحاجة دائما للمساعدة ، وأكثر منها المشروعات الصغيرة. ربما يمكن لشخص قابلته فى اجتماع لرابطة تجاريه أن يساعدك في تأمين التمويل ، أو سيده في مؤتمرما يمكن أن توفر لك المشوره فى الإدارة. فمن المهم تشكيل تحالفات مع الأشخاص الذين يمكن أن تساعدك ، والذين يمكن أن تساعدهم أنت أيضا في المقابل. لتحقيق النجاح في الأعمال التجارية ، تحتاج إلى امتلاك مهارات التواصل الجيدة وأن تكون دائما في حالة تأهب لاى فرصه لتوسيع نطاق التواصل مع الآخرين.
الاستعداد للتعلم : أنت لا تحتاج إلى أن تكون حائز على درجة الماجستير في إدارة الأعمال أو الدكتوراه لتنجح فى مشروعك. في الواقع ، هناك الكثير من رجال الأعمال الذين لم يتموا حتى التعليم الثانوي وربما لا يجيدوا القراءه أو الكتابه. تشير الدراسات إلى أن معظم المليونيرات العصاميين متوسطى الذكاء. مع ذلك ، وصل هؤلاء الناس بما لديهم من إمكانات وحققوا أهدافهم المالية في مجال الأعمال التجارية لأنهم دائماعلى استعداد للتعلم. لتحقيق النجاح ، يجب أن تكون على استعداد لطرح الأسئلة ، والإحتفاظ بحب الاستطلاع ، مهتمين و منفتحين لمعرفة كل معلومه جديدة. هذه الرغبة في التعلم تصبح أكثر أهمية في ضوء التغيرات السريعة في التكنولوجيا وطرق ممارسة الأعمال التجارية.
المثابرة والإيمان : لم يقل أحد بأن الطريق الى النجاح سيكون أمرا سهلا. على الرغم من حسن النوايا والعمل الجاد ، أحيانا يفشل الإنسان. كم عانى بعض أصحاب المشاريع الناجحة لانتكاسات وهزائم مدوية ، حتى إن بعضهم قد أشهر إفلاسه ، لكنه تمكن من الوقوف بسرعة وحول الفشل الى نجاح عظيم. إذا كان لديك الشجاعة لتستمر و تواجه الشدائد والقدرة على استعادة نشاطك بعد خيبة أمل مؤقتة تأكد من النجاح. يجب أن تتعلم و تستفيد من الأخطاء وتبدأ من جديد. المثابره هى مقياس الإيمان بنفسك. تذكر ، إذا كنت مثابرا ، لا شيء يمكن ان يوقفك عن تكمله مشوارك فى طريق النجاح.
الانضباط الذاتى : الانضباط الذاتي هو مفتاح النجاح. وقوة الإراده لإجبار نفسك لدفع ثمن النجاح – الا وهو ؛ تفعل ما لا يحب الآخرين القيام به، والذهاب لخطوه إضافيه ، والقتال والفوز في معركة بنفسك وحيدا. التحكم فى رغباتك و تأجيل الإنفاق على الأغراض الشخصيه. و الإستغناء عن أوجه الترفيه من حولك لتتفرغ للعمل هو قمه الإنضباط الذاتى الذى يضمن لك النجاح.
كيف يمكنك أن تعرف إذا كان شخص ما يصلح أن يكون رجل أعمال ناجح؟ أم الأفضل أن يظل يعمل كموظف بأجر؟ بينما لا توجد صيغة للنجاح مؤكدة
فهل هناك طريقة لتحديد إمكانيه أن تكون رجل أعمال ناجح ، أو من الأفضل العمل من أجل شخص آخر باجر؟ لقد أظهرت الدراسات أن رجال الأعمال الناجحين لديهم هذه الخصائص العشر التاليه. لتحدد رجل الأعمال الناجح عليك أن تبحث عن البعض من هذه الخصائص فيك .
فكر دائما فى النجاح: لتحقيق نوع النجاح الذي تريده ، تحتاج لحلم كبير. كل قصة نجاح تبدأ مع الأحلام كبيرة. أنت في حاجة الى الأحلام الكبيرة لنفسك — هل تريد أن تكون شخص من الأغنياء ، شهير أو كامل, أنت في حاجة لأن يكون لديك رؤية واضحة لما تريد تحقيقه. ولكن الأمر لا يتوقف على الحلم وحده, بل يجب أن تتصور النجاح بثقه فى ذهنك حتى يمكن أن تشعر أنه ملموس في متناول يديك. كرر هذه الصورة فى ذهنك مع كل فرصة. إوصف لنفسك مثلا : ماذا تشعر إذا تضاعف دخلك إلى ثلاثة أضعاف الدخل الحالي؟ كيف تغير حياتك؟ كيف سيبدو عملك إذا حققت المليون جنيه الأولى؟
أصحاب المشاريع الناجحة لديهم الانفتاح والإيمان بانهم قادرون على تخيل ما يريدون و القدره على تحقيق ما يتخيلوه من نجاح. رؤية نفسك في عقلك على إنك قادر على إنجاز أحلامك يشجعك على التنفيذ. إذا كنت تريد أن تكون كاتبا ناجحا ، تصور نفسك توقع كتب لحشد من الناس الذين اصطفوا للحصول على توقيعك. إذا كنت تريد أن تكون ثريا ، صور نفسك في محيط فاخر تمتلك حساب مصرفي ضخم . وينبغي لهذه العملية لتصور النجاح أن تكون نشطه باستمرار فى ذهنك! عندما تتسلق السلالم ، كرر هدفك مع كل خطوة تخطوها. مثال: إذا كنت تريد المزيد من المال ، قل “سيكون لي المال” في كل خطوة من الدرج. هذه التقنية سوف تعزز هدفك و ابقائه في وعيك حيا.
حب ما تفعله : إنك تبدء تشغيل مشروع تجاري لتغيير أي أو كل جزء من حياتك. لتحقيق هذا التغيير ، تحتاج إلى تطوير و تنميه ، عاطفة عميقه لتغيير الامور من حولك والعيش في الحياة على أكمل وجه. النجاح يأتي بسهولة إذا كنت تحب ما تفعله. لماذا؟ لأننا أكثر شغفا في سعينا لتحقيق الأهداف عن الأشياء التي نحب. إذا كنت تكره وظيفتك لن تتميز فيها ، هل تعتقد أنك سوف تنجح مهما مكثت فيها؟ أشك فى ذلك؟ قد تواصل فى هذا العمل ، حتى تصبح مختصا في المهام التى تؤديها من خلال و ظيفتك، ولكنك لن تحقق أبدا نجاحا كبيرا في ذلك. أصحاب المشاريع الذين ينجحون لا يمانعون في واقع الأمر أن يقضون 15 أو 18 ساعة يوميا فى العمل لأنهم يحبون ما يفعلونه تماما. النجاح في العمل هو كل شيء عن الصبرو الإجتهاد والعمل الشاق ، والذي لا يمكن أن يتحقق إلا إذا كنت متحمسا ومولعا بانجازالمهام والأنشطة.
التركيز على نقاط قوتك: دعونا نواجه الأمر ، فأنت لا يمكن أن تكون كل شيء للجميع. كل واحد منا لديه نقاط القوة و نقاط الضعف فى شخصيته. لكي تكون فعالا ، تحتاج إلى تحديد نقاط القوة والتركيز بصفه خاصه عليها. سوف تصبح أكثر نجاحا إذا كنت قادرا على توجيه جهودك إلى مناطق القوه لديك. في مجال الأعمال التجارية ، على سبيل المثال ، إذا كانت لديك مهاره تسويقية جيدة ، عليك تسخير هذه القوة والاستفادة الكاملة منه. أطلب المساعدة للمناطق التي قد تكون ضعيفه لديك مثل المحاسبة أو مسك الدفاتر. لتحويل الضعف إلى قوة ، عليك بالتدريب و الاطلاع و التعلم.
إستبعد إمكانية الفشل: كما نعرف جميعا انها ليست في طبيعة الافراد — كما في أي كائن حي ،أن يبدأ العمل وهو يائسا بل عاده ما يكون مفعما بالأمل. كصاحب عمل ، تحتاج إلى ان تؤمن تماما بأهدافك ، وأنك تستطيع ان تحققها. يجب أن تتذكر ان ما تقوم به سيسهم في تحسين البيئة التى تعيش فيها وتطور شخصيتك. وينبغي أن يكون لديك إيمان قوي بفكرتك ،و قدراتك ونفسك. يجب أن تؤمن بما لا يدع أي مجال للشك أن لديك القدرة على معرفه أهدافك و كيفيه تحقيقها. كلما اسرعت فى تطوير و تنميه الثقة في قدرتك على تحقيق أهدافك ، كلما حققت أهدافك بسرعة أكبر. ومع ذلك ، ينبغي أن تكون ثقتك فى نفسك متوازنه مع المخاطر المحسوبة التي تحتاج إلى اتخاذها لتحقيق قدر أكبر من الإنجازات. رجال الأعمال الناجحين هم الذين لديهم القدره على تحليل وتقليل المخاطر في سعيهم وراء الربح. كما يقولون دائما ، “لا شجاعة ، لا مجد”.
الخطة وفقا للنقاط السابقه: لديك رؤية ، و لديك ما يكفي من الثقة في نفسك ـ دون تهورـ بأنك يمكن أن تحقق رؤيتك. ولكن هل تعرف كيف تصل الى رؤيتك؟ لتحقيق رؤيتك أنت بحاجة إلى أهداف ملموسة من شأنها أن توفر نقطة انطلاق نحو تحقيق رؤيتك في نهاية المطاف. ضع أهدافك كتابة ؛ عدم كتابتها يجعل منهم مجرد تخيلات غير ملموسة. تحتاج الى خطة يوميه لأن هذه الطريقة تجعل كل عمل تنفذه يسهم في تحقيق رؤيتك. تكثيف التوجه نحو الهدف هو ما يميز كل رجل أعمال ناجح. لديه رؤية ، ويعرف كيفية الوصول الى هناك حيث الهدف حقيقه. قدرتك على تحديد الأهداف ووضع خطط لإنجازها هو المهارة المطلوبة لتحقيق النجاح. الخطة ،ثم الخطة ثم الخطة – هى السحر الذى بدونه يصبح المضمون هو الفشل.
العمل الشاق : كل رجل أعمال ناجح يعمل بجديه ويتحمل العمل الشاق. لا أحد يحقق النجاح فقط من خلال الجلوس والتحديق في الجدار كل يوم. اسأل أي رجل أعمال ناجح ، وسوف يقول لك على الفور إلى أنه اضطر إلى العمل أكثر من 60 ساعة في الأسبوع في بداية أعماله. يجب أن تكون على استعداد أن تقول وداعا لتناول المشروبات بعد يوم عمل , أو في عطلة نهاية الاسبوع أو قضاء أجازه نهايه الأسبوع فى رحلة. إذا كنت في مرحلة البدء ، سيكون عليك أن يصبح التنفس وتناول الطعام والشراب هوعملك حتى يمكن لمشروعك أن يقف على قدميه.العمل الجاد يصبح سهلا إذا كان لديك رؤية وأهداف واضحة ، وشغف بالعمل لتحقيقهم.
ابحث باستمرار عن شبكة اتصال : في مجال الأعمال التجارية ، يتم الحكم عليك من خلال المنشأه التى تديرها — من فريق الإدارة ، ومجلس الإدارة ، والشركاء الاستراتيجيين. الشركات بحاجة دائما للمساعدة ، وأكثر منها المشروعات الصغيرة. ربما يمكن لشخص قابلته فى اجتماع لرابطة تجاريه أن يساعدك في تأمين التمويل ، أو سيده في مؤتمرما يمكن أن توفر لك المشوره فى الإدارة. فمن المهم تشكيل تحالفات مع الأشخاص الذين يمكن أن تساعدك ، والذين يمكن أن تساعدهم أنت أيضا في المقابل. لتحقيق النجاح في الأعمال التجارية ، تحتاج إلى امتلاك مهارات التواصل الجيدة وأن تكون دائما في حالة تأهب لاى فرصه لتوسيع نطاق التواصل مع الآخرين.
الاستعداد للتعلم : أنت لا تحتاج إلى أن تكون حائز على درجة الماجستير في إدارة الأعمال أو الدكتوراه لتنجح فى مشروعك. في الواقع ، هناك الكثير من رجال الأعمال الذين لم يتموا حتى التعليم الثانوي وربما لا يجيدوا القراءه أو الكتابه. تشير الدراسات إلى أن معظم المليونيرات العصاميين متوسطى الذكاء. مع ذلك ، وصل هؤلاء الناس بما لديهم من إمكانات وحققوا أهدافهم المالية في مجال الأعمال التجارية لأنهم دائماعلى استعداد للتعلم. لتحقيق النجاح ، يجب أن تكون على استعداد لطرح الأسئلة ، والإحتفاظ بحب الاستطلاع ، مهتمين و منفتحين لمعرفة كل معلومه جديدة. هذه الرغبة في التعلم تصبح أكثر أهمية في ضوء التغيرات السريعة في التكنولوجيا وطرق ممارسة الأعمال التجارية.
المثابرة والإيمان : لم يقل أحد بأن الطريق الى النجاح سيكون أمرا سهلا. على الرغم من حسن النوايا والعمل الجاد ، أحيانا يفشل الإنسان. كم عانى بعض أصحاب المشاريع الناجحة لانتكاسات وهزائم مدوية ، حتى إن بعضهم قد أشهر إفلاسه ، لكنه تمكن من الوقوف بسرعة وحول الفشل الى نجاح عظيم. إذا كان لديك الشجاعة لتستمر و تواجه الشدائد والقدرة على استعادة نشاطك بعد خيبة أمل مؤقتة تأكد من النجاح. يجب أن تتعلم و تستفيد من الأخطاء وتبدأ من جديد. المثابره هى مقياس الإيمان بنفسك. تذكر ، إذا كنت مثابرا ، لا شيء يمكن ان يوقفك عن تكمله مشوارك فى طريق النجاح.
الانضباط الذاتى : الانضباط الذاتي هو مفتاح النجاح. وقوة الإراده لإجبار نفسك لدفع ثمن النجاح – الا وهو ؛ تفعل ما لا يحب الآخرين القيام به، والذهاب لخطوه إضافيه ، والقتال والفوز في معركة بنفسك وحيدا. التحكم فى رغباتك و تأجيل الإنفاق على الأغراض الشخصيه. و الإستغناء عن أوجه الترفيه من حولك لتتفرغ للعمل هو قمه الإنضباط الذاتى الذى يضمن لك النجاح.
العمل من المنزل
العمل من المنزل حلم ترجمه الانترنت لواقع والحقيقة المرأة التي تملك مهارة معينة
في إبداع منتوج معين مثل الأكسسوارات المختلفة كصناعة
لعب أطفال و التطريز … و لا تجد سوقا لترويج منتوجاتها و كسب المال من خلال هذا العمل ،
فإن الأنترنت توفر لك هذه الفرصة إذا استخدمتها بشكل صحيح , العمل من المنزل مع قليل من الصبر و
التخطيط تبني مؤسستها الخاصة عبر الشبكة و يكون العالم بأسرها سوقا لها في أيام معدودة .
قد تقول إحدى الأخوات لكنني لا أتقن التجارة الإلكترونية و لا أعرف كيف أستعمل
الأنترنت في ترويج المنتوجات ..!
الكثير من النساء نجحن و توسعت مشاريعهن و أصبحن سيدات أعمال دون أن تكن لهن دراية
بتصميم المواقع و لا بتنصيب السكريبتات أو برمجة php و لا شيء من هذا الكلام ، فقط
تستعين بأحد العرفين ، ربما مقابل نسبة معينة من الأرباح أو حتى راتب شهري معقول
مقابل أن يتولى هو إدارة الموقع و الترويج له .
و قبل الانطلاق في اي مشروع تجاري من البيت يجب أن ترسم خطة تسويقية محكمة و تبدأ
من البداية و هي دراسة السوق و معرفة ما يطلبه المستهلك ، ثم دراسة الأسعار وفق
العملات الأجنبية .
بعد ذلك الانتقال للجانب التقني و أهمه نقطتان :
الصور : أي أخد صور واضحة و دقيقة للمنتج ( و إن تطلب الأمر لجهات مختلفة ) و ضغطها
حتى تكون خفيفة التحميل عبر صفحات الموقع ، و هذا ربما يتطلب تدخل عمل مختص في هذا المجال .
إيجاد طريقة الدفع المناسبة : و طبعا مع مراعاة السوق المستهدف ، إذا كان السوق محلي
، بمعنى البلد الذي تقيم فيه ، فقد تدرج صاحبة الموقع معلومات التحويل البنكي أو
تحديد طريقة الدفع المحلية الأخرى (شيك ، حوالة …الخ)
أما إذا كان السوق عالمي ، فيجدر إيجاد طرق إحترافية منها ما هو مدفوع مثل شركة
بليموس و تو كاش أوت أو البنوك الإلكترونية مثل باي بال ، موني بوكر …
بعد ذلك تنتقل ربة العمل لمرحلة أخرى و هي الترويج و الإشهار لمنتوجاتها أو بالأحرى
لموقعها لأنه هو البوابة الرئيسة للتسويق و يمكن البدأ بطريقة كلاسيكية محلية و هي
إدراج إعلان بإحدى الصحف ذات الشعبية الواسعة ببلدك ، ثم الانتقال للإعلان عبر
مواقع الأنترنت المختلفة (و هذا الأمر سيتولاه عادة المكلف بالموقع ..) لتتفرغ
المرأة للإنتاج و تحسين النوعية .
و عندما تصبحين محترفة .. و يلقى منتجك شهرة كافية .. يمكنك للانتقال لما هو أفضل
من ذلك ، البيع بالجملة على موقع إي باي أو التعاقد مع مواقع أخرى للبيع بالعمولة
(البيع مقابل نسبة معينة من الربح..) و هذا ما يجعل العمل أكثر متعة و الربح أوسع بإذن الله .
فقط يتطلب كل هذا بعض الصبر و التخطيط و التعاون مع متخصصين .. ثم الانطلاق
اتبعى كل المواد العلمية الموجودة داخل المدونة وسأصل بيكى فى النهاية لبر الامان ولزيادة الطمئنينة لي تجارب مع بعض الاخوات
وكان الامر فى البداية صعب ولكن سبحان من تتغير بهم الاحوال بين ليلة وضحاها بعد شهريين تغيرت الاحوال كل ما احتاجه فقط
الصبر والمتابعة
في إبداع منتوج معين مثل الأكسسوارات المختلفة كصناعة
لعب أطفال و التطريز … و لا تجد سوقا لترويج منتوجاتها و كسب المال من خلال هذا العمل ،
فإن الأنترنت توفر لك هذه الفرصة إذا استخدمتها بشكل صحيح , العمل من المنزل مع قليل من الصبر و
التخطيط تبني مؤسستها الخاصة عبر الشبكة و يكون العالم بأسرها سوقا لها في أيام معدودة .
قد تقول إحدى الأخوات لكنني لا أتقن التجارة الإلكترونية و لا أعرف كيف أستعمل
الأنترنت في ترويج المنتوجات ..!
الكثير من النساء نجحن و توسعت مشاريعهن و أصبحن سيدات أعمال دون أن تكن لهن دراية
بتصميم المواقع و لا بتنصيب السكريبتات أو برمجة php و لا شيء من هذا الكلام ، فقط
تستعين بأحد العرفين ، ربما مقابل نسبة معينة من الأرباح أو حتى راتب شهري معقول
مقابل أن يتولى هو إدارة الموقع و الترويج له .
و قبل الانطلاق في اي مشروع تجاري من البيت يجب أن ترسم خطة تسويقية محكمة و تبدأ
من البداية و هي دراسة السوق و معرفة ما يطلبه المستهلك ، ثم دراسة الأسعار وفق
العملات الأجنبية .
بعد ذلك الانتقال للجانب التقني و أهمه نقطتان :
الصور : أي أخد صور واضحة و دقيقة للمنتج ( و إن تطلب الأمر لجهات مختلفة ) و ضغطها
حتى تكون خفيفة التحميل عبر صفحات الموقع ، و هذا ربما يتطلب تدخل عمل مختص في هذا المجال .
إيجاد طريقة الدفع المناسبة : و طبعا مع مراعاة السوق المستهدف ، إذا كان السوق محلي
، بمعنى البلد الذي تقيم فيه ، فقد تدرج صاحبة الموقع معلومات التحويل البنكي أو
تحديد طريقة الدفع المحلية الأخرى (شيك ، حوالة …الخ)
أما إذا كان السوق عالمي ، فيجدر إيجاد طرق إحترافية منها ما هو مدفوع مثل شركة
بليموس و تو كاش أوت أو البنوك الإلكترونية مثل باي بال ، موني بوكر …
بعد ذلك تنتقل ربة العمل لمرحلة أخرى و هي الترويج و الإشهار لمنتوجاتها أو بالأحرى
لموقعها لأنه هو البوابة الرئيسة للتسويق و يمكن البدأ بطريقة كلاسيكية محلية و هي
إدراج إعلان بإحدى الصحف ذات الشعبية الواسعة ببلدك ، ثم الانتقال للإعلان عبر
مواقع الأنترنت المختلفة (و هذا الأمر سيتولاه عادة المكلف بالموقع ..) لتتفرغ
المرأة للإنتاج و تحسين النوعية .
و عندما تصبحين محترفة .. و يلقى منتجك شهرة كافية .. يمكنك للانتقال لما هو أفضل
من ذلك ، البيع بالجملة على موقع إي باي أو التعاقد مع مواقع أخرى للبيع بالعمولة
(البيع مقابل نسبة معينة من الربح..) و هذا ما يجعل العمل أكثر متعة و الربح أوسع بإذن الله .
فقط يتطلب كل هذا بعض الصبر و التخطيط و التعاون مع متخصصين .. ثم الانطلاق
اتبعى كل المواد العلمية الموجودة داخل المدونة وسأصل بيكى فى النهاية لبر الامان ولزيادة الطمئنينة لي تجارب مع بعض الاخوات
وكان الامر فى البداية صعب ولكن سبحان من تتغير بهم الاحوال بين ليلة وضحاها بعد شهريين تغيرت الاحوال كل ما احتاجه فقط
الصبر والمتابعة
الربح من جوجل
اربح على الأقل 300 $ من جوجل او عمولة مقابل تسويق سلعة او منتج
من أهم مصادر الدخل اليوم هي مواقع الأنترنت ، و المواقع تختلف على حسب طبيعتها
فالناس اليوم يفضلون المنتديات النقاش و المدونات ، و هذه الأخيرة تعتبر من أكثرها
شعبية لما تحتويه من مميزات إجتماعية خاصة إذا كانت تستجيب لما يبحث عنه الناس اي
تتخصص في موضوع بعينه يمس أهم ما يريد الناس معرفته من معلومات .
لديك مدونة و تريد أن تجعلها مصدر دخل مالي ؟ إليك بعض النصائح :
أولا و قبل كل الشيء هذه النقاط ضرورية جدا لنجاح مدونتك
1- مدونتك يجب أن تتخصص في مجال محدد مطلوب بشدة في السوق
2- تحديث الموضوعات يكون بشكل دوري ، بمعنى أن تضيف موضوعات جديدة في كل مرة
3- البرنامج المستخدم و الاستضافة يجب أن تكون ذات نوعية جيدة (و يستحسن ان تستعمل مدونة وورد بريس)
4- المقالات ذات النوعية الرفيعة ، بمعنى أن تكون اللغة المستعملة جيدة و المعلومات
دقيقة و واضحة و مدعومة بالصور إذا اقتضت الضرورة.
إذا توفرت لديك الشروط الأربعة السابقة ، فأنت على استعداد لأن تربح المال من مدونتك الشخصية ، و إليك ثلاث طرق لتحقيق ذلك:
الطريقة الأولى : جوجل أدسنس : جوجل يوفر إعلانات نصية و مصورة للناشرين من أصحاب
المواقع ، ضع كود (شيفرة) صغيرة داخل صفحات مدونتك و يتعرف جوجل بسرعة على موقعك .
و يتقاسم معك جوجل نسبة من المداخيل التي يجنيها من نشر الإعلانات بمدونتك عندما
ينقر الزوار على الإعلانات التي تهمهم ، إذ أن جوجل يدفع له المعلنون على حسب عدد
النقرات التي ينقرها الزوار PPC . المعلنون يدفعون لجوجل فقط عندما ينقر الزوار على إعلاناتهم
الطريقة الثانية : برامج البيع بالعمولة ، و هي كثيرة على شبكة الأنترنت ، الكثير
من الشركات توفر لأصحاب المواقع فرصة ثمينة للدعاية لمنتجاتها و الاستفادة من
عمولات معتبرة عندما يشتري عميل أحد المنتجات عن طريق مدونتك. و من بين هذه الشركات
الأكثر شهرة كليك بنك Clickbank ، كوميشن جونكشن Commission Junction ، أمازون
Amazon و غيرها كثير …
الطريقة الثالثة : و هي أن تشتري منتجات إلكترونية (كتب ، برمجيات ، قوالب مواقع ،
سكريبتات ..) و تشتري حقوق إعادة بيعها و من ثم إعادة تسويقها عبر مدونتك .
و إذا كنت صاحب موهبة و قدرة على الكتابة ، فأنت تملك كنزا ثمينا . تستطيع أن تؤلف
كتبا و تنشرها بنفسك و تبيعها عبر مواقع توفر لك هذه الخدمة مقابل عمولة بسيطة ، من
أهم هذه المواقع : لولو الشهير Lulu.
هذه إذن باختصار أهم الطرق التي يمكن أن تجني منها عائد مالي محترم من مدونتك
الشخصية، و تبقى الإرادة و العزيمة هما رأس المال الذي عليك أن تحافظ عليه ..!
من أهم مصادر الدخل اليوم هي مواقع الأنترنت ، و المواقع تختلف على حسب طبيعتها
فالناس اليوم يفضلون المنتديات النقاش و المدونات ، و هذه الأخيرة تعتبر من أكثرها
شعبية لما تحتويه من مميزات إجتماعية خاصة إذا كانت تستجيب لما يبحث عنه الناس اي
تتخصص في موضوع بعينه يمس أهم ما يريد الناس معرفته من معلومات .
لديك مدونة و تريد أن تجعلها مصدر دخل مالي ؟ إليك بعض النصائح :
أولا و قبل كل الشيء هذه النقاط ضرورية جدا لنجاح مدونتك
1- مدونتك يجب أن تتخصص في مجال محدد مطلوب بشدة في السوق
2- تحديث الموضوعات يكون بشكل دوري ، بمعنى أن تضيف موضوعات جديدة في كل مرة
3- البرنامج المستخدم و الاستضافة يجب أن تكون ذات نوعية جيدة (و يستحسن ان تستعمل مدونة وورد بريس)
4- المقالات ذات النوعية الرفيعة ، بمعنى أن تكون اللغة المستعملة جيدة و المعلومات
دقيقة و واضحة و مدعومة بالصور إذا اقتضت الضرورة.
إذا توفرت لديك الشروط الأربعة السابقة ، فأنت على استعداد لأن تربح المال من مدونتك الشخصية ، و إليك ثلاث طرق لتحقيق ذلك:
الطريقة الأولى : جوجل أدسنس : جوجل يوفر إعلانات نصية و مصورة للناشرين من أصحاب
المواقع ، ضع كود (شيفرة) صغيرة داخل صفحات مدونتك و يتعرف جوجل بسرعة على موقعك .
و يتقاسم معك جوجل نسبة من المداخيل التي يجنيها من نشر الإعلانات بمدونتك عندما
ينقر الزوار على الإعلانات التي تهمهم ، إذ أن جوجل يدفع له المعلنون على حسب عدد
النقرات التي ينقرها الزوار PPC . المعلنون يدفعون لجوجل فقط عندما ينقر الزوار على إعلاناتهم
الطريقة الثانية : برامج البيع بالعمولة ، و هي كثيرة على شبكة الأنترنت ، الكثير
من الشركات توفر لأصحاب المواقع فرصة ثمينة للدعاية لمنتجاتها و الاستفادة من
عمولات معتبرة عندما يشتري عميل أحد المنتجات عن طريق مدونتك. و من بين هذه الشركات
الأكثر شهرة كليك بنك Clickbank ، كوميشن جونكشن Commission Junction ، أمازون
Amazon و غيرها كثير …
الطريقة الثالثة : و هي أن تشتري منتجات إلكترونية (كتب ، برمجيات ، قوالب مواقع ،
سكريبتات ..) و تشتري حقوق إعادة بيعها و من ثم إعادة تسويقها عبر مدونتك .
و إذا كنت صاحب موهبة و قدرة على الكتابة ، فأنت تملك كنزا ثمينا . تستطيع أن تؤلف
كتبا و تنشرها بنفسك و تبيعها عبر مواقع توفر لك هذه الخدمة مقابل عمولة بسيطة ، من
أهم هذه المواقع : لولو الشهير Lulu.
هذه إذن باختصار أهم الطرق التي يمكن أن تجني منها عائد مالي محترم من مدونتك
الشخصية، و تبقى الإرادة و العزيمة هما رأس المال الذي عليك أن تحافظ عليه ..!
كيف تصبح غنيا
نابليون هيل هو مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا في العالم
فكر و اصبح غنيا الذي كان مصدر إلهام و حماس الملايين
من الأثرياء الجدد بفضل دروسه يقول ….
يقول : إن بحوثي قادتني إلى دراسة قوى العقل التي نخضح لها جميعا . إنه بالتنقيب في
هذا المجال اكتشفت مؤشرا مكنني من مساعدة الملايين من الناس من إيجاد قدرهم الأرضي.
و أريد أن أصف اكتشافي بالمصطلحات الأكثر وضوحا ، لكي أطلعك على حقيقة أن كل ما
يتصوره العقل و يعتقده يمكن إدراكه، و هذا مهما كان عدد المرات التي فشلت فيها في
السابق و مهما كان حجم طموحاتك و أهدافك .
لدي نظرة أولية سريعة للقانون العميق الذي يوجه أفكارنا و الذي من خلاله نحن نوجه
أقدارنا في الحياة و نحقق كل أهدافنا عندما كنت متمرنا لدى “أندرو كارنيجي Andrew
Carnegie” في ندوة خاصة بفلسفة النجاح.
لقد قلت للسيد كارنيجي ربما اخترت الشخص الخطأ لكي يقدم للناس أول درس في فلسفة
النجاح الشخصي، بسبب حداثة سني، و لمستوى تعليمي المحدود ، و لمستواي المعيشي المتواضع.
في هذه اللحظة قام السيد كارنيجي بتصريح لا أنساه أبدا لأنه غير حياتي بأكملها و
فتح لي الطريق لمياعدة تغيير حياة الملايين من الناس ، بما فيهم من هم لم يولدوا بعد.
“إسمح لي أن أنادي قوة جبارة و هي تحت تصرفك تماما” صرح السيد كارنيجي. “سلطة هي
أهم من الفقر. أهم من نقص التعليم. و أهم من كل مخاوفك و شكوكك مجتمعة. إنه سلطة
التحكم في عقلك الخاص و توجيهه نحو ما تريد في أعماقك.”هذه السلطة العميقة ، أضاف
السيد كارنيجي ، هي هبة الحياة. و يجب ان نأخد بعين الاعتبار أنه أكبر هبة للإنسان.
إنه الشيءالوحيد الذي يملك الإنسان فيه حق التحكم و التوجيه.
عندما تتحدث عن فقرك و نقص تكوينك التربوي، يشرح السيد كارنيجي، فأنت ببساطة بصدد
السماح لقوة عقلك الهائلة لأن تجلب نحوك هذه النتائج غير المحمودة . لأنه من المؤكد
أن عقلك يتغذى من هذه الأفكار و يجلبها إليك.
الآن فهمت لماذا أن كل نجاح يبدأ بالتحديد الدقيق لأهدافك ، بصورة واضحة في مخيلتك
عما تريد من الحياة.
السيد كارنيجي أكمل فيما بعد خطابه بشرح لأكبر حقيقة كونية و التي كان لها هذا
الوقع علي مما جعلني ابتداءا من تلك اللحظة أعطي منظورا جديدا للحياة ، أن أحدد
هذفا أعلى من طموحاتي السابقة مما صدم أصدقائي و أقاربي عندما كشفته لهم.
الناس كلهم ، صرح السيد كارنيجي ، لديهم المقدرة على التحكم في قواهم العقلية و
توجيهها نحو الأهداف التي نريد ، لكن ، يضيف ، كل واحد يحمل معه عند الولادة ما
يشبه ظرفين مغلقين أحدهما مسجل عليه بوضوح :
” الثراء الذي يمكن أن تستفيد منه إذا امتلكتك عقلك و أحسنت توجيهه نحو أهدافك الخاصة”
و في الآخر توجد قائمة بالعقوبات التي يجب دفعها لإهمالك امتلاك التحكم بعقلك.
و الآن ، يقول السيد كارنيجي ، اسمحوا لي أن أكشف لكم عن محتوى هذين الظرفين
المغلقين . في الأولى التي كتب عليها (الثراء..) توجد هذه القائمة من المحاسن :
1- صحة جيدة
2- راحة البال
3- عمل تحبه من اختيارك
4- التحرر من الخوف و القلق
5- تفكير إيجابي
6- غنى مادي وفير من اختيارك
في الظرف الآخر و الذي كتب عليه (عقوبات..) توجد قائمة أخرى :
1- مشكلات صحية
2- خوف و قلق
3- التردد و الشك
4- إحباط مدى الحياة
5- الفقر و الحاجة
6- بالإضافة غلى مجموعة كبيرة من الآلام: الرغبة ، الجشع ، الغيرة ، الغضب و الحزن.
الآن مهمتي في الحياة هي مساعدتكم أنتم و كل من يرغبون في مساعدتي على فتح و استعمل
الظرف المعنون بـ “الثراء” . إليكم الآن ماذا عليكم فعله إذا ما أردتم حجز تذكرة
لحياتكم الجديدة . سوف أصفها لكم على شكل مجموعة من التعليمات :
1- خصص كراس صغير و اكتب في صفحته الأولى وصفا واضحا و دقيقا لرغبتك الكبيرة في الحياة .
أكتب الحالة أو الوضع أو أي شيء يمثل و يصنح نجاحك. و تذكر قبل البدأ في الكتابة أن
الحد الوحيد هو ذلك الذي وضعته لعقلك أو وضعه الآخرون .
2- في الصفحة الثانية من كراستك أكتب بالتفصيل ماذا تنوي فعله لتحقيق أهدافك في الحياة.
3- أحفظ حالتيك : ماذا تريد و ماذا تنوي أن تقدم من أجل ذلك .. و كررها على الأقل
إثنى عشر مرة في اليوم . و اكمل دائما بعبارة الامتنان للخيرات التي أعطيت لك عند
الولادة. “أنا لا أطلب من عقلي اللاواعي غنى أكثر ، و لكن حكمة أكثر لاستعمال
عقلاني الهبة التي تلقيتها منذ الولادة على شكل سلطة للتحكم في عقلي من أجل توجيهه
نحو رغباتي العميقة
إذا كنت مقتنعا تماما بفكرة التعبير عن هذه الفكرة العميقة … إذا قبلتها و عبرت
عنها بنفس روح التواضع و الإخلاص التي نقلتها إليك ، عالم جديد و أحسن سينكشف لك .
عالم ستراه يعكس النتائج التي أبدعتها أنت
فكر و اصبح غنيا الذي كان مصدر إلهام و حماس الملايين
من الأثرياء الجدد بفضل دروسه يقول ….
يقول : إن بحوثي قادتني إلى دراسة قوى العقل التي نخضح لها جميعا . إنه بالتنقيب في
هذا المجال اكتشفت مؤشرا مكنني من مساعدة الملايين من الناس من إيجاد قدرهم الأرضي.
و أريد أن أصف اكتشافي بالمصطلحات الأكثر وضوحا ، لكي أطلعك على حقيقة أن كل ما
يتصوره العقل و يعتقده يمكن إدراكه، و هذا مهما كان عدد المرات التي فشلت فيها في
السابق و مهما كان حجم طموحاتك و أهدافك .
لدي نظرة أولية سريعة للقانون العميق الذي يوجه أفكارنا و الذي من خلاله نحن نوجه
أقدارنا في الحياة و نحقق كل أهدافنا عندما كنت متمرنا لدى “أندرو كارنيجي Andrew
Carnegie” في ندوة خاصة بفلسفة النجاح.
لقد قلت للسيد كارنيجي ربما اخترت الشخص الخطأ لكي يقدم للناس أول درس في فلسفة
النجاح الشخصي، بسبب حداثة سني، و لمستوى تعليمي المحدود ، و لمستواي المعيشي المتواضع.
في هذه اللحظة قام السيد كارنيجي بتصريح لا أنساه أبدا لأنه غير حياتي بأكملها و
فتح لي الطريق لمياعدة تغيير حياة الملايين من الناس ، بما فيهم من هم لم يولدوا بعد.
“إسمح لي أن أنادي قوة جبارة و هي تحت تصرفك تماما” صرح السيد كارنيجي. “سلطة هي
أهم من الفقر. أهم من نقص التعليم. و أهم من كل مخاوفك و شكوكك مجتمعة. إنه سلطة
التحكم في عقلك الخاص و توجيهه نحو ما تريد في أعماقك.”هذه السلطة العميقة ، أضاف
السيد كارنيجي ، هي هبة الحياة. و يجب ان نأخد بعين الاعتبار أنه أكبر هبة للإنسان.
إنه الشيءالوحيد الذي يملك الإنسان فيه حق التحكم و التوجيه.
عندما تتحدث عن فقرك و نقص تكوينك التربوي، يشرح السيد كارنيجي، فأنت ببساطة بصدد
السماح لقوة عقلك الهائلة لأن تجلب نحوك هذه النتائج غير المحمودة . لأنه من المؤكد
أن عقلك يتغذى من هذه الأفكار و يجلبها إليك.
الآن فهمت لماذا أن كل نجاح يبدأ بالتحديد الدقيق لأهدافك ، بصورة واضحة في مخيلتك
عما تريد من الحياة.
السيد كارنيجي أكمل فيما بعد خطابه بشرح لأكبر حقيقة كونية و التي كان لها هذا
الوقع علي مما جعلني ابتداءا من تلك اللحظة أعطي منظورا جديدا للحياة ، أن أحدد
هذفا أعلى من طموحاتي السابقة مما صدم أصدقائي و أقاربي عندما كشفته لهم.
الناس كلهم ، صرح السيد كارنيجي ، لديهم المقدرة على التحكم في قواهم العقلية و
توجيهها نحو الأهداف التي نريد ، لكن ، يضيف ، كل واحد يحمل معه عند الولادة ما
يشبه ظرفين مغلقين أحدهما مسجل عليه بوضوح :
” الثراء الذي يمكن أن تستفيد منه إذا امتلكتك عقلك و أحسنت توجيهه نحو أهدافك الخاصة”
و في الآخر توجد قائمة بالعقوبات التي يجب دفعها لإهمالك امتلاك التحكم بعقلك.
و الآن ، يقول السيد كارنيجي ، اسمحوا لي أن أكشف لكم عن محتوى هذين الظرفين
المغلقين . في الأولى التي كتب عليها (الثراء..) توجد هذه القائمة من المحاسن :
1- صحة جيدة
2- راحة البال
3- عمل تحبه من اختيارك
4- التحرر من الخوف و القلق
5- تفكير إيجابي
6- غنى مادي وفير من اختيارك
في الظرف الآخر و الذي كتب عليه (عقوبات..) توجد قائمة أخرى :
1- مشكلات صحية
2- خوف و قلق
3- التردد و الشك
4- إحباط مدى الحياة
5- الفقر و الحاجة
6- بالإضافة غلى مجموعة كبيرة من الآلام: الرغبة ، الجشع ، الغيرة ، الغضب و الحزن.
الآن مهمتي في الحياة هي مساعدتكم أنتم و كل من يرغبون في مساعدتي على فتح و استعمل
الظرف المعنون بـ “الثراء” . إليكم الآن ماذا عليكم فعله إذا ما أردتم حجز تذكرة
لحياتكم الجديدة . سوف أصفها لكم على شكل مجموعة من التعليمات :
1- خصص كراس صغير و اكتب في صفحته الأولى وصفا واضحا و دقيقا لرغبتك الكبيرة في الحياة .
أكتب الحالة أو الوضع أو أي شيء يمثل و يصنح نجاحك. و تذكر قبل البدأ في الكتابة أن
الحد الوحيد هو ذلك الذي وضعته لعقلك أو وضعه الآخرون .
2- في الصفحة الثانية من كراستك أكتب بالتفصيل ماذا تنوي فعله لتحقيق أهدافك في الحياة.
3- أحفظ حالتيك : ماذا تريد و ماذا تنوي أن تقدم من أجل ذلك .. و كررها على الأقل
إثنى عشر مرة في اليوم . و اكمل دائما بعبارة الامتنان للخيرات التي أعطيت لك عند
الولادة. “أنا لا أطلب من عقلي اللاواعي غنى أكثر ، و لكن حكمة أكثر لاستعمال
عقلاني الهبة التي تلقيتها منذ الولادة على شكل سلطة للتحكم في عقلي من أجل توجيهه
نحو رغباتي العميقة
إذا كنت مقتنعا تماما بفكرة التعبير عن هذه الفكرة العميقة … إذا قبلتها و عبرت
عنها بنفس روح التواضع و الإخلاص التي نقلتها إليك ، عالم جديد و أحسن سينكشف لك .
عالم ستراه يعكس النتائج التي أبدعتها أنت
كيف نبني موقع أنترنت جذاب
كيف نبني موقع أنترنت جذاب
في الجزء الثاني تعرفنا على أهمية محتوى الموقع و دوره في الحفاظ على زوارك و سمعة
الموقع ، ثم تعرضنا إلى أسرار جلب المحتوى لموقعك (خاصة إذا كان بلغة أجنبية)
واليوم سنتعرض لعنصر لا يقل أهمية ألا و هو :
العرض :
إن عرض محتوى موقعك بشكل جذاب يجني تعاطف زوارك ، و ربما زيارات دائمة .
ثم إن موقعا يعرض صفحاته بشكل جذاب و يسهل على المستعملين التصفح و التنقل بصفة
سلسة و ممتعة يجعل بينه و بين مواقع أخرى تعالج نفس الموضوع فرقا كبيرا . نحن هنا
لا نتحدث عن العرض الجمالي (الغرافيك) و إنما عن إعدادات الصفحات و تناسقها و
تنظيم الموضوعات و غعطائها القيمة التي تستحقها ، إبراز ألوان النصوص و العناوين
بشكل مناسب و تكبير الخط أو تصغيره على حسب طبيعة الموضوعات ..
و لتحسين التنسيق ، تستطيع استعمال الجداول و الخطوط الفاصلة . معالجة العرض بشكل
دقيق يضمن لك شكل مريح لنصوصك داخل صفحات الموقع . و تنظيم الموضوعات في أقسام يسهل
على القارئ إيجاد ما يريد بشكل سهل و سريع .
من بين العناصر الأكثر أهمية في العرض ، حجم الخط ، لا يجب أن يكون صغيرا جدا حتى
يتعب عيني القارئ أو كبير جدا حتى لا يشعر الزائر بالتهجم ..
تجنب قدر المستطاع استعمال التأثيرات الخاصة مثل الجافا على النصوص أو فلاش لأن ذلك
يجعل التصفح بطيء و في بعض الأحيان لا يتم العرض نهائيا و هذا لا يخدم مصلحة موقعك
1 – استعمل الجداول و خلفيات الألوان :
لكي تبني موقعك دون أن تثقل كاهله بالصور و الرسومات ، استعمل خلفية الجداول بمختلف
الأحجام و بمختلف الألوان. الجداول “المبرمجة” لا تحتاج إلا إلى بضعة حروف من شيفرة
الـ “html” و تترك موقعك ذو تصفح سريع لزوارك .
عليك أن تترك لتناسق الألوان مجالا حتى لا يصبح موقعك فوضى الألوان. استعمل الجداول
أيضا لتنظيم النصوص ، القوائم و المعلومات المختلفة و التفريق بينها بشكل دقيق.
2 – تعلم أنماط CSS :
من السهل جدا ان تتعلم برمجة أنماط CSS و معرفة اللغة المستعملة و التي تترجمعها
أغلب برامج التصفح التي يستخدمها مستعملي الانترنت عبر العالم.
أنماط CSS تسمح بالتحديد المسبق لموقعك طريقة عرض ألوان النصوص و الروابط و القوائم
و الجداول … و ذلك عن طريق سكريبت وحيد يتم تحميله في بداية كل صفحة . تستطيح أن
تحدد ما إذا كانت الروابط في موقعك مسطرة أم لا ، هل تغير لونها عندما يمرر
المستخدم المؤشر فوقها أم لا ، تحدد ألوان إطار المتصفح ، تحدد بعض الأجزاء من
الإستمارات الخاصة بك ، الأزرار أو القائمة المنسدلة …الخ
حدد الأنماط مرة واحدة في ملف يمثل الأهمية القصوى لتحديث أنماط الألوان للموقع
دفعة واحدة ، و بسهولة .
3 – استعمل ثلاث أشكال من الخطوط على الأكثر :
لكي لا تثقل موقعك من غير ضرورة ، يستحسن ألا تستعمل في النصوص أكثر من ثلاث خطوط
مختلفة . تعدد أنواع الخط لا يعطي الانطباع بجدية موقعك .. هذا الخطا شائع كثيرا
عندما نقدم على إنشاء موقعنا لأول مرة .
4 – اختر عناوين جذابة :
عليك أن تحمس زوارك لقراءة موضوعاتك ، أو لقضاء وقت طويل في تصفح موقعك ، لتحقيق
ذلك ، عليك ان تجعل عناوينك الرئيسية و الروابط النصية جذابة . بمعنى آخر يجب ان
تجلب الانتباه و تثير الفضول و تحث على القراءة
إليك بعض الامثلة :
اكتب : انقر هنا لاكتشاف الصور الجديدة للموقع
بدلا من : مجموعة الصور الأولى
أو أكثر من ذلك العبارة التالية : أنقر لمعرفة الخدع الجديدة باستعمال الـ html
عوضا عن : أنقر لمعرفة كيف تستعمل الـ html
5- أدرج قائمة بزر الرجوع للرئيسية في كل صفحة
ليس هناك شيء أكثر إزعاجا عندما نتصفح موقع ثم لا نجد كيفية العودة للصفحة البداية
(الرئيسية) . لكي تتفادى التفخيخ اللاإرادي لزوار موقعك ، ننصحك إذن بإدراج قائمة
يمكن الوصول إليها من جميع صفحات موقعك ، و قد تكون هذه القائمة هي قائمة التصفح
الرئيسية أو روابط في أعلى او أسفل الصفحات . هذه القائمة تسمح بالعودة السريعة
لصفة الاستقبال او للصفحة العامة للمجموعة أو القسم .
6 – استلهم افكارك من المواقع الاخرى :
لكي تجد بسهولة أفكار تصميمية ، و تنسيقية و أفكار الألوان .. فمن الأحسن تصفح
العديد من المواقع و تسجيل ملاحظاتك عن الأفكار و الجديدة و المبدعة التي تصادفها .
و حتى تتمكن من تحقيق هذا الهدف عليك ان تنظم بحثك ، مثلا إذا كنت تبحث عن افكار
لتصميم موقعك وجه بحثك للمواقع المتخصصة في التصميم الاحترافي و الغرافيك و وكالات
الإشهار لأن مهنتهم تجبرهم على تحسين نوعية التصاميم الخاصة بمواقعهم . و لكي تجد
بعض السكريبتات لتحسين خدمات موقعك و تنظيم محتواه ما عليك إلا زيارة المنتديات
المتخصصة في هذا المجال .
في الأخير عليك أن تعلم أن هوية موقعك و تميزه عن الآخرين يكمن في مدى سهرك على
تحسينه و إعطائه الشكل اللائق به و بمحتوى صفحاته و الخدمات التي يقدمها
في الجزء الثاني تعرفنا على أهمية محتوى الموقع و دوره في الحفاظ على زوارك و سمعة
الموقع ، ثم تعرضنا إلى أسرار جلب المحتوى لموقعك (خاصة إذا كان بلغة أجنبية)
واليوم سنتعرض لعنصر لا يقل أهمية ألا و هو :
العرض :
إن عرض محتوى موقعك بشكل جذاب يجني تعاطف زوارك ، و ربما زيارات دائمة .
ثم إن موقعا يعرض صفحاته بشكل جذاب و يسهل على المستعملين التصفح و التنقل بصفة
سلسة و ممتعة يجعل بينه و بين مواقع أخرى تعالج نفس الموضوع فرقا كبيرا . نحن هنا
لا نتحدث عن العرض الجمالي (الغرافيك) و إنما عن إعدادات الصفحات و تناسقها و
تنظيم الموضوعات و غعطائها القيمة التي تستحقها ، إبراز ألوان النصوص و العناوين
بشكل مناسب و تكبير الخط أو تصغيره على حسب طبيعة الموضوعات ..
و لتحسين التنسيق ، تستطيع استعمال الجداول و الخطوط الفاصلة . معالجة العرض بشكل
دقيق يضمن لك شكل مريح لنصوصك داخل صفحات الموقع . و تنظيم الموضوعات في أقسام يسهل
على القارئ إيجاد ما يريد بشكل سهل و سريع .
من بين العناصر الأكثر أهمية في العرض ، حجم الخط ، لا يجب أن يكون صغيرا جدا حتى
يتعب عيني القارئ أو كبير جدا حتى لا يشعر الزائر بالتهجم ..
تجنب قدر المستطاع استعمال التأثيرات الخاصة مثل الجافا على النصوص أو فلاش لأن ذلك
يجعل التصفح بطيء و في بعض الأحيان لا يتم العرض نهائيا و هذا لا يخدم مصلحة موقعك
1 – استعمل الجداول و خلفيات الألوان :
لكي تبني موقعك دون أن تثقل كاهله بالصور و الرسومات ، استعمل خلفية الجداول بمختلف
الأحجام و بمختلف الألوان. الجداول “المبرمجة” لا تحتاج إلا إلى بضعة حروف من شيفرة
الـ “html” و تترك موقعك ذو تصفح سريع لزوارك .
عليك أن تترك لتناسق الألوان مجالا حتى لا يصبح موقعك فوضى الألوان. استعمل الجداول
أيضا لتنظيم النصوص ، القوائم و المعلومات المختلفة و التفريق بينها بشكل دقيق.
2 – تعلم أنماط CSS :
من السهل جدا ان تتعلم برمجة أنماط CSS و معرفة اللغة المستعملة و التي تترجمعها
أغلب برامج التصفح التي يستخدمها مستعملي الانترنت عبر العالم.
أنماط CSS تسمح بالتحديد المسبق لموقعك طريقة عرض ألوان النصوص و الروابط و القوائم
و الجداول … و ذلك عن طريق سكريبت وحيد يتم تحميله في بداية كل صفحة . تستطيح أن
تحدد ما إذا كانت الروابط في موقعك مسطرة أم لا ، هل تغير لونها عندما يمرر
المستخدم المؤشر فوقها أم لا ، تحدد ألوان إطار المتصفح ، تحدد بعض الأجزاء من
الإستمارات الخاصة بك ، الأزرار أو القائمة المنسدلة …الخ
حدد الأنماط مرة واحدة في ملف يمثل الأهمية القصوى لتحديث أنماط الألوان للموقع
دفعة واحدة ، و بسهولة .
3 – استعمل ثلاث أشكال من الخطوط على الأكثر :
لكي لا تثقل موقعك من غير ضرورة ، يستحسن ألا تستعمل في النصوص أكثر من ثلاث خطوط
مختلفة . تعدد أنواع الخط لا يعطي الانطباع بجدية موقعك .. هذا الخطا شائع كثيرا
عندما نقدم على إنشاء موقعنا لأول مرة .
4 – اختر عناوين جذابة :
عليك أن تحمس زوارك لقراءة موضوعاتك ، أو لقضاء وقت طويل في تصفح موقعك ، لتحقيق
ذلك ، عليك ان تجعل عناوينك الرئيسية و الروابط النصية جذابة . بمعنى آخر يجب ان
تجلب الانتباه و تثير الفضول و تحث على القراءة
إليك بعض الامثلة :
اكتب : انقر هنا لاكتشاف الصور الجديدة للموقع
بدلا من : مجموعة الصور الأولى
أو أكثر من ذلك العبارة التالية : أنقر لمعرفة الخدع الجديدة باستعمال الـ html
عوضا عن : أنقر لمعرفة كيف تستعمل الـ html
5- أدرج قائمة بزر الرجوع للرئيسية في كل صفحة
ليس هناك شيء أكثر إزعاجا عندما نتصفح موقع ثم لا نجد كيفية العودة للصفحة البداية
(الرئيسية) . لكي تتفادى التفخيخ اللاإرادي لزوار موقعك ، ننصحك إذن بإدراج قائمة
يمكن الوصول إليها من جميع صفحات موقعك ، و قد تكون هذه القائمة هي قائمة التصفح
الرئيسية أو روابط في أعلى او أسفل الصفحات . هذه القائمة تسمح بالعودة السريعة
لصفة الاستقبال او للصفحة العامة للمجموعة أو القسم .
6 – استلهم افكارك من المواقع الاخرى :
لكي تجد بسهولة أفكار تصميمية ، و تنسيقية و أفكار الألوان .. فمن الأحسن تصفح
العديد من المواقع و تسجيل ملاحظاتك عن الأفكار و الجديدة و المبدعة التي تصادفها .
و حتى تتمكن من تحقيق هذا الهدف عليك ان تنظم بحثك ، مثلا إذا كنت تبحث عن افكار
لتصميم موقعك وجه بحثك للمواقع المتخصصة في التصميم الاحترافي و الغرافيك و وكالات
الإشهار لأن مهنتهم تجبرهم على تحسين نوعية التصاميم الخاصة بمواقعهم . و لكي تجد
بعض السكريبتات لتحسين خدمات موقعك و تنظيم محتواه ما عليك إلا زيارة المنتديات
المتخصصة في هذا المجال .
في الأخير عليك أن تعلم أن هوية موقعك و تميزه عن الآخرين يكمن في مدى سهرك على
تحسينه و إعطائه الشكل اللائق به و بمحتوى صفحاته و الخدمات التي يقدمها
ابنى موقعك الجزء الثالث
سنكمل حديثنا عن محتوى الموقع ، بالإضافة إلى ما ورد في الجزء 3 عن العرض و تنسيق
النصوص … سنتحدث في هذا الجزء عن الرسومات أو ما يسمى في لغة المصممين بـ “الغرافيك”
الرسومات :
إن الرسومات و الصور تزيد صفحات موقعك سطوعا ، فإذا كنت تملك رسومات أو صور توضيحية
عليك أن تعد تحسب لها حسابا بين نصوصك و مقالاتك أثناء إعداد الصفحة.عادة ما تكون
الصور أكثر توضيحا و أكثر تأثيرا على القارئ من الجمل المطولة و الكلام الممل.
و بما أن الأنترنت في حد ذاتها شبكة معلومات متعددة الوسائط ، فلا تتردد في إضافة
ما تراه مناسبا من أصوات ، صور و فيديوهات .. إذا كان ذلك يعود بفوائد جمالية أو
عملية على صفحات موقعك. لكن رغم ذلك يجب أن تضع في الحسبان أن العديد من مستخدمي
الأنترنت يملكون اتصالا ضعيفا بالأنترنت حيث يكون العبئ الكبير من صور و فيديوهات
في الموقع قد يعيق تحميل الصفحات و عرضها ، مما يجعلهم يعرضون عن موقعك.
إن استعمل الصور بامتداد jpg أو Gif و الأصوات بامتداد midi أو wave .. يبقى مفضل
و مقبول على أية حال. مع العلم أن عدد كبير من الصور بحجم 50 كيلوبايت في صفحة واحد
يعطل تحميلها بالنسبة لأصحاب الاتصال الضعيف بالأنترنت ، و لتفادي هذا الإشكال ينصح
بوضع نسخ مصغرة عن الصور مع ربطها برابط مباشر للصورة الأصلية بالحجم الكبير .. إن
كان لا بد من عرضه طبعا.
و من أجل مصادر الرسومات و الصور ، إذا كنت غير بارع في هذا المجال ،
تستطيع الاستعانة بأحد
الأصدقاء أو البحث عبر الشبكة عن رسومات و صور توضيحية تخدم موضوعات موقعك .
1- إستعمل “المصادر المجانية” :
يوجد العديد من المواقع عبر الشبكة توفر مجانا الصور المتحركة بامتداد Gif أو الـ
clip arts أو حتى صور فوتوغرافية . بمعنى أنك تستطيع استعمال هذه الصور و الرسومات
دون أن تكون قد خرقت حقوق الملكية لأي كان . و ببساطة عبارة مثل free clipartعبر
محرك قوقل يعطيك قائمة لا باس بها من هذه المواقع المجانية مثل
www.gifanimations.com .
2- الصور الفوتوغرافية :
يوجد أيضا العديد من المواقع التي توفر للمستخدمين صور ذات جودة عالية بشكل معفى من
حقوق الاستخدام ، في خين هناك مواقع أخرى عليك ان تدفع لاستخدام الصور التي تعرضها
مثل www.photos.com
و المستحسن أن تنتج أنت صورك الخاصة ، فإذا كنت تتحدث في موقعك عن الإعلام الآلي ،
استعمل صور لأجهزتك أو أجهزة أصدقائك مثلا . كما يمكنك أخد صور اصلية للطبيعة و
النبات و الهندسة المعمارية .. لكي يكون موقعك أصلي 100% .
3 – القوالب :
إن “قوالب الواب” أو “نماذج المواقع” هي عبارة عن هي مجموعة متكاملة من التصاميم
جاهزة للتعدل و الاستخدام في موقعك.
هذه القوالب تتكون إما من ملفات رسومية (غرافيك) خالصة مما يتطلب منك إعداد بعض
الروتوشات و التعديلات بواسطة برامج التصميم مثل الفوتوشوب ، أو عبارة عن ملف متكون
من رسومات و ملفات html و هذا يسهل عليك الأمر إذ لا يبقى إلا إعداد نصوصك عناوينك
و قوائمك لبناء موقع ذو مظهر احترافي .
تستطيع أن تجد هذه القوالب بالمئات عبر شبكة الأنترنت عندما تدخل عبارة البحث في
قوقل : (قوالب مجانية) أو free temptates
4- تصميم احترافي من طرف متخصص :
في بعض الأحيان لا مفر من الاستعانة بخدمات متخصص في التصميم من أجل إعداد موقعنا .
إذا كنت ترغب في أن يكون موقعك أصلي فريد من نوعه ، و خارق للعادة بما يملكه من
مواصفات جمالية خلابة .. إذن لا تتردد في الاستعانة بخبير تصميم ، و لن يكلفك ذلك
كثيرا لأن العمل سيكون مرة واحدة و يبقى موقعك يبهر الزوار ما دام على الشبكة
النصوص … سنتحدث في هذا الجزء عن الرسومات أو ما يسمى في لغة المصممين بـ “الغرافيك”
الرسومات :
إن الرسومات و الصور تزيد صفحات موقعك سطوعا ، فإذا كنت تملك رسومات أو صور توضيحية
عليك أن تعد تحسب لها حسابا بين نصوصك و مقالاتك أثناء إعداد الصفحة.عادة ما تكون
الصور أكثر توضيحا و أكثر تأثيرا على القارئ من الجمل المطولة و الكلام الممل.
و بما أن الأنترنت في حد ذاتها شبكة معلومات متعددة الوسائط ، فلا تتردد في إضافة
ما تراه مناسبا من أصوات ، صور و فيديوهات .. إذا كان ذلك يعود بفوائد جمالية أو
عملية على صفحات موقعك. لكن رغم ذلك يجب أن تضع في الحسبان أن العديد من مستخدمي
الأنترنت يملكون اتصالا ضعيفا بالأنترنت حيث يكون العبئ الكبير من صور و فيديوهات
في الموقع قد يعيق تحميل الصفحات و عرضها ، مما يجعلهم يعرضون عن موقعك.
إن استعمل الصور بامتداد jpg أو Gif و الأصوات بامتداد midi أو wave .. يبقى مفضل
و مقبول على أية حال. مع العلم أن عدد كبير من الصور بحجم 50 كيلوبايت في صفحة واحد
يعطل تحميلها بالنسبة لأصحاب الاتصال الضعيف بالأنترنت ، و لتفادي هذا الإشكال ينصح
بوضع نسخ مصغرة عن الصور مع ربطها برابط مباشر للصورة الأصلية بالحجم الكبير .. إن
كان لا بد من عرضه طبعا.
و من أجل مصادر الرسومات و الصور ، إذا كنت غير بارع في هذا المجال ،
تستطيع الاستعانة بأحد
الأصدقاء أو البحث عبر الشبكة عن رسومات و صور توضيحية تخدم موضوعات موقعك .
1- إستعمل “المصادر المجانية” :
يوجد العديد من المواقع عبر الشبكة توفر مجانا الصور المتحركة بامتداد Gif أو الـ
clip arts أو حتى صور فوتوغرافية . بمعنى أنك تستطيع استعمال هذه الصور و الرسومات
دون أن تكون قد خرقت حقوق الملكية لأي كان . و ببساطة عبارة مثل free clipartعبر
محرك قوقل يعطيك قائمة لا باس بها من هذه المواقع المجانية مثل
www.gifanimations.com .
2- الصور الفوتوغرافية :
يوجد أيضا العديد من المواقع التي توفر للمستخدمين صور ذات جودة عالية بشكل معفى من
حقوق الاستخدام ، في خين هناك مواقع أخرى عليك ان تدفع لاستخدام الصور التي تعرضها
مثل www.photos.com
و المستحسن أن تنتج أنت صورك الخاصة ، فإذا كنت تتحدث في موقعك عن الإعلام الآلي ،
استعمل صور لأجهزتك أو أجهزة أصدقائك مثلا . كما يمكنك أخد صور اصلية للطبيعة و
النبات و الهندسة المعمارية .. لكي يكون موقعك أصلي 100% .
3 – القوالب :
إن “قوالب الواب” أو “نماذج المواقع” هي عبارة عن هي مجموعة متكاملة من التصاميم
جاهزة للتعدل و الاستخدام في موقعك.
هذه القوالب تتكون إما من ملفات رسومية (غرافيك) خالصة مما يتطلب منك إعداد بعض
الروتوشات و التعديلات بواسطة برامج التصميم مثل الفوتوشوب ، أو عبارة عن ملف متكون
من رسومات و ملفات html و هذا يسهل عليك الأمر إذ لا يبقى إلا إعداد نصوصك عناوينك
و قوائمك لبناء موقع ذو مظهر احترافي .
تستطيع أن تجد هذه القوالب بالمئات عبر شبكة الأنترنت عندما تدخل عبارة البحث في
قوقل : (قوالب مجانية) أو free temptates
4- تصميم احترافي من طرف متخصص :
في بعض الأحيان لا مفر من الاستعانة بخدمات متخصص في التصميم من أجل إعداد موقعنا .
إذا كنت ترغب في أن يكون موقعك أصلي فريد من نوعه ، و خارق للعادة بما يملكه من
مواصفات جمالية خلابة .. إذن لا تتردد في الاستعانة بخبير تصميم ، و لن يكلفك ذلك
كثيرا لأن العمل سيكون مرة واحدة و يبقى موقعك يبهر الزوار ما دام على الشبكة
أبنى موقعك الجزء الثاني
أبنى موقعـــك وابدأ مشروعــــك
لقد تحدثنا في الجزء الأول من هذه السلسلة عن المرحلة الأساسية و هي التخطيط وتحديد الموضوع و الأهداف… فبعدما يستقر رأيك على مخطط معين ننتقل للمرحلة التالية وهي المحتوى.
ضاعف المحتوى :
إن موقعا ذو محتوى فقير ، أو كثير التقليد ، أو قديم جدا ، لا يهم أحدا و لا يبعث
الرغبة في زيارته مرة أخرى حتى و لو كان تصميمه أنيقا و ذو مظهر جميل و سهل التصفح
إنه من الضروري جدا إذا أن تولي عناية شديدة باختيار و تجديد محتوى موقعك. قم
بالبحث و ترتيب المحتويات على حسب موضوع موقعك الرئيسي. إبحث عن أفكار ، لكن دون
نقلها، من مواقع تتحدث عن نفس موضوعك، حاول ان تحلل نقاط القوة و نقاط الضعف ،
العناصر المهملة. قم بالتنقيب في محركات البحث و في الأدلة المتخصصة ، اسأل أصدقائك
و أقربائك ، تصفح منتديات النقاش .. عليك ان تمتلك محتوى غني و منوع لموقعك .
إنه من الضروري جدا ايضا ان تقوم بتحديث محتوى موقعك بشك دوري ، المعلومات يجب ان
تكون دوما حديثة ، لأن أهمية شبكة الأنترنت هي إيجاد معلومات حديثة . لذلك يجب ان
توفر لزوارك معلومات الساعة حول مجال نشاطك .
لا تنس أن من يقوم بإحياء موقعك هم زواره . إذا لم يهتم الزوار بمحتوى موقعك ، فسوف
يخسر التواصل مع الناس و ستجد صعوبة كبيرة في إعادة جلب الزوار إليه من جديد. عليك
ان توفر للمستخدمين المعلومات التي يبحثون عنها و أن تقوم بأسرهم بها ..
كل معلومة توفرها يجب أن تكون تامة و صحيحة و كاملة و من مصدر موثوق و إن أمكن
مدعومة بالصور
1- قم بوضع جرد لمصادر المحتوى القابلة للإستعمال :
لكي تتمكن من التجديد الدوري للمحتوى ، عليه ان يكون بين يديك ما يكفي من …. محتوى
هذه الحقيقة تبدو بديهية ، لكن القليل من أصحاب المواقع من يضعها تحت التطبيق .
عليك أن تعرف باستمرار من أين يمكن جلب محتوى لموقعك تضييع الساعات الطوال للبحث و
الاختيار . لهذا ، ضع تحت تصرفك ملف من النصوص و الصور .. و الكثير من المصادر التي
تكتشفها. هذه المصادر قد تكون ايضا افتراضية (مواقع انترنت ، أقراص ليزرية .. ) أو
حقيقية كمقالات بالمجلات المتخصصة ، وثائق مصورة أو غيرها ..
إذا تمكنت من الحفاظ على هذه القائمة أيضا محدثة دائما ، سوف لن تجد صعوبة في تحديث
محتوى موقعك بشكل منتظم .
2- إبحث عن مصادر محتوى ديناميكي :
يوجد مصادر محتوى ، خاصة بشكة الأنترنت ، تعرض بشكل آلي (اوتوماتيكي) و تتجدد
تلقائيا على موقعك . هذه المصادر تدعى “خيوط المعلومات الديناميكية” و تكون عادة
متوفرة انطلاقا من برمجية جافا سكريبت سهلة الادراج في أي موقع أنترنت .
كيف يعمل هذا النظام ؟
القيام بتحديث الاخبار و تجديد المعلومات كل يوم أو كل أسبوع ، إنه فعلا عمل صحفي
أو وثائقي متمرس . بعض المواقع المتخصصة على الشبكة تقوم بهذه المهمة و تسمح لك
بالاستفادة من عرض هذه المعلومات على موقعك ، في بعض الأحيان مقابل رابط إشهاري .
هذه المواقع تعطيك إذن سكريبت صغير الحجم تقوم بغدراجه بصفحة موقعك الخاص في المكان
الذي ترغب أن تعرض فيه هذه المعلومات. في اللحظة التي تدرج فيها هذا السكريبت ،
تكون المعلومات قد تم استخلاصها من الموقع المصدر و تعرض في الوقت نفسه بشكل متزامن
على صفحة موقعك . بمعنى أنك لن يكون هناك داع لأن تتدخل كل يوم أو كل أسبوع لتغيير
و استبدال النصوص و المعلومات .. فالمعلومات تتجدد تلقائيا في اللحظة نفسها التي
تصل فيها للموقع المصدر كل يوم أو كل ساعة ..
3- أربط علاقات شراكة و استعمل محتوى الغير :
يوجد مواقع متخصص في توفير المحتوى الديناميكي على الشبكة . النقطة السلبية الوحيدة
هي كونها حاضرة بقوة على الشبكة و بالتالي العديد من المواقع تستعملها.
عرضها إذن لن يجعل موقعك مميز عن غيره من المواقع التي تستعمل نفس المحتوى .
الحيلة المثالية إذن أن تربط علاقة شراكة مع موقع ما يعجبك و تلاحظ أن محتواه متجدد
باستمرار بمعلومات تهم موقعك الخاص . قم بمناقشة فائدة معينة مع صاحب الموقع ، كأن
تقوم بإشهار دائم لموقعه ، أعمال مجانية مثل التصميم و البرمجة .. و في المقابل هذا
الموقع سيوفر لك سكربت لاستخلاص المحتوى منه بشكل متزامن.
هذه العملية توفر لك الوقت و تسمح لك بالتفرغ لمهام أخرى
لقد تحدثنا في الجزء الأول من هذه السلسلة عن المرحلة الأساسية و هي التخطيط وتحديد الموضوع و الأهداف… فبعدما يستقر رأيك على مخطط معين ننتقل للمرحلة التالية وهي المحتوى.
ضاعف المحتوى :
إن موقعا ذو محتوى فقير ، أو كثير التقليد ، أو قديم جدا ، لا يهم أحدا و لا يبعث
الرغبة في زيارته مرة أخرى حتى و لو كان تصميمه أنيقا و ذو مظهر جميل و سهل التصفح
إنه من الضروري جدا إذا أن تولي عناية شديدة باختيار و تجديد محتوى موقعك. قم
بالبحث و ترتيب المحتويات على حسب موضوع موقعك الرئيسي. إبحث عن أفكار ، لكن دون
نقلها، من مواقع تتحدث عن نفس موضوعك، حاول ان تحلل نقاط القوة و نقاط الضعف ،
العناصر المهملة. قم بالتنقيب في محركات البحث و في الأدلة المتخصصة ، اسأل أصدقائك
و أقربائك ، تصفح منتديات النقاش .. عليك ان تمتلك محتوى غني و منوع لموقعك .
إنه من الضروري جدا ايضا ان تقوم بتحديث محتوى موقعك بشك دوري ، المعلومات يجب ان
تكون دوما حديثة ، لأن أهمية شبكة الأنترنت هي إيجاد معلومات حديثة . لذلك يجب ان
توفر لزوارك معلومات الساعة حول مجال نشاطك .
لا تنس أن من يقوم بإحياء موقعك هم زواره . إذا لم يهتم الزوار بمحتوى موقعك ، فسوف
يخسر التواصل مع الناس و ستجد صعوبة كبيرة في إعادة جلب الزوار إليه من جديد. عليك
ان توفر للمستخدمين المعلومات التي يبحثون عنها و أن تقوم بأسرهم بها ..
كل معلومة توفرها يجب أن تكون تامة و صحيحة و كاملة و من مصدر موثوق و إن أمكن
مدعومة بالصور
1- قم بوضع جرد لمصادر المحتوى القابلة للإستعمال :
لكي تتمكن من التجديد الدوري للمحتوى ، عليه ان يكون بين يديك ما يكفي من …. محتوى
هذه الحقيقة تبدو بديهية ، لكن القليل من أصحاب المواقع من يضعها تحت التطبيق .
عليك أن تعرف باستمرار من أين يمكن جلب محتوى لموقعك تضييع الساعات الطوال للبحث و
الاختيار . لهذا ، ضع تحت تصرفك ملف من النصوص و الصور .. و الكثير من المصادر التي
تكتشفها. هذه المصادر قد تكون ايضا افتراضية (مواقع انترنت ، أقراص ليزرية .. ) أو
حقيقية كمقالات بالمجلات المتخصصة ، وثائق مصورة أو غيرها ..
إذا تمكنت من الحفاظ على هذه القائمة أيضا محدثة دائما ، سوف لن تجد صعوبة في تحديث
محتوى موقعك بشكل منتظم .
2- إبحث عن مصادر محتوى ديناميكي :
يوجد مصادر محتوى ، خاصة بشكة الأنترنت ، تعرض بشكل آلي (اوتوماتيكي) و تتجدد
تلقائيا على موقعك . هذه المصادر تدعى “خيوط المعلومات الديناميكية” و تكون عادة
متوفرة انطلاقا من برمجية جافا سكريبت سهلة الادراج في أي موقع أنترنت .
كيف يعمل هذا النظام ؟
القيام بتحديث الاخبار و تجديد المعلومات كل يوم أو كل أسبوع ، إنه فعلا عمل صحفي
أو وثائقي متمرس . بعض المواقع المتخصصة على الشبكة تقوم بهذه المهمة و تسمح لك
بالاستفادة من عرض هذه المعلومات على موقعك ، في بعض الأحيان مقابل رابط إشهاري .
هذه المواقع تعطيك إذن سكريبت صغير الحجم تقوم بغدراجه بصفحة موقعك الخاص في المكان
الذي ترغب أن تعرض فيه هذه المعلومات. في اللحظة التي تدرج فيها هذا السكريبت ،
تكون المعلومات قد تم استخلاصها من الموقع المصدر و تعرض في الوقت نفسه بشكل متزامن
على صفحة موقعك . بمعنى أنك لن يكون هناك داع لأن تتدخل كل يوم أو كل أسبوع لتغيير
و استبدال النصوص و المعلومات .. فالمعلومات تتجدد تلقائيا في اللحظة نفسها التي
تصل فيها للموقع المصدر كل يوم أو كل ساعة ..
3- أربط علاقات شراكة و استعمل محتوى الغير :
يوجد مواقع متخصص في توفير المحتوى الديناميكي على الشبكة . النقطة السلبية الوحيدة
هي كونها حاضرة بقوة على الشبكة و بالتالي العديد من المواقع تستعملها.
عرضها إذن لن يجعل موقعك مميز عن غيره من المواقع التي تستعمل نفس المحتوى .
الحيلة المثالية إذن أن تربط علاقة شراكة مع موقع ما يعجبك و تلاحظ أن محتواه متجدد
باستمرار بمعلومات تهم موقعك الخاص . قم بمناقشة فائدة معينة مع صاحب الموقع ، كأن
تقوم بإشهار دائم لموقعه ، أعمال مجانية مثل التصميم و البرمجة .. و في المقابل هذا
الموقع سيوفر لك سكربت لاستخلاص المحتوى منه بشكل متزامن.
هذه العملية توفر لك الوقت و تسمح لك بالتفرغ لمهام أخرى
ابدأ الأن وأنشأ موقعك
صحيح ، ليس موقع الأنترنت ذو التصميم الجميل هو من يجذب الزبائن و من يقنعهم بشراء
منتجك ، لكن يجب الإعتراف أيضا أنه عامل من عوامل الراحة النفسية و خاصة إذا كان
مصمم بشكل بسيط ليس فيه تعقيد و يسمح للزائر بالسؤال و التواصل و التعليق … إلخ
سنتعرض في هذه الحلقات إلى أهم ما يجب مراعاته في موقعك إذا أردت ان تنطلق في العمل
من الأنترنت و تكوين مدخول حقيقي . سنتبع نصائح و إرشادات الخبراء في هذا المجال و
نتعلم منهم (و أنا معكم) .. و نبني معا مستقبلنا على النت !!
قبل البدأ يجب أن نحلل هذه المثال : لنفرض أن أحدنا و هو يجول شوارع مدينة ما (سواء
كان بغرض التسوق أم لا) وجد محل تجاري و قد جعل مدخله واسعا و مطلا على الشارع
العام ، و بجواره موقف سيارات مجاني .. و قد اهتم صاحب المحل بالواجهة فوضع فيها
أهم السلع و عرض الأسعار المنخفضة مع عبارة “تخفيض 40%” … ثم دخلت المحل فوجدت من
يستقبلك بابتسامة و يساعدك على التعريف بالمنتجات ، ثم أثناء تجولك بالمحل و رغم
إعجابك بالسلع و الخدمات إلا أنك قررت المغادرة دون أن تقتني شيئا .. لكن عند باب
المحل وجدت صاحب المحل شخصيا ليبتسم في وجهك و يودعك و يعطيك علبة صغيرة من الحلوى
و معها بطاقة المحل قائلا تقبل منا هذه الهدية البسيطة و شكرا على الزيارة …..
هاه .. ماذا ستقول في نفسك و أنت تركب سيارتك ؟ “سأعود غذا لأشتري) و أراهن على أنك
ستحدث زوجتك و كل واحد من أصدقائك تلاقيه ..
حتى و لو كان هذا النوع من المحلات من صنع الخيال ، (خاصة في عالمنا العربي) إلا أن
مواقع الأنترنت الناجحة تفعل هذا تماما -أو تقريبا . لذلك ، إنه من العبث أن يكون
للواحد منا موقعا على الشبكة و يعتمد عليه كمصدر للرزق، ثم لا يكلف نفسه للأخذ
بنصائح و تعليمات الخبراء التي سوف نسردها في حلقات هذه السلسلة بإذن الله.
ليكن أهم شيئ تبدأ في تحقيقه قبل أن تنطلق ، هو أن “تؤمن بما تقوم به” ، و أن تعتقد
جازما بأنك ستنجح في تحقيق ما تريد .. عندها سيكون النجاح حليفك.
قم بوضع شرح لوظيفة أو لموضوع موقعك على ورقة :
الخطوة الأساسية الأولى من خطوات بناء موقعك هي “تحديد موضوعه و تحديد هدفه” .
كثيرا ما نجد الكثير من أصحاب المواقع من ينطلق في إنشاء موقع احترافي لكن ذهنه
تتجادبه الكثير من الأفكار و الموضوعات ، و هو لم يستقر على موضوع بعينه و لم تتضح
رؤية الهدف الأساسي له ، و هذا ما ينعكس فيما بعد على ما نشاهده من صفحات ناقصة و
محتوى غير منظم و موضوعات غير متناسقة …
لذلك ، و حتى قبل أن تبدأ في تصميم و كتابة الموقع ، خذ ورقة بيضاء و ارسم الشكل
الرئيسي لصفحة الاستقبال و خطط الأعمدة و اكتب العناوين الرئيسية للصفحات. بعض
الناس يفضلون كتابة التفاصيل ( كلمات و نصوص ) و البعض الآخر لا يفضلون سوى
المخططات و يهتمون بالألوان و الثيمات. المهم أن تستعمل الطريقة التي تشعرك بالراحة
، و عندها تتضح صورة الموقع في ذهنك، و تنام و موقعك على الورق .
و صدقني عندما تأخد الورقة و القلم ، سوف تتداعى الأفكار و يفتح باب الإبداع أمامك
واسعا ، ثم لا تتجاهل الجانب الجمالي ، إجعل له ورقة خاصة تختبر فيها الألوان و
تناسقها (لا تنس للألوان سحر أقوى من سحر الكلمات في بعض الأحيان).
و شيئا فشيئا سوف يبدو لك أن ملامح موقعك بدأت تصبح ملموسة ، لأنك تلمسها و تراها بالفعل !
حرر مخططا :
الآن و قد استجمعت أفكارك ، عليك أن تضع مخطط أو ما يحلو لأهل الاختصاص تسميته بـ
“الملخص” . هذا المخطط يتضمن كل الأطروحات التي سيعرضها موقعك و التصنيفات التي سوف
تنظم المواضيع و المقالات.
هذا المخطط هو الذي سيجعل الزائر يبح في موقعك أو لا ، سيجعل هذا المخطط التصفح
ممتعا ، أو يجعل من موقعك صفحات متراصة لا تمت لبعضها بصلة ..
و أنت تبني موقعك ، ضع مخططا للروابط الداخلية بين الصفحات :
مثلا صفحة الاستقبال (الرئيسية) هل تعرض قائمة بجميع صفحات موقعك الأخرى ، أو تعرض
روابط للموضوعات الأساسية ؟
هل تسمح لزوارك بأن يراسلوك انطلاقا من كل صفة من صفحات الموقع ؟ أو فقط من صفحت
“الاتصال” ؟ هل تنشئ من داخل صفحاتك روابط لموضوعات أخرى تراها مكملة ؟ أرسم مخططا
شاملا لموقعك على ورقة ، عدل ما يجب تعديله حتى تحصل في النهاية على موقع سهل
التصفح و ممتع لتتبع روابطه.
و إن تعذر عليك الأمر ، و اختلطت عليك الآراء ، استشر أحد زملا ئك ، أو ببساطة أرسم
مجموع المخططات و ضعها على مكتبك .. و سرعان ما تستيقض في الصباح ليستقر رأيك على
الأنسب منها
منتجك ، لكن يجب الإعتراف أيضا أنه عامل من عوامل الراحة النفسية و خاصة إذا كان
مصمم بشكل بسيط ليس فيه تعقيد و يسمح للزائر بالسؤال و التواصل و التعليق … إلخ
سنتعرض في هذه الحلقات إلى أهم ما يجب مراعاته في موقعك إذا أردت ان تنطلق في العمل
من الأنترنت و تكوين مدخول حقيقي . سنتبع نصائح و إرشادات الخبراء في هذا المجال و
نتعلم منهم (و أنا معكم) .. و نبني معا مستقبلنا على النت !!
قبل البدأ يجب أن نحلل هذه المثال : لنفرض أن أحدنا و هو يجول شوارع مدينة ما (سواء
كان بغرض التسوق أم لا) وجد محل تجاري و قد جعل مدخله واسعا و مطلا على الشارع
العام ، و بجواره موقف سيارات مجاني .. و قد اهتم صاحب المحل بالواجهة فوضع فيها
أهم السلع و عرض الأسعار المنخفضة مع عبارة “تخفيض 40%” … ثم دخلت المحل فوجدت من
يستقبلك بابتسامة و يساعدك على التعريف بالمنتجات ، ثم أثناء تجولك بالمحل و رغم
إعجابك بالسلع و الخدمات إلا أنك قررت المغادرة دون أن تقتني شيئا .. لكن عند باب
المحل وجدت صاحب المحل شخصيا ليبتسم في وجهك و يودعك و يعطيك علبة صغيرة من الحلوى
و معها بطاقة المحل قائلا تقبل منا هذه الهدية البسيطة و شكرا على الزيارة …..
هاه .. ماذا ستقول في نفسك و أنت تركب سيارتك ؟ “سأعود غذا لأشتري) و أراهن على أنك
ستحدث زوجتك و كل واحد من أصدقائك تلاقيه ..
حتى و لو كان هذا النوع من المحلات من صنع الخيال ، (خاصة في عالمنا العربي) إلا أن
مواقع الأنترنت الناجحة تفعل هذا تماما -أو تقريبا . لذلك ، إنه من العبث أن يكون
للواحد منا موقعا على الشبكة و يعتمد عليه كمصدر للرزق، ثم لا يكلف نفسه للأخذ
بنصائح و تعليمات الخبراء التي سوف نسردها في حلقات هذه السلسلة بإذن الله.
ليكن أهم شيئ تبدأ في تحقيقه قبل أن تنطلق ، هو أن “تؤمن بما تقوم به” ، و أن تعتقد
جازما بأنك ستنجح في تحقيق ما تريد .. عندها سيكون النجاح حليفك.
قم بوضع شرح لوظيفة أو لموضوع موقعك على ورقة :
الخطوة الأساسية الأولى من خطوات بناء موقعك هي “تحديد موضوعه و تحديد هدفه” .
كثيرا ما نجد الكثير من أصحاب المواقع من ينطلق في إنشاء موقع احترافي لكن ذهنه
تتجادبه الكثير من الأفكار و الموضوعات ، و هو لم يستقر على موضوع بعينه و لم تتضح
رؤية الهدف الأساسي له ، و هذا ما ينعكس فيما بعد على ما نشاهده من صفحات ناقصة و
محتوى غير منظم و موضوعات غير متناسقة …
لذلك ، و حتى قبل أن تبدأ في تصميم و كتابة الموقع ، خذ ورقة بيضاء و ارسم الشكل
الرئيسي لصفحة الاستقبال و خطط الأعمدة و اكتب العناوين الرئيسية للصفحات. بعض
الناس يفضلون كتابة التفاصيل ( كلمات و نصوص ) و البعض الآخر لا يفضلون سوى
المخططات و يهتمون بالألوان و الثيمات. المهم أن تستعمل الطريقة التي تشعرك بالراحة
، و عندها تتضح صورة الموقع في ذهنك، و تنام و موقعك على الورق .
و صدقني عندما تأخد الورقة و القلم ، سوف تتداعى الأفكار و يفتح باب الإبداع أمامك
واسعا ، ثم لا تتجاهل الجانب الجمالي ، إجعل له ورقة خاصة تختبر فيها الألوان و
تناسقها (لا تنس للألوان سحر أقوى من سحر الكلمات في بعض الأحيان).
و شيئا فشيئا سوف يبدو لك أن ملامح موقعك بدأت تصبح ملموسة ، لأنك تلمسها و تراها بالفعل !
حرر مخططا :
الآن و قد استجمعت أفكارك ، عليك أن تضع مخطط أو ما يحلو لأهل الاختصاص تسميته بـ
“الملخص” . هذا المخطط يتضمن كل الأطروحات التي سيعرضها موقعك و التصنيفات التي سوف
تنظم المواضيع و المقالات.
هذا المخطط هو الذي سيجعل الزائر يبح في موقعك أو لا ، سيجعل هذا المخطط التصفح
ممتعا ، أو يجعل من موقعك صفحات متراصة لا تمت لبعضها بصلة ..
و أنت تبني موقعك ، ضع مخططا للروابط الداخلية بين الصفحات :
مثلا صفحة الاستقبال (الرئيسية) هل تعرض قائمة بجميع صفحات موقعك الأخرى ، أو تعرض
روابط للموضوعات الأساسية ؟
هل تسمح لزوارك بأن يراسلوك انطلاقا من كل صفة من صفحات الموقع ؟ أو فقط من صفحت
“الاتصال” ؟ هل تنشئ من داخل صفحاتك روابط لموضوعات أخرى تراها مكملة ؟ أرسم مخططا
شاملا لموقعك على ورقة ، عدل ما يجب تعديله حتى تحصل في النهاية على موقع سهل
التصفح و ممتع لتتبع روابطه.
و إن تعذر عليك الأمر ، و اختلطت عليك الآراء ، استشر أحد زملا ئك ، أو ببساطة أرسم
مجموع المخططات و ضعها على مكتبك .. و سرعان ما تستيقض في الصباح ليستقر رأيك على
الأنسب منها
كيف نبني موقع أنترنت جذاب
كيف نبني موقع أنترنت جذاب
في الجزء الثاني تعرفنا على أهمية محتوى الموقع و دوره في الحفاظ على زوارك و سمعة
الموقع ، ثم تعرضنا إلى أسرار جلب المحتوى لموقعك (خاصة إذا كان بلغة أجنبية)
واليوم سنتعرض لعنصر لا يقل أهمية ألا و هو :
العرض :
إن عرض محتوى موقعك بشكل جذاب يجني تعاطف زوارك ، و ربما زيارات دائمة .
ثم إن موقعا يعرض صفحاته بشكل جذاب و يسهل على المستعملين التصفح و التنقل بصفة
سلسة و ممتعة يجعل بينه و بين مواقع أخرى تعالج نفس الموضوع فرقا كبيرا . نحن هنا
لا نتحدث عن العرض الجمالي (الغرافيك) و إنما عن إعدادات الصفحات و تناسقها و
تنظيم الموضوعات و غعطائها القيمة التي تستحقها ، إبراز ألوان النصوص و العناوين
بشكل مناسب و تكبير الخط أو تصغيره على حسب طبيعة الموضوعات ..
و لتحسين التنسيق ، تستطيع استعمال الجداول و الخطوط الفاصلة . معالجة العرض بشكل
دقيق يضمن لك شكل مريح لنصوصك داخل صفحات الموقع . و تنظيم الموضوعات في أقسام يسهل
على القارئ إيجاد ما يريد بشكل سهل و سريع .
من بين العناصر الأكثر أهمية في العرض ، حجم الخط ، لا يجب أن يكون صغيرا جدا حتى
يتعب عيني القارئ أو كبير جدا حتى لا يشعر الزائر بالتهجم ..
تجنب قدر المستطاع استعمال التأثيرات الخاصة مثل الجافا على النصوص أو فلاش لأن ذلك
يجعل التصفح بطيء و في بعض الأحيان لا يتم العرض نهائيا و هذا لا يخدم مصلحة موقعك
1 – استعمل الجداول و خلفيات الألوان :
لكي تبني موقعك دون أن تثقل كاهله بالصور و الرسومات ، استعمل خلفية الجداول بمختلف
الأحجام و بمختلف الألوان. الجداول “المبرمجة” لا تحتاج إلا إلى بضعة حروف من شيفرة
الـ “html” و تترك موقعك ذو تصفح سريع لزوارك .
عليك أن تترك لتناسق الألوان مجالا حتى لا يصبح موقعك فوضى الألوان. استعمل الجداول
أيضا لتنظيم النصوص ، القوائم و المعلومات المختلفة و التفريق بينها بشكل دقيق.
2 – تعلم أنماط CSS :
من السهل جدا ان تتعلم برمجة أنماط CSS و معرفة اللغة المستعملة و التي تترجمعها
أغلب برامج التصفح التي يستخدمها مستعملي الانترنت عبر العالم.
أنماط CSS تسمح بالتحديد المسبق لموقعك طريقة عرض ألوان النصوص و الروابط و القوائم
و الجداول … و ذلك عن طريق سكريبت وحيد يتم تحميله في بداية كل صفحة . تستطيح أن
تحدد ما إذا كانت الروابط في موقعك مسطرة أم لا ، هل تغير لونها عندما يمرر
المستخدم المؤشر فوقها أم لا ، تحدد ألوان إطار المتصفح ، تحدد بعض الأجزاء من
الإستمارات الخاصة بك ، الأزرار أو القائمة المنسدلة …الخ
حدد الأنماط مرة واحدة في ملف يمثل الأهمية القصوى لتحديث أنماط الألوان للموقع
دفعة واحدة ، و بسهولة .
3 – استعمل ثلاث أشكال من الخطوط على الأكثر :
لكي لا تثقل موقعك من غير ضرورة ، يستحسن ألا تستعمل في النصوص أكثر من ثلاث خطوط
مختلفة . تعدد أنواع الخط لا يعطي الانطباع بجدية موقعك .. هذا الخطا شائع كثيرا
عندما نقدم على إنشاء موقعنا لأول مرة .
4 – اختر عناوين جذابة :
عليك أن تحمس زوارك لقراءة موضوعاتك ، أو لقضاء وقت طويل في تصفح موقعك ، لتحقيق
ذلك ، عليك ان تجعل عناوينك الرئيسية و الروابط النصية جذابة . بمعنى آخر يجب ان
تجلب الانتباه و تثير الفضول و تحث على القراءة
إليك بعض الامثلة :
اكتب : انقر هنا لاكتشاف الصور الجديدة للموقع
بدلا من : مجموعة الصور الأولى
أو أكثر من ذلك العبارة التالية : أنقر لمعرفة الخدع الجديدة باستعمال الـ html
عوضا عن : أنقر لمعرفة كيف تستعمل الـ html
5- أدرج قائمة بزر الرجوع للرئيسية في كل صفحة
ليس هناك شيء أكثر إزعاجا عندما نتصفح موقع ثم لا نجد كيفية العودة للصفحة البداية
(الرئيسية) . لكي تتفادى التفخيخ اللاإرادي لزوار موقعك ، ننصحك إذن بإدراج قائمة
يمكن الوصول إليها من جميع صفحات موقعك ، و قد تكون هذه القائمة هي قائمة التصفح
الرئيسية أو روابط في أعلى او أسفل الصفحات . هذه القائمة تسمح بالعودة السريعة
لصفة الاستقبال او للصفحة العامة للمجموعة أو القسم .
6 – استلهم افكارك من المواقع الاخرى :
لكي تجد بسهولة أفكار تصميمية ، و تنسيقية و أفكار الألوان .. فمن الأحسن تصفح
العديد من المواقع و تسجيل ملاحظاتك عن الأفكار و الجديدة و المبدعة التي تصادفها .
و حتى تتمكن من تحقيق هذا الهدف عليك ان تنظم بحثك ، مثلا إذا كنت تبحث عن افكار
لتصميم موقعك وجه بحثك للمواقع المتخصصة في التصميم الاحترافي و الغرافيك و وكالات
الإشهار لأن مهنتهم تجبرهم على تحسين نوعية التصاميم الخاصة بمواقعهم . و لكي تجد
بعض السكريبتات لتحسين خدمات موقعك و تنظيم محتواه ما عليك إلا زيارة المنتديات
المتخصصة في هذا المجال .
في الأخير عليك أن تعلم أن هوية موقعك و تميزه عن الآخرين يكمن في مدى سهرك على
تحسينه و إعطائه الشكل اللائق به و بمحتوى صفحاته و الخدمات التي يقدمها
في الجزء الثاني تعرفنا على أهمية محتوى الموقع و دوره في الحفاظ على زوارك و سمعة
الموقع ، ثم تعرضنا إلى أسرار جلب المحتوى لموقعك (خاصة إذا كان بلغة أجنبية)
واليوم سنتعرض لعنصر لا يقل أهمية ألا و هو :
العرض :
إن عرض محتوى موقعك بشكل جذاب يجني تعاطف زوارك ، و ربما زيارات دائمة .
ثم إن موقعا يعرض صفحاته بشكل جذاب و يسهل على المستعملين التصفح و التنقل بصفة
سلسة و ممتعة يجعل بينه و بين مواقع أخرى تعالج نفس الموضوع فرقا كبيرا . نحن هنا
لا نتحدث عن العرض الجمالي (الغرافيك) و إنما عن إعدادات الصفحات و تناسقها و
تنظيم الموضوعات و غعطائها القيمة التي تستحقها ، إبراز ألوان النصوص و العناوين
بشكل مناسب و تكبير الخط أو تصغيره على حسب طبيعة الموضوعات ..
و لتحسين التنسيق ، تستطيع استعمال الجداول و الخطوط الفاصلة . معالجة العرض بشكل
دقيق يضمن لك شكل مريح لنصوصك داخل صفحات الموقع . و تنظيم الموضوعات في أقسام يسهل
على القارئ إيجاد ما يريد بشكل سهل و سريع .
من بين العناصر الأكثر أهمية في العرض ، حجم الخط ، لا يجب أن يكون صغيرا جدا حتى
يتعب عيني القارئ أو كبير جدا حتى لا يشعر الزائر بالتهجم ..
تجنب قدر المستطاع استعمال التأثيرات الخاصة مثل الجافا على النصوص أو فلاش لأن ذلك
يجعل التصفح بطيء و في بعض الأحيان لا يتم العرض نهائيا و هذا لا يخدم مصلحة موقعك
1 – استعمل الجداول و خلفيات الألوان :
لكي تبني موقعك دون أن تثقل كاهله بالصور و الرسومات ، استعمل خلفية الجداول بمختلف
الأحجام و بمختلف الألوان. الجداول “المبرمجة” لا تحتاج إلا إلى بضعة حروف من شيفرة
الـ “html” و تترك موقعك ذو تصفح سريع لزوارك .
عليك أن تترك لتناسق الألوان مجالا حتى لا يصبح موقعك فوضى الألوان. استعمل الجداول
أيضا لتنظيم النصوص ، القوائم و المعلومات المختلفة و التفريق بينها بشكل دقيق.
2 – تعلم أنماط CSS :
من السهل جدا ان تتعلم برمجة أنماط CSS و معرفة اللغة المستعملة و التي تترجمعها
أغلب برامج التصفح التي يستخدمها مستعملي الانترنت عبر العالم.
أنماط CSS تسمح بالتحديد المسبق لموقعك طريقة عرض ألوان النصوص و الروابط و القوائم
و الجداول … و ذلك عن طريق سكريبت وحيد يتم تحميله في بداية كل صفحة . تستطيح أن
تحدد ما إذا كانت الروابط في موقعك مسطرة أم لا ، هل تغير لونها عندما يمرر
المستخدم المؤشر فوقها أم لا ، تحدد ألوان إطار المتصفح ، تحدد بعض الأجزاء من
الإستمارات الخاصة بك ، الأزرار أو القائمة المنسدلة …الخ
حدد الأنماط مرة واحدة في ملف يمثل الأهمية القصوى لتحديث أنماط الألوان للموقع
دفعة واحدة ، و بسهولة .
3 – استعمل ثلاث أشكال من الخطوط على الأكثر :
لكي لا تثقل موقعك من غير ضرورة ، يستحسن ألا تستعمل في النصوص أكثر من ثلاث خطوط
مختلفة . تعدد أنواع الخط لا يعطي الانطباع بجدية موقعك .. هذا الخطا شائع كثيرا
عندما نقدم على إنشاء موقعنا لأول مرة .
4 – اختر عناوين جذابة :
عليك أن تحمس زوارك لقراءة موضوعاتك ، أو لقضاء وقت طويل في تصفح موقعك ، لتحقيق
ذلك ، عليك ان تجعل عناوينك الرئيسية و الروابط النصية جذابة . بمعنى آخر يجب ان
تجلب الانتباه و تثير الفضول و تحث على القراءة
إليك بعض الامثلة :
اكتب : انقر هنا لاكتشاف الصور الجديدة للموقع
بدلا من : مجموعة الصور الأولى
أو أكثر من ذلك العبارة التالية : أنقر لمعرفة الخدع الجديدة باستعمال الـ html
عوضا عن : أنقر لمعرفة كيف تستعمل الـ html
5- أدرج قائمة بزر الرجوع للرئيسية في كل صفحة
ليس هناك شيء أكثر إزعاجا عندما نتصفح موقع ثم لا نجد كيفية العودة للصفحة البداية
(الرئيسية) . لكي تتفادى التفخيخ اللاإرادي لزوار موقعك ، ننصحك إذن بإدراج قائمة
يمكن الوصول إليها من جميع صفحات موقعك ، و قد تكون هذه القائمة هي قائمة التصفح
الرئيسية أو روابط في أعلى او أسفل الصفحات . هذه القائمة تسمح بالعودة السريعة
لصفة الاستقبال او للصفحة العامة للمجموعة أو القسم .
6 – استلهم افكارك من المواقع الاخرى :
لكي تجد بسهولة أفكار تصميمية ، و تنسيقية و أفكار الألوان .. فمن الأحسن تصفح
العديد من المواقع و تسجيل ملاحظاتك عن الأفكار و الجديدة و المبدعة التي تصادفها .
و حتى تتمكن من تحقيق هذا الهدف عليك ان تنظم بحثك ، مثلا إذا كنت تبحث عن افكار
لتصميم موقعك وجه بحثك للمواقع المتخصصة في التصميم الاحترافي و الغرافيك و وكالات
الإشهار لأن مهنتهم تجبرهم على تحسين نوعية التصاميم الخاصة بمواقعهم . و لكي تجد
بعض السكريبتات لتحسين خدمات موقعك و تنظيم محتواه ما عليك إلا زيارة المنتديات
المتخصصة في هذا المجال .
في الأخير عليك أن تعلم أن هوية موقعك و تميزه عن الآخرين يكمن في مدى سهرك على
تحسينه و إعطائه الشكل اللائق به و بمحتوى صفحاته و الخدمات التي يقدمها
خطة التسويق
ن خطة التسويق يجب أن تجعل الأشياء تحدث! وبوجود خطة تسويق معدة جيدا، فأن هدف الشركة يصبح جعل الأشياء تحدث بدلا من التعجب مما يحدث! وتعتبر خطة التسويق أحد أهم المدخلات لعملية التسويق الكلية. وتعطي الشكل والهيكل للشركة في المستقبل. وهي وثيقة – لا تزيد على 10 صفحات في الغالب – تحدد الاستراتيجية، وبيئة التسويق، والزبائن المتوقعين، والمنافسة المنتظرة إضافة للأهداف الموضوعة للمبيعات والربح للعام القادم. وتعتبر نظريات ومفاهيم التسويق التي تمت مناقشتها عناصر أساسية لخطة التسويق. وهنا سوف يتم تفصيل محتويات وأهداف الخطوات الأساسية لعمل خطة التسويق.
1- الملخص التنفيذي
ملخص قصير عن الخطة المقترحة.
2- وضع السوق الحالي
معلومات أولية عن السوق، المنتج، المنافسة، بيئة العمل.
3- تحليل الفرص المتاحة
تحليل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات (SWOT)
4- الأهداف
تعريف الأهداف الموضوعة لحجم المبيعات، حصة السوق، وخدمات الزبائن.
5- استراتيجية التسويق
تقدم طريقة التسويق المقترحة لتحقيق الأهداف.
6- برامج العمل
إجابات على: ما الذي سيتم عمله؟ من الذي سيقوم بالعمل؟ متى سيتم العمل؟ كم سيكلف العمل؟
7- الموازنة
التنبوء بالناتج المالي المتوقع من الخطة.
8- نظام التحكم
مؤشر على كيفية مراقبة الخطة.
وكما يتضح فأن معظم هذه التحليلات قد تعرفنا عليها. ونبدأ ألان بجمع هذه الأفكار معا واستخلاص النتائج ووضعها في صورة واضحة أمام المشارك والمؤسسة. وهذا ما تتضمنه خطة التسويق، حيث تلخص ما تم تحليله وتصيغ ذلك في قرارات يمكن فهمها واستخدامها على جميع المستويات الإدارية. بعد تصنيف المعلومات وتحليلها وعرضها في خطة التسويق فأن الخطوة الحاسمة هي تنفيذ هذه الخطة والتأكد من إحراز تقدم.
والآن لنستعرض كل خطوة من خطوات خطة التسويق الفعالة.
1- الملخص التنفيذي
يعتبر الملخص التنفيذي أداة مؤثرة عند عرض خطة التسويق أو أية تقارير أخرى على المدراء المشغولين. وهو عبارة عن عدة فقرات قصيرة تلخص الأهداف الرئيسة والتوصيات التي تتضمنها خطة التسويق. وفي هذه الحالة فأن المدير المشغول سوف يكون قادرا على تحديد النقاط المهمة في الوثيقة. والملخص التنفيذي هو أخر جزء يكتب ولكنه يكون أول جزء في التقرير وذلك لكونه ملخص لأهم النقاط الواردة في الأجزاء المختلفة لخطة التسويق. ويتضمن الملخص الموازنة المقترحة والهدف الموضوع للمبيعات لعدة قطاعات من السوق. وإضافة لذلك فقد يتضمن خطط العمل الداخلية للشركة التي تساعد في تحقيق الأهداف.
2- وضع السوق الحالي
ويعرض هذا الجزء معلومات أولية عن السوق، المنتجات والخدمات، المنافسة، وعوامل التوزيع. ومعظم هذه المعلومات تم تحليلها. ويحدد وضع السوق الحالي التوجهات الرئيسة في السوق والوضع الاقتصادي العام الذي يؤثر على السوق. وتتم فيه مراجعة احتياجات الزبائن في القطاعات المستهدفة من السوق. ويعرض قائمة بالمنافسين الرئيسيين والمعلومات الأخرى ذات القيمة مثل حجم هؤلاء المنافسين وأهدافهم والمنتجات والخدمات التي يقدمونها. وإضافة لذلك يطرح هذا الجزء الأسئلة المختلفة حول توزيع المنتجات والخدمات للزبائن وأية مناطق رئيسة للتطوير.
3- تحليل الفرص المتاحة
يعتمد هذا الجزء على تحليل نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة والتهديدات التي تواجه الشركة. وتعتبر نقاط القوة والضعف عوامل داخلية في الشركة قد تؤثر على السوق وخطة المبيعات. ويجب النظر إلى الأمام وتحديد الفرص والتهديدات التي تتعرض لها المؤسسة وتوقع التطورات المهمة التي قد تؤثر عليها. ويجب ترتيب الفرص والتهديدات بحيث تحصل المهمة منها على الاهتمام الأكبر. ويحب التركيز على الفرص الجيدة والمعقولة مع الأخذ بعين الاعتبار أهداف الشركة ومواردها والعائد المتوقع من الاستثمار.
4- الأهداف
لكل شركة أهدافها التي تعتمد على رسالتها، وخطة التسويق هي المكان التي يجب التركيز فيه على الأهداف التي يمكن تحقيقها خلال مدة الخطة. وتتضمن الخطة أهدافا مالية وتسويقية إضافة لإنجازات في بعض المجالات المهمة لخدمة الزبائن. ويجب صياغة الهدف بشكل يمكن قياسه ضمن وقت معين لإنجازه. على سبيل المثال، ناتج الربح الصافي 10000 (وحدة نقد محلية) في عام 1997. وكمثال أخر، زيادة وعي الزبائن تجاه المنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة بنسبة 15% خلال فترة الخطة.
فيما يلي بعض الأمثلة على مواضيع الأهداف: الوصول إلى أسواق مستهدفة، غرس التوجه نحو الزبون، أعداد الموظفين، نسبة الأعمال الجديدة، مستويات الأسعار، أولويات التسويق والموازنة. هل تستطيع التفكير بمواضيع أخرى يمكن تطويرها على شكل أهداف؟
ويجب أن تتوافق أهداف التسويق مع الأهداف الداخلية للشركة ومواردها. ومن المفيد أيضا ترتيب الأهداف على شكل هرمي بحيث يتم اشتقاق الأهداف الدنيا من الأهداف الأساسية. وأخيرا، فان الأهداف يجب أن تكون ذات طابع تحدي بحيث تستنفذ جميع الطاقات ولكن يجب أن تبقى ضمن المدى الذي يمكن تحقيقه بحيث تبقي المدراء والموظفين في حالة تحفيز دائم.
5- استراتيجية التسويق
يوضح هذا الجزء الإستراتيجيات اللازمة لتحقيق الأهداف ويفصل قطاعات السوق المستهدفة التي ستركز عليها الشركة. إن تطوير استراتيجية التسويق بأهداف محددة ليست مهمة سهلة؛ وتتطلب فهم قوي لجميع النقاط التي تمت مناقشتها، كذلك تتطلب تعاون جميع الأقسام المشاركة في تنفيذ الاستراتيجية. ويعتبر الاتصال داخل الشركة عاملا حاسما لنجاح استراتيجية وخطة التسويق.
وتأخذ الاستراتيجية بعين الاعتبار مزيج التسويق من “4 P’s” وهي المنتجات والخدماتProducts ، السعرPrice ، المكان (التوزيع)Place ، والترويجPromotion . ما هي أنواع المنتجات والخدمات التي ستعرض وبأي سعر؟ أين ومتى سيتم توزيع هذه المنتجات والخدمات للزبائن؟ أي أنواع الترويج ضرورية، ولمن سيتم توجيهها وكيف؟ ويمكن تشكيل هذه المتغيرات بحيث تتناسب مع الأهداف التسويقية للشركة. وفي هذا الجزء من خطة التسويق يجب أن تكون قادرا على وصف كيفية تصميم الشركة لمزيج التسويق بالطريقة المثلى.
وهناك معلومة أخرى موجودة ضمن الاستراتيجية وهي طرق تحسين القوى البشرية في المبيعات والتدريب والترويج والتوسع والمقترحات لتحقيق أهداف الشركة في مجال خدمات الزبائن.
والمثال التالي يوضح المكونات التي يمكن أن تتضمنها استراتيجية التسويق.
* السوق المستهدفة * الخدمات المعروضة وأين
* التوجيه * الإعلان
* مجالات الإنتاج * الترويج (المبيعات، الشركة، الثقافة)
* السعر * الأبحاث والتطوير
* مواقع التوزيع * أبحاث السوق
* حجم القوى البشرية العاملة في التسويق وهيكليتها
6- برامج العمل
ويقوم برنامج العمل بتحويل التحليلات والأهداف والإستراتيجيات إلى أعمال محددة تجيب عن الأسئلة التالية حول خطة التسويق:
* من هو المسؤول؟
* ما الذي يجب عمله؟
* أين سيبدأ البرنامج؟
* متى سيتم إنجازه؟
* لماذا هو مهم، ذو علاقة، وضروري؟
* كيف سيتم تنفيذه؟
* ماذا سيكلف؟
* كيف ستتم مراقبته والتحكم به؟
ويعتبر هذا الجزء حاسما في خطة التسويق لأنه إذا لم تتوفر برامج عمل واضحة فأن خطة التسويق سوف تجمع الغبار فقط. ويجب أن تكون خطة العمل محددة من حيث تحديد بداية ومراجعة واستكمال النشاطات. ويجب أن تكون مواعيد إنجاز العمل منطقية وذات طابع تحدي لحفز كل من المدراء والموظفين لتحقيق الجزء الذي يعنيهم في الخطة الكلية. ولا يمكن إنجاز خطة العمل أو خطة التسويق بواسطة فرد واحد بل تتطلب عمل وتعاون والتزام جماعي.
7- الموازنة
إن موازنة التسويق هي بيان يعطي فكرة صحيحة عن الربح والخسارة. وتعطي تحليلا للعائدات والنفقات لتحديد الربح المتوقع. ويوضح الجزء الخاص بالعائدات حجم المبيعات المتوقع والسعر، بينما يوضح الجزء الخاص بالنفقات الرواتب وتكلفة التزويد والأجور ونفقات التسويق. ويشكل الفرق بين العائدات والنفقات مقدار الربح أو الخسارة. ويعتبر هذا الجزء أحد أهم الأجزاء في خطة التسويق حيث انه يعطي تفصيلات عن النتائج المالية التي تهدف إليها الشركة.
8- نظام التحكم
ويحدد هذا الجزء كيفية مراقبة وتقييم الخطة. ويتم عادة توضيح الأهداف والموازنة لكل شهر، الأمر الذي يتيح الفرصة لإجراء مراجعة شهرية للتقدم وإعطاء التغذية العكسية للمسؤولين. ويساعد ذلك المدراء لتحديد المناطق التي حققت أهدافها ومساعدة المناطق الأخرى في تحقيق أهدافها. وتساعد التغذية العكسية من الزبائن في إخبار الشركة عما يفكرون به، وبعد تقييم هذه المعلومات يمكن تضمينها في خطة التسويق. ويعتبر ذلك ملحا في نظام التحكم وذلك لأن الزبائن هم مسؤولية الشركة فإذا لم يكونوا سعداء فسوف نعلم بذلك من خلال التغذية العكسية. وتراقب التغذية العكسية من الزبائن والموظفين التقدم الذي تحرزه الشركة لتحقيق أهدافها وخطتها. ويساعد التحكم كعامل مهم عند البدء بتنفيذ خطة التسويق. يحدد نظام التحكم أهدافا قصيرة وطويلة الأمد للدوائر المختلفة. ويؤدي ذلك إلى جعل عملية التنفيذ أكثر تنظيما.
قد تبقى الأخشاب في الماء عشرة سنوات، ولكنها لن تتحول أبدا إلى تمساح.
” مثل أفريقي “
وينطبق هذا المثل الأفريقي على خطة التسويق. وتفقد خطة التسويق معناها إذا لم تقترن بالتنفيذ المناسب. وهذا يعني تأكد الإدارة العليا من عكس رسالة الشركة وأهدافها قصيرة وطويلة الأمد في خطة التسويق وأهدافها. ومن المهم أن يفهم جميع الموظفين في الشركة ضرورة وجود خطة التسويق وكذلك دور كل منهم في تنفيذ هذه الخطة.
ولا يعتبر تنفيذ خطة التسويق عملية سهلة وقد تواجه مشاكل. وفيما يلي بعض المشاكل الشائعة:
· مقاومة الموظفين والمدراء للتغير. يحدث التغير في كل مجال من مجالات المؤسسة ولذلك يجب تثقيف جميع الموظفين عن التغير وسبب حدوثه. وفي معظم الحالات سوف يؤدي هذا التغير إلى زيادة الفعالية وإدخال تقنية جديدة لتطوير الشركة. ويجب أن يعرف الموظفون والزبائن الفوائد الناتجة عن التغير وتحضير أنفسهم للتحديات.
· اهتمام بعض المدراء بالأهداف قصيرة الأمد. بالرغم من وجوب حصول الأهداف قصيرة الأمد على الاهتمام المناسب، إلا انه يجب عدم إغفال الأهداف طويلة الأمد من اجل تطوير الشركة والبلد.
· إذا لم تكن خطة التنفيذ وخطة التسويق محددة ومتماسكة ويمكن تحقيقها، فأنه سيكون من الصعب حفز الموظفين لإقناع الزبائن. إن الأهداف والخطط والتنفيذ يجب أن تكون مفصلة ويجب تحديد مهمات محددة للموظفين الذين يمكن الاعتماد عليهم لإنجاز العمل.
· اشراك جميع الدوائر المعنية في تحضير خطة التسويق بحيث يكون لكل دائرة حصتها من الخطة للالتزام بها وتنفيذها. والخطة ليست مجموعة أوراق تصمم بواسطة الإدارة العليا ثم تترك في الأدراج، ولكنها مجموعة وثائق متحركة ونشيطة يشارك فيها المدراء والموظفين والزبائن. وتنظم بعض الشركات لجان صغيرة أو مجموعات عمل لتسهيل تنفيذ خطة التسويق. ويلعب عمل الفريق دورا مهما في أية مؤسسة، ويمكن أن تكون خطة التسويق امتحانا كبيرا لعمل الفريق.
على الرغم من المعوقات، إلا انه يجب تنفيذ خطة التسويق والتحكم بها بطريقة تسمح بالتطور المستمر للمؤسسة. ومن خلال هذا الالتزام يجب خدمة الزبائن على نحو فعال ومؤثر للتأكد من النجاح المستمر لمؤسسة الاتصالات. وهي عملية صعبة ولكنها تعطي ثمارها على المدى البعيد
1- الملخص التنفيذي
ملخص قصير عن الخطة المقترحة.
2- وضع السوق الحالي
معلومات أولية عن السوق، المنتج، المنافسة، بيئة العمل.
3- تحليل الفرص المتاحة
تحليل نقاط القوة والضعف والفرص والتهديدات (SWOT)
4- الأهداف
تعريف الأهداف الموضوعة لحجم المبيعات، حصة السوق، وخدمات الزبائن.
5- استراتيجية التسويق
تقدم طريقة التسويق المقترحة لتحقيق الأهداف.
6- برامج العمل
إجابات على: ما الذي سيتم عمله؟ من الذي سيقوم بالعمل؟ متى سيتم العمل؟ كم سيكلف العمل؟
7- الموازنة
التنبوء بالناتج المالي المتوقع من الخطة.
8- نظام التحكم
مؤشر على كيفية مراقبة الخطة.
وكما يتضح فأن معظم هذه التحليلات قد تعرفنا عليها. ونبدأ ألان بجمع هذه الأفكار معا واستخلاص النتائج ووضعها في صورة واضحة أمام المشارك والمؤسسة. وهذا ما تتضمنه خطة التسويق، حيث تلخص ما تم تحليله وتصيغ ذلك في قرارات يمكن فهمها واستخدامها على جميع المستويات الإدارية. بعد تصنيف المعلومات وتحليلها وعرضها في خطة التسويق فأن الخطوة الحاسمة هي تنفيذ هذه الخطة والتأكد من إحراز تقدم.
والآن لنستعرض كل خطوة من خطوات خطة التسويق الفعالة.
1- الملخص التنفيذي
يعتبر الملخص التنفيذي أداة مؤثرة عند عرض خطة التسويق أو أية تقارير أخرى على المدراء المشغولين. وهو عبارة عن عدة فقرات قصيرة تلخص الأهداف الرئيسة والتوصيات التي تتضمنها خطة التسويق. وفي هذه الحالة فأن المدير المشغول سوف يكون قادرا على تحديد النقاط المهمة في الوثيقة. والملخص التنفيذي هو أخر جزء يكتب ولكنه يكون أول جزء في التقرير وذلك لكونه ملخص لأهم النقاط الواردة في الأجزاء المختلفة لخطة التسويق. ويتضمن الملخص الموازنة المقترحة والهدف الموضوع للمبيعات لعدة قطاعات من السوق. وإضافة لذلك فقد يتضمن خطط العمل الداخلية للشركة التي تساعد في تحقيق الأهداف.
2- وضع السوق الحالي
ويعرض هذا الجزء معلومات أولية عن السوق، المنتجات والخدمات، المنافسة، وعوامل التوزيع. ومعظم هذه المعلومات تم تحليلها. ويحدد وضع السوق الحالي التوجهات الرئيسة في السوق والوضع الاقتصادي العام الذي يؤثر على السوق. وتتم فيه مراجعة احتياجات الزبائن في القطاعات المستهدفة من السوق. ويعرض قائمة بالمنافسين الرئيسيين والمعلومات الأخرى ذات القيمة مثل حجم هؤلاء المنافسين وأهدافهم والمنتجات والخدمات التي يقدمونها. وإضافة لذلك يطرح هذا الجزء الأسئلة المختلفة حول توزيع المنتجات والخدمات للزبائن وأية مناطق رئيسة للتطوير.
3- تحليل الفرص المتاحة
يعتمد هذا الجزء على تحليل نقاط القوة والضعف والفرص المتاحة والتهديدات التي تواجه الشركة. وتعتبر نقاط القوة والضعف عوامل داخلية في الشركة قد تؤثر على السوق وخطة المبيعات. ويجب النظر إلى الأمام وتحديد الفرص والتهديدات التي تتعرض لها المؤسسة وتوقع التطورات المهمة التي قد تؤثر عليها. ويجب ترتيب الفرص والتهديدات بحيث تحصل المهمة منها على الاهتمام الأكبر. ويحب التركيز على الفرص الجيدة والمعقولة مع الأخذ بعين الاعتبار أهداف الشركة ومواردها والعائد المتوقع من الاستثمار.
4- الأهداف
لكل شركة أهدافها التي تعتمد على رسالتها، وخطة التسويق هي المكان التي يجب التركيز فيه على الأهداف التي يمكن تحقيقها خلال مدة الخطة. وتتضمن الخطة أهدافا مالية وتسويقية إضافة لإنجازات في بعض المجالات المهمة لخدمة الزبائن. ويجب صياغة الهدف بشكل يمكن قياسه ضمن وقت معين لإنجازه. على سبيل المثال، ناتج الربح الصافي 10000 (وحدة نقد محلية) في عام 1997. وكمثال أخر، زيادة وعي الزبائن تجاه المنتجات والخدمات التي تقدمها الشركة بنسبة 15% خلال فترة الخطة.
فيما يلي بعض الأمثلة على مواضيع الأهداف: الوصول إلى أسواق مستهدفة، غرس التوجه نحو الزبون، أعداد الموظفين، نسبة الأعمال الجديدة، مستويات الأسعار، أولويات التسويق والموازنة. هل تستطيع التفكير بمواضيع أخرى يمكن تطويرها على شكل أهداف؟
ويجب أن تتوافق أهداف التسويق مع الأهداف الداخلية للشركة ومواردها. ومن المفيد أيضا ترتيب الأهداف على شكل هرمي بحيث يتم اشتقاق الأهداف الدنيا من الأهداف الأساسية. وأخيرا، فان الأهداف يجب أن تكون ذات طابع تحدي بحيث تستنفذ جميع الطاقات ولكن يجب أن تبقى ضمن المدى الذي يمكن تحقيقه بحيث تبقي المدراء والموظفين في حالة تحفيز دائم.
5- استراتيجية التسويق
يوضح هذا الجزء الإستراتيجيات اللازمة لتحقيق الأهداف ويفصل قطاعات السوق المستهدفة التي ستركز عليها الشركة. إن تطوير استراتيجية التسويق بأهداف محددة ليست مهمة سهلة؛ وتتطلب فهم قوي لجميع النقاط التي تمت مناقشتها، كذلك تتطلب تعاون جميع الأقسام المشاركة في تنفيذ الاستراتيجية. ويعتبر الاتصال داخل الشركة عاملا حاسما لنجاح استراتيجية وخطة التسويق.
وتأخذ الاستراتيجية بعين الاعتبار مزيج التسويق من “4 P’s” وهي المنتجات والخدماتProducts ، السعرPrice ، المكان (التوزيع)Place ، والترويجPromotion . ما هي أنواع المنتجات والخدمات التي ستعرض وبأي سعر؟ أين ومتى سيتم توزيع هذه المنتجات والخدمات للزبائن؟ أي أنواع الترويج ضرورية، ولمن سيتم توجيهها وكيف؟ ويمكن تشكيل هذه المتغيرات بحيث تتناسب مع الأهداف التسويقية للشركة. وفي هذا الجزء من خطة التسويق يجب أن تكون قادرا على وصف كيفية تصميم الشركة لمزيج التسويق بالطريقة المثلى.
وهناك معلومة أخرى موجودة ضمن الاستراتيجية وهي طرق تحسين القوى البشرية في المبيعات والتدريب والترويج والتوسع والمقترحات لتحقيق أهداف الشركة في مجال خدمات الزبائن.
والمثال التالي يوضح المكونات التي يمكن أن تتضمنها استراتيجية التسويق.
* السوق المستهدفة * الخدمات المعروضة وأين
* التوجيه * الإعلان
* مجالات الإنتاج * الترويج (المبيعات، الشركة، الثقافة)
* السعر * الأبحاث والتطوير
* مواقع التوزيع * أبحاث السوق
* حجم القوى البشرية العاملة في التسويق وهيكليتها
6- برامج العمل
ويقوم برنامج العمل بتحويل التحليلات والأهداف والإستراتيجيات إلى أعمال محددة تجيب عن الأسئلة التالية حول خطة التسويق:
* من هو المسؤول؟
* ما الذي يجب عمله؟
* أين سيبدأ البرنامج؟
* متى سيتم إنجازه؟
* لماذا هو مهم، ذو علاقة، وضروري؟
* كيف سيتم تنفيذه؟
* ماذا سيكلف؟
* كيف ستتم مراقبته والتحكم به؟
ويعتبر هذا الجزء حاسما في خطة التسويق لأنه إذا لم تتوفر برامج عمل واضحة فأن خطة التسويق سوف تجمع الغبار فقط. ويجب أن تكون خطة العمل محددة من حيث تحديد بداية ومراجعة واستكمال النشاطات. ويجب أن تكون مواعيد إنجاز العمل منطقية وذات طابع تحدي لحفز كل من المدراء والموظفين لتحقيق الجزء الذي يعنيهم في الخطة الكلية. ولا يمكن إنجاز خطة العمل أو خطة التسويق بواسطة فرد واحد بل تتطلب عمل وتعاون والتزام جماعي.
7- الموازنة
إن موازنة التسويق هي بيان يعطي فكرة صحيحة عن الربح والخسارة. وتعطي تحليلا للعائدات والنفقات لتحديد الربح المتوقع. ويوضح الجزء الخاص بالعائدات حجم المبيعات المتوقع والسعر، بينما يوضح الجزء الخاص بالنفقات الرواتب وتكلفة التزويد والأجور ونفقات التسويق. ويشكل الفرق بين العائدات والنفقات مقدار الربح أو الخسارة. ويعتبر هذا الجزء أحد أهم الأجزاء في خطة التسويق حيث انه يعطي تفصيلات عن النتائج المالية التي تهدف إليها الشركة.
8- نظام التحكم
ويحدد هذا الجزء كيفية مراقبة وتقييم الخطة. ويتم عادة توضيح الأهداف والموازنة لكل شهر، الأمر الذي يتيح الفرصة لإجراء مراجعة شهرية للتقدم وإعطاء التغذية العكسية للمسؤولين. ويساعد ذلك المدراء لتحديد المناطق التي حققت أهدافها ومساعدة المناطق الأخرى في تحقيق أهدافها. وتساعد التغذية العكسية من الزبائن في إخبار الشركة عما يفكرون به، وبعد تقييم هذه المعلومات يمكن تضمينها في خطة التسويق. ويعتبر ذلك ملحا في نظام التحكم وذلك لأن الزبائن هم مسؤولية الشركة فإذا لم يكونوا سعداء فسوف نعلم بذلك من خلال التغذية العكسية. وتراقب التغذية العكسية من الزبائن والموظفين التقدم الذي تحرزه الشركة لتحقيق أهدافها وخطتها. ويساعد التحكم كعامل مهم عند البدء بتنفيذ خطة التسويق. يحدد نظام التحكم أهدافا قصيرة وطويلة الأمد للدوائر المختلفة. ويؤدي ذلك إلى جعل عملية التنفيذ أكثر تنظيما.
قد تبقى الأخشاب في الماء عشرة سنوات، ولكنها لن تتحول أبدا إلى تمساح.
” مثل أفريقي “
وينطبق هذا المثل الأفريقي على خطة التسويق. وتفقد خطة التسويق معناها إذا لم تقترن بالتنفيذ المناسب. وهذا يعني تأكد الإدارة العليا من عكس رسالة الشركة وأهدافها قصيرة وطويلة الأمد في خطة التسويق وأهدافها. ومن المهم أن يفهم جميع الموظفين في الشركة ضرورة وجود خطة التسويق وكذلك دور كل منهم في تنفيذ هذه الخطة.
ولا يعتبر تنفيذ خطة التسويق عملية سهلة وقد تواجه مشاكل. وفيما يلي بعض المشاكل الشائعة:
· مقاومة الموظفين والمدراء للتغير. يحدث التغير في كل مجال من مجالات المؤسسة ولذلك يجب تثقيف جميع الموظفين عن التغير وسبب حدوثه. وفي معظم الحالات سوف يؤدي هذا التغير إلى زيادة الفعالية وإدخال تقنية جديدة لتطوير الشركة. ويجب أن يعرف الموظفون والزبائن الفوائد الناتجة عن التغير وتحضير أنفسهم للتحديات.
· اهتمام بعض المدراء بالأهداف قصيرة الأمد. بالرغم من وجوب حصول الأهداف قصيرة الأمد على الاهتمام المناسب، إلا انه يجب عدم إغفال الأهداف طويلة الأمد من اجل تطوير الشركة والبلد.
· إذا لم تكن خطة التنفيذ وخطة التسويق محددة ومتماسكة ويمكن تحقيقها، فأنه سيكون من الصعب حفز الموظفين لإقناع الزبائن. إن الأهداف والخطط والتنفيذ يجب أن تكون مفصلة ويجب تحديد مهمات محددة للموظفين الذين يمكن الاعتماد عليهم لإنجاز العمل.
· اشراك جميع الدوائر المعنية في تحضير خطة التسويق بحيث يكون لكل دائرة حصتها من الخطة للالتزام بها وتنفيذها. والخطة ليست مجموعة أوراق تصمم بواسطة الإدارة العليا ثم تترك في الأدراج، ولكنها مجموعة وثائق متحركة ونشيطة يشارك فيها المدراء والموظفين والزبائن. وتنظم بعض الشركات لجان صغيرة أو مجموعات عمل لتسهيل تنفيذ خطة التسويق. ويلعب عمل الفريق دورا مهما في أية مؤسسة، ويمكن أن تكون خطة التسويق امتحانا كبيرا لعمل الفريق.
على الرغم من المعوقات، إلا انه يجب تنفيذ خطة التسويق والتحكم بها بطريقة تسمح بالتطور المستمر للمؤسسة. ومن خلال هذا الالتزام يجب خدمة الزبائن على نحو فعال ومؤثر للتأكد من النجاح المستمر لمؤسسة الاتصالات. وهي عملية صعبة ولكنها تعطي ثمارها على المدى البعيد
التسويق الالكتروني عبر المدونات
مدونة أو المعلقة هي تعريب لكلمة إنجليزية هى بلوج
المدونة في أبسـط صورها هي عبارة عن صفحة علي الإنترنت تحتوى علي مجموعة مقالات قصيرة أو مشاريع أو منتجات
المدونة وسيلة نشر عملت علي زيادة دور وأهمية الإنترنت والتي يمكن من خلالها عمل دعاية ونشر وترويج العديد من المشاريع عبر التسويق الالكتروني.
المدونة بمنظور عصري هي عبارة عن مواقع شخصية تعبر عن رأي صاحبها ومن الممكن أن تكون تجارية أو إجتماعية أو ثقافية المدونة تدل علي خبرات المدون وأرائه الفكرية وآتجاهاته السياسية حيـث تعددت مفاهيم التدوين حسب الحاجة إليه
فى هذا الموقع سوف نتعلم كيفية تحويل المدونة لمتجر إلكترونى يمكننا من خلاله استخدام التسويق الالكتروني فى تسويق الكثير من المشروعات أو وضع أعلانات بداخله لصالح بعض الشركات والمؤسسات الكبيرة.
ملاحظة: التدوين لايعنى التفرغ الكامل في البداية علي الآقل بل ثلاث ساعات يومياً تكفي لعائد مادي معقول لن تحتاج تعلم لغة التي طالما سئمنا من تعلمها فالمدونة خدمة جاهزة توفرها شركة جوجل فتمنحك حرية إختيار الألوان وحجم الخطوط وإختيار تصميم مدونتك عبر عدة نماذج جاهزة. وسوف نتطرق فى دورة التسويق الالكتروني الى التسويق عبر المدونات .
أتفقنا من قبل إن المدونات هي نوع من أنواع المواقع أشبه ما يكون بالمجلة متوفرة علي شبكة الإنترنت تستطيع إتخاذها وسيلة لتقديم خدمة ما أو نشر مـواضيعك ومشاريعك فهى أشبه بالجرائد أو المجلات وتظل الإختلافات بين المدونات وأنشطتها طبقاً لإختلاف شخصيات المدونيين وإن تشابهت تخصصاتهم وإهتماماتهم
الهدف الاول
هو تحويل المدونة لمشروع لايحتاج مـال , ترخيص , مؤهلات أعتقـد أن كل ما ستحتاجه هـو الوقت والجهد والصبر
الهدف الثانى
أحتراف التدوين كوظيفة باتت هي الأهم في عصر الإنترنت واستثمارها في العديد من المشاريع
سعيك لإشهار وتسويق المدونة والسيل الجارف من الزوار سيعود عليك بالربح كما هو الحال معي ومع كل أصحاب مواقع التسويق الإلكتروني حيث إننا بعد أن نعمل علي تسويق المدونة أو الموقع لعدة أسابيع ونراه بمحركات البحث ستبدأ الشركات العقارية وأصحاب المنتجات المطلوبة فى السوق الإلكتروني بحجز مساحات إعلانية نستقبلها في مدوناتنا بمقابل مادي محترم يبدأ من 300 جنيهاً للإعلان الواحد.
المدونة وسيلة لنشر أعلانات شركة جوجل أدسنس والربح من خلالها
المدونة وسيلة لنشر برامج الافيليت مقابل نسبة ( عمولة ) علي كل بيعة
المدونة تستطيع تنمية علاقاتك الشخصية والإجتماعية عن طريق التواصل مع المدونيين الذين يكتبون في نفس مجال تخصصك
المدونة تمكنك من تسويق نفسك كخبير فى المواضيع التى تجيد الكتابة فيها ( كالصحف والمجلات )
تستـطيع أن تعلن وتبيع كل تصميماتك ومنتجاتك مـن خـلال المدونة ودون اللجؤ إلى دفـع ألاف الجنيهات بالجرائد والمجلات يمكنك أن تتخذ التدوين وصياغة الكلام حرفة ومهنة فأنا أعرف كُتاب لهم وزنهم الثقافي والفكري يكتبون المقال الواحد ويتقاضون الآجر بالسطر بل بالكلمة فى بعض المقالات الهامة.
المدونة تمكنك من تأليف الكتب بشتي أنواعها وفروعها ونشرها وبيعها علي الإنترنت.
… نعم أنَت حولت المدونة لمتجر وسوق بدون أى تكاليف…
المدونة تمكنك من بيع أستشاراتك وخبراتك علي الإنترنت فالكُتاب والمبرمجون والمصممون ليسوا وحدهم من يتقاضون الأموال نظير خدماتهم.
المدونة تمكنك من كتابة السيرة الذاتية الخاصة بك ليراها ألاف الزوار المتخصصون في نفس مجالك فتحصل علي وظيفة بأسرع مما تتخيل يقول دكتور طارق السويدان إن لم تأتيك الفرصة فأصنعها أنت
تستطيع تحويل المدونة لمركز تعليمى ( سنتر ) لبيع الفيديوهات والدروس عبر بوابة الدفع الإلكتروني.
تجربة ناجحة
أشترك بعض الشباب الجامعي وانشأوا مدونة وضعوا فيها عناوين أهم الجرائد فى مصر
( أي إنشاء ملخص للجرائد بصفة يومية) النتيجة؟
الآلآف الزوار يوميا مع مئات الضغطات علي أعلانات أدسنس وبالتالي مئات الدولارات شهريا بالاضافة إلي الإعلانات الجانبية التي تكلمنا عليها سابقاً وكلما زاد عدد الزوار ( طبقا لأهمية المحتوى أو الموضوع ) زادت التكلفة في الآعلان الواحد.
قبل البدء فى التدوين ؟
1- المحتوى الجيد هو مفتاح السر في هذا المشروع فكثيراً من أصحاب المدونات لايحصلون علي عائد كبير من جوجل والسبب الرئيسى هو سوء أختيار الموضوعات.
2- يفضل أن تكتب في موضوع تحبه كثيراً حتي لا تمل.
3- يجب أن تكون علي دراية به حتي تجيب علي أسئلة المعلقين يجب أن تتحمس له لكي تضمن الآستمرار.
4- أكتب في مجالات عملت فيها من قبل وأكتسبت من خلالها خبرة كبيرة.
5- يجب أن تفكر فيما يفكر فيه زوار مدونتك حتي تستطيع الحكم عليها وتدرك أنطباع زوارك عنها.
نحو مدونة احترافية ؟
رتب مقالاتك واجعل لها قوائم لسهولة التصفح مثال..
- جميع المقالات التي تتكلم عن البرامج ضع لها عنوان سوفت وير.
- جميع المقالات التي تتحدث عن الكتب ضع لها عنوان المكتبة.
- أجعل التدوينة موجزة فلا تتوقع أن يقرأ أحد مقالاً يحمل خمسين إلى مائة سطر.
- ركز علي المعلومات وأجعل الجمل قليلة والأفكار واضحة.
- أجعل التدوينة أنيقة وضـع الفواصل بين السطور حفاظاً علي أعين القُراء.
- أجعل التدوينة شمولية فلا تنتقل بالقارىء من فكرة لفكرة لتشتته.
- أكتب علي هيئة نقاط مرتبة ومحددة وأبتعد عن التعقيد.
- حاول وأنت تكتب التدوينة أن تجعلها مميزة وتركز علي الأفكار الرئيسية والمهمة بها ولا مانع من وضع بعض الصور الخفيفة لأن العين لها شهوتها أيضاً.
- أهتـم بالكلمات المهمة في التدوينة والتي يـدور الموضـوع حولها لأن التدوينة
من الممكن أن تكون السبب المباشر في تسويق المدونة أي من سيسوق المدونة لست أنت ولكن مقالاتك هي التي ستوفر عليك عناء التسـويق إن كانت مهمة ومميزة وواضحة المعالم
أحذر
من النادر أن يقرأ الزائر المقالة كلمة كلمة ولكن كل ما سيفعله فقط هو مسح الصفحة بالعين.
- أستخدم لغة واضحة وسهلة لأن القراءة علي الشاشة أبطئ من القراءة علي الورق.
- أختصر وأحذف الجمل التي لا تخدم الموضوع الأساسي.
- ضع الخلاصة في أول المقال وهو مبدأ الغرب في الكتابة
(أكتب بمبدأ الهرم المقلوب يعنى المعلومات المهمة فى البداية).
- أستخدم عناوين رئيسية وهامة وقصيرة توضح المحتوى وأكتب الكلمات الهامة بخط كبير و واضح.
المدونة في أبسـط صورها هي عبارة عن صفحة علي الإنترنت تحتوى علي مجموعة مقالات قصيرة أو مشاريع أو منتجات
المدونة وسيلة نشر عملت علي زيادة دور وأهمية الإنترنت والتي يمكن من خلالها عمل دعاية ونشر وترويج العديد من المشاريع عبر التسويق الالكتروني.
المدونة بمنظور عصري هي عبارة عن مواقع شخصية تعبر عن رأي صاحبها ومن الممكن أن تكون تجارية أو إجتماعية أو ثقافية المدونة تدل علي خبرات المدون وأرائه الفكرية وآتجاهاته السياسية حيـث تعددت مفاهيم التدوين حسب الحاجة إليه
فى هذا الموقع سوف نتعلم كيفية تحويل المدونة لمتجر إلكترونى يمكننا من خلاله استخدام التسويق الالكتروني فى تسويق الكثير من المشروعات أو وضع أعلانات بداخله لصالح بعض الشركات والمؤسسات الكبيرة.
ملاحظة: التدوين لايعنى التفرغ الكامل في البداية علي الآقل بل ثلاث ساعات يومياً تكفي لعائد مادي معقول لن تحتاج تعلم لغة التي طالما سئمنا من تعلمها فالمدونة خدمة جاهزة توفرها شركة جوجل فتمنحك حرية إختيار الألوان وحجم الخطوط وإختيار تصميم مدونتك عبر عدة نماذج جاهزة. وسوف نتطرق فى دورة التسويق الالكتروني الى التسويق عبر المدونات .
أتفقنا من قبل إن المدونات هي نوع من أنواع المواقع أشبه ما يكون بالمجلة متوفرة علي شبكة الإنترنت تستطيع إتخاذها وسيلة لتقديم خدمة ما أو نشر مـواضيعك ومشاريعك فهى أشبه بالجرائد أو المجلات وتظل الإختلافات بين المدونات وأنشطتها طبقاً لإختلاف شخصيات المدونيين وإن تشابهت تخصصاتهم وإهتماماتهم
الهدف الاول
هو تحويل المدونة لمشروع لايحتاج مـال , ترخيص , مؤهلات أعتقـد أن كل ما ستحتاجه هـو الوقت والجهد والصبر
الهدف الثانى
أحتراف التدوين كوظيفة باتت هي الأهم في عصر الإنترنت واستثمارها في العديد من المشاريع
سعيك لإشهار وتسويق المدونة والسيل الجارف من الزوار سيعود عليك بالربح كما هو الحال معي ومع كل أصحاب مواقع التسويق الإلكتروني حيث إننا بعد أن نعمل علي تسويق المدونة أو الموقع لعدة أسابيع ونراه بمحركات البحث ستبدأ الشركات العقارية وأصحاب المنتجات المطلوبة فى السوق الإلكتروني بحجز مساحات إعلانية نستقبلها في مدوناتنا بمقابل مادي محترم يبدأ من 300 جنيهاً للإعلان الواحد.
المدونة وسيلة لنشر أعلانات شركة جوجل أدسنس والربح من خلالها
المدونة وسيلة لنشر برامج الافيليت مقابل نسبة ( عمولة ) علي كل بيعة
المدونة تستطيع تنمية علاقاتك الشخصية والإجتماعية عن طريق التواصل مع المدونيين الذين يكتبون في نفس مجال تخصصك
المدونة تمكنك من تسويق نفسك كخبير فى المواضيع التى تجيد الكتابة فيها ( كالصحف والمجلات )
تستـطيع أن تعلن وتبيع كل تصميماتك ومنتجاتك مـن خـلال المدونة ودون اللجؤ إلى دفـع ألاف الجنيهات بالجرائد والمجلات يمكنك أن تتخذ التدوين وصياغة الكلام حرفة ومهنة فأنا أعرف كُتاب لهم وزنهم الثقافي والفكري يكتبون المقال الواحد ويتقاضون الآجر بالسطر بل بالكلمة فى بعض المقالات الهامة.
المدونة تمكنك من تأليف الكتب بشتي أنواعها وفروعها ونشرها وبيعها علي الإنترنت.
… نعم أنَت حولت المدونة لمتجر وسوق بدون أى تكاليف…
المدونة تمكنك من بيع أستشاراتك وخبراتك علي الإنترنت فالكُتاب والمبرمجون والمصممون ليسوا وحدهم من يتقاضون الأموال نظير خدماتهم.
المدونة تمكنك من كتابة السيرة الذاتية الخاصة بك ليراها ألاف الزوار المتخصصون في نفس مجالك فتحصل علي وظيفة بأسرع مما تتخيل يقول دكتور طارق السويدان إن لم تأتيك الفرصة فأصنعها أنت
تستطيع تحويل المدونة لمركز تعليمى ( سنتر ) لبيع الفيديوهات والدروس عبر بوابة الدفع الإلكتروني.
تجربة ناجحة
أشترك بعض الشباب الجامعي وانشأوا مدونة وضعوا فيها عناوين أهم الجرائد فى مصر
( أي إنشاء ملخص للجرائد بصفة يومية) النتيجة؟
الآلآف الزوار يوميا مع مئات الضغطات علي أعلانات أدسنس وبالتالي مئات الدولارات شهريا بالاضافة إلي الإعلانات الجانبية التي تكلمنا عليها سابقاً وكلما زاد عدد الزوار ( طبقا لأهمية المحتوى أو الموضوع ) زادت التكلفة في الآعلان الواحد.
قبل البدء فى التدوين ؟
1- المحتوى الجيد هو مفتاح السر في هذا المشروع فكثيراً من أصحاب المدونات لايحصلون علي عائد كبير من جوجل والسبب الرئيسى هو سوء أختيار الموضوعات.
2- يفضل أن تكتب في موضوع تحبه كثيراً حتي لا تمل.
3- يجب أن تكون علي دراية به حتي تجيب علي أسئلة المعلقين يجب أن تتحمس له لكي تضمن الآستمرار.
4- أكتب في مجالات عملت فيها من قبل وأكتسبت من خلالها خبرة كبيرة.
5- يجب أن تفكر فيما يفكر فيه زوار مدونتك حتي تستطيع الحكم عليها وتدرك أنطباع زوارك عنها.
نحو مدونة احترافية ؟
رتب مقالاتك واجعل لها قوائم لسهولة التصفح مثال..
- جميع المقالات التي تتكلم عن البرامج ضع لها عنوان سوفت وير.
- جميع المقالات التي تتحدث عن الكتب ضع لها عنوان المكتبة.
- أجعل التدوينة موجزة فلا تتوقع أن يقرأ أحد مقالاً يحمل خمسين إلى مائة سطر.
- ركز علي المعلومات وأجعل الجمل قليلة والأفكار واضحة.
- أجعل التدوينة أنيقة وضـع الفواصل بين السطور حفاظاً علي أعين القُراء.
- أجعل التدوينة شمولية فلا تنتقل بالقارىء من فكرة لفكرة لتشتته.
- أكتب علي هيئة نقاط مرتبة ومحددة وأبتعد عن التعقيد.
- حاول وأنت تكتب التدوينة أن تجعلها مميزة وتركز علي الأفكار الرئيسية والمهمة بها ولا مانع من وضع بعض الصور الخفيفة لأن العين لها شهوتها أيضاً.
- أهتـم بالكلمات المهمة في التدوينة والتي يـدور الموضـوع حولها لأن التدوينة
من الممكن أن تكون السبب المباشر في تسويق المدونة أي من سيسوق المدونة لست أنت ولكن مقالاتك هي التي ستوفر عليك عناء التسـويق إن كانت مهمة ومميزة وواضحة المعالم
أحذر
من النادر أن يقرأ الزائر المقالة كلمة كلمة ولكن كل ما سيفعله فقط هو مسح الصفحة بالعين.
- أستخدم لغة واضحة وسهلة لأن القراءة علي الشاشة أبطئ من القراءة علي الورق.
- أختصر وأحذف الجمل التي لا تخدم الموضوع الأساسي.
- ضع الخلاصة في أول المقال وهو مبدأ الغرب في الكتابة
(أكتب بمبدأ الهرم المقلوب يعنى المعلومات المهمة فى البداية).
- أستخدم عناوين رئيسية وهامة وقصيرة توضح المحتوى وأكتب الكلمات الهامة بخط كبير و واضح.
اسرار التسويق الالكترونى الناجح والفعال
وحدات سكنية بالاسكندرية
استثمار عقاري بالاسكندرية
real estate egypt
خلاصة RSS Subscribe: RSS feed
التسويق الالكتروني
التسويق
كتبت فيأبريل 26, 2011
0
التسويق هو
السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها.
آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن.
كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع
إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة من العوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفير رأس المال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً من الحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري.
لن نستطيع القول أن التسويق الإلكترونيأو التسويق عبر شبكة الإنترنت يختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي قكل المكونات التي سبق ذكرها هي عناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ما والإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوب التي تتم به عملية التنفيذ.
التسويق الإلكتروني – نقطة البداية
يمكن تعريف التسويق الإلكتروني على أنه نوع من التسويق لسلعة أو خدمة معينة على شبكة الإنترنت. اصبحت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً من حياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسة في ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلات والإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهم للمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبح بالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أو الخدمات ومالوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق.
التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني
يمكن النظر إلى التجارة الإلكترونية كمفهوم لنشر وترويج السلع أو الخدمات وبيعها على شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئة الرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاً للترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكتروني المتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين في شراء هذه السلع أو الخدمات.
في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلك التلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمن الإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومن هنا إنعكست بعض نماذج التجارة التفليدية ومفاهيمها على التجارة الإلكترونية.
نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:
(Business-to-Business Model (B2B
ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكن أن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاً بتصنيع بطافات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزة الحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.
(Business-to-Consumer Model (B2C
هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها.
(Peer-to-Peer Model (P2P
يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.
من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاه النموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية. إما إذا نظرنا إلى التسويق الإلكتروني فإننا نعتبره الأسلوب الذي تتم به تنفيذ عمليات النشر والتوزيع على شبكة الإنترنت، وهذه هي الآليات التي تميز التسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك من الطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرح خصائصها في مقالات لاحقة.
مزايا التسويق الإلكتروني
على إعتبار أن بيئة الإنترنت الآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفح أصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة، كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكن بذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليمية لمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاً أكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول على السلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهم أو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبين الفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.
تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة في التنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييف نفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أو بمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذه الآليات على النشاط التجاري التقليدي.
من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكتروني ولعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدى النجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيه أو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك من الأهداف والتي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية.
طرق التسويق الإلكتروني:
يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح في الترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:
يمكن إعتماد بعض أو جل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.
الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.
الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً.
أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:
التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث
Search Engine Marketing
التسويق من خلال الإعلانات
Display Marketing
التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية
E-mail Marketing
التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة
Affiliate Marketing
التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية
Interactive Marketing
التسويق الفيروسي
Viral Marketing
التسويق بمنظور اخر
مفاهيم التسويقالأساسية
لقد تم تعريف التسويق بأكثر من طريقة ولكن من أكثرها شمولية هو تعريف فيليب كوتلر Philip Kotler ، بروفيسور التسويق المشهور، الذي وصف التسويق كما يلي:
التسويق عملية إدارية اجتماعية يحصل بموجبها الأفراد والمجموعات على ما يحتاجون، ويتم تحقيق ذلك من خلال إنتاج وتبادل المنتجات ذات القيمة مع الآخرين.
ويبنى هذا التعريف على مفاهيم أساسية متعددة سيتم شرحها في الفقرات التالية:
· الاحتياجات والرغبات والطلبات
إن أساس التسويق يقع في حقيقة أن النفس البشرية تحتاج وترغب بالحصول على خدمات ومنتجات محددة. وبعض هذه الاحتياجات ضروري مثل الطعام والشراب، والبعض الآخر يرغبها الناس لجعل حياتهم اكثر سهولة ومتعة، مثل التليفونات المحمولة وأجهزة الكومبيوتر المحمول.
وهناك فارق مهم بين الحاجة والرغبة. فمثلا قد يحتاج الناس للاتصال ويرغبون بإتمام ذلك عن طريق التليفون. وقد يحتاج الطفل لإطفاء عطشه ويرغب بشرب الماء أو الشاي أو الحليب. ففي حين تكون احتياجات الناس عادة محدودة فأن رغباتهم كثيرة ومتعددة.
عندما يريد شخص ما منتج أو خدمة معينة وتكون لديه الرغبة والقدرة على الدفع مقابلها تتحول هذه الرغبات إلى طلبات. ويحدد التسويق طلبات الزبائن ويبين كيفية تلبيتها من خلال المنتجات والخدمات التي تحقق احتياجاتهم.
· المنتجات والخدمات
يلبى الناس رغباتهم واحتياجاتهم من خلال الحصول على منتجات وخدمات محددة. ففي حين تكون المنتجات مادية ملموسة يمكن للشخص امتلاكها وحملها وكسرها ولمسها، فان الخدمات تعرف بأنها تفاعل غير ملموس بين الناس ولا يمكن امتلاكها أو مسكها أو الوقوف عليها. وتشمل بعض الخدمات قص الشعر، مشاهدة مباراة كرة قدم أو وضع النقود في البنك.
ويختلف تسويق المنتجات والخدمات نظرا للخصائص التي تميز الخدمة عن المنتج. الخدمة غير ملموسة وغير قابلة للتلف حيث لا يمكن لمسها أو تخزينها للاستعمال في المستقبل، الخدمة تفاعل بين الشركة والزبون ولذلك فهما غير منفصلين ومتغيرين. هذا يعني بان الخدمة تنتج وتستهلك بنفس الوقت ويمكن أن يختلف رضى الزبون اعتمادا على الموظفين والمنتجات والخدمات.
· القيمة والكلفة والرضى
عندما تكون هناك منافسه في السوق، كيف يمكن للزبائن الاختيار بين الخدمات والشركات التي يتم التعامل معها؟ يحدد الزبائن قيمة لتلك المنتجات أو الخدمات التي تحقق احتياجاتهم. هناك أيضا عامل جذب للشركات التي تقدم المنتجات والخدمات بكلفة مناسبة.
· التبادل والتعامل
يظهر التسويق من خلال هذين العملين. ويتضمن التبادل الحصول على المنتج أو الخدمة المرغوبة بعرض شيء له نفس القيمة بالمقابل. فمثلا تقدم مؤسسة خدماتها للزبون مقابل النقود. نظرا لان التبادل حدث فانه ينظر إليه كتعامل ويسجل على أساس ذلك وتتم المحاسبة مقابل ذلك بالنقود. هذه وحدة قياس التسويق والتي تثبت كمية المنتجات والخدمات التي تم تبادلها وبأي مبلغ من النقود.
· الأســواق
يمكن تعريف السوق على انه مجموعة من الزبائن المحتملين الذين يتشاركون في احتياجات أو رغبات محددة ولديهم الرغبة في دفع النقود لتلبية هذه الاحتياجات أو الرغبات. أن حجم السوق المتوقع للخدمة أو المنتج يحدد حسب رغبة ومتوسط دخل الزبائن.
تمثل السوق المحتملة أولئك الزبائن الذين لديهم رغبة معلنة بامتلاك المنتج او استعمال الخدمة. ويجب أن تؤخذ الاحتياجات غير المعلن عنها بالاعتبار عند وضع وتطوير أية خطة تسويقية.
الاهتمام المعلن لامتلاك المنتج لا يكفي لتعريف السوق. ويجب أن يتوفر لدى الزبائن المحتملين الدخل الكافي للدفع مقابل المنتجات والخدمات. لهذا فان السوق هو دالة لكل من الاهتمام والدخل. وتعتبر هذه الخصائص مهمة عند القيام بتحليل قاعدة الزبائن وعند تخطيط الاستراتيجية للوصول إلى المجموعة المستهدفة.
إدارة التسويــق
تعتبر إدارة التسويق عملية ديناميكية من التحليل والتخطيط والتنفيذ لما تقدمه المؤسسة لتلبية احتياجات ورغبات الزبائن. ويعتمد نجاح الإدارة التسويقية على مصداقية الناس ذوي العلاقة وعلى خطة العمل التي تم تحديدها.
ويعتبر مزيج التسويق أحد أهم مواضيع إدارة التسويق.
مزيج التسويق هو متغيرات التسويق التي يستخدمها المدير لتحقيق الأهداف ويشمل ذلك ما يسمى 4P’S : المنتج ( Product) أو الخدمة، السعر (Price)، والمكان (Place)، والترويج (Promotion).
المنتـج: يشمل المنتج و/أو الخدمة الذي ستقدمه المؤسسة للسوق. ماذا ستقدم الشركة للزبائن؟ ما هي المنتجات؟ ما هي الخدمات؟.
السعـر: هو مبلغ النقود الذي يستطيع الزبون دفعة مقابل المنتجات والخدمات. ويبنى السعر على أساس الكلفة الحقيقية لإنتاج المنتج أو الخدمة بما في ذلك الوقت وأجور العاملين وكلفة المواد الداخلة في المنتج. ما هي الكلفة؟ ما هي أسعار المنتجات والخدمات المختلفة؟ ما هي هيكلية الاستهلاكات وكيف تؤثر على الأسعار المقدمة.
المكـان : هو النشاطات المختلفة التي تقوم بها المؤسسة لجعل المنتج أو الخدمة متاحا للزبائن بسهولة، ويشمل ذلك التوسع وأماكن تواجد الخدمات.
الترويج: ويعمل في اتجاهين: إيصال قيمة المنتجات والخدمات للزبائن وإقناعهم وحثهم على الشراء. ويشمل الترويج الاهتمام بالزبون والعلاقات العامة والمبيعات وصورة الشركة والإعلانات.
إن دور مدير التسويق هو إيجاد مجموعة متغيرات مزيج التسويق وكذلك المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات ورغبات الزبائن.
مفهوم التسويق
يمكن أن يعرف مفهوم التسويق كما يلي:
هو المفتاح لتحقيق أهداف المؤسسة ويشمل تحديد الاحتياجات والرغبات للسوق المستهدفة والحصول على الرضى المرغوب بفعالية وكفاءة اكثر من المنافسين.
“المصدر: إدارة التسويق / Philip Kotler”
هناك عنصران هامان في هذه الفلسفة وهما إن على المؤسسة أن تضع أهداف واقعية للوصول إلى زبائنها، وان عليها تحقيق ذلك بشكل افضل من منافسيها. وهناك أربعة عوامل تحدد مفهوم التسويق: التركيز على السوق، التوجه نحو الزبون، التسويق المتناسق، والربحية.
· التركيز على السوق
ويشمل ذلك تحديد خصائص السوق من اجل تركيز افضل لتلبية الاحتياجات. ويعني التركيز على السوق، تحديد حجم السوق وتحليل البيئة التسويقية ومجموعات الزبائن المستهدفة التي تستطيع المؤسسة خدمتهم بطريقة افضل.
· التوجه نحو الزبون
هذا هو المفتاح الأساسي الواجب التركيز عليه في الفلسفة الناجحة للتسويق. التوجه نحو الزبون يعني بان تستثمر الشركة وقتا لمعرفة احتياجات ورغبات الزبائن. ومن المهم إرضاء الزبائن وخاصة في حالات المنافسة، حتى لا يتسربوا إلى منافسين آخرين. ويعني هذا بأن على المؤسسة أن تذهب أبعد من توقعات الزبون وتركز على جعل الزبون مسرورا.
فإذا كان الزبون مسرورا من المنتج أو الخدمة المقدمة فانه سيخبر عددا محدودا من الناس بذلك، ولكن إذا كان الزبون مستاء فانه سيشتكي إلى عدد كبير من الناس. ويمكن أن تؤدي هذه الدعاية السيئة إلى الإضرار بالشركة. إرضاء الزبون مؤشر جيد عن الفوائد المستقبلية للشركة ويجب تشجيع التغذية العكسية من الزبائن من اجل المحافظة على مستوى الرضى لديهم.
· التسويق المتناسق
ويعني بان الأفكار والمجهودات التسويقية يجب أن تشمل كافة دوائر المؤسسة ويجب أن تحظى بالدعم الكامل من مستويات الإدارة العليا لضمان نجاحها. يجب توفر فهم واضح لدى الدوائر للأهداف المؤسسية وتطبيق فلسفة التوجه نحو الزبون. يشمل هذا التنسيق التسويق الداخلي والذي يعني المكافئة والتدريب وحفز الموظفين للعمل معا لخدمة الزبون.
· الربحية
يجب على المؤسسة التركيز على تحقيق الربحية. ليس الهدف هنا التركيز على نقود السوق فقط، ولكن النظر إلى تلبية احتياجات الزبائن بشكل أفضل من المنافسين. ويضمن ذلك المحافظة على الزبائن واستقطاب زبائن جدد. وتكون النتيجة تحسن في الربحية وتوسع في الفرص والنمو ومستقبل اكثر ديمومة للمؤسسة على المدى البعيد.
عناصر التسويق الأربعة 4P’s
تعتبر الـ ( 4P’s)، المنتج والسعر والمكان والترويج، من أهم اللبنات الأساسية للتسويق. ويجب تقييم هذه العناصر من اجل فهم ماذا نسوق وكيف.
1. المنتجات Products : علينا تحديد المنتجات والخدمات التي تقدمها المؤسسة، ثم تصنيفها في قوائم خاصة.
أ ) المتوفرة حاليا.
ب) التي تعتقد أنها مطلوبة وذات قيمة لدى الزبائن.
ج) التي يجب توفيرها خلال السنوات الخمس القادمة.
2. السعـر Price : مناقشة السياسات التسعيرية في المؤسسة.
أ ) ما هي الأسعار الحالية للخدمات والمنتجات؟
ج) كيف تحدد هذه الأسعار حاليا؟
ج) هل الزبائن راضين عن هذه الأسعار؟
د ) ما هو الأثر الذي ستحدثه المنافسة على هذه الأسعار؟
3. المكـان Place : يتعامل هذا العنصر مع الأسئلة: أين وكيف يمكنك جعل المنتجات والخدمات متاحة للزبائن (التوزيع).
أ ) ما هو وضع التوزيع حاليا وهل هو محبب للزبائن (أين وكيف يحصل الزبائن على المنتج وكيف وأين يدفعون الفواتير)؟
ب) كيف تقدم خدمات مابعد البيع؟
ج) كيف يمكن تطوير الوضع؟ ومناقشة السبل التي تتيح للزبون الوصول بسهولة لهذه الخدمات والمنتجات.
4. الترويج Promotion : ويحلل هذا العنصر كيفية إيصال مزايا المنتجات والخدمات وكيف يتم استقطاب الزبائن لشرائها.
أ ) ما هي أنواع التحفيز والترويج المستخدمة حاليا لتوصيل مزايا المنتجات والخدمات؟
ب) كيف تنظم حاليا الدوائر ذات العلاقة مثل خدمات الزبائن العلاقات العامة والمبيعات؟
ج) ما هي التغييرات الواجب إحداثها في حالة التنافس لتطوير الجهود التشجيعية المقدمة؟
عناصر التسويق
إن التسويق لا يعني أشياء كثيرة :
التسويقلا يعني الإعلان : يقول فيليب كوتلر في كتابه (كوتلر يتحدث عن التسويق ) “من أكثر أنواع البلبلة شيوعا ً هي النظرة إلى التسويق و البيع على أنهما شيء واحد ،وليس هذه نظرة الكثيرين من عامة الناس بل نظرة العديد من رجال الأعمال ،إن البيع جزء من التسويق غير أن التسويق يشمل أشياء أكثر من البيع” ويمكننا أن نشبه البيع على أنه القشرة الخارجية للتسويق. التسويق لا يعني البريد المباشر :الكثير من الشركات تظن أنها تستطيع الحصول على الحجم الذي تحتاجه من التجارة بالبريد المباشر ، ولعل شركات الطلبيات البريدية محقة في ذلك ، ولكن معظم الشركات تحتاج إلى وفرة من أسلحة التسويق الأخرة لدعم البريد المباشر و لإنجاح البريد المباشر.
التسويق لا يعني المنشورات الدعائية : تتسابق معظم الشركات لإنتاج منشور دعائي عن المنافع التي يوفرونها ، ثم يثنون على أنفسهم لإبداع منشور عالي الجودة . فهل ذلك المنشور هو التسويق ؟ إنه جانب مهم من جوانب خطتك عندما يمتزج بعشرة أو خمسة عشرة جزءاً مهما ً ؛ ولكن بمفرده تماماً ؟ انس َ الأمر. التسويق ليست بصناعة ترفيهية : المسوقون لا يعملون في صناعة الترفيه ، أي أن التسويق ليس مقصودا ً به الترفيه.
التسويق ليست مسرحا ً للفكاهة : إذا كنت تستخدم الفكاهة في عمليتك التسويقية ، فإن الناس سيتذكرون فكاهتك المرحة دون عرضك الجذاب . وإذا كنت تستخدم الفكاهة ،فإن حملتك ستكون ممتعة في مرة الأولى و ربما في مرة الثانية . وبعد ذلك ستكون فكاهتك مزعجة ، و ستعوق المفهوم الأساسي وراء نجاح التسويق ، ألا و هو التكرار.
التسويق لا يصنع المعجزات : الكثير من الأموال تم تبديدها لان المسوقون كانوا يتوقعون حدوث معجزات و ليس بسبب أي مفهوم خاطئ آخر .توقع المعجزات و ستصيبك القرح .إن التسويق يعتبر أفضل استثمار في العالم إذا قمت به على النحو الصحيح ، وأداؤه على النحو الصحيح يتطلب تخطيطا ً و صبرا ً . “أي شيء لا يحقق نتائج ليس بتسويق في الواقع ، بل هراء ….وهراء مكلف.” سيرجيو زايمان
- التسويق عملية إدارية اجتماعية يحصل بموجبها الأفراد والمجموعات على ما يحتاجون، ويتم تحقيق ذلك من خلال إنتاج وتبادل المنتجات ذات القيمة مع الآخرين.”فيليب كوتلر “
- التسويق مجموعة العمليات أو الأنشطة التى تعمل على أكتشاف رغبات العملاء و تطوير مجموعة من المنتجات أو الخدمات التى تشبع رغباتهم و تحقق للمؤسسة الربحية خلال فترة مناسبة.
وأيا كان تعريف التسويق لا بد من الإشارة إلى أن النشاط التسويقي يحتل المرتبة الأولى من بين الأنشطة العملية الأخرى .
إن مهمة النشاط التسويقي لا تقع على عاتق إدارة التسويق وحدها بل على عاتق جميع الإدارات الأخرى في المنظمة , فهي أيضاً مسئولة عن النشاط التسويقي ، يقول ديفيد باكارد الشريك المؤسس لشركة هيوليت باكارد بتعقل “إن التسويق مهم بدرجة أكبر من أن يترك لإدارة التسويق فقط إن بإمكان أي إدارة أن تعامل العميل بشكل جيد أو سيئ وهذا سوف يؤثر على رغبتهم في التعامل مستقبلاً مع الشركة .قد يتصل العميل هاتفياً بالشركة ويجد صعوبة في الحصول على المعلومات أو الوصول إلى الشخص المناسب .قد يصل المنتج المطلوب إلى العميل في حالة خربة لأن مستويات التصنيع غير منضبطة أو أن التغليف كان رديئاً .ربا يصل متأخرا ً عن الموعد نسبة للمعلومات الخاطئة عن المخزون .كل هذه الاختناقات قد تحدث عندما لا تركز الإدارات الأخرى على إرضاء العميل .
يتألف النشاط التسويقي من أربعة عناصر أساسية حددها الأستاذ الاستشاري “جيرم ماكارتي ” الذي دعي بالمزيج التسويقي Marketing Mix وهي :
-المنتج Product : يعني ما يعرضه السوق نفسه ،خاصة المنتج و التغليف و مجموعة الخدمات التي يتحصل عليها المشتري عند شرائه للمنتج.
-المكان Place : الترتيبات التي تعمل لجعل المنتج في متناول المشتري و وصوله إلى السوق المستهدف.
-الترويج Promotion : يعني نشاطات الاتصال مثل الإعلان و ترويج المبيعات و البريد المباشر و إعلانات التنوير و الإغراء أو تذكير السوق المستهدف بخصوص توجد المنتج و فوائده.
-السعر price : يعني سعر المنتج بالإضافة إلى الرسوم الأخرى مقابل التوصيل و التصريح….إلخ “وسوف نقوم بتوضيح هذه العناصر الأربعة بشكل من التفصيل لاحقا ُ”
ثم جاء عملاق التسويق كوتلر و أضاف عنصرين أساسيين آخرين وهما :
-السياسات Politics : فالدولة التي تحظرمن إعلانات السجائر فإن شركات منتجي السجائر سوف يقل مبيعاته و مردوده.
-الرأي العام Public Opinion : فالمجتمعات الأمريكية كان في وقت من الأوقات ينظر إلى لحوم الأبقار بنظرة غير محببة و بالتالي فإن على شركات منتجي اللحوم الأبقار أن تقوم بدفع أموال زائدة من أجل تغيير صورة منتجه أمام رأي العام.
يجب أن ننوه على أن عناصر المزيج التسويقي لم يقتصر على هذه العناصر الستة فقط بل أن كل رائد في علم التسويق قد قام بإضافة عنصر جديد لهذه المجموعة نذكر منهم :
-لارزتفيدو وضع عنصر آخر للمزيج التسويقي وهو عنصر “السرعة Pace “و الذي هو من العناصر الهامة في مجال التسويق فما فائدة منتج تم إنتاجه بجودة عالية وتم ترويجه وكان سعره مناسبا ً ولكن المنتج نحتاجه اليوم يصلنا بعد أسبوع لا شك أن هذا يؤثر سلبا ً على العملية التسويقية
-أما جودين فقد أضاف أربعة عناصر أخرى و الذي كان من أهمها “عنصر التداول ” يقول جودين //الطريقة الوحيدة المثلى لتنمية مشروعاتك تتمثل في مساعدة عملائك على إخبار الآخرين بأمر
منتجك \\ “جهز الساحة ثم أفسح الطريق”
يقوم النشاط التسويقي في التعرف علي فئة الزبائن المستهدفين. دراسة خصائصهم و سلوكياتهم و عاداتهم الحياتية و الشرائية. التعرف علي احتياجاتهم و رغباتهم و تطلعاتهم.
توجيه جهود المنشأة نحو إنتاج السلع و الخدمات التي تشبع هذه الرغبات، بالكم وفي الوقت ، و بالجودة الملائمة لهذه الشريحة
المستهدفة من الزبائن.
توجيه جهود المؤسسة نحو إعلام هذه الفئة بتوفر السلع عن طريق الترويج و الإعلانات.
توجيه جهود رجال البيع (Sales Men) نحو استخدام الأساليب الملائمة لكل من المنتج و العميل. توجيه جهود المنشأة نحو طرق قياس رضاء العميل.
توجيه جهود المنشأة نحو طرق زيادة رضا العاملين بهدف الاحتفاظ بهم و إضافة زبائن جدد.
توجيه الجهود نحو وضع سياسة تسعير ملائمة تتوافق مع القوانين الموجودة في بيئة السوق و مع الحصة السوقية و أثر المنافسين في السوق.
يتطلب النجاح في كسب رضاء المستهلكين والعملاء وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم وتحقيق الربح والنمو والاستمرار لأي منظمة أن يؤخذ في الاعتبار تلك المتغيرات التي يمكن التحكم فيها كمسوق والتي يطلق عليها عناصر المزيج التسويقي والتي يمكن السيطرة عليها في السعي لإشباع حاجات ورغبات المستهلكين في الأسواق ويشار إليها باختصار على أنها 4 PS :
المنتج Product
السعر Price
الترويج Promotion
التوزيع أو المكان Place
استثمار عقاري بالاسكندرية
real estate egypt
خلاصة RSS Subscribe: RSS feed
التسويق الالكتروني
التسويق
كتبت فيأبريل 26, 2011
0
التسويق هو
السلعة أو الخدمة التي ستقوم بتسويقها ومن ثم بيعها بعد دراسة مدى إحتياج السوق لها.
آليات تسويق هذه الخدمة أو السلعة وطرق الحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن.
كيفية المحافظة على النجاح الذي تحققه وإمكانية التطوير والتوسع
إلى جانب هذه المكونات الرئيسية سيكون هناك بالتأكيد مجموعة من العوامل الأخرى مثل إختيار المكان المناسب لهذا النشاط التجاري وتوفير رأس المال الكافي وغير ذلك من الإجراءات الضرورية التي تأخذ حيزاً كبيراً من الحساب والدرس والتفكير عند التخطيط لبدء أي مشروع تجاري.
لن نستطيع القول أن التسويق الإلكترونيأو التسويق عبر شبكة الإنترنت يختلف إلى حد كبير عن التسويق التقليدي قكل المكونات التي سبق ذكرها هي عناصر أساسية للنجاح في التسويق لإي منتج أو خدمة إلكترونيا إلى حد ما والإختلاف بين المجالين (التقليدي والإلكتروني) يكمن في الشكل والإسلوب التي تتم به عملية التنفيذ.
التسويق الإلكتروني – نقطة البداية
يمكن تعريف التسويق الإلكتروني على أنه نوع من التسويق لسلعة أو خدمة معينة على شبكة الإنترنت. اصبحت شبكة الإنترنت الآن تحتل حيزاً مهماً من حياتنا اليومية لكونها مصدر من المصادر المهمة للحصول على المعلومة منافسة في ذلك الوسائط التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة مثل الجرائد والمجلات والإذاعات المرئية والمسموعة، فإلى جانب إعتبار هذه الشبكة مصدر مهم للمعرفة، أصبح بالإمكان ومع تطور الوسائل التقنية المساعدة في ذلك، أصبح بالإمكان خلق مساحة جديدة يمكن إستثمارها في التسويق لبعض السلع أو الخدمات ومالوسائل المساعدة وتطور الطرق المختلفة الداعمة لعملية التسويق.
التجارة الإلكترونية والتسويق الإلكتروني
يمكن النظر إلى التجارة الإلكترونية كمفهوم لنشر وترويج السلع أو الخدمات وبيعها على شبكة الإنترنت، وعلى إعتبار التميز الذي تحظى به البيئة الرقمية للإنترنت فإننا في حاجة ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق رقمية أيضاً للترويج لهذه السلع ونشرها على الشبكة بداية من تأسيس المتجر الإلكتروني المتمثل في الموقع الإلكتروني وإنتهاء بقبول طلبات الزبائن الراغبين في شراء هذه السلع أو الخدمات.
في قراءة سريعة لبيئة التسويق الإلكتروني والبيئة التقليدية نجد ذلك التلاقي في المكونات والأفكار بحيث تسيران معاً في خط متواز في حين يكمن الإختلاف في الأسلوب أو الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر، ومن هنا إنعكست بعض نماذج التجارة التفليدية ومفاهيمها على التجارة الإلكترونية.
نورد الآن بعضاً من نماذج التجارة الإلكترونية وبإختصار:
(Business-to-Business Model (B2B
ويعتمد هذا النموذج على تبادل الشركات لعلاقات التسويق فيما بينها. يمكن أن نسوق هنا مثال على هذا النوع من التجارة حيث تقوم بعض الشركات مثلاً بتصنيع بطافات العرض أو بطاقات الصوت وتقوم ببيعها لشركات إنتاج أجهزة الحاسوب لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.
(Business-to-Consumer Model (B2C
هذا النموذج يعتمد على قيام شركة ما بتوفير منتج أو خدمة معينة لزبائنها أو حرفائها.
(Peer-to-Peer Model (P2P
يعتبر هذا النموذج أقل نماذج التسويق شيوعاً، حيث يقوم الأشخاص بتسويق المنتجات أو الخدمات فيما بينهم.
من الجدير بالذكر أن البداية كانت مع النموذج الثاني (B2C) تلاه النموذج الأول والذي يعتبر أكثر تعقيداً مقارنة بالنماذج الباقية. إما إذا نظرنا إلى التسويق الإلكتروني فإننا نعتبره الأسلوب الذي تتم به تنفيذ عمليات النشر والتوزيع على شبكة الإنترنت، وهذه هي الآليات التي تميز التسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال إستخدام محركات البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو إستخدام تقنيات الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير ذلك من الطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق والتي سيأتي ذكرها وشرح خصائصها في مقالات لاحقة.
مزايا التسويق الإلكتروني
على إعتبار أن بيئة الإنترنت الآن أصبحت واسعة الإنتشار وكذلك نظراً للتطور التقني وزيادة سرعة التصفح أصبح من السهل الحصول على أي معلومة تخص منتج أو خدمة ما على هذه الشبكة، كما أصبح بالإمكان إقتناء تلك السلعة والحصول عليها في زمن وجيز ليتمكن بذلك أي مسوق من الترويج لسلعته وبيعها متخطياً بذلك الحدود الإقليمية لمكان تواجده وليدخل بسلعته حدود العالمية التي تضمن على الأقل رواجاً أكثر لتلك السلعة أو الخدمة. بإختصار، جعل التسويق الإلكتروني الحصول على السلعة أو الخدمة ممكناً دون التقيد بالزمان أو المكان.
يساهم التسويق الإلكتروني في فتح المجال أمام الجميع للتسويق لسلعهم أو خبراتهم دون التمييز بين الشركة العملاقة ذات رأس المال الضخم وبين الفرد العادي أو الشركة الصغيرة محدودة الموارد.
تمتاز آليات وطرق التسويق الإلكتروني بالتكلفة المنحفضة والسهولة في التنفيذ مقارنة بآليات التسويق التقليدي ولن ننسى بالطبع إمكانية تكييف نفقات تصميم المتجر الإلكتروني والدعاية له وإشهاره بصورة مجانية أو بمقابل مادي وفق الميزانية المحددة له في حين يبدو من الصعب تطبيق مثل هذه الآليات على النشاط التجاري التقليدي.
من خلال إستخدام التقنيات البرمجية المصاحبة لبيئة التسويق الإلكتروني ولعمليات الدعاية في هذه البيئة الرقمية يمكن ببساطة تقييم وقياس مدى النجاح في أي حملة إعلانية وتحديد نقاط الضعف والقوة فيها كما يمكن توجيه أو تحديد التوزيع الجغرافي للشرائح المقصودة بهذه الحملات وغير ذلك من الأهداف والتي تبدو صعبة التحقيق عند إستخدام الوسائل التقليدية.
طرق التسويق الإلكتروني:
يشمل التسويق الإلكتروني مجموعة من الطرق التي يمكن إستخدامها للنجاح في الترويج لأي سلعة أو خدمة مع ضرورة الإنتباه إلى النقاط التالية:
يمكن إعتماد بعض أو جل هذه الطرق في عملية التسويق للمنتج ويظل الفيصل في تحديد أكثر الطرق ملائمة هو المنتج في حد ذاته.
الميزانية المحددة لعملية التسويق والمبالغ المالية المرصودة للبدء في الحملات الدعائية للمنتج إذ أن بعض هذه الطرق غير مجانية.
الخبرات الشخصية للمسوق نفسه في التعامل مع الآليات والبرمجيات المختلفة للعملية التسويقية ولبيئة التسويق الرقمي عموماً.
أهم الطرق المعتمدة في التسويق الإلكتروني هي كالتالي:
التسويق الإلكتروني عن طرق محركات البحث
Search Engine Marketing
التسويق من خلال الإعلانات
Display Marketing
التسويق بإستخدام الرسائل الإلكترونية
E-mail Marketing
التسويق من خلال البرامج الفرعية أو الوكيلة
Affiliate Marketing
التسويق بإستخدام الدعاية التفاعلية
Interactive Marketing
التسويق الفيروسي
Viral Marketing
التسويق بمنظور اخر
مفاهيم التسويقالأساسية
لقد تم تعريف التسويق بأكثر من طريقة ولكن من أكثرها شمولية هو تعريف فيليب كوتلر Philip Kotler ، بروفيسور التسويق المشهور، الذي وصف التسويق كما يلي:
التسويق عملية إدارية اجتماعية يحصل بموجبها الأفراد والمجموعات على ما يحتاجون، ويتم تحقيق ذلك من خلال إنتاج وتبادل المنتجات ذات القيمة مع الآخرين.
ويبنى هذا التعريف على مفاهيم أساسية متعددة سيتم شرحها في الفقرات التالية:
· الاحتياجات والرغبات والطلبات
إن أساس التسويق يقع في حقيقة أن النفس البشرية تحتاج وترغب بالحصول على خدمات ومنتجات محددة. وبعض هذه الاحتياجات ضروري مثل الطعام والشراب، والبعض الآخر يرغبها الناس لجعل حياتهم اكثر سهولة ومتعة، مثل التليفونات المحمولة وأجهزة الكومبيوتر المحمول.
وهناك فارق مهم بين الحاجة والرغبة. فمثلا قد يحتاج الناس للاتصال ويرغبون بإتمام ذلك عن طريق التليفون. وقد يحتاج الطفل لإطفاء عطشه ويرغب بشرب الماء أو الشاي أو الحليب. ففي حين تكون احتياجات الناس عادة محدودة فأن رغباتهم كثيرة ومتعددة.
عندما يريد شخص ما منتج أو خدمة معينة وتكون لديه الرغبة والقدرة على الدفع مقابلها تتحول هذه الرغبات إلى طلبات. ويحدد التسويق طلبات الزبائن ويبين كيفية تلبيتها من خلال المنتجات والخدمات التي تحقق احتياجاتهم.
· المنتجات والخدمات
يلبى الناس رغباتهم واحتياجاتهم من خلال الحصول على منتجات وخدمات محددة. ففي حين تكون المنتجات مادية ملموسة يمكن للشخص امتلاكها وحملها وكسرها ولمسها، فان الخدمات تعرف بأنها تفاعل غير ملموس بين الناس ولا يمكن امتلاكها أو مسكها أو الوقوف عليها. وتشمل بعض الخدمات قص الشعر، مشاهدة مباراة كرة قدم أو وضع النقود في البنك.
ويختلف تسويق المنتجات والخدمات نظرا للخصائص التي تميز الخدمة عن المنتج. الخدمة غير ملموسة وغير قابلة للتلف حيث لا يمكن لمسها أو تخزينها للاستعمال في المستقبل، الخدمة تفاعل بين الشركة والزبون ولذلك فهما غير منفصلين ومتغيرين. هذا يعني بان الخدمة تنتج وتستهلك بنفس الوقت ويمكن أن يختلف رضى الزبون اعتمادا على الموظفين والمنتجات والخدمات.
· القيمة والكلفة والرضى
عندما تكون هناك منافسه في السوق، كيف يمكن للزبائن الاختيار بين الخدمات والشركات التي يتم التعامل معها؟ يحدد الزبائن قيمة لتلك المنتجات أو الخدمات التي تحقق احتياجاتهم. هناك أيضا عامل جذب للشركات التي تقدم المنتجات والخدمات بكلفة مناسبة.
· التبادل والتعامل
يظهر التسويق من خلال هذين العملين. ويتضمن التبادل الحصول على المنتج أو الخدمة المرغوبة بعرض شيء له نفس القيمة بالمقابل. فمثلا تقدم مؤسسة خدماتها للزبون مقابل النقود. نظرا لان التبادل حدث فانه ينظر إليه كتعامل ويسجل على أساس ذلك وتتم المحاسبة مقابل ذلك بالنقود. هذه وحدة قياس التسويق والتي تثبت كمية المنتجات والخدمات التي تم تبادلها وبأي مبلغ من النقود.
· الأســواق
يمكن تعريف السوق على انه مجموعة من الزبائن المحتملين الذين يتشاركون في احتياجات أو رغبات محددة ولديهم الرغبة في دفع النقود لتلبية هذه الاحتياجات أو الرغبات. أن حجم السوق المتوقع للخدمة أو المنتج يحدد حسب رغبة ومتوسط دخل الزبائن.
تمثل السوق المحتملة أولئك الزبائن الذين لديهم رغبة معلنة بامتلاك المنتج او استعمال الخدمة. ويجب أن تؤخذ الاحتياجات غير المعلن عنها بالاعتبار عند وضع وتطوير أية خطة تسويقية.
الاهتمام المعلن لامتلاك المنتج لا يكفي لتعريف السوق. ويجب أن يتوفر لدى الزبائن المحتملين الدخل الكافي للدفع مقابل المنتجات والخدمات. لهذا فان السوق هو دالة لكل من الاهتمام والدخل. وتعتبر هذه الخصائص مهمة عند القيام بتحليل قاعدة الزبائن وعند تخطيط الاستراتيجية للوصول إلى المجموعة المستهدفة.
إدارة التسويــق
تعتبر إدارة التسويق عملية ديناميكية من التحليل والتخطيط والتنفيذ لما تقدمه المؤسسة لتلبية احتياجات ورغبات الزبائن. ويعتمد نجاح الإدارة التسويقية على مصداقية الناس ذوي العلاقة وعلى خطة العمل التي تم تحديدها.
ويعتبر مزيج التسويق أحد أهم مواضيع إدارة التسويق.
مزيج التسويق هو متغيرات التسويق التي يستخدمها المدير لتحقيق الأهداف ويشمل ذلك ما يسمى 4P’S : المنتج ( Product) أو الخدمة، السعر (Price)، والمكان (Place)، والترويج (Promotion).
المنتـج: يشمل المنتج و/أو الخدمة الذي ستقدمه المؤسسة للسوق. ماذا ستقدم الشركة للزبائن؟ ما هي المنتجات؟ ما هي الخدمات؟.
السعـر: هو مبلغ النقود الذي يستطيع الزبون دفعة مقابل المنتجات والخدمات. ويبنى السعر على أساس الكلفة الحقيقية لإنتاج المنتج أو الخدمة بما في ذلك الوقت وأجور العاملين وكلفة المواد الداخلة في المنتج. ما هي الكلفة؟ ما هي أسعار المنتجات والخدمات المختلفة؟ ما هي هيكلية الاستهلاكات وكيف تؤثر على الأسعار المقدمة.
المكـان : هو النشاطات المختلفة التي تقوم بها المؤسسة لجعل المنتج أو الخدمة متاحا للزبائن بسهولة، ويشمل ذلك التوسع وأماكن تواجد الخدمات.
الترويج: ويعمل في اتجاهين: إيصال قيمة المنتجات والخدمات للزبائن وإقناعهم وحثهم على الشراء. ويشمل الترويج الاهتمام بالزبون والعلاقات العامة والمبيعات وصورة الشركة والإعلانات.
إن دور مدير التسويق هو إيجاد مجموعة متغيرات مزيج التسويق وكذلك المنتجات والخدمات التي تلبي احتياجات ورغبات الزبائن.
مفهوم التسويق
يمكن أن يعرف مفهوم التسويق كما يلي:
هو المفتاح لتحقيق أهداف المؤسسة ويشمل تحديد الاحتياجات والرغبات للسوق المستهدفة والحصول على الرضى المرغوب بفعالية وكفاءة اكثر من المنافسين.
“المصدر: إدارة التسويق / Philip Kotler”
هناك عنصران هامان في هذه الفلسفة وهما إن على المؤسسة أن تضع أهداف واقعية للوصول إلى زبائنها، وان عليها تحقيق ذلك بشكل افضل من منافسيها. وهناك أربعة عوامل تحدد مفهوم التسويق: التركيز على السوق، التوجه نحو الزبون، التسويق المتناسق، والربحية.
· التركيز على السوق
ويشمل ذلك تحديد خصائص السوق من اجل تركيز افضل لتلبية الاحتياجات. ويعني التركيز على السوق، تحديد حجم السوق وتحليل البيئة التسويقية ومجموعات الزبائن المستهدفة التي تستطيع المؤسسة خدمتهم بطريقة افضل.
· التوجه نحو الزبون
هذا هو المفتاح الأساسي الواجب التركيز عليه في الفلسفة الناجحة للتسويق. التوجه نحو الزبون يعني بان تستثمر الشركة وقتا لمعرفة احتياجات ورغبات الزبائن. ومن المهم إرضاء الزبائن وخاصة في حالات المنافسة، حتى لا يتسربوا إلى منافسين آخرين. ويعني هذا بأن على المؤسسة أن تذهب أبعد من توقعات الزبون وتركز على جعل الزبون مسرورا.
فإذا كان الزبون مسرورا من المنتج أو الخدمة المقدمة فانه سيخبر عددا محدودا من الناس بذلك، ولكن إذا كان الزبون مستاء فانه سيشتكي إلى عدد كبير من الناس. ويمكن أن تؤدي هذه الدعاية السيئة إلى الإضرار بالشركة. إرضاء الزبون مؤشر جيد عن الفوائد المستقبلية للشركة ويجب تشجيع التغذية العكسية من الزبائن من اجل المحافظة على مستوى الرضى لديهم.
· التسويق المتناسق
ويعني بان الأفكار والمجهودات التسويقية يجب أن تشمل كافة دوائر المؤسسة ويجب أن تحظى بالدعم الكامل من مستويات الإدارة العليا لضمان نجاحها. يجب توفر فهم واضح لدى الدوائر للأهداف المؤسسية وتطبيق فلسفة التوجه نحو الزبون. يشمل هذا التنسيق التسويق الداخلي والذي يعني المكافئة والتدريب وحفز الموظفين للعمل معا لخدمة الزبون.
· الربحية
يجب على المؤسسة التركيز على تحقيق الربحية. ليس الهدف هنا التركيز على نقود السوق فقط، ولكن النظر إلى تلبية احتياجات الزبائن بشكل أفضل من المنافسين. ويضمن ذلك المحافظة على الزبائن واستقطاب زبائن جدد. وتكون النتيجة تحسن في الربحية وتوسع في الفرص والنمو ومستقبل اكثر ديمومة للمؤسسة على المدى البعيد.
عناصر التسويق الأربعة 4P’s
تعتبر الـ ( 4P’s)، المنتج والسعر والمكان والترويج، من أهم اللبنات الأساسية للتسويق. ويجب تقييم هذه العناصر من اجل فهم ماذا نسوق وكيف.
1. المنتجات Products : علينا تحديد المنتجات والخدمات التي تقدمها المؤسسة، ثم تصنيفها في قوائم خاصة.
أ ) المتوفرة حاليا.
ب) التي تعتقد أنها مطلوبة وذات قيمة لدى الزبائن.
ج) التي يجب توفيرها خلال السنوات الخمس القادمة.
2. السعـر Price : مناقشة السياسات التسعيرية في المؤسسة.
أ ) ما هي الأسعار الحالية للخدمات والمنتجات؟
ج) كيف تحدد هذه الأسعار حاليا؟
ج) هل الزبائن راضين عن هذه الأسعار؟
د ) ما هو الأثر الذي ستحدثه المنافسة على هذه الأسعار؟
3. المكـان Place : يتعامل هذا العنصر مع الأسئلة: أين وكيف يمكنك جعل المنتجات والخدمات متاحة للزبائن (التوزيع).
أ ) ما هو وضع التوزيع حاليا وهل هو محبب للزبائن (أين وكيف يحصل الزبائن على المنتج وكيف وأين يدفعون الفواتير)؟
ب) كيف تقدم خدمات مابعد البيع؟
ج) كيف يمكن تطوير الوضع؟ ومناقشة السبل التي تتيح للزبون الوصول بسهولة لهذه الخدمات والمنتجات.
4. الترويج Promotion : ويحلل هذا العنصر كيفية إيصال مزايا المنتجات والخدمات وكيف يتم استقطاب الزبائن لشرائها.
أ ) ما هي أنواع التحفيز والترويج المستخدمة حاليا لتوصيل مزايا المنتجات والخدمات؟
ب) كيف تنظم حاليا الدوائر ذات العلاقة مثل خدمات الزبائن العلاقات العامة والمبيعات؟
ج) ما هي التغييرات الواجب إحداثها في حالة التنافس لتطوير الجهود التشجيعية المقدمة؟
عناصر التسويق
إن التسويق لا يعني أشياء كثيرة :
التسويقلا يعني الإعلان : يقول فيليب كوتلر في كتابه (كوتلر يتحدث عن التسويق ) “من أكثر أنواع البلبلة شيوعا ً هي النظرة إلى التسويق و البيع على أنهما شيء واحد ،وليس هذه نظرة الكثيرين من عامة الناس بل نظرة العديد من رجال الأعمال ،إن البيع جزء من التسويق غير أن التسويق يشمل أشياء أكثر من البيع” ويمكننا أن نشبه البيع على أنه القشرة الخارجية للتسويق. التسويق لا يعني البريد المباشر :الكثير من الشركات تظن أنها تستطيع الحصول على الحجم الذي تحتاجه من التجارة بالبريد المباشر ، ولعل شركات الطلبيات البريدية محقة في ذلك ، ولكن معظم الشركات تحتاج إلى وفرة من أسلحة التسويق الأخرة لدعم البريد المباشر و لإنجاح البريد المباشر.
التسويق لا يعني المنشورات الدعائية : تتسابق معظم الشركات لإنتاج منشور دعائي عن المنافع التي يوفرونها ، ثم يثنون على أنفسهم لإبداع منشور عالي الجودة . فهل ذلك المنشور هو التسويق ؟ إنه جانب مهم من جوانب خطتك عندما يمتزج بعشرة أو خمسة عشرة جزءاً مهما ً ؛ ولكن بمفرده تماماً ؟ انس َ الأمر. التسويق ليست بصناعة ترفيهية : المسوقون لا يعملون في صناعة الترفيه ، أي أن التسويق ليس مقصودا ً به الترفيه.
التسويق ليست مسرحا ً للفكاهة : إذا كنت تستخدم الفكاهة في عمليتك التسويقية ، فإن الناس سيتذكرون فكاهتك المرحة دون عرضك الجذاب . وإذا كنت تستخدم الفكاهة ،فإن حملتك ستكون ممتعة في مرة الأولى و ربما في مرة الثانية . وبعد ذلك ستكون فكاهتك مزعجة ، و ستعوق المفهوم الأساسي وراء نجاح التسويق ، ألا و هو التكرار.
التسويق لا يصنع المعجزات : الكثير من الأموال تم تبديدها لان المسوقون كانوا يتوقعون حدوث معجزات و ليس بسبب أي مفهوم خاطئ آخر .توقع المعجزات و ستصيبك القرح .إن التسويق يعتبر أفضل استثمار في العالم إذا قمت به على النحو الصحيح ، وأداؤه على النحو الصحيح يتطلب تخطيطا ً و صبرا ً . “أي شيء لا يحقق نتائج ليس بتسويق في الواقع ، بل هراء ….وهراء مكلف.” سيرجيو زايمان
- التسويق عملية إدارية اجتماعية يحصل بموجبها الأفراد والمجموعات على ما يحتاجون، ويتم تحقيق ذلك من خلال إنتاج وتبادل المنتجات ذات القيمة مع الآخرين.”فيليب كوتلر “
- التسويق مجموعة العمليات أو الأنشطة التى تعمل على أكتشاف رغبات العملاء و تطوير مجموعة من المنتجات أو الخدمات التى تشبع رغباتهم و تحقق للمؤسسة الربحية خلال فترة مناسبة.
وأيا كان تعريف التسويق لا بد من الإشارة إلى أن النشاط التسويقي يحتل المرتبة الأولى من بين الأنشطة العملية الأخرى .
إن مهمة النشاط التسويقي لا تقع على عاتق إدارة التسويق وحدها بل على عاتق جميع الإدارات الأخرى في المنظمة , فهي أيضاً مسئولة عن النشاط التسويقي ، يقول ديفيد باكارد الشريك المؤسس لشركة هيوليت باكارد بتعقل “إن التسويق مهم بدرجة أكبر من أن يترك لإدارة التسويق فقط إن بإمكان أي إدارة أن تعامل العميل بشكل جيد أو سيئ وهذا سوف يؤثر على رغبتهم في التعامل مستقبلاً مع الشركة .قد يتصل العميل هاتفياً بالشركة ويجد صعوبة في الحصول على المعلومات أو الوصول إلى الشخص المناسب .قد يصل المنتج المطلوب إلى العميل في حالة خربة لأن مستويات التصنيع غير منضبطة أو أن التغليف كان رديئاً .ربا يصل متأخرا ً عن الموعد نسبة للمعلومات الخاطئة عن المخزون .كل هذه الاختناقات قد تحدث عندما لا تركز الإدارات الأخرى على إرضاء العميل .
يتألف النشاط التسويقي من أربعة عناصر أساسية حددها الأستاذ الاستشاري “جيرم ماكارتي ” الذي دعي بالمزيج التسويقي Marketing Mix وهي :
-المنتج Product : يعني ما يعرضه السوق نفسه ،خاصة المنتج و التغليف و مجموعة الخدمات التي يتحصل عليها المشتري عند شرائه للمنتج.
-المكان Place : الترتيبات التي تعمل لجعل المنتج في متناول المشتري و وصوله إلى السوق المستهدف.
-الترويج Promotion : يعني نشاطات الاتصال مثل الإعلان و ترويج المبيعات و البريد المباشر و إعلانات التنوير و الإغراء أو تذكير السوق المستهدف بخصوص توجد المنتج و فوائده.
-السعر price : يعني سعر المنتج بالإضافة إلى الرسوم الأخرى مقابل التوصيل و التصريح….إلخ “وسوف نقوم بتوضيح هذه العناصر الأربعة بشكل من التفصيل لاحقا ُ”
ثم جاء عملاق التسويق كوتلر و أضاف عنصرين أساسيين آخرين وهما :
-السياسات Politics : فالدولة التي تحظرمن إعلانات السجائر فإن شركات منتجي السجائر سوف يقل مبيعاته و مردوده.
-الرأي العام Public Opinion : فالمجتمعات الأمريكية كان في وقت من الأوقات ينظر إلى لحوم الأبقار بنظرة غير محببة و بالتالي فإن على شركات منتجي اللحوم الأبقار أن تقوم بدفع أموال زائدة من أجل تغيير صورة منتجه أمام رأي العام.
يجب أن ننوه على أن عناصر المزيج التسويقي لم يقتصر على هذه العناصر الستة فقط بل أن كل رائد في علم التسويق قد قام بإضافة عنصر جديد لهذه المجموعة نذكر منهم :
-لارزتفيدو وضع عنصر آخر للمزيج التسويقي وهو عنصر “السرعة Pace “و الذي هو من العناصر الهامة في مجال التسويق فما فائدة منتج تم إنتاجه بجودة عالية وتم ترويجه وكان سعره مناسبا ً ولكن المنتج نحتاجه اليوم يصلنا بعد أسبوع لا شك أن هذا يؤثر سلبا ً على العملية التسويقية
-أما جودين فقد أضاف أربعة عناصر أخرى و الذي كان من أهمها “عنصر التداول ” يقول جودين //الطريقة الوحيدة المثلى لتنمية مشروعاتك تتمثل في مساعدة عملائك على إخبار الآخرين بأمر
منتجك \\ “جهز الساحة ثم أفسح الطريق”
يقوم النشاط التسويقي في التعرف علي فئة الزبائن المستهدفين. دراسة خصائصهم و سلوكياتهم و عاداتهم الحياتية و الشرائية. التعرف علي احتياجاتهم و رغباتهم و تطلعاتهم.
توجيه جهود المنشأة نحو إنتاج السلع و الخدمات التي تشبع هذه الرغبات، بالكم وفي الوقت ، و بالجودة الملائمة لهذه الشريحة
المستهدفة من الزبائن.
توجيه جهود المؤسسة نحو إعلام هذه الفئة بتوفر السلع عن طريق الترويج و الإعلانات.
توجيه جهود رجال البيع (Sales Men) نحو استخدام الأساليب الملائمة لكل من المنتج و العميل. توجيه جهود المنشأة نحو طرق قياس رضاء العميل.
توجيه جهود المنشأة نحو طرق زيادة رضا العاملين بهدف الاحتفاظ بهم و إضافة زبائن جدد.
توجيه الجهود نحو وضع سياسة تسعير ملائمة تتوافق مع القوانين الموجودة في بيئة السوق و مع الحصة السوقية و أثر المنافسين في السوق.
يتطلب النجاح في كسب رضاء المستهلكين والعملاء وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم وتحقيق الربح والنمو والاستمرار لأي منظمة أن يؤخذ في الاعتبار تلك المتغيرات التي يمكن التحكم فيها كمسوق والتي يطلق عليها عناصر المزيج التسويقي والتي يمكن السيطرة عليها في السعي لإشباع حاجات ورغبات المستهلكين في الأسواق ويشار إليها باختصار على أنها 4 PS :
المنتج Product
السعر Price
الترويج Promotion
التوزيع أو المكان Place
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)