كثير من الناس يسألوني عن الافلييت … عن الربح من التسويق بالعمولة , و المشكلة ان جميع اسئلتهم عن الأمور المعقدة و التي سيعرفونها تلقائياً مع الوقت و اكتساب الخبرة …. معظم المسوقين الكبار في العالم يقولون ان الافلييت هو أسهل الطرق للربح من الانترنت … طبعا بالنسبة لهم , لانهم يقومون بها بكل بساطة و لا يعقدون الامور .
في هذه المقالة سأذكر الخطوات التي تجعلك تربح من الافلييت …. من البداية , و لكن يبقى ان تقوم انت بهذه الخطوات , ولا تفكر كثيراً بها ..
الأفلييت … كيف تبدأ
- لكي تبدأ في هذا المشروع يجب ان تقوم بحجز مساحة (web host) لتضع فيها موقع الافلييت الخاص بك و ايضا شراء اسم لذلك الموقع (domain) .. بالنسبة لي انا استخدم BLUE HOST لشراء الاسم و حجز المساحة .. فهي تحتوي على خصائص رائعة و سعر جيد (أفضل بكثير من الشركات العربية التي تضع احجام للمساحات) فهي تحتوي على مساحات غير منتهية في الحجم و الباندويدث …
- تقوم ببناء موقعك الخاص بالربح من الافلييت بحيث يكون مناسبا لفكرة مشروعك (ماذا تريد ان تسوق من منتجات) فلا يمكن ابدا ان تتحدث المنتجات عن تخفيف الوزن للسيدات بينما يكون موقعك بلون اسود و صور لاعبي كمال اجسام !!!
- بعد بناء الموقع المناسب للفكرة .. قم بالبحث عن برنامج افلييت مناسب … و عن نوع افلييت مناسب !!! و اقصد بذلك ان الافلييت انواع , فالافلييت هو ان تربح عمولة معينة بسبب قيامك بتسويق منتج شخص اخر … و هنا كلمة تسويق ممكن ان تكون اكثر من نوع :
1. الربح من عمليات البيع … انت تربح المال عندما يشتري اي شخص من خلالك … خلال رابطك
2. الربح من عمليات أخرى .. انت تربح المال عندما يدخل اي شخص من خلالك الى الموقع الذي تسوق له … ثم يقوم بعمليات معينة … فهناك شركات تربحك المال عندما يقوم اي شخص فقط بالدخول اليهم … و هناك شركات تدفع اذا قام اي شخص بالدخول و التسجيل في موقعهم …
سأقوم بشرح تلك المواقع بالفيديو في مقالات اخرى ان شاء الله ….
- الخطوة التي تليها هي الاشتراك في برنامج الافلييت الذي اخترته , و اختيار منتج مناسب لفكرة مشروعك لتقوم بالتسويق له .
- بعد اختيار المنتج .. ضع كود (رابط) الافلييت الخاص بك في مكان مناسب في موقعك , سواء كان هذا الكود هو صورة او نص عادي … المهم ان يكون مناسب لموقعك
و هكذا انتهى موقع الافلييت الذي ستربح منه … و تبقى الخطوة الاكثر اهمية و هي جلب الزوار , الاعداد الكبيرة من الزوار ..
الثلاثاء، 28 فبراير 2012
المشاكل التي تواجه مسوق الافلييت
في هذه المقالة سأتحدث عن المشاكل التي قد تواجه مسوق الأفلييت في كل المراحل , من البداية حتى النهاية …. هذه المشاكل هي التي تجع الكثير من الناس لا يربحون من الافلييت ….. و هي من خبرتي الشخصية في الموضوع .
لنبدأ ..
1. اختيار سوق مربح : من المهم عند البداية بهذا العمل ان تختار سوقك المناسب لك و المربح ايضا …. فانت لا تريد ان تختار سوق تحبه و تهتم به ثم لا تجد غيرك في ذلك السوق …. ابحث عن السوق التي تهتم بها و بنفس الوقت هناك من يبحث عنها …. من يدفع المال ليصل الى ما يريده فيها فإذا اخترت تلك السوق بنجاح , فأنت تبني عملا تعرف اصلا انك ستنجح فيه …….. من السهل ان تنجح في امتحان تعرف أسئلته مسبقاً ….
2. الحصول على الزوار : و هو ما يشغل معظم مسوقي الأفلييت … فعلاً …. فكيف تربح الكثير من المال اذا كان موقعك لا يدخله الا القليل كل يوم ؟؟ و خصوصاً في الأفلييت التي لا تقبل اي نوع من الزوار … فقط المستهدفين منهم ….
افضل انواع الترافيك هو القادم من محركات البحث … لانه مجاني و مستهدف … و لكي يدخل اليك اعداد كبيرة من الزوار المستهدفين من محركات البحث يجب على موقعك ان يكون في مرتبة تسمح له بذلك … ان يكون على الاقل في الصفحة الاولى في محرك البحث عند البحث من قبل الزائر ….
3. القيام بعملية البيع : لأخذ عمولة المنتج الذي تسوق له … لا بد من القيام بعملية البيع … فأنت لن تربح الا اذا اشترى احد المنتج من خلالك …. هذا هو قانون البيع بالعمولة (pay per sale) .
هناك ما يسمى بنسبة التحويل … و تعني ما هي نسبة الذين يشترون المنتج بالنسبة لكامل الزوار في فترة معينة …….
الكثير من الناس لا يهتم بهذه المعلومة …. فلا يقومون الا بجلب الزوار فقط يفعلون كل شيء لوصول الزائر اليهم ….. و هذا شيء جميل لكن اذا اكتشفت ان نسبة التحويل (اي تحويل الزائر الى مشتري) لا تتعدى 0.20 % فهذا طبعا مضيعة للوقت .. ( كل 500 زائر يشتري زائر واحد فقط ) .
من المهم ان تجلب الزوار لكن الاهم ان يشتروا منك المنتج .
4. كتابة محتوى جيد : جيد … لا .. أفضل من جيد , يجب عليك كتابة محتوى فريد … لن يجدوه موجوداً في اي موقع آخر .. هذا هو الاهم … تخيل نفسك مكان زوارك … عن ماذا سيبحثون ؟؟ ما الذي يتوقعون ان يجدوه ؟؟ بكل بساطة مهمتك ان تبحث بدلا عنهم و تجد الاجابة قبلهم ثم تكتبها في محتواك الحصري في موقعك ليجدوه و يشتروا منك الاجابة .
5. زيادة حجم القائمة البريدية لديك : اذا كانت قائمتك مستهدفة …. و قمت ببناء الثقة بينك و بين قائمتك … فتأكد انك اذا ستخسر الكثير اذا لم تستخدم قائمتك بالشكل الصحيح …. لا ترسل لهم ايميل كل يوم !!! لا تجعل ايميلك يبدو كمندوب مبيعات يريد ان يبيعك شيئاً !!! اجعله كمن يريد ان ينصح صديقه بمنتج جيد ليحل مشكلته
لنبدأ ..
1. اختيار سوق مربح : من المهم عند البداية بهذا العمل ان تختار سوقك المناسب لك و المربح ايضا …. فانت لا تريد ان تختار سوق تحبه و تهتم به ثم لا تجد غيرك في ذلك السوق …. ابحث عن السوق التي تهتم بها و بنفس الوقت هناك من يبحث عنها …. من يدفع المال ليصل الى ما يريده فيها فإذا اخترت تلك السوق بنجاح , فأنت تبني عملا تعرف اصلا انك ستنجح فيه …….. من السهل ان تنجح في امتحان تعرف أسئلته مسبقاً ….
2. الحصول على الزوار : و هو ما يشغل معظم مسوقي الأفلييت … فعلاً …. فكيف تربح الكثير من المال اذا كان موقعك لا يدخله الا القليل كل يوم ؟؟ و خصوصاً في الأفلييت التي لا تقبل اي نوع من الزوار … فقط المستهدفين منهم ….
افضل انواع الترافيك هو القادم من محركات البحث … لانه مجاني و مستهدف … و لكي يدخل اليك اعداد كبيرة من الزوار المستهدفين من محركات البحث يجب على موقعك ان يكون في مرتبة تسمح له بذلك … ان يكون على الاقل في الصفحة الاولى في محرك البحث عند البحث من قبل الزائر ….
3. القيام بعملية البيع : لأخذ عمولة المنتج الذي تسوق له … لا بد من القيام بعملية البيع … فأنت لن تربح الا اذا اشترى احد المنتج من خلالك …. هذا هو قانون البيع بالعمولة (pay per sale) .
هناك ما يسمى بنسبة التحويل … و تعني ما هي نسبة الذين يشترون المنتج بالنسبة لكامل الزوار في فترة معينة …….
الكثير من الناس لا يهتم بهذه المعلومة …. فلا يقومون الا بجلب الزوار فقط يفعلون كل شيء لوصول الزائر اليهم ….. و هذا شيء جميل لكن اذا اكتشفت ان نسبة التحويل (اي تحويل الزائر الى مشتري) لا تتعدى 0.20 % فهذا طبعا مضيعة للوقت .. ( كل 500 زائر يشتري زائر واحد فقط ) .
من المهم ان تجلب الزوار لكن الاهم ان يشتروا منك المنتج .
4. كتابة محتوى جيد : جيد … لا .. أفضل من جيد , يجب عليك كتابة محتوى فريد … لن يجدوه موجوداً في اي موقع آخر .. هذا هو الاهم … تخيل نفسك مكان زوارك … عن ماذا سيبحثون ؟؟ ما الذي يتوقعون ان يجدوه ؟؟ بكل بساطة مهمتك ان تبحث بدلا عنهم و تجد الاجابة قبلهم ثم تكتبها في محتواك الحصري في موقعك ليجدوه و يشتروا منك الاجابة .
5. زيادة حجم القائمة البريدية لديك : اذا كانت قائمتك مستهدفة …. و قمت ببناء الثقة بينك و بين قائمتك … فتأكد انك اذا ستخسر الكثير اذا لم تستخدم قائمتك بالشكل الصحيح …. لا ترسل لهم ايميل كل يوم !!! لا تجعل ايميلك يبدو كمندوب مبيعات يريد ان يبيعك شيئاً !!! اجعله كمن يريد ان ينصح صديقه بمنتج جيد ليحل مشكلته
خطوات الربح من الانترنت
سوق الاهتمام
و هو ما يسمى عند مسوقي الانترنت Niche Market و يعني السوق المتخصص , أما في عالم العمل من الانترنت فهو عبارة عن مجموعة من الناس الذين يبحثون في الانترنت عن حل لمشاكل معينة تخصهم , مهما كانت نوعية تلك المشاكل , فأصحاب المحلات و الأهالي و المدارس و الطباخين و مربيي الحيوانات و السائقين والمتعلمين و ……. النساء , الرجال , لا يمكن حصر سوق الاهتمام أبداً , فأي موضوع او مشكلة لها سوق اهتمام خاص بها …
إذا أردت أن تبدأ عملك على الانترنت فيجب أن تبدأ بسؤال نفسك … ما هو سوق الاهتمام الخاص بي ؟؟؟
هنا أنا لم أقل ما هو سوق اهتمام الناس .. بل سوق اهتمامك أنت .. نعم أنت
من الضروري جداً أن تبدأ عملك بشيء تهتم به , تقرأ عنه كثيراً , تحبه ولا تمل منه , لديك خبرة لا بأس بها فيه , ليس بالضرورة أن تعرف كل شيء عن ذلك الموضوع , لكن يجب أن تعرف أكثر بكثير مما يعرفه الناس أصحاب سوق الاهتمام هذا … لكي تتميز عنهم .
إختيار سوق الاهتمام :
هناك أعداد هائلة جداً لأسواق الإهتمام , و ما يهمنا هو السوق المربح الذي يجلب لنا الربح و ليس فقط الاختيار العشوائي , أسواق الاهتمام التي ذكرناها سابقاً كبيرة جداً , وأقصد بذلك أنها تحتوي أسواق أخرى فرعية أو تحتوي مشاكل أخرى فرعية , وللتوضيح أكثر :
سوق اهتمام المتعلمين … سوق كبير جداً … بماذا يهتم المتعلم ؟ بتعلم الانجليزية ؟ تعلم البرمجة ؟ تعلم تصميم المواقع ؟ تعلم الملاكمة ؟ تعلم الطبخ ؟ تعلم الفيزياء ؟ … سوق كبير جداً جداً
سوق اهتمام الأهل … بماذا يهتم الأهل ؟ تعليم الاطفال ؟ تربية الأطفال ؟ مناطق ترفيه أبنائهم ؟ صحة الأطفال ؟ … سوق كبير ايضاً
فإذا اخترت مثل هذه الأسواق الكبيرة فإنك تحتاج لمجهود كبير و تسويق طويل الأمد لكي تظهر أمام منافسيك في السوق .. لماذا تريد أن تعمل في شيء يحتوي على ملايين المنافسين ؟؟ .. لماذا لا تختار عمل يحتوي على عشرات المنافسين فقط ؟؟
سوق الاهتمام ( الناس الباحثين عن الحلول ) يبحثون عن حل معين لمشكلة معينة ضمن هذا السوق و لا يبحثون عن السوق نفسه , يعني اذا أراد شخص معين أن يتعلم أيام الأسبوع باللغة الايطالية ( المشكلة ) , فهو لا يذهب الى محرك البحث ( جوجل مثلاً ) ويكتب تعليم الايطالية , بل يكتب ( تعلم أيام الاسبوع باللغة الايطالية ) , لأنه يبحث عن حل وحيد لمشكلة وحيدة …
لذلك يجب عليك أن تتفرع اذا وجدت أن سوق الاهتمام الذي اخترته كبيراً و تصعب المنافسة فيه …
خطوات إختيار سوق الاهتمام :
- قم باختيار موضوع تهتم به و تعرف عنه الكثير
- إعرف حجم سوق اهتمامك … هل هو كبير ( عدد منافسين كبير ) , ام هو مناسب ..
- ادخل الى جوجل و اكتب سوق اهتمامك و انظر الى عدد المواقع التي ظهرت , هل هي قليلة ..
- تصفح المواقع الأولى في صفحة محرك البحث .. هل لديك معلومات أفضل .. هل ستكتب محتوى أفضل منه .. هل معلوماتك فريدة بالنسبة لتلك المواقع ..
- اذا كانت اجاباتك نعم … فهذا السوق مناسب لك و ابدأ عملك ..
- اذا كانت لا … فقم بالتفرع .. …
بعد اختيارك لسوق اهتمامك و التأكد من صلاحيته يجب عليك القيام بعملية (Keyword Research) …. عملية مهمة جداً ستمكنك من معرفة كيف تختار سوق مربح … كيف تختار موضوع تعرف انك ستنجح به .
إذن خطوتك الثانية … اختيار سوق اهتمامك , اعمل عليها كثيراً , ابحث كثيراً .. في هذه المدونة ستجد مقالات كثيرة حول الطريقة العملية لاختيار سوق اهتمامك باختيار الكلمات الدلالية المناسبة (KeyWords) , و ستحترف هذه الطريقة بإذن الله ..
و هو ما يسمى عند مسوقي الانترنت Niche Market و يعني السوق المتخصص , أما في عالم العمل من الانترنت فهو عبارة عن مجموعة من الناس الذين يبحثون في الانترنت عن حل لمشاكل معينة تخصهم , مهما كانت نوعية تلك المشاكل , فأصحاب المحلات و الأهالي و المدارس و الطباخين و مربيي الحيوانات و السائقين والمتعلمين و ……. النساء , الرجال , لا يمكن حصر سوق الاهتمام أبداً , فأي موضوع او مشكلة لها سوق اهتمام خاص بها …
إذا أردت أن تبدأ عملك على الانترنت فيجب أن تبدأ بسؤال نفسك … ما هو سوق الاهتمام الخاص بي ؟؟؟
هنا أنا لم أقل ما هو سوق اهتمام الناس .. بل سوق اهتمامك أنت .. نعم أنت
من الضروري جداً أن تبدأ عملك بشيء تهتم به , تقرأ عنه كثيراً , تحبه ولا تمل منه , لديك خبرة لا بأس بها فيه , ليس بالضرورة أن تعرف كل شيء عن ذلك الموضوع , لكن يجب أن تعرف أكثر بكثير مما يعرفه الناس أصحاب سوق الاهتمام هذا … لكي تتميز عنهم .
إختيار سوق الاهتمام :
هناك أعداد هائلة جداً لأسواق الإهتمام , و ما يهمنا هو السوق المربح الذي يجلب لنا الربح و ليس فقط الاختيار العشوائي , أسواق الاهتمام التي ذكرناها سابقاً كبيرة جداً , وأقصد بذلك أنها تحتوي أسواق أخرى فرعية أو تحتوي مشاكل أخرى فرعية , وللتوضيح أكثر :
سوق اهتمام المتعلمين … سوق كبير جداً … بماذا يهتم المتعلم ؟ بتعلم الانجليزية ؟ تعلم البرمجة ؟ تعلم تصميم المواقع ؟ تعلم الملاكمة ؟ تعلم الطبخ ؟ تعلم الفيزياء ؟ … سوق كبير جداً جداً
سوق اهتمام الأهل … بماذا يهتم الأهل ؟ تعليم الاطفال ؟ تربية الأطفال ؟ مناطق ترفيه أبنائهم ؟ صحة الأطفال ؟ … سوق كبير ايضاً
فإذا اخترت مثل هذه الأسواق الكبيرة فإنك تحتاج لمجهود كبير و تسويق طويل الأمد لكي تظهر أمام منافسيك في السوق .. لماذا تريد أن تعمل في شيء يحتوي على ملايين المنافسين ؟؟ .. لماذا لا تختار عمل يحتوي على عشرات المنافسين فقط ؟؟
سوق الاهتمام ( الناس الباحثين عن الحلول ) يبحثون عن حل معين لمشكلة معينة ضمن هذا السوق و لا يبحثون عن السوق نفسه , يعني اذا أراد شخص معين أن يتعلم أيام الأسبوع باللغة الايطالية ( المشكلة ) , فهو لا يذهب الى محرك البحث ( جوجل مثلاً ) ويكتب تعليم الايطالية , بل يكتب ( تعلم أيام الاسبوع باللغة الايطالية ) , لأنه يبحث عن حل وحيد لمشكلة وحيدة …
لذلك يجب عليك أن تتفرع اذا وجدت أن سوق الاهتمام الذي اخترته كبيراً و تصعب المنافسة فيه …
خطوات إختيار سوق الاهتمام :
- قم باختيار موضوع تهتم به و تعرف عنه الكثير
- إعرف حجم سوق اهتمامك … هل هو كبير ( عدد منافسين كبير ) , ام هو مناسب ..
- ادخل الى جوجل و اكتب سوق اهتمامك و انظر الى عدد المواقع التي ظهرت , هل هي قليلة ..
- تصفح المواقع الأولى في صفحة محرك البحث .. هل لديك معلومات أفضل .. هل ستكتب محتوى أفضل منه .. هل معلوماتك فريدة بالنسبة لتلك المواقع ..
- اذا كانت اجاباتك نعم … فهذا السوق مناسب لك و ابدأ عملك ..
- اذا كانت لا … فقم بالتفرع .. …
بعد اختيارك لسوق اهتمامك و التأكد من صلاحيته يجب عليك القيام بعملية (Keyword Research) …. عملية مهمة جداً ستمكنك من معرفة كيف تختار سوق مربح … كيف تختار موضوع تعرف انك ستنجح به .
إذن خطوتك الثانية … اختيار سوق اهتمامك , اعمل عليها كثيراً , ابحث كثيراً .. في هذه المدونة ستجد مقالات كثيرة حول الطريقة العملية لاختيار سوق اهتمامك باختيار الكلمات الدلالية المناسبة (KeyWords) , و ستحترف هذه الطريقة بإذن الله ..
كيف تبداء للربح من الانترنت
كيف أبدأ لكي أربح من الانترنت … سؤال يسأله الكثير من الناس , يريدون معلومات حقيقية عن هذا الموضوع المهم .
و هذه المعلومات الحقيقية و المثبتة سأقدمها الآن و في هذه المقالة …
أغلب الناس الذين يريدون البدء بالعمل من الانترنت يسألون سؤالين اثنين :
أين أبدأ ؟؟
كيف أربح ؟؟
نعم .. أكتب كيف اربح المال من الانترنت في جوجل و ستجد العدد الهائل من المواقع التي تتحدث عن ذلك خصوصاً المواقع الاجنبية و المتخصصة أكثر في مثل هذا الموضوع .
في البداية اسأل نفسك السؤال التالي .. ما هو الأمر الذي أهتم به فعلاً ؟؟ الذي أحب العمل فيه ؟؟ الذي لا أمل منه ؟؟ الشيء الذي يمر الوقت سريعاً و أنا أعمل به ؟؟ ما هو هذا الأمر ؟؟ … أتحب الرياضة ؟؟ كمال الأجسام أم كرة القدم ؟؟ هل لديك الشغف للسفر ؟؟ أم تحب الحيوانات ؟؟ السيارات ؟؟ …………. .
ضع قائمة كبيرة بالأشياء التي تحب عملها و لا تمل منها .. أكتب كل ما يخطر ببالك , استخدم الانترنت للمزيد من الافكار و أكتبها .. لا تكتب الافكار على MSWORD او على NOTE PAD , أكتبها بخط اليد , اعمل عصف ذهني كامل لهذا الموضوع .
بعد الانتهاء من القائمة , و اختيار اهتماماتك ( اهتماماتك انت و ليس الناس ) .. الآن جاء دور عمل بعض الابحاث عن هذه الاهتمامات
معرفة ماذا يريد الناس هو من افضل استراتيجيات البداية للربح من الانترنت , كما أقول دائماً .. إعرف ماذا يريدون ثم أعطهم إياه بكل بساطة تلك هي الفكرة , ابحث في الانترنت إعرف ما الذي يبحث عنه الناس و التي أعتبرها مشاكل بالنسبة لهم , إسأل و استفسر عن تلك المشاكل , ثم قارنها بالقائمة التي لديك و اعرف هل لديك القدرة لتوفير الحلول لها ..
أنا لا أتكلم هنا عن التفكير في طرق للربح من هؤلاء الناس … لا … لا .. ليس بعد , بل كل ما أريده منك هو مقارنة تلك القائمة بالاهتمامات التي تحبها و الامور التي تحب العمل فيها .. بتلك المشاكل الموجودة لدى الناس و هل تستطيع تقديم الحلول لهم ؟؟
ملاجظة :
نحن الان في طريق البداية , ستكون العملية أسرع بكثير عندما تصبح لديك الخبرة في هذا العمل .. هذه المدونة تحتوي على العديد من طرق الربح من الانترنت المثبتة و المجربة من قبلي شخصياً و لكن لا أريدك البداية بها .
العمل من الانترنت يحتاج منك بعض الامور التي لا اريد ان اغفل عنها ..
دفع القليل من المال : لا تتوقع ابداً ان تبدأ عملاً من الانترنت .. و انا أقول عملاً (ليس الضغط على الاعلانات او كسب بعض السنتات) وان لا تدفع فلسا واحدا , انا اتمنى لو كان الامر كذلك و لكن لا .. و لكن من تجربتي و خبرتي في هذا الموضوع فالأمر يكون كمن يقول لك إشتري هذه السلعة ب 20 دولار و سوف تربحك يومياً 10 دولار , نعم .. عمل مشروع لك في الانترنت هو كفتح محل تجاري لك .. يحتاج المال , لكنه أقل بكثير .. فعندما اقول انك يجب ان تدفع المال فانا هنا اتحدث عن القليل جدا .
تطوير مهاراتك : العمل من الانترنت يحتاج منك ان تكتسب مهارات معينة , لا أقول لكي تنجح و لكن لكي تسهل عليك هذا الطريق .. فاذا وجدت فكرة جيدة موضوعها من اهتماماتك , تحب عملها و تعرف عنها الكثير مما لا يعرفه الناس (ممكن ان يجدوا الحل عندك) و تريد البدء بالعمل و بناء موقع خاص بك .. هنا اذا لم تكن لديك مهارة تصميم الموقع و وضع كل ما تريد بأسلوبك الخاص , فستضطر الى استئجار شخص ما ليقوم بذلك العمل بدلاً عنك و تخسر المال الذي من المفترض انك تريد ربحه … أليس من الأفضل ان تكتسب تلك المهارة … طور نفسك و تعلم دائماً .
و هذه المعلومات الحقيقية و المثبتة سأقدمها الآن و في هذه المقالة …
أغلب الناس الذين يريدون البدء بالعمل من الانترنت يسألون سؤالين اثنين :
أين أبدأ ؟؟
كيف أربح ؟؟
نعم .. أكتب كيف اربح المال من الانترنت في جوجل و ستجد العدد الهائل من المواقع التي تتحدث عن ذلك خصوصاً المواقع الاجنبية و المتخصصة أكثر في مثل هذا الموضوع .
في البداية اسأل نفسك السؤال التالي .. ما هو الأمر الذي أهتم به فعلاً ؟؟ الذي أحب العمل فيه ؟؟ الذي لا أمل منه ؟؟ الشيء الذي يمر الوقت سريعاً و أنا أعمل به ؟؟ ما هو هذا الأمر ؟؟ … أتحب الرياضة ؟؟ كمال الأجسام أم كرة القدم ؟؟ هل لديك الشغف للسفر ؟؟ أم تحب الحيوانات ؟؟ السيارات ؟؟ …………. .
ضع قائمة كبيرة بالأشياء التي تحب عملها و لا تمل منها .. أكتب كل ما يخطر ببالك , استخدم الانترنت للمزيد من الافكار و أكتبها .. لا تكتب الافكار على MSWORD او على NOTE PAD , أكتبها بخط اليد , اعمل عصف ذهني كامل لهذا الموضوع .
بعد الانتهاء من القائمة , و اختيار اهتماماتك ( اهتماماتك انت و ليس الناس ) .. الآن جاء دور عمل بعض الابحاث عن هذه الاهتمامات
معرفة ماذا يريد الناس هو من افضل استراتيجيات البداية للربح من الانترنت , كما أقول دائماً .. إعرف ماذا يريدون ثم أعطهم إياه بكل بساطة تلك هي الفكرة , ابحث في الانترنت إعرف ما الذي يبحث عنه الناس و التي أعتبرها مشاكل بالنسبة لهم , إسأل و استفسر عن تلك المشاكل , ثم قارنها بالقائمة التي لديك و اعرف هل لديك القدرة لتوفير الحلول لها ..
أنا لا أتكلم هنا عن التفكير في طرق للربح من هؤلاء الناس … لا … لا .. ليس بعد , بل كل ما أريده منك هو مقارنة تلك القائمة بالاهتمامات التي تحبها و الامور التي تحب العمل فيها .. بتلك المشاكل الموجودة لدى الناس و هل تستطيع تقديم الحلول لهم ؟؟
ملاجظة :
نحن الان في طريق البداية , ستكون العملية أسرع بكثير عندما تصبح لديك الخبرة في هذا العمل .. هذه المدونة تحتوي على العديد من طرق الربح من الانترنت المثبتة و المجربة من قبلي شخصياً و لكن لا أريدك البداية بها .
العمل من الانترنت يحتاج منك بعض الامور التي لا اريد ان اغفل عنها ..
دفع القليل من المال : لا تتوقع ابداً ان تبدأ عملاً من الانترنت .. و انا أقول عملاً (ليس الضغط على الاعلانات او كسب بعض السنتات) وان لا تدفع فلسا واحدا , انا اتمنى لو كان الامر كذلك و لكن لا .. و لكن من تجربتي و خبرتي في هذا الموضوع فالأمر يكون كمن يقول لك إشتري هذه السلعة ب 20 دولار و سوف تربحك يومياً 10 دولار , نعم .. عمل مشروع لك في الانترنت هو كفتح محل تجاري لك .. يحتاج المال , لكنه أقل بكثير .. فعندما اقول انك يجب ان تدفع المال فانا هنا اتحدث عن القليل جدا .
تطوير مهاراتك : العمل من الانترنت يحتاج منك ان تكتسب مهارات معينة , لا أقول لكي تنجح و لكن لكي تسهل عليك هذا الطريق .. فاذا وجدت فكرة جيدة موضوعها من اهتماماتك , تحب عملها و تعرف عنها الكثير مما لا يعرفه الناس (ممكن ان يجدوا الحل عندك) و تريد البدء بالعمل و بناء موقع خاص بك .. هنا اذا لم تكن لديك مهارة تصميم الموقع و وضع كل ما تريد بأسلوبك الخاص , فستضطر الى استئجار شخص ما ليقوم بذلك العمل بدلاً عنك و تخسر المال الذي من المفترض انك تريد ربحه … أليس من الأفضل ان تكتسب تلك المهارة … طور نفسك و تعلم دائماً .
الخطوات الصحيحة للعمل من الانترنت
سأقوم بتلخيص الخطوات الصحيحة للعمل من الانترنت بشكل مختصر لأن هذه الخطوات مشروحة بشكل عملي (بالفيديو) في المقالات الموجودة داخل هذا الموقع , لا تذهب الى جميع تلك المقالات و لا تقرأها كلها … الهدف من وضع الخطوات مختصرة هنا هو معرفة ما ستواجهه لاحقاً و الاستعداد لذلك .
قم بقراءة هذه الخطوات .. لا أريدك أن تعرف كيف تقوم بها .. فقط إفهم الطريق التي ستوصلك الى هدفك و هو بناء عمل مربح ذو دخل جيد من الانترنت :
– قم بعمل قائمة بكل ما تحب ان تقوم به (كما شرحنا بالخطوة الاولى في قسم كيف تبدأ) .. ضع فيها كل شيء يمكن ان تقوم به بشغف و دون ملل .
- إختر سوق اهتمامك و قارنه بالمتنافسين فيه (الخطوة الثانية) .. تجسس على متنافسيك و اعرف ماذا يقدمون .. تأكد من استطاعتك تقديم ما هو أفضل من حلول للناس في نفس هذا السوق .
- قم بعملية البحث عن الكلمات الدلالية (KeyWord Research) .. ابحث عن كلماتك المربحة , اجعلها قيمة , و اعرف عدد زوارك المحتمل قبل ان تبدأ .
- اكتب خطة العمل (قسم التخطيط للربح من الانترنت) .. إعرف أهدافك , أدرس زوارك المتوقعين , طور مهاراتك , فكر بالمحتوى , فكر بطريقة للتسويق .
- إختر طريقة الربح المناسبة (المدونة مليئة بطرق الربح المثبتة و المجربة) .. إختر الطرق المناسبة لسوقك , لكلماتك الدلالية , لفكرتك الجيدة , لموقعك الذي ستبنيه … لا تخف !!! عند مشاهدة الطرق و الاستراتيجيات التي استخدمها هنا ستتمكن من معرفة ذلك .
- إحجز اسم نطاق (Domain Name) ..
- اختر استضافة جيدة ومناسبة ..
- ابني موقعك المناسب .. تستطيع مشاهدة الفيديوهات التعليمية في قسم طور مهاراتك , يحتوي القسم على كل ما تريده لتطوير مهارات الربح من الانترنت
- اعمل عمليات الامتثال لمحركات البحث (SEO) .. عملية لا غنى عنها .
- طبق طريقة العمل من الانترنت التي اخترتها مسبقاً ..
- تسويق الموقع … و جلب الزوار اليه بأعداد كبيرة ..
قم بقراءة هذه الخطوات .. لا أريدك أن تعرف كيف تقوم بها .. فقط إفهم الطريق التي ستوصلك الى هدفك و هو بناء عمل مربح ذو دخل جيد من الانترنت :
– قم بعمل قائمة بكل ما تحب ان تقوم به (كما شرحنا بالخطوة الاولى في قسم كيف تبدأ) .. ضع فيها كل شيء يمكن ان تقوم به بشغف و دون ملل .
- إختر سوق اهتمامك و قارنه بالمتنافسين فيه (الخطوة الثانية) .. تجسس على متنافسيك و اعرف ماذا يقدمون .. تأكد من استطاعتك تقديم ما هو أفضل من حلول للناس في نفس هذا السوق .
- قم بعملية البحث عن الكلمات الدلالية (KeyWord Research) .. ابحث عن كلماتك المربحة , اجعلها قيمة , و اعرف عدد زوارك المحتمل قبل ان تبدأ .
- اكتب خطة العمل (قسم التخطيط للربح من الانترنت) .. إعرف أهدافك , أدرس زوارك المتوقعين , طور مهاراتك , فكر بالمحتوى , فكر بطريقة للتسويق .
- إختر طريقة الربح المناسبة (المدونة مليئة بطرق الربح المثبتة و المجربة) .. إختر الطرق المناسبة لسوقك , لكلماتك الدلالية , لفكرتك الجيدة , لموقعك الذي ستبنيه … لا تخف !!! عند مشاهدة الطرق و الاستراتيجيات التي استخدمها هنا ستتمكن من معرفة ذلك .
- إحجز اسم نطاق (Domain Name) ..
- اختر استضافة جيدة ومناسبة ..
- ابني موقعك المناسب .. تستطيع مشاهدة الفيديوهات التعليمية في قسم طور مهاراتك , يحتوي القسم على كل ما تريده لتطوير مهارات الربح من الانترنت
- اعمل عمليات الامتثال لمحركات البحث (SEO) .. عملية لا غنى عنها .
- طبق طريقة العمل من الانترنت التي اخترتها مسبقاً ..
- تسويق الموقع … و جلب الزوار اليه بأعداد كبيرة ..
خطوات المبتدئين للربح من الانترنت
خطوات الربح من الانترنت
لأن هناك العديد من طرق العمل و الربح من الانترنت , سأقوم في هذه المقالة بعرض خطوات أسهل هذه الطرق على الاطلاق , و هذه الخطوات هي التي يجب ان تقوم بالتركيز عليها للنجاح في هذا العمل … و سأتعمد هنا ان اترك بعض الفراغ في هذه الخطوات … لتقوم بالبحث و الاصرار على ايجاد المعادلة .
من أسهل طرق الربح من الانترنت هي عملية تسمى الأفلييت او البيع بالعمولة , حيث انك هنا لن تحتاج الى انشاء منتج … او بناء متجر الكتروني , و لن تحتاج لارسال المنتج .. او شحنه .. او مكالمة العملاء .. فأنت لن تظهر في هذه العملية مطلقاً .. فقط تستلم النقود …. بكل بساطة ستقوم بعمل توصيات على منتج معين و تظهرها للناس ليقرؤوها .
طبعا بالتأكيد ان العملية ليست بالسهولة التي قرأتها … لكنها ليست صعبة أبدا اذا قمت بها بالشكل الصحيح , ستأخذ وقتاً في البداية و سيكون عليك ان تبذل جهداً مناسباً … ان تستثمر بعضاً (صغيراً) من وقتك و جهدك و مالك ايضاً , بالنسبة لي أفكر بهذه العملية ك إستثمار حقيقي … أدفع القليل من المال و الوقت و الجهد و بعد فترة أجني أضعاف ما دفعته , ثم أبدأ من جديد .. و هكذا .
اذا … قم بهذه الخطوات بالشكل الصحيح و بالترتيب الصحيح كما هو و ستجد تلك النتائج ان شاء الله :
اختر سوق الاهتمام الصحيح
ابحث عن كلماتك الدلالية بعناية
أنشيء موقع مناسب لعملية الافلييت … اذا كنت تعرف كيف تبني موقعك المناسب و الأمثل لمحركات البحث SEO فقم ببناء واحد , او تستطيع استئجار احد ليقوم بذلك بدلاً عنك (هذا من الاستثمار الذي تحدثت عنه) او اذا اردت استراتيجية بناء متكاملة شاهد كورس profit course .
أنشيء حساب خاص بك في الفيسبوك و تويتر
قم بقراءة هذا الكتاب الرائع عن SEO .. مجاني
أنشئ محتوى جديد و مناسب للكلمات الدلالية في موقعك .. هذه العملية لجلب الترافيك
سجل في برنامج أفلييت جيد .. مثل click bank او Amazon او غيرها من البرامج .
اختر منتج مربح و مناسب لموضوع موقعك (كلماتك الدلالية) من منتجات برنامج الافلييت الذي سجلت به
اكتب عرض للمنتج السابق بحيث تكون كتوصيات لزوارك الذين يبحثون عن حلول لمشاكلهم
اجلب الزوار بكل الطرق المتاحة لديك … المجانية مثل seo و الشبكات الاجتماعية(فيسبوك) و المقالات و غيرها … و المدفوعة مثل PPC او البنرات او اللينكات و غيرها .
لا تتوقف عن كتابة محتوى مستمر و جديد و لن تتوقف عن استقبال النقود في حسابك
عند تنفيذ هذه الخطوات بالشكل الصحيح … و تبقى تتعلم و تخطئ و تتعلم و تنفذ من جديد … تأكد انك ستنجح و ستبدأ تجد النتائج التي تحلم بها الآن .
لأن هناك العديد من طرق العمل و الربح من الانترنت , سأقوم في هذه المقالة بعرض خطوات أسهل هذه الطرق على الاطلاق , و هذه الخطوات هي التي يجب ان تقوم بالتركيز عليها للنجاح في هذا العمل … و سأتعمد هنا ان اترك بعض الفراغ في هذه الخطوات … لتقوم بالبحث و الاصرار على ايجاد المعادلة .
من أسهل طرق الربح من الانترنت هي عملية تسمى الأفلييت او البيع بالعمولة , حيث انك هنا لن تحتاج الى انشاء منتج … او بناء متجر الكتروني , و لن تحتاج لارسال المنتج .. او شحنه .. او مكالمة العملاء .. فأنت لن تظهر في هذه العملية مطلقاً .. فقط تستلم النقود …. بكل بساطة ستقوم بعمل توصيات على منتج معين و تظهرها للناس ليقرؤوها .
طبعا بالتأكيد ان العملية ليست بالسهولة التي قرأتها … لكنها ليست صعبة أبدا اذا قمت بها بالشكل الصحيح , ستأخذ وقتاً في البداية و سيكون عليك ان تبذل جهداً مناسباً … ان تستثمر بعضاً (صغيراً) من وقتك و جهدك و مالك ايضاً , بالنسبة لي أفكر بهذه العملية ك إستثمار حقيقي … أدفع القليل من المال و الوقت و الجهد و بعد فترة أجني أضعاف ما دفعته , ثم أبدأ من جديد .. و هكذا .
اذا … قم بهذه الخطوات بالشكل الصحيح و بالترتيب الصحيح كما هو و ستجد تلك النتائج ان شاء الله :
اختر سوق الاهتمام الصحيح
ابحث عن كلماتك الدلالية بعناية
أنشيء موقع مناسب لعملية الافلييت … اذا كنت تعرف كيف تبني موقعك المناسب و الأمثل لمحركات البحث SEO فقم ببناء واحد , او تستطيع استئجار احد ليقوم بذلك بدلاً عنك (هذا من الاستثمار الذي تحدثت عنه) او اذا اردت استراتيجية بناء متكاملة شاهد كورس profit course .
أنشيء حساب خاص بك في الفيسبوك و تويتر
قم بقراءة هذا الكتاب الرائع عن SEO .. مجاني
أنشئ محتوى جديد و مناسب للكلمات الدلالية في موقعك .. هذه العملية لجلب الترافيك
سجل في برنامج أفلييت جيد .. مثل click bank او Amazon او غيرها من البرامج .
اختر منتج مربح و مناسب لموضوع موقعك (كلماتك الدلالية) من منتجات برنامج الافلييت الذي سجلت به
اكتب عرض للمنتج السابق بحيث تكون كتوصيات لزوارك الذين يبحثون عن حلول لمشاكلهم
اجلب الزوار بكل الطرق المتاحة لديك … المجانية مثل seo و الشبكات الاجتماعية(فيسبوك) و المقالات و غيرها … و المدفوعة مثل PPC او البنرات او اللينكات و غيرها .
لا تتوقف عن كتابة محتوى مستمر و جديد و لن تتوقف عن استقبال النقود في حسابك
عند تنفيذ هذه الخطوات بالشكل الصحيح … و تبقى تتعلم و تخطئ و تتعلم و تنفذ من جديد … تأكد انك ستنجح و ستبدأ تجد النتائج التي تحلم بها الآن .
الأحد، 26 فبراير 2012
القائمة البريدية _ طريقة المحترفين للبيع بالعمولة باستغلال القائمة البريدية
خطوة لتعلم التجارة الالكترونية واتقان التسويق الالكتروني و العمل من المنزل
الرئيسية
راسلني
من أنا
أكتوبر 21
القائمة البريدية _ طريقة المحترفين للبيع بالعمولة باستغلال القائمة البريدية
الافيلايت أضف تعليق
لا شك وأن هناك العديد ممن يعملون على النت يفضلون مجال البيع بالعمولة email 150x150 القائمة البريدية طريقة المحترفين للبيع بالعمولة باستغلال القائمة البريدية(الافيلايت)باستغلال القائمة البريدية على غيره من الطرق الاخرى كالربح من خلال جوجل أدسنس مثلا، ويعتبرون أن هذا المجال هو الأفضل والأسرع من أجل الربح حتى لأولئك المبتدئن حسب رأيهم . وان كان لكل مجال وميدان أدواته الخاصة به ، فدعنا نتعرف على بعض أدوات هذا المجال ، و طريقة المحترفين فى البيع بالعمولة (الأفيلايت) واستغلال القائمة البريدية من أجل الكسب والربح الوفير ، وتجدر الاشارة هنا الى أن ما سأعرضه من أدوات وطرق انما هي بالتحديد ما يستعمله محترفي البيع بالعمولة (الاْفيلايت) من أجل ضمان الربح ، فان لم نتمكن من مجاراتهم فى اسلوبهم هذا مبدئيا ، فما علينا الا السعي لاحقا خطوة بخطوة من أجل الاحتراف .
القائمة البريدية = المال
لقد كان مما سمعته و تعلمته فى بداياتي فى مجال التجارة والتسويق الالكتروني هي جملة : (المال يكمن فى القائمة البريدية ) وذلك باستعمال طريقة ( القمع , Entonnoir , Funnel ) والطريقة تهدف ببساطة الى الحصول على أكبر عدد من العناوين البريدية الالكترونية لأشخاص مستهدفين فى مجال محدد ( نيش ) وذلك باتباع واستعمال الادوات التالية .
صفحة التقاط عنوان البريد الالكتروني للزائر مع استعمال الرد الآلي . وحديثا لجأ المحترفون لأضافة فيديو توضيحي فى الصفحة هاته ، عوضا عن الرسالة المكتوبة .
صفحة شكر مع التأكيد على تفعيل الاشتراك .
صفحة تسويقية للمنتج .
صفحة تحميل المنتج .
فالمسوق الالكتروني ، والذى اختار مجال البيع بالعمولة (الافيلايت )والذى يمكن ان يكون هو نفسه صاحب هذا المنتج ، عليه أن يسوق أولا للصفحة رقم (1) من أجل الحصول على البريد الالكتروني للزائر المستهدف ، وكما اشرت من قبل يمكن للزائر مشاهدة فيديو تسويقي فى هاته الصفحة لحثه على ترك بريده الالكتروني ، وبعد اتمام التسجيل تفتح للزائر الصفحة رقم (2) متضمنة لعبارات الشكر ولتوجبهه الى كيفية تفعيل اشتراكه بالذهاب الى صندوق بريده الالكتروني للضغط على الرابط المقصود ،واثر ذلك يتم تحويل الزائر الى الصفحة التسويقية للمنتج رقم (3). وأخيرا بعد اتمام عملية البيع باحدى طرق الدفع الالكتروني الآمن ، يتم تحويل الزائر العميل الى صفحة التحميل رقم (4) .
طريقة ” القمع “
آمل أن أكون قد وفقت فى توضيح هاته الطريقة ( القمع , Entonnoir , Funnel ) من اجل بناء القائمة البريدية اولا واستغلالها للتسويق ثانيا وذلك بدفع الزائر لترك بريده الالكتروني قبل امكانية تحوله لصفحة الشراء ليصبح عميلا ، وهب انه لم يقم باتمام عملية الشراء وقتها ، فاننا نكون قد حصلنا على بريده الالكتروني والذى من خلاله باستطاعتنا مراسلته مستقبلا ، لتمكينه من هدية مثلا ، أو تمكينه من الصفحات الاولى من الكتاب ان كان المنتج كذلك لترغيبه فى الشراء بما انه زائر مستهدف مهتم بذلك النيش ،أو اعلامه بمنتج جديد قد نوفق فى تحويله الى عميل فى آخر المطاف … المهم أن نحافظ على اتصالنا به ما دمنا قد حصلنا على بريده بطريقة شرعية وعن طواعية . وصدق المحترفون عند قولهم ( المال يكمن فى القائمة البريدية ) فهاته القائمة البريدية تساوي الربح الوفير عند محترفي التجارة والتسويق الالكتروني .كانت هاته طربقة المحترفين فى مجال البيع بالعمولة ( الأفيلايت ) باستغلال القائمة البريدية و ان كانت ليست بالوحيدة طبعا ، وما قصدت من وراء عرضها الا لمحاكاتها ما أستطعنا الى ذلك سبيلا لنضمن بذلك النجاح والكسب الوفير .
الرئيسية
راسلني
من أنا
أكتوبر 21
القائمة البريدية _ طريقة المحترفين للبيع بالعمولة باستغلال القائمة البريدية
الافيلايت أضف تعليق
لا شك وأن هناك العديد ممن يعملون على النت يفضلون مجال البيع بالعمولة email 150x150 القائمة البريدية طريقة المحترفين للبيع بالعمولة باستغلال القائمة البريدية(الافيلايت)باستغلال القائمة البريدية على غيره من الطرق الاخرى كالربح من خلال جوجل أدسنس مثلا، ويعتبرون أن هذا المجال هو الأفضل والأسرع من أجل الربح حتى لأولئك المبتدئن حسب رأيهم . وان كان لكل مجال وميدان أدواته الخاصة به ، فدعنا نتعرف على بعض أدوات هذا المجال ، و طريقة المحترفين فى البيع بالعمولة (الأفيلايت) واستغلال القائمة البريدية من أجل الكسب والربح الوفير ، وتجدر الاشارة هنا الى أن ما سأعرضه من أدوات وطرق انما هي بالتحديد ما يستعمله محترفي البيع بالعمولة (الاْفيلايت) من أجل ضمان الربح ، فان لم نتمكن من مجاراتهم فى اسلوبهم هذا مبدئيا ، فما علينا الا السعي لاحقا خطوة بخطوة من أجل الاحتراف .
القائمة البريدية = المال
لقد كان مما سمعته و تعلمته فى بداياتي فى مجال التجارة والتسويق الالكتروني هي جملة : (المال يكمن فى القائمة البريدية ) وذلك باستعمال طريقة ( القمع , Entonnoir , Funnel ) والطريقة تهدف ببساطة الى الحصول على أكبر عدد من العناوين البريدية الالكترونية لأشخاص مستهدفين فى مجال محدد ( نيش ) وذلك باتباع واستعمال الادوات التالية .
صفحة التقاط عنوان البريد الالكتروني للزائر مع استعمال الرد الآلي . وحديثا لجأ المحترفون لأضافة فيديو توضيحي فى الصفحة هاته ، عوضا عن الرسالة المكتوبة .
صفحة شكر مع التأكيد على تفعيل الاشتراك .
صفحة تسويقية للمنتج .
صفحة تحميل المنتج .
فالمسوق الالكتروني ، والذى اختار مجال البيع بالعمولة (الافيلايت )والذى يمكن ان يكون هو نفسه صاحب هذا المنتج ، عليه أن يسوق أولا للصفحة رقم (1) من أجل الحصول على البريد الالكتروني للزائر المستهدف ، وكما اشرت من قبل يمكن للزائر مشاهدة فيديو تسويقي فى هاته الصفحة لحثه على ترك بريده الالكتروني ، وبعد اتمام التسجيل تفتح للزائر الصفحة رقم (2) متضمنة لعبارات الشكر ولتوجبهه الى كيفية تفعيل اشتراكه بالذهاب الى صندوق بريده الالكتروني للضغط على الرابط المقصود ،واثر ذلك يتم تحويل الزائر الى الصفحة التسويقية للمنتج رقم (3). وأخيرا بعد اتمام عملية البيع باحدى طرق الدفع الالكتروني الآمن ، يتم تحويل الزائر العميل الى صفحة التحميل رقم (4) .
طريقة ” القمع “
آمل أن أكون قد وفقت فى توضيح هاته الطريقة ( القمع , Entonnoir , Funnel ) من اجل بناء القائمة البريدية اولا واستغلالها للتسويق ثانيا وذلك بدفع الزائر لترك بريده الالكتروني قبل امكانية تحوله لصفحة الشراء ليصبح عميلا ، وهب انه لم يقم باتمام عملية الشراء وقتها ، فاننا نكون قد حصلنا على بريده الالكتروني والذى من خلاله باستطاعتنا مراسلته مستقبلا ، لتمكينه من هدية مثلا ، أو تمكينه من الصفحات الاولى من الكتاب ان كان المنتج كذلك لترغيبه فى الشراء بما انه زائر مستهدف مهتم بذلك النيش ،أو اعلامه بمنتج جديد قد نوفق فى تحويله الى عميل فى آخر المطاف … المهم أن نحافظ على اتصالنا به ما دمنا قد حصلنا على بريده بطريقة شرعية وعن طواعية . وصدق المحترفون عند قولهم ( المال يكمن فى القائمة البريدية ) فهاته القائمة البريدية تساوي الربح الوفير عند محترفي التجارة والتسويق الالكتروني .كانت هاته طربقة المحترفين فى مجال البيع بالعمولة ( الأفيلايت ) باستغلال القائمة البريدية و ان كانت ليست بالوحيدة طبعا ، وما قصدت من وراء عرضها الا لمحاكاتها ما أستطعنا الى ذلك سبيلا لنضمن بذلك النجاح والكسب الوفير .
فوائد التجارة الإلكترونية للمستهلكين (الزبائن):
1- تحقيق فرص العمل الحر والمشروعات الصغيرة للشباب.
2- سرعة الوصول إلى المعلومات: في استطاعة الزبائن الحصول على المعلومات اللازمة خلال ثوان أو دقائق عن طريق التجارة الإلكترونية. وفي المقابل قد يستغرق الأمر أيام وأسابيع من أجل الحصول على رد إن قمت بطلب المعلومات من موقع ملموس.
3- عدم إغلاق أسواق الإنترنت: تفتح الأسواق الإلكترونية (E-Market) بشكل دائم طيلة اليوم ودون أي عطلة.
4- توفير الوقت والجهد: لا يحتاج الزبائن للسفر أو الانتظار في طابور لشراء منتج معين، كما ليس عليهم نقل هذا المنتج للبيت. ولا يتطلب شراء أحد المنتجات أكثر من النقر على المنتج، وإدخال بعض المعلومات عن البطاقة الائتمانية أو تحويل المبلغ من حساب الزبون إلى حساب المستفيد من خلال أحد البنوك المحلية. ويوجد بالإضافة إلى البطاقة الائتمانية العديد من أنظمة الدفع الملائمة مثل استخدام النقود الإلكترونية (E-Money).
5- حرية الاختيار: توفِّر التجارة الإلكترونية فرصة رائعة لزيارة مختلف أنواع المحلات على الإنترنت ، وبالإضافة إلى ذلك ، فهي تزوِّد الزبائن بالمعلومات الكاملة عن المنتجات. ويتم كل ذلك بدون أي ضغوط من الباعة.
6- خفض الأسعار: وجد على الإنترنت العديد من الشركات التي تبيع السلع بأسعار أخفض مقارنة بالمتاجر التقليدية ، وذلك لأن التسوق على الإنترنت يوفر الكثير من التكاليف المُنفَقة في التسوق العادي ، ولأن المنافسة شديدة بين تجار شبكة الإنترنت، مما يصب في مصلحة الزبائن.
7- نيل رضا المستخدم: لأن المستخدم هو الذي قرر احتياجاته.
8- التجارة الإلكترونية تسمح للاشتراك في المزادات الافتراضية.
9- التجارة الإلكترونية تسمح للزبائن بتبادل الخبرات والآراء بخصوص المنتجات والخدمات عبر مجتمعات الكترونية على الإنترنت (مثل المنتديات).
10- تواصل فرص تكنولوجيا المعلومات.
2- سرعة الوصول إلى المعلومات: في استطاعة الزبائن الحصول على المعلومات اللازمة خلال ثوان أو دقائق عن طريق التجارة الإلكترونية. وفي المقابل قد يستغرق الأمر أيام وأسابيع من أجل الحصول على رد إن قمت بطلب المعلومات من موقع ملموس.
3- عدم إغلاق أسواق الإنترنت: تفتح الأسواق الإلكترونية (E-Market) بشكل دائم طيلة اليوم ودون أي عطلة.
4- توفير الوقت والجهد: لا يحتاج الزبائن للسفر أو الانتظار في طابور لشراء منتج معين، كما ليس عليهم نقل هذا المنتج للبيت. ولا يتطلب شراء أحد المنتجات أكثر من النقر على المنتج، وإدخال بعض المعلومات عن البطاقة الائتمانية أو تحويل المبلغ من حساب الزبون إلى حساب المستفيد من خلال أحد البنوك المحلية. ويوجد بالإضافة إلى البطاقة الائتمانية العديد من أنظمة الدفع الملائمة مثل استخدام النقود الإلكترونية (E-Money).
5- حرية الاختيار: توفِّر التجارة الإلكترونية فرصة رائعة لزيارة مختلف أنواع المحلات على الإنترنت ، وبالإضافة إلى ذلك ، فهي تزوِّد الزبائن بالمعلومات الكاملة عن المنتجات. ويتم كل ذلك بدون أي ضغوط من الباعة.
6- خفض الأسعار: وجد على الإنترنت العديد من الشركات التي تبيع السلع بأسعار أخفض مقارنة بالمتاجر التقليدية ، وذلك لأن التسوق على الإنترنت يوفر الكثير من التكاليف المُنفَقة في التسوق العادي ، ولأن المنافسة شديدة بين تجار شبكة الإنترنت، مما يصب في مصلحة الزبائن.
7- نيل رضا المستخدم: لأن المستخدم هو الذي قرر احتياجاته.
8- التجارة الإلكترونية تسمح للاشتراك في المزادات الافتراضية.
9- التجارة الإلكترونية تسمح للزبائن بتبادل الخبرات والآراء بخصوص المنتجات والخدمات عبر مجتمعات الكترونية على الإنترنت (مثل المنتديات).
10- تواصل فرص تكنولوجيا المعلومات.
فوائد التجارة الإلكترونية للشركات والمؤسسات:
1- خفض مصاريف الشركات: أعتقد أن تكلفة بناء موقع تجارة إلكترونية والعمل من خلاله أوفر بكثير من شراء مستودعات ومخازن وأن تنزل الأسواق التقليدية لبيع منتجاتك.
2- خفض تكاليف العمالة مع إحياء تكنولوجيا العمالة وتحسين الخدمات.
3- تسويق أكثر فعالية، وأرباح أكثر: حيث أن عرض المنتجات من خلال كتالوجات إلكترونية ونشرها لملايين المستهلكين أكثر فعالية من طباعة كتالوج ورقي الذي يتم إرساله لعدد محدود جدا من المستهلكين.
4- تواصل فعال مع الشركاء والعملاء: حيث أنه من خلال وسائل اتصالات إلكترونية مثال البريد الإلكتروني يمكن لكلا الطرفين البائع والمشتري الاتصال السريع حتى إتمام الصفقة.
5- الاستغناء عن المستندات الورقية وإبدالها بالمراسلات الإلكترونية.
6- توفير نفقات الاتصال بين الطرفين البائع والمشتري.
7- تبسيط الإجراءات بدون تعقيدات حكومية.
8- يمكن العمل من خلال المنزل دون الذهاب إلى أسواق تقليدية.
9- الشركة على الإنترنت لا تتقيد بمكان أو زمان لعرض منتجاتها.
10- خلق أسواق جديدة للمستوردين والمصدرين.
2- خفض تكاليف العمالة مع إحياء تكنولوجيا العمالة وتحسين الخدمات.
3- تسويق أكثر فعالية، وأرباح أكثر: حيث أن عرض المنتجات من خلال كتالوجات إلكترونية ونشرها لملايين المستهلكين أكثر فعالية من طباعة كتالوج ورقي الذي يتم إرساله لعدد محدود جدا من المستهلكين.
4- تواصل فعال مع الشركاء والعملاء: حيث أنه من خلال وسائل اتصالات إلكترونية مثال البريد الإلكتروني يمكن لكلا الطرفين البائع والمشتري الاتصال السريع حتى إتمام الصفقة.
5- الاستغناء عن المستندات الورقية وإبدالها بالمراسلات الإلكترونية.
6- توفير نفقات الاتصال بين الطرفين البائع والمشتري.
7- تبسيط الإجراءات بدون تعقيدات حكومية.
8- يمكن العمل من خلال المنزل دون الذهاب إلى أسواق تقليدية.
9- الشركة على الإنترنت لا تتقيد بمكان أو زمان لعرض منتجاتها.
10- خلق أسواق جديدة للمستوردين والمصدرين.
ما الفرق بين التجارة الإلكترونية والتجارة التقليدية؟
سنذكر الفرق بين التجارة الإلكترونية والتجارة التقليدية ولكن بعدما نقوم بشرح بسيط عن الكلمة التي تجمع بينهم وهي (التجارة). فالتجارة هي عبارة عن الأحداث والعمليات المتعلقة بشراء أو بيع السلع والخدمات، وتتوزع هذه العمليات ضمن الفئات التالية:
1- التسويق: وهو العمليات المتعلقة بالوصول إلى الزبائن، لتزويدهم بالمعلومات عن الشركة والعلامة التجارية والمنتجات أو الخدمات.
2- المبيعات: وهي العمليات المتعلقة بمعاملة المبيعات الفعلية بما في ذلك المعاملة نفسها.
3- الدفع: وهو العمليات المتعلقة بتنفيذ المشتري لالتزاماته في عملية الشراء.
4- تلبية الطلبات: وهي العمليات المتعلقة بتنفيذ البائع لالتزاماته في عملية البيع.
5- خدمة الزبائن: وهي العمليات التابعة بعد تلبية الطلبات، من أجل حل المشاكل والتساؤلات، وتتعلق أيضاً بعملية دعم ما قبل البيع، والتساؤلات العامة وغير ذلك.
فنستطيع القول بأن التجارة الإلكترونية والتجارة التقليدية لا يختلفان في العناصر المتعلقة بشراء أو بيع السلع والخدمات، ولكن يختلفان في كيفية تنفيذ تلك العناصر. فكلنا يعمل بالتجارة التقليدية، التجارة التي يتداولها كل فرد أو تاجر أو هيئة أو شركة أو مؤسسة في حياتنا اليومية. وكلنا يعلم بأن التجارة التقليدية متعبة ومرهقة ومكلفة، فمصاريفها كثيرة كالإيجار والديكورات ومصاريف الماء والكهرباء والنظافة ومكاتب وأوراق ورواتب الموظفين والمصاريف الإدارية ومصاريف التسويق الباهظة والتي عادةً ما تكون تسويق محلي أي على مستوى المدينة التي تتواجد فيها المنشأة أو على مستوى الدولة.
أما التجارة الإلكترونية فإنها تتبع أسلوباً غير تقليدي في الوصول إلى الزبائن، غير أن طريقة ونوع التسويق فيها على مستوى العالم. وهي أيضاً تحقق عائدات ضخمة يقابلها انخفاض كبير في التكاليف مقارنة بالتجارة التقليدية، فالتجارة الإليكترونية تتم من خلال سوق لربط الزبائن بالتجار يتمثل في شبكة الإنترنت Marketplaces، كما يمكن للشركات من خلال التجارة الإلكترونية القيام بإدارة أفضل لعمليات الشراء، والتوريد، والبيع، والنقل، والتأمين، وكذلك يمكن من خلال التجارة الإلكترونية توفير معلومات يومية عن الزبائن، وهي تؤدي بلا شك إلى تخفيض تكلفة المعاملات التجارية، لأنها تلغي دور الوسطاء بين البائع والمشتري. والدفع غالباً في التجارة الإلكترونية يكون إلكترونياً عبر بطاقات الائتمان والتحويل البنكي والشيكات الإلكترونية.
1- التسويق: وهو العمليات المتعلقة بالوصول إلى الزبائن، لتزويدهم بالمعلومات عن الشركة والعلامة التجارية والمنتجات أو الخدمات.
2- المبيعات: وهي العمليات المتعلقة بمعاملة المبيعات الفعلية بما في ذلك المعاملة نفسها.
3- الدفع: وهو العمليات المتعلقة بتنفيذ المشتري لالتزاماته في عملية الشراء.
4- تلبية الطلبات: وهي العمليات المتعلقة بتنفيذ البائع لالتزاماته في عملية البيع.
5- خدمة الزبائن: وهي العمليات التابعة بعد تلبية الطلبات، من أجل حل المشاكل والتساؤلات، وتتعلق أيضاً بعملية دعم ما قبل البيع، والتساؤلات العامة وغير ذلك.
فنستطيع القول بأن التجارة الإلكترونية والتجارة التقليدية لا يختلفان في العناصر المتعلقة بشراء أو بيع السلع والخدمات، ولكن يختلفان في كيفية تنفيذ تلك العناصر. فكلنا يعمل بالتجارة التقليدية، التجارة التي يتداولها كل فرد أو تاجر أو هيئة أو شركة أو مؤسسة في حياتنا اليومية. وكلنا يعلم بأن التجارة التقليدية متعبة ومرهقة ومكلفة، فمصاريفها كثيرة كالإيجار والديكورات ومصاريف الماء والكهرباء والنظافة ومكاتب وأوراق ورواتب الموظفين والمصاريف الإدارية ومصاريف التسويق الباهظة والتي عادةً ما تكون تسويق محلي أي على مستوى المدينة التي تتواجد فيها المنشأة أو على مستوى الدولة.
أما التجارة الإلكترونية فإنها تتبع أسلوباً غير تقليدي في الوصول إلى الزبائن، غير أن طريقة ونوع التسويق فيها على مستوى العالم. وهي أيضاً تحقق عائدات ضخمة يقابلها انخفاض كبير في التكاليف مقارنة بالتجارة التقليدية، فالتجارة الإليكترونية تتم من خلال سوق لربط الزبائن بالتجار يتمثل في شبكة الإنترنت Marketplaces، كما يمكن للشركات من خلال التجارة الإلكترونية القيام بإدارة أفضل لعمليات الشراء، والتوريد، والبيع، والنقل، والتأمين، وكذلك يمكن من خلال التجارة الإلكترونية توفير معلومات يومية عن الزبائن، وهي تؤدي بلا شك إلى تخفيض تكلفة المعاملات التجارية، لأنها تلغي دور الوسطاء بين البائع والمشتري. والدفع غالباً في التجارة الإلكترونية يكون إلكترونياً عبر بطاقات الائتمان والتحويل البنكي والشيكات الإلكترونية.
ما الفرق بين التجارة الإلكترونية و الأعمال الإلكترونية ؟
سوف نوضح الفرق بإذن الله بين التجارة الإلكترونية والأعمال الإلكترونية بذكر تعريف لكلٍ منهما على النحو التالي:
أولاً/ الأعمال الإلكترونية (E-Business):
هي تطويع التقنية في خدمة الأعمال، والمساهمة في الرقي بالأعمال باستخدام التقنيات المختلفة. أي أنها تشمل تطبيقات المكتب التنفيذي المعني برسم سياسات الشركة، وتطبيقات الأعمال الإدارية الخاصة بالشركة، وأرشفة الوثائق، وأنظمة الحجوزات، وأي مهام يتم إنجازها داخلياً لا يطلع عليها العامة مثل الحسابات، أعمال الخدمات، التخزين، والإدارة. وهذا كله عبارة عن تحويل الأعمال الورقية إلى إلكترونية من أعمال إدارية ومالية وخدماتية. ويندرج تحت مفهومها العديد من المهام مثل التجارة الإلكترونية (E-Commerce)، المصنع الإليكتروني (E-Factory)، البنوك الإلكترونية (E-Banking)، شركة التأمين الإلكترونية ( E-Insurance Company)، والخدمات الحكومية والتي تطور مفهومها في الوقت الحاضر نحو مفهوم أكثر شمولاً هي الحكومة الإلكترونية (E-Government)، وأية منشأة قد تقيم شبكة عبر الإنترنت لإدارة أعمالها وأداء موظفيها والربط بينهم.
ثانياً/ التجارة الإلكترونية (E-Commerce):
هي نشاط تجاري تختص بعلاقة البائع بالمشتري، أي تنفيذ عمليات البيع والشراء عير شبكة الإنترنت، سواء كانت تلك المبيعات عبارة عن سلع أو منتجات مثل شراء كتب، اسطوانات، سيارات وغيرها أو شراء خدمات مثل شراء مساحة على شبكة الإنترنت عبر مواقع الاستضافة. فكما قلنا جميع هذه العمليات التجارية التبادلية تتم باستعمال الوسائل الإلكترونية أو التقنية.
وبعد ذكر تعريف كلاً من الأعمال الإلكترونية والتجارة الإلكترونية يكون قد أتضح لنا بإذن الله الفرق بينهما، وأنه ليس كما كان يعتقد الكثيرون أن مصطلح التجارة الإلكترونية (E-Commerce) هو رديف لمصطلح الأعمال الإلكترونية (E-Business)، وأتضح لنا أيضاً أن التجارة الإلكترونية تعد جزء من الأعمال الإلكترونية وليس العكس.
أولاً/ الأعمال الإلكترونية (E-Business):
هي تطويع التقنية في خدمة الأعمال، والمساهمة في الرقي بالأعمال باستخدام التقنيات المختلفة. أي أنها تشمل تطبيقات المكتب التنفيذي المعني برسم سياسات الشركة، وتطبيقات الأعمال الإدارية الخاصة بالشركة، وأرشفة الوثائق، وأنظمة الحجوزات، وأي مهام يتم إنجازها داخلياً لا يطلع عليها العامة مثل الحسابات، أعمال الخدمات، التخزين، والإدارة. وهذا كله عبارة عن تحويل الأعمال الورقية إلى إلكترونية من أعمال إدارية ومالية وخدماتية. ويندرج تحت مفهومها العديد من المهام مثل التجارة الإلكترونية (E-Commerce)، المصنع الإليكتروني (E-Factory)، البنوك الإلكترونية (E-Banking)، شركة التأمين الإلكترونية ( E-Insurance Company)، والخدمات الحكومية والتي تطور مفهومها في الوقت الحاضر نحو مفهوم أكثر شمولاً هي الحكومة الإلكترونية (E-Government)، وأية منشأة قد تقيم شبكة عبر الإنترنت لإدارة أعمالها وأداء موظفيها والربط بينهم.
ثانياً/ التجارة الإلكترونية (E-Commerce):
هي نشاط تجاري تختص بعلاقة البائع بالمشتري، أي تنفيذ عمليات البيع والشراء عير شبكة الإنترنت، سواء كانت تلك المبيعات عبارة عن سلع أو منتجات مثل شراء كتب، اسطوانات، سيارات وغيرها أو شراء خدمات مثل شراء مساحة على شبكة الإنترنت عبر مواقع الاستضافة. فكما قلنا جميع هذه العمليات التجارية التبادلية تتم باستعمال الوسائل الإلكترونية أو التقنية.
وبعد ذكر تعريف كلاً من الأعمال الإلكترونية والتجارة الإلكترونية يكون قد أتضح لنا بإذن الله الفرق بينهما، وأنه ليس كما كان يعتقد الكثيرون أن مصطلح التجارة الإلكترونية (E-Commerce) هو رديف لمصطلح الأعمال الإلكترونية (E-Business)، وأتضح لنا أيضاً أن التجارة الإلكترونية تعد جزء من الأعمال الإلكترونية وليس العكس.
أنواع التجارة الإلكترونية
1- تجارة إلكترونية من المستهلك إلى المستهلك (Consumer-to-Consumer):
ويشار إليها اختصارا بالرمز C2C، وعملية البيع و الشراء في هذا النوع تحث بين مستهلك ومستهلك آخر، وليس هناك حاجة لوجود أي تدخل من منظمة أو جهة. وهذا النوع منتشر جداً لدى المستخدمين لما توفره بعض المواقع المختصة لمثل هذا النوع من التجارة من تسهيلات كبيرة تريح المستخدمين في تعاملاتهم. ومن الأمثلة على هذا النوع مواقع المزادات مثل موقع eBay أو موقع Yahoo.
2- تجارة إلكترونية بين الشركات والزبائن (الأفراد) (Business-to-Consumer):
ويشار إليها اختصارا بالرمز B2C، والمثال الكلاسيكي لهذا النوع هو موقع أمازون Amazon حيث أنه يقوم ببيع منتجاته من خلال بيع التجزئة للمستهلك. وهناك موقع هام أيضاً يعمل مثل أمازون وهو موقع لبيع الكتب عبر الشبكة يسمى موقع bn اختصار لاسم Barnes & Nobel رابط الموقع www.bn.com . وأيضاً المخازن الإلكترونية eStores مثل eBay store ومخزن ياهو Yahoo وهي مواقع بيع الشركات للمستهلك.
3- تجارة إلكترونية بين الشركات وبعضها (Business-to-Business):
ويشار إليها اختصاراً بالرمز B2B، ويشغل هذا النوع من أنواع التجارة الإلكترونية معظم التعاملات التي تتم في نطاق التجارة الإلكترونية. وفي الواقع أثبتت دراسة قام بها Mockler et al في عام 2006 أن 85% من تعاملات التجارة الإلكترونية تندرج تحت هذا النوع. وفي هذا النوع يتم التبادل التجاري الإلكتروني وتعاملات الأسواق الإلكترونية بين شركة وأخرى. وهذا التعامل قد يكون لغرض تدفق المعلومات أو بيع/شراء السلع أو تنفيذ بعض الخدمات. والمثال على هذا النوع هو بيع شركة DEEL أجهزتها للشركات عن طريق نظام المشتريات والطلبات الإلكترونية الخاص بها.
4- تجارة إلكترونية بين مستهلك وشركة (Consumer-to-Business):
ويشار إليها إختصاراً بالرمز C2B، وفي هذا النوع من التجارة الإلكترونية يقدم صاحب العمل أو المنشأة طلب أو إعلان، ويقوم المستهلك توفير طلبات صاحب العمل أو المناقصة. أي أن هذا النوع يحدث حينما يبيع المستهلك للشركات. مثال ذلك عندما يبيع شخص برامج حسابية لإحدى الشركات. ومن الأمثلة أيضاً المواقع التي تعمل عن بعد والبحث عن محترفين للإجابة على الأسئلة أو تأدية مهام معينة، مثل موقع oDesk الذي يعد أحد أشهر المواقع في هذا المجال. وهو يعمل عن بعد، ويمكن إيجاد كُتاب، مبرمجين، مصممين والتعاقد معهم عن طريق هذا الموقع.
5- تجارة إلكترونية غير ربحية (Non Profitable Business):
وتعتمد على هذا النوع الكثير من المؤسسات ذات الدعوة الدينية.
ويشار إليها اختصارا بالرمز C2C، وعملية البيع و الشراء في هذا النوع تحث بين مستهلك ومستهلك آخر، وليس هناك حاجة لوجود أي تدخل من منظمة أو جهة. وهذا النوع منتشر جداً لدى المستخدمين لما توفره بعض المواقع المختصة لمثل هذا النوع من التجارة من تسهيلات كبيرة تريح المستخدمين في تعاملاتهم. ومن الأمثلة على هذا النوع مواقع المزادات مثل موقع eBay أو موقع Yahoo.
2- تجارة إلكترونية بين الشركات والزبائن (الأفراد) (Business-to-Consumer):
ويشار إليها اختصارا بالرمز B2C، والمثال الكلاسيكي لهذا النوع هو موقع أمازون Amazon حيث أنه يقوم ببيع منتجاته من خلال بيع التجزئة للمستهلك. وهناك موقع هام أيضاً يعمل مثل أمازون وهو موقع لبيع الكتب عبر الشبكة يسمى موقع bn اختصار لاسم Barnes & Nobel رابط الموقع www.bn.com . وأيضاً المخازن الإلكترونية eStores مثل eBay store ومخزن ياهو Yahoo وهي مواقع بيع الشركات للمستهلك.
3- تجارة إلكترونية بين الشركات وبعضها (Business-to-Business):
ويشار إليها اختصاراً بالرمز B2B، ويشغل هذا النوع من أنواع التجارة الإلكترونية معظم التعاملات التي تتم في نطاق التجارة الإلكترونية. وفي الواقع أثبتت دراسة قام بها Mockler et al في عام 2006 أن 85% من تعاملات التجارة الإلكترونية تندرج تحت هذا النوع. وفي هذا النوع يتم التبادل التجاري الإلكتروني وتعاملات الأسواق الإلكترونية بين شركة وأخرى. وهذا التعامل قد يكون لغرض تدفق المعلومات أو بيع/شراء السلع أو تنفيذ بعض الخدمات. والمثال على هذا النوع هو بيع شركة DEEL أجهزتها للشركات عن طريق نظام المشتريات والطلبات الإلكترونية الخاص بها.
4- تجارة إلكترونية بين مستهلك وشركة (Consumer-to-Business):
ويشار إليها إختصاراً بالرمز C2B، وفي هذا النوع من التجارة الإلكترونية يقدم صاحب العمل أو المنشأة طلب أو إعلان، ويقوم المستهلك توفير طلبات صاحب العمل أو المناقصة. أي أن هذا النوع يحدث حينما يبيع المستهلك للشركات. مثال ذلك عندما يبيع شخص برامج حسابية لإحدى الشركات. ومن الأمثلة أيضاً المواقع التي تعمل عن بعد والبحث عن محترفين للإجابة على الأسئلة أو تأدية مهام معينة، مثل موقع oDesk الذي يعد أحد أشهر المواقع في هذا المجال. وهو يعمل عن بعد، ويمكن إيجاد كُتاب، مبرمجين، مصممين والتعاقد معهم عن طريق هذا الموقع.
5- تجارة إلكترونية غير ربحية (Non Profitable Business):
وتعتمد على هذا النوع الكثير من المؤسسات ذات الدعوة الدينية.
أهم أدوات التجارة الإلكترونية
بعد قراءتنا للموضوع السابق وهو "مفهوم التجارة الإلكترونية (E-commerce)" أتضح لنا أن التجارة الإلكترونية تتم عن طريق وسائط إلكترونية، وهذه الوسائط هي أدوات متعددة بعضها معروف من قبل واستخدم منذ زمن طويل، وبعضها أكثر حداثة وتطوراً.
وهذه الأدوات ظهرت بفضل الثورة العلمية الهائلة التي حدثت في السنوات الأخيرة. ورغم تعدد الأدوات الرئيسية التي تعتمد عليها التجارة الإلكترونية فإننا نستطيع أن نقول بأن هناك ست أدوات رئيسية تعتمد عليها التجارة الإلكترونية وهي:
1- التلفون.
2- الفاكس.
3- التلفزيون.
4- نظم الدفع والتحويل الإلكتروني.
5- أجهزة الإرسال الإلكترونية.
6- الإنترنت.
- فما هو طبيعة الدور الذي تؤديه كل أداة من هذه الأدوات الست في مجال التجارة الإلكترونية؟
أولاً/ التلفون: يعد التلفون من الأدوات المستخدمة منذ زمن طويل ويعد هو الأداة الأكثر استخداماً في مجال التجارة الإلكترونية.
ويسمح التلفون بعمل دعاية لكثير من السلع والخدمات، ويتمتع التلفون بميزة الاستعمال السهل للكثير من الأفراد. ورغم الأهمية التي يحتلها التلفون في مجال التجارة الإلكترونية إلا أنه لا ينفع للاستخدام أحياناً في إتمام المبادلات التي تستلزم تسليم مستندات معينة، مما يجعلنا نعتمد على أدوات أخرى مثل الفاكس.
ثانياً/ الفاكس: يهيئ الفاكس حلا سريعا بوصفه طريقة لنقل المستندات بالنسبة لرجال الأعمال, وتتمثل الميزة الأولي للفاكس في أن هذه الآلة تحل محل خدمات البوسطة التقليدية في إمكانية توصيل المستندات بسرعة كبيرة. كما أن الفاكس به إمكانية الاحتفاظ بالمراسلات التجارية.
ويمكن عن طريق الفاكس إتمام الكثير من المبادلات والإعلانات وتبادل أوامر الدفع وبعض الصور الخاصة بالمبادلات.
ثالثاً/ التلفزيون: يلعب التلفزيون دورا جوهريا في مجال التجارة الإلكترونية . ويقدر البعض بأنه يوجد حوالي مليار مشاهد يتعرفون على مشترياتهم عبر التلفزيون, ولكن يبقى أن التلفزيون وسيلة مشاهدة فقط. وعلى الرغم أن التلفزيون يعتبر أكثر انتشارا من التلفون, إلا أن أحد القيود التي ترد علي التلفزيون هو أن إتمام الصفقات من خلاله يحتاج لمراحل متعددة.
رابعاً/ نظم الدفع الإلكتروني: إن استخدام نظم الدفع الإلكتروني في مجال التجارة الإلكترونية حث التجارة الإلكترونية علي التقدم والازدهار بشكل كبير. وساعد كذلك علي نمو سوق البطاقات الإلكترونية . إن نظم الدفع الإلكترونية ودفع النقود عبر الشبابيك الإلكترونية في البنوك, وبطاقات الائتمان والبطاقات الذكية كلها تشكل جانبا من التجارة الإلكترونية.
ولا تستخدم نظم الدفع الإلكتروني في الإرسال والاستقبال فقط, ولكنها تستخدم حاليا كأدوات رئيسية سواء في التجارة الإلكترونية أم التقليدية.
خامساً/ نظام الإرسال الإلكتروني: يؤدى نظام الإرسال الإلكتروني إلى تسهيل تبادل المراسلات وسرعتها, وبالتالي يسهل إتمام المعاملات التجارية بين المشروعات بعضها البعض, وتكون محصلة كل ذلك توسع التجارة وازدهارها عبر الإنترنت. ويعد الإرسال الإلكتروني- الآن- أحد الأدوات الرئيسية للتجارة الإلكترونية. ويسمح هذا النظام لأجهزة الحاسب الآلي الموجودة في مشروعات مختلفة بتبادل الوثائق والمستندات والمعلومات دون تدخل من جانب الإنسان. ويترتب على استخدام هذه الأداة تقليل النفقات عموما, وفى المقابل سرعة إتمام العرض, والتسجيل, وطلب البضاعة.
سادساً/ الإنترنت: هي شبكة عالمية (على نطاق عالمي) من الشبكات الحاسوبية المختلفة المتصل بعضها ببعض بواسطة وصلات اتصالات بعيدة. وهذه الشبكة مكونة من منظمات ومؤسسات متنوعة تشمل الدوائر الحكومية والجامعات والشركات التجارية التي قررت السماح للآخرين بالاتصال بحواسبها ومشاركتهم المعلومات. ويعود إلى كل منظمة أو مؤسسة أمر تجديد أسس عرض هذه المعلومات. مقابل ذلك يمكن لهذه المؤسسات استعمال معلومات مؤسسات ومنظمات أخرى. ولا يوجد مالك حصري للإنترنت, وأقرب ما يمكن أن يوصف بالهيئة الحاكمة للإنترنت هو العديد من المنظمات التطوعية مثل جمعية الإنترنت أو الفريق الهندسي المساند للإنترنت.
ونظراً لأن الإنترنت يلعب دوراً هاماً في مجالات متعددة للتجارة الإلكترونية, فإن غالبية الدراسات المتعلقة بالتجارة الإلكترونية تهتم بدراسة تطور الإنترنت و وظائفه وأثره علي التنمية الاقتصادية.
ويعد الإنترنت أداة فعالة متعددة الاستخدامات لإتمام العمليات التجارية و إتمام الكثير من العمليات عبر الشبكة سواء كانت بين المنتجين أم المستهلكين، وكذلك بين الدول بعضها وبعض.
ويعد استعمال الإنترنت في مجالات معينة أرخص من غيره من الوسائل, فضلاً عن أنه يعد أداة تسلية للكثير من الناس.
وأمام الأهمية المتعاظمة للإنترنت فإن الاتجاهات العلمية الحديثة تسعى نحو تحسينه وتقليل تكاليف إنتاجه واستخدامه , فضلا عن وضع الأطر القانونية الكفيلة بحسن استخدامه وحمايته.
وفي النهاية تجدر الإشارة إلي أن كل أدوات التجارة الإلكترونية مستمرة في التطور والنمو والازدهار.
وهذه الأدوات ظهرت بفضل الثورة العلمية الهائلة التي حدثت في السنوات الأخيرة. ورغم تعدد الأدوات الرئيسية التي تعتمد عليها التجارة الإلكترونية فإننا نستطيع أن نقول بأن هناك ست أدوات رئيسية تعتمد عليها التجارة الإلكترونية وهي:
1- التلفون.
2- الفاكس.
3- التلفزيون.
4- نظم الدفع والتحويل الإلكتروني.
5- أجهزة الإرسال الإلكترونية.
6- الإنترنت.
- فما هو طبيعة الدور الذي تؤديه كل أداة من هذه الأدوات الست في مجال التجارة الإلكترونية؟
أولاً/ التلفون: يعد التلفون من الأدوات المستخدمة منذ زمن طويل ويعد هو الأداة الأكثر استخداماً في مجال التجارة الإلكترونية.
ويسمح التلفون بعمل دعاية لكثير من السلع والخدمات، ويتمتع التلفون بميزة الاستعمال السهل للكثير من الأفراد. ورغم الأهمية التي يحتلها التلفون في مجال التجارة الإلكترونية إلا أنه لا ينفع للاستخدام أحياناً في إتمام المبادلات التي تستلزم تسليم مستندات معينة، مما يجعلنا نعتمد على أدوات أخرى مثل الفاكس.
ثانياً/ الفاكس: يهيئ الفاكس حلا سريعا بوصفه طريقة لنقل المستندات بالنسبة لرجال الأعمال, وتتمثل الميزة الأولي للفاكس في أن هذه الآلة تحل محل خدمات البوسطة التقليدية في إمكانية توصيل المستندات بسرعة كبيرة. كما أن الفاكس به إمكانية الاحتفاظ بالمراسلات التجارية.
ويمكن عن طريق الفاكس إتمام الكثير من المبادلات والإعلانات وتبادل أوامر الدفع وبعض الصور الخاصة بالمبادلات.
ثالثاً/ التلفزيون: يلعب التلفزيون دورا جوهريا في مجال التجارة الإلكترونية . ويقدر البعض بأنه يوجد حوالي مليار مشاهد يتعرفون على مشترياتهم عبر التلفزيون, ولكن يبقى أن التلفزيون وسيلة مشاهدة فقط. وعلى الرغم أن التلفزيون يعتبر أكثر انتشارا من التلفون, إلا أن أحد القيود التي ترد علي التلفزيون هو أن إتمام الصفقات من خلاله يحتاج لمراحل متعددة.
رابعاً/ نظم الدفع الإلكتروني: إن استخدام نظم الدفع الإلكتروني في مجال التجارة الإلكترونية حث التجارة الإلكترونية علي التقدم والازدهار بشكل كبير. وساعد كذلك علي نمو سوق البطاقات الإلكترونية . إن نظم الدفع الإلكترونية ودفع النقود عبر الشبابيك الإلكترونية في البنوك, وبطاقات الائتمان والبطاقات الذكية كلها تشكل جانبا من التجارة الإلكترونية.
ولا تستخدم نظم الدفع الإلكتروني في الإرسال والاستقبال فقط, ولكنها تستخدم حاليا كأدوات رئيسية سواء في التجارة الإلكترونية أم التقليدية.
خامساً/ نظام الإرسال الإلكتروني: يؤدى نظام الإرسال الإلكتروني إلى تسهيل تبادل المراسلات وسرعتها, وبالتالي يسهل إتمام المعاملات التجارية بين المشروعات بعضها البعض, وتكون محصلة كل ذلك توسع التجارة وازدهارها عبر الإنترنت. ويعد الإرسال الإلكتروني- الآن- أحد الأدوات الرئيسية للتجارة الإلكترونية. ويسمح هذا النظام لأجهزة الحاسب الآلي الموجودة في مشروعات مختلفة بتبادل الوثائق والمستندات والمعلومات دون تدخل من جانب الإنسان. ويترتب على استخدام هذه الأداة تقليل النفقات عموما, وفى المقابل سرعة إتمام العرض, والتسجيل, وطلب البضاعة.
سادساً/ الإنترنت: هي شبكة عالمية (على نطاق عالمي) من الشبكات الحاسوبية المختلفة المتصل بعضها ببعض بواسطة وصلات اتصالات بعيدة. وهذه الشبكة مكونة من منظمات ومؤسسات متنوعة تشمل الدوائر الحكومية والجامعات والشركات التجارية التي قررت السماح للآخرين بالاتصال بحواسبها ومشاركتهم المعلومات. ويعود إلى كل منظمة أو مؤسسة أمر تجديد أسس عرض هذه المعلومات. مقابل ذلك يمكن لهذه المؤسسات استعمال معلومات مؤسسات ومنظمات أخرى. ولا يوجد مالك حصري للإنترنت, وأقرب ما يمكن أن يوصف بالهيئة الحاكمة للإنترنت هو العديد من المنظمات التطوعية مثل جمعية الإنترنت أو الفريق الهندسي المساند للإنترنت.
ونظراً لأن الإنترنت يلعب دوراً هاماً في مجالات متعددة للتجارة الإلكترونية, فإن غالبية الدراسات المتعلقة بالتجارة الإلكترونية تهتم بدراسة تطور الإنترنت و وظائفه وأثره علي التنمية الاقتصادية.
ويعد الإنترنت أداة فعالة متعددة الاستخدامات لإتمام العمليات التجارية و إتمام الكثير من العمليات عبر الشبكة سواء كانت بين المنتجين أم المستهلكين، وكذلك بين الدول بعضها وبعض.
ويعد استعمال الإنترنت في مجالات معينة أرخص من غيره من الوسائل, فضلاً عن أنه يعد أداة تسلية للكثير من الناس.
وأمام الأهمية المتعاظمة للإنترنت فإن الاتجاهات العلمية الحديثة تسعى نحو تحسينه وتقليل تكاليف إنتاجه واستخدامه , فضلا عن وضع الأطر القانونية الكفيلة بحسن استخدامه وحمايته.
وفي النهاية تجدر الإشارة إلي أن كل أدوات التجارة الإلكترونية مستمرة في التطور والنمو والازدهار.
مفهوم التجارة الإلكترونية (E-commerce):
تعتبر التجارة الإليكترونية مفهوم جديد وظاهرة حديثة، وكانت بدايات تطبيقات التجارة الإلكترونية في أوائل السبعينيات، وكان أشهرها تطبيقاً في هذه التجارة هو التحويلات البنكية (Electronic Fund Transfer) وكان هذا التطبيق لا يتجاوز المؤسسات التجارية العملاقة، وبعد هذا التطبيق أتى التبادل الإلكتروني للبيانات (EDI)، وهذا التطبيق ساعد التجارة الإلكترونية للتوسع من مجرد أن تكون معاملات مالية إلى معاملات أخرى، وكان هذا التطبيق السبب أيضاً في ازدياد الشركات المساهمة في هذه التقنية من مؤسسات مالية إلى مصانع وبائعي التجزئة، وبعدها ظهرت تطبيقات الاتصالات السلكية واللاسلكية مثل بيع وشراء الأسهم. ومع بداية انتشار الإنترنت في التسعينيات من القرن الماضي، بدأ استخدام مصطلح التجارة الإلكترونية، ومن ثم تم تطوير تطبيقات التجارة الإلكترونية بشكل أو بصورة كبيرة. وقد دخلت التجارة الإليكترونية في حياتنا اليومية حتى أنها أصبحت تستخدم في العديد من الأنشطة الحياتية والتي هي ذات ارتباط بثورة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.
وتمثل التجارة الإلكترونية أهمية كبيرة في العلاقات الاقتصادية والمالية سواء أكان ذلك على المستوى القومي أو الدولي. ويندرج مفهوم التجارة الإلكترونية تحت مفهوم أوسع يسمى بالاقتصاد الرقمي (Digital Economy) حيث يشمل التجارة الإلكترونية والقطاعات المنتجة والمستخدمة لتقنية المعلومات، وأجهزة الاتصالات، وقطاعات خدمات الاتصالات.
ولا يوجد للتجارة الإلكترونية تعريف متفق عليه دولياً، ولهذا ظهرت عدة تعريفات من أشخاص معنيون في هذا الشأن محاولين الوصول إلى تعريف شامل يصف ويحدد طبيعة هذه التجارة الإلكترونية وما يتعلق بها من ممارسات وأنشطة، ويقوم على خدمة المتعاملين في التجارة الإلكترونية.
وسأقوم هنا بكتابة تعريف محاولاً فيه أن أجمع بين التعريفات التي كتبت باجتهاد المعنيون في هذا المجال كما ذكرت سابقاً على النحو التالي:
التجارة الإلكترونية: "هي تنفيذ بعض أو كل المعاملات التجارية من بيع أو شراء السلع والخدمات أو تبادل المعلومات التجارية غير الورقية باستخدام مفهوم التبادل الإليكتروني للبيانات، البريد الإلكتروني، إرسال الفاكسات، وتحويل الأموال إلكترونياً وغيرها بشكل أفضل وأسرع، وتتم التجارة الإلكترونية بين مؤسسات الأعمال مع بعضها البعض، وبين مؤسسات الأعمال وزبائنها، وبين التجار والمستهلكين.
وتمثل التجارة الإلكترونية أهمية كبيرة في العلاقات الاقتصادية والمالية سواء أكان ذلك على المستوى القومي أو الدولي. ويندرج مفهوم التجارة الإلكترونية تحت مفهوم أوسع يسمى بالاقتصاد الرقمي (Digital Economy) حيث يشمل التجارة الإلكترونية والقطاعات المنتجة والمستخدمة لتقنية المعلومات، وأجهزة الاتصالات، وقطاعات خدمات الاتصالات.
ولا يوجد للتجارة الإلكترونية تعريف متفق عليه دولياً، ولهذا ظهرت عدة تعريفات من أشخاص معنيون في هذا الشأن محاولين الوصول إلى تعريف شامل يصف ويحدد طبيعة هذه التجارة الإلكترونية وما يتعلق بها من ممارسات وأنشطة، ويقوم على خدمة المتعاملين في التجارة الإلكترونية.
وسأقوم هنا بكتابة تعريف محاولاً فيه أن أجمع بين التعريفات التي كتبت باجتهاد المعنيون في هذا المجال كما ذكرت سابقاً على النحو التالي:
التجارة الإلكترونية: "هي تنفيذ بعض أو كل المعاملات التجارية من بيع أو شراء السلع والخدمات أو تبادل المعلومات التجارية غير الورقية باستخدام مفهوم التبادل الإليكتروني للبيانات، البريد الإلكتروني، إرسال الفاكسات، وتحويل الأموال إلكترونياً وغيرها بشكل أفضل وأسرع، وتتم التجارة الإلكترونية بين مؤسسات الأعمال مع بعضها البعض، وبين مؤسسات الأعمال وزبائنها، وبين التجار والمستهلكين.
التجارة الالكترونية ، أمل للفقراء (والمبدعين)
في أثناء دراستي لمادة التجارة الالكترونية قبل أكثر من 4 سنوات ، وفي المحاضرة الأولى ، كنا نستعرض مميزات التجارة الالكترونية وفوائدها ، وكان من ضمن تلك المميزات :
E-commerce is hope for the poor - التجارة الالكترونية ، أمل للفقراء
تأملّت كثيراً في العبارة ، وبدأت أنزلها على الواقع ووجدت أنها فعلا ً أمل للفقراء ، وليس الفقراء وحدهم بل للمبدعين أيضاً .
التجارة الالكترونية فرصة للفقراء والمبدعين للوصول للعالم بمنتجاتهم
التجارة الالكترونية فرصة للفقراء والمبدعين للوصول للعالم بمنتجاتهم
في بيئة عمل التجارة الالكترونية ، يمكنك البدء بأقل التكاليف ، ومن منزلك ، دون الحاجة لوجود رأس مال وخطط عمل طويلة ومفصلة أو خبرة عميقة في إدارة الأعمال . كل ما تحتاج إليه هو الإيمان بفكرتك والالتزام بتطوير نفسك ومنتجك وطرحه للعالم ليقيّمون نجاحه من فشله.
حتى وإن فشل منتجك ، لن تخسر كل شيء ! ، فالمصاريف التي تكبدتها ليست كثيرة ، فلم تقم باستئجار مقر ولم تتكبد عناء أخذ قرض من البنك لتمويل فكرتك.
شركات كثيرة وكبيرة بدأت صغيرة جداً ثم بدأت بالتوسع شيئاً فشيئاً حتى تم إدراجها في أسواق البورصة . أبلغ أمثلة في هذا الجانب قوقل وأمازون . فمن بداية متواضعة في “كراج” السيارات ومن غرفة صغيرة في إحدى الشقق ، اطلقت تلك الشركتين لتتحول فيما بعد إلى عملاقين من عمالقة شركات الإنترنت .
هل ينطبق الأمر على الأفراد ؟ نعم ولا شك ، ولأجل هذا أدوّن هذه التدوينة .
التجارة الالكترونية تساعدك على خلق فُرص عديدة لنفسك ، وتساعدك في تحصيل أرباح . لكن هذا بطبيعة الحال يتلازم مع حرص الفرد على اكتساب مهارة وتعلم صنعة مفيدة أو حتى اقتناص فرص موجودة لكنها مغيبة .
يمكنك :
أن تبدأ متجرك الالكتروني : سواء ببناء متجر خاص بك لبيع منتجات من إنتاجك ( كما فعلت الأخت / رشا في ooshi ) أو في استيراد منتجات من الصين ( عبر موقع مثل علي بابا ) وبيعها في متجرك . لا يُشترط أن تكون صاحب مهارات تقنية عالية للبدء ببناء متجرك بل يمكنك الاستفادة من مواقع عربية وأجنبية عديدة توفر لك خاصية إنشاء متجر وبدء عملية البيع للعالم من خلاله . موقع سوق ، وموقع مستعمل ، كلاهما يقدم للمستخدمين خاصية إنشاء متاجر خاصة .
أن تعمل عن بُعد : وعملك عن بعد قد يكون إما بتقديم خدمة / منتج . تكلمنا في تدوينة سابقة عن الفرص الجديدة التي خلقتها التجارة الالكترونية . ونعيد التأكيد على أن تلك الفرص ليست متاحة لكل أحد ، بل لمَن يمتلك مهارة في مجال معيّن. على سبيل المثال يمكنك أن تقوم بتقديم خدمة المساعدة الشخصية عن بعد ( سكرتير الكتروني ) ، كما يمكنك أيضا ً أن تقوم بتصميم موقع أو ترجمة مقال عن بُعد. تكلّم الأخ / ماجد الفيفي عن تجربته مع المساعدة عن بعد . كما أيضا ً لفت نظري موقع ” أتعلّم “ والذي يقدم خدمة شرح دروس مختلفة عن بُعد في مجالات مختلفة بطريقة فعّالة جداً .
موقع أتعلم : معهد افتراضي الكتروني ، يتيح للمعلّمين فيه للعمل عن بُعد
موقع أتعلم : معهد افتراضي الكتروني ، يتيح للمعلّمين فيه للعمل عن بُعد
هناك أمور كثيرة يمكنك عملها ، حتى وإن كان رأس مالك ضعيف أو كنت حتى – حتى فقير – فكل ما تحتاجه هو اتصال بالإنترنت ومهارة في مجال محدد. مواقع كثيرة في الإنترنت خلقت ملايين الفرص لأشخاص ( مثل موقع themeforest ) / ولشركات ( مثل موقع علي بابا ) لم يكونوا قادرين قبل الإنترنت من التجارة أو الوصول للعالم .
إضافة إلى ذلك ، أن التجارة الالكترونية ، ستشكل عامل ضغط على الأشخاص الذين لا يملكون مهارات والذي يشغلون وظائف روتينيّة لا يوجد فيها إعمال لمهارات عقلية وذهنية ، وذلك عن طريق استبدالهم بالآلة ( وتحدثنا عن الأتمتة وأجهزة الخدمة الذاتية سابقاً ) .
إذن ، إذا كنت تعاني من قلة رأس المال وعدم القدرة على بدء مشروع تطمح له ، جرّب الاعتماد على بيئة التجارة الالكترونية واستفد من الفرص المهولة الموجودة هنا وهناك .
E-commerce is hope for the poor - التجارة الالكترونية ، أمل للفقراء
تأملّت كثيراً في العبارة ، وبدأت أنزلها على الواقع ووجدت أنها فعلا ً أمل للفقراء ، وليس الفقراء وحدهم بل للمبدعين أيضاً .
التجارة الالكترونية فرصة للفقراء والمبدعين للوصول للعالم بمنتجاتهم
التجارة الالكترونية فرصة للفقراء والمبدعين للوصول للعالم بمنتجاتهم
في بيئة عمل التجارة الالكترونية ، يمكنك البدء بأقل التكاليف ، ومن منزلك ، دون الحاجة لوجود رأس مال وخطط عمل طويلة ومفصلة أو خبرة عميقة في إدارة الأعمال . كل ما تحتاج إليه هو الإيمان بفكرتك والالتزام بتطوير نفسك ومنتجك وطرحه للعالم ليقيّمون نجاحه من فشله.
حتى وإن فشل منتجك ، لن تخسر كل شيء ! ، فالمصاريف التي تكبدتها ليست كثيرة ، فلم تقم باستئجار مقر ولم تتكبد عناء أخذ قرض من البنك لتمويل فكرتك.
شركات كثيرة وكبيرة بدأت صغيرة جداً ثم بدأت بالتوسع شيئاً فشيئاً حتى تم إدراجها في أسواق البورصة . أبلغ أمثلة في هذا الجانب قوقل وأمازون . فمن بداية متواضعة في “كراج” السيارات ومن غرفة صغيرة في إحدى الشقق ، اطلقت تلك الشركتين لتتحول فيما بعد إلى عملاقين من عمالقة شركات الإنترنت .
هل ينطبق الأمر على الأفراد ؟ نعم ولا شك ، ولأجل هذا أدوّن هذه التدوينة .
التجارة الالكترونية تساعدك على خلق فُرص عديدة لنفسك ، وتساعدك في تحصيل أرباح . لكن هذا بطبيعة الحال يتلازم مع حرص الفرد على اكتساب مهارة وتعلم صنعة مفيدة أو حتى اقتناص فرص موجودة لكنها مغيبة .
يمكنك :
أن تبدأ متجرك الالكتروني : سواء ببناء متجر خاص بك لبيع منتجات من إنتاجك ( كما فعلت الأخت / رشا في ooshi ) أو في استيراد منتجات من الصين ( عبر موقع مثل علي بابا ) وبيعها في متجرك . لا يُشترط أن تكون صاحب مهارات تقنية عالية للبدء ببناء متجرك بل يمكنك الاستفادة من مواقع عربية وأجنبية عديدة توفر لك خاصية إنشاء متجر وبدء عملية البيع للعالم من خلاله . موقع سوق ، وموقع مستعمل ، كلاهما يقدم للمستخدمين خاصية إنشاء متاجر خاصة .
أن تعمل عن بُعد : وعملك عن بعد قد يكون إما بتقديم خدمة / منتج . تكلمنا في تدوينة سابقة عن الفرص الجديدة التي خلقتها التجارة الالكترونية . ونعيد التأكيد على أن تلك الفرص ليست متاحة لكل أحد ، بل لمَن يمتلك مهارة في مجال معيّن. على سبيل المثال يمكنك أن تقوم بتقديم خدمة المساعدة الشخصية عن بعد ( سكرتير الكتروني ) ، كما يمكنك أيضا ً أن تقوم بتصميم موقع أو ترجمة مقال عن بُعد. تكلّم الأخ / ماجد الفيفي عن تجربته مع المساعدة عن بعد . كما أيضا ً لفت نظري موقع ” أتعلّم “ والذي يقدم خدمة شرح دروس مختلفة عن بُعد في مجالات مختلفة بطريقة فعّالة جداً .
موقع أتعلم : معهد افتراضي الكتروني ، يتيح للمعلّمين فيه للعمل عن بُعد
موقع أتعلم : معهد افتراضي الكتروني ، يتيح للمعلّمين فيه للعمل عن بُعد
هناك أمور كثيرة يمكنك عملها ، حتى وإن كان رأس مالك ضعيف أو كنت حتى – حتى فقير – فكل ما تحتاجه هو اتصال بالإنترنت ومهارة في مجال محدد. مواقع كثيرة في الإنترنت خلقت ملايين الفرص لأشخاص ( مثل موقع themeforest ) / ولشركات ( مثل موقع علي بابا ) لم يكونوا قادرين قبل الإنترنت من التجارة أو الوصول للعالم .
إضافة إلى ذلك ، أن التجارة الالكترونية ، ستشكل عامل ضغط على الأشخاص الذين لا يملكون مهارات والذي يشغلون وظائف روتينيّة لا يوجد فيها إعمال لمهارات عقلية وذهنية ، وذلك عن طريق استبدالهم بالآلة ( وتحدثنا عن الأتمتة وأجهزة الخدمة الذاتية سابقاً ) .
إذن ، إذا كنت تعاني من قلة رأس المال وعدم القدرة على بدء مشروع تطمح له ، جرّب الاعتماد على بيئة التجارة الالكترونية واستفد من الفرص المهولة الموجودة هنا وهناك .
أنواع التجارة الالكترونية وأمثلة عليها
كما ذكرنا في التدوينة الأولى : ماهي التجارة الالكترونية ؟ ، التجارة الالكترونية لا تقتصر على البيع والشراء عن طريق الإنترنت ، وإنما هو تخصص عام واسع جداً يندرج تحته تخصصات أخرى دقيقة .
في هذه التدوينة سنعرّج على بعض التخصصات الدقيقة للتجارة الالكترونية أو ما يمكننا تسميته اصطلاحاً : أنواع التجارة الالكترونية . بعد أن نتعرض للأنواع ، سندرج مثال ليوضّح الصورة للقارئ الكريم .
بالجملة ، تقوم التجارة الالكترونية على علاقة بين طرفين / جهتين ، وكل علاقة بين تلك الجهتين تعبّر عن نوع مختلف من التجارة يختلف عن غيرها ، أنواع التجارة الالكترونية هي كالتالي :
B2B – تاجر لـ تاجر : ويشغل هذا النوع من أنواع التجارة الالكترونية معظم التعاملات التي تتم في نطاق التجارة الالكترونية ( في الواقع أثبتت دراسة قام بها Mockler et al. في عام 2006 ، أن 85% من تعاملات التجارة الالكترونية هي من هذا النوع) . وفي هذا النوع تتم التعاملات بين جهتين تجاريتين – أو غير ذلك – الكترونياً . هذا التعامل قد يكون لغرض تدفق المعلومات أو بيع / شراء السلع أو تنفيذ بعض الخدمات .
مثال : بيع شركة DELL أجهزتها للشركات عن طريق نظام المشتريات / والطلبات الالكتروني الخاص بها .
dell for business and organizations
صورة لموقع ديل ، ويظهر فيه تنوع مستهلكين الشركة من أفراد إلى شركات صغيرة ومنظمات
B2C – تاجر لمستهلك : وهذا النوع هو الظاهر لنا كمستهلكين لأننا نتعامل معه بشكل يومي – تقريباً – ، وفيه يقوم صاحب العمل أو المنشأة بتقديم خدماتها / منتجاتها الكرتونياً للمستهلكين . قد تكون المنشأة لها تواجد فعلي على أرض الواقع أو قد تكون منشأة على الإنترنت .
مثال : المثال الكلاسيكي في هذا الباب هو موقع أمازون حيث يقوم ” المستهلك ” بشراء ما يريد من منتجات .
موقع أمازون
C2B - متسهلك لـ تاجر : وهذا النوع من التجارة الالكترونية ، يقدّم صاحب العمل – أو المنشأة – طلب أو إعلان ويقوم المستهلكين بتوفير طلبات صاحب الطلب أو المناقصة .
مثال : مواقع العمل عن بعد والبحث عن محترفين للإجابة على الأسئلة أو لتأدية مهام معينة ، موقع oDesk يعد أحد أشهر المواقع في هذا المجال .
odesk
موقع odesk الشهير للعمل عن بعد ، يمكن إيجاد كتّاب ، مبرمجين ، مصممين والتعاقد معهم عن طريق هذا الموقع
C2C – مستهلك لـ مستهلك : في هذا النوع من أنواع التجارة الالكترونية ، يقوم المستخدمين العاديين بإقامة التعاملات الالكترونية بينهم بصورة مباشرة ، وبدون الحاجة لوجود أي تدخل من منظمة أو جهة . هذا النوع رائج جداً لدى المستخدمين لما توفره بعض المواقع المحتضنة لمثل هذا النوع من التجارة تسهيلات كبيرة تريح المستخدمين في تعاملاتهم .
مثال : موقع Ebay الشهير للمزايدة على السلع التي يضيفها المستخدمين ، وموقع المبوّبات الشهير Craigslist.
موقع craigslist الشهير للإعانات المبوبة
موقع craigslist الشهير للإعانات المبوبة ، الموقع يعمل من عام 1995 بشكل مبسط جداً ومنتشر في عدد كبير من الدول حول العالم
الحكومة الالكترونية e-government : وفي هذا النوع تقوم الحكومة ممثلة بالوزارات والجهات الحكومية على مختلف تخصصاتها بتقديم خدمات أو معلومات للشعب ( وهي ما يعرف بـ G2C حكومة لـ شعب ) أو بتقديم خدماتها للتجّار أو الشراء منهم ( وهي ما يعرف بـ G2B حكومة لـ تاجر ) .
مثال : هناك العديد من الخدمات الالكترونية التابعة لبرنامج الحكومة الالكترونية ” يسّر ” ، للوصول إلى دليل تلك الخدمات يمكنك الدخول للبوابة الوطنية للتعاملات الالكترونية في المملكة العربية السعودية .
سعودي - البوابة الوطنية للتعاملات الالكترونية
سعودي - البوابة الوطنية للتعاملات الالكترونية
التعليم الالكتروني e-learning : انتشر هذا العلم مؤخراً بشكل كبير ، ويقوم على الاستفادة من التقنية والإنترنت في التعليم والتدريب . نسمع كثيراً بالفصول الافتراضية بل حتى الجامعات الافتراضية ، كلها تندرج تحت نفس النطاق . يقوم الطالب في وضع التعليم الالكتروني بالدخول إلى موقع / صفحة / نظام ، يمكنه من خلالها التعلم بشكل – تفاعلي – أو الاطلاع على المحاضر عن بُعد بشكل مباشر أو مسجل .
مثال : نظام ” جسور ” والمطبّق في عدد من الجامعات السعودية والصادر عن المركز الوطني للتعلم الالكتروني والتعليم عن بعد ، يعد تطبيقاً متكاملاً لأنظمة التعليم الالكتروني .
نظام جسور ، هو أحد مبادرات المركز الوطني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد ، مطبق في أكثر من جامعة في السعودية
نظام جسور ، هو أحد مبادرات المركز الوطني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد ، مطبق في أكثر من جامعة في السعودية
هل هناك أنواع أخرى للتجارة الالكترونية ؟
نعم ، ولكن ما تقدّم ذكره هو أهم الأنواع وأكثرها انتشاراً . قد يحدث وأن تظهر أنواع أخرى جديدة من أنواع التجارة مثل : التجارة الالكترونية المبنيّة على المكان ، وقد نفرد لها مقالات أخرى منفصلة .
في هذه التدوينة سنعرّج على بعض التخصصات الدقيقة للتجارة الالكترونية أو ما يمكننا تسميته اصطلاحاً : أنواع التجارة الالكترونية . بعد أن نتعرض للأنواع ، سندرج مثال ليوضّح الصورة للقارئ الكريم .
بالجملة ، تقوم التجارة الالكترونية على علاقة بين طرفين / جهتين ، وكل علاقة بين تلك الجهتين تعبّر عن نوع مختلف من التجارة يختلف عن غيرها ، أنواع التجارة الالكترونية هي كالتالي :
B2B – تاجر لـ تاجر : ويشغل هذا النوع من أنواع التجارة الالكترونية معظم التعاملات التي تتم في نطاق التجارة الالكترونية ( في الواقع أثبتت دراسة قام بها Mockler et al. في عام 2006 ، أن 85% من تعاملات التجارة الالكترونية هي من هذا النوع) . وفي هذا النوع تتم التعاملات بين جهتين تجاريتين – أو غير ذلك – الكترونياً . هذا التعامل قد يكون لغرض تدفق المعلومات أو بيع / شراء السلع أو تنفيذ بعض الخدمات .
مثال : بيع شركة DELL أجهزتها للشركات عن طريق نظام المشتريات / والطلبات الالكتروني الخاص بها .
dell for business and organizations
صورة لموقع ديل ، ويظهر فيه تنوع مستهلكين الشركة من أفراد إلى شركات صغيرة ومنظمات
B2C – تاجر لمستهلك : وهذا النوع هو الظاهر لنا كمستهلكين لأننا نتعامل معه بشكل يومي – تقريباً – ، وفيه يقوم صاحب العمل أو المنشأة بتقديم خدماتها / منتجاتها الكرتونياً للمستهلكين . قد تكون المنشأة لها تواجد فعلي على أرض الواقع أو قد تكون منشأة على الإنترنت .
مثال : المثال الكلاسيكي في هذا الباب هو موقع أمازون حيث يقوم ” المستهلك ” بشراء ما يريد من منتجات .
موقع أمازون
C2B - متسهلك لـ تاجر : وهذا النوع من التجارة الالكترونية ، يقدّم صاحب العمل – أو المنشأة – طلب أو إعلان ويقوم المستهلكين بتوفير طلبات صاحب الطلب أو المناقصة .
مثال : مواقع العمل عن بعد والبحث عن محترفين للإجابة على الأسئلة أو لتأدية مهام معينة ، موقع oDesk يعد أحد أشهر المواقع في هذا المجال .
odesk
موقع odesk الشهير للعمل عن بعد ، يمكن إيجاد كتّاب ، مبرمجين ، مصممين والتعاقد معهم عن طريق هذا الموقع
C2C – مستهلك لـ مستهلك : في هذا النوع من أنواع التجارة الالكترونية ، يقوم المستخدمين العاديين بإقامة التعاملات الالكترونية بينهم بصورة مباشرة ، وبدون الحاجة لوجود أي تدخل من منظمة أو جهة . هذا النوع رائج جداً لدى المستخدمين لما توفره بعض المواقع المحتضنة لمثل هذا النوع من التجارة تسهيلات كبيرة تريح المستخدمين في تعاملاتهم .
مثال : موقع Ebay الشهير للمزايدة على السلع التي يضيفها المستخدمين ، وموقع المبوّبات الشهير Craigslist.
موقع craigslist الشهير للإعانات المبوبة
موقع craigslist الشهير للإعانات المبوبة ، الموقع يعمل من عام 1995 بشكل مبسط جداً ومنتشر في عدد كبير من الدول حول العالم
الحكومة الالكترونية e-government : وفي هذا النوع تقوم الحكومة ممثلة بالوزارات والجهات الحكومية على مختلف تخصصاتها بتقديم خدمات أو معلومات للشعب ( وهي ما يعرف بـ G2C حكومة لـ شعب ) أو بتقديم خدماتها للتجّار أو الشراء منهم ( وهي ما يعرف بـ G2B حكومة لـ تاجر ) .
مثال : هناك العديد من الخدمات الالكترونية التابعة لبرنامج الحكومة الالكترونية ” يسّر ” ، للوصول إلى دليل تلك الخدمات يمكنك الدخول للبوابة الوطنية للتعاملات الالكترونية في المملكة العربية السعودية .
سعودي - البوابة الوطنية للتعاملات الالكترونية
سعودي - البوابة الوطنية للتعاملات الالكترونية
التعليم الالكتروني e-learning : انتشر هذا العلم مؤخراً بشكل كبير ، ويقوم على الاستفادة من التقنية والإنترنت في التعليم والتدريب . نسمع كثيراً بالفصول الافتراضية بل حتى الجامعات الافتراضية ، كلها تندرج تحت نفس النطاق . يقوم الطالب في وضع التعليم الالكتروني بالدخول إلى موقع / صفحة / نظام ، يمكنه من خلالها التعلم بشكل – تفاعلي – أو الاطلاع على المحاضر عن بُعد بشكل مباشر أو مسجل .
مثال : نظام ” جسور ” والمطبّق في عدد من الجامعات السعودية والصادر عن المركز الوطني للتعلم الالكتروني والتعليم عن بعد ، يعد تطبيقاً متكاملاً لأنظمة التعليم الالكتروني .
نظام جسور ، هو أحد مبادرات المركز الوطني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد ، مطبق في أكثر من جامعة في السعودية
نظام جسور ، هو أحد مبادرات المركز الوطني للتعليم الالكتروني والتعليم عن بعد ، مطبق في أكثر من جامعة في السعودية
هل هناك أنواع أخرى للتجارة الالكترونية ؟
نعم ، ولكن ما تقدّم ذكره هو أهم الأنواع وأكثرها انتشاراً . قد يحدث وأن تظهر أنواع أخرى جديدة من أنواع التجارة مثل : التجارة الالكترونية المبنيّة على المكان ، وقد نفرد لها مقالات أخرى منفصلة .
التجارة الالكترونية ، تدرّس في الجامعات !
قد لا نختلف حول أهمية التجارة الالكترونية ، سواء في الوقت الحالي أو في المستقبل القريب ، ولكن قد يكون لنا أكثر من وجهة نظر فيما يتعلق بمصادر تعلّمنا لهذا التخصص ، هل نعتمد على الخبرة والممارسة العملية أو ندرسها في الجامعات ؟
في هذه التدوينة سنركز على تعلّم تخصص التجارة الالكترونية عن طريق دراستها في الجامعات سواء لمرحلة الماجستير أو البكالوريوس أو حتى الحصول على دبلوم متخصص .
قبل ست سنوات ، قابلت ابن جارنا الذي كان يقضي إجازته في المملكة وسألته عن تخصصه الدراسي فأجاب : تخصصي ” التجارة الالكترونية ” ، تعجبّت وسألته : هل فعلاً هناك جامعات تدرس التجارة الالكترونية لمرحلة البكالوريوس ؟ قال : نعم ، في أمريكا على الأقل أستطيع تأكيد ذلك لك . لم يمضِ على نقاشنا سنوات حتى تم إعلان برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث وكان من ضمن التخصصات المتاحة ( أحد أهداف البرنامج هو ابتعاث طلبة في تخصصات معينة تحتاجها البلد ) ، أحد تلك التخصصات كان : التجارة الالكترونية .
دفعني الفضول للبحث حول التخصص ومعرفة ما يمكن للدارس لتخصص التجارة الالكترونية أن يتعلّم وأن يضيف لحصيلته العلمية ، و وجدت أن عدد لا بأس به من التخصصات في جامعات مختلفة ( كندا ، أستراليا ، أمريكا ) تركز على محاور في خطتها الدراسية مثل :
مبادئ الإدارة : إدارة الموارد والإدارة المالية والمنظمات بشكل عام .
مبادئ الاقتصاد : التعرف على أبرز مبادئ الاقتصاد ، واستخدامها في دعم اتخاذ القرار .
التسويق : ويندرج تحته مجموعة من المواضيع أبرزها : سلوك المستخدمين والتسويق الالكتروني وتطبيقات البحوث التسويقية
إدارة المعلومات : وتركز على إكساب الطالب في مهارات إدارة سلاسل الإمداد ، ونظم دعم اتخاذ القرار والذكاء الاصطناعي في إدارة الأعمال.
تقنية المعلومات: وتركز على إعطاء الطالب الأدوات اللازمة لتنفيذ مشاريع التجارة الالكترونية والتعرف على أبرز التقنيات التي تمكّن من إنجاز مشاريع التجارة الالكترونية.
في جامعات المملكة العربية السعودية ، وكثير من البلدان العربية ، هناك مواد تحت مسمى ” تجارة الكترونية ” يدرسها الطلاب في تخصصات مثل كليات الحاسب والإدارة ، ولكنها تركز على جانب محدد وتحاول تغطية التجارة الالكترونية بشكل عام جداً بدون تفصيل . مثال على وصف مقرر التجارة الالكترونية ، في قسم نظم المعلومات / كلية الحاسب الآلي والمعلومات في جامعة الملك سعود :
التخطيط الاستراتيجي للتجارة الإلكترونية، تصميم الأعمال والمعمارية في تطبيقات التجارة الإلكترونية، استراتيجيات ونماذج التسويق المعتمد على الشبكة العنكبوتية، إدارة مشروعات التجارة الإلكترونية، السياسات العامة والنواحي القانونية للخصوصية، البنية التحتية الاجتماعية-التقنية للتجارة الإلكترونية، إدارة المخاطر في مشروعات التجارة الإلكترونية، التحويل الإلكتروني، قياس الكفاءة في مشروعات التجارة الإلكترونية، التجارة الإلكترونية وإدارة التغييرات المؤسساتية الإدارية، التجارة الإلكترونية والتنافسية، النجاح والفشل في تطبيقات التجارة الإلكترونية، بيع التجزئة في التجارة الإلكترونية، البنوك والتجارة الإلكترونية، التحليل السلوكي للمستهلك في مفهوم التجارة الإلكترونية، الإعلان في التجارة الإلكترونية، التجارة الإلكترونية والنشر الإلكتروني المباشر، التجارة الإلكترونية في قطاع التصنيع، التجارة الإلكترونية وإدارة سلاسل التموين، التجارة الإلكترونية بين الأعمال والعملاء، أنظمة الدفع الإلكترونية، التجارة الإلكترونية الجوالة، التوجهات الحديثة في تطوير أنظمة التجارة الإلكترونية، الحزم المتوفرة والأدوات البرمجية
يمكن دراسة التجارة الالكترونية تحت كليتين مختلفتين : كلية الحاسب الآلي / تقنية المعلومات أو كلية إدارة الأعمال . التركيز في التخصص سيختلف ويتقاطع في كثير من الجوانب التي أوضحناها سابقاً ، لا يمكن إعطاء تصوّر عام لأن كل جامعة لها فلسفة معينة في وضع وتوزيع المواد.
إذا كنت مهتماً بدراسة التجارة الالكترونية كتخصص في مرحلة البكالوريوس أو الماجستير ، فبالإمكان أن تجد برامج متنوعة ومختلفة وتناسب طموحاتك وما تريد الوصول إليه. لتسهيل البحث يمكنك استخدام الأدلة التالية للوصول إلى برامج دراسة التجارة الالكترونية في أستراليا ، أمريكا وكندا :
قائمة قوقل لبرامج تخصص التجارة الالكترونية بناءاً على أفضلية ترتيبها في قوقل
بعض من برامج التجارة الالكترونية في كندا
قائمة بتخصصات التجارة الالكترونية في أمريكا حسب الولايات
تخصص ماجستير التجارة ، تخصص ( تجارة الكترونية ، تسويق الكتروني ، إدارة معلومات ) في جامعة غرب أستراليا
هل شهادة الجامعة ستمكنك من إنشاء مشروع تجارة الكترونية ناجح ؟
مثل أي شهادة جامعية ، فالإجابة دائما ً ” لا ” ، ولكنها ستزودك بأدوات متعددة وتعطيك بنية تحتية تمكنّك الدخول بقوة ، كما أنها ستختصر عليك الكثير من الوقت إذا ما قارنّا هذه الوسيلة بوسيلة التعلّم بالأخطاء أو التجربة. في جميع الأحوال ، يجب أن تمارس ما تعلمته : سواء على شكل مشاريع في المواد أو تطبيق عملي على مشروعك الخاص ، لتصل إلى النجاح .
في هذه التدوينة سنركز على تعلّم تخصص التجارة الالكترونية عن طريق دراستها في الجامعات سواء لمرحلة الماجستير أو البكالوريوس أو حتى الحصول على دبلوم متخصص .
قبل ست سنوات ، قابلت ابن جارنا الذي كان يقضي إجازته في المملكة وسألته عن تخصصه الدراسي فأجاب : تخصصي ” التجارة الالكترونية ” ، تعجبّت وسألته : هل فعلاً هناك جامعات تدرس التجارة الالكترونية لمرحلة البكالوريوس ؟ قال : نعم ، في أمريكا على الأقل أستطيع تأكيد ذلك لك . لم يمضِ على نقاشنا سنوات حتى تم إعلان برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث وكان من ضمن التخصصات المتاحة ( أحد أهداف البرنامج هو ابتعاث طلبة في تخصصات معينة تحتاجها البلد ) ، أحد تلك التخصصات كان : التجارة الالكترونية .
دفعني الفضول للبحث حول التخصص ومعرفة ما يمكن للدارس لتخصص التجارة الالكترونية أن يتعلّم وأن يضيف لحصيلته العلمية ، و وجدت أن عدد لا بأس به من التخصصات في جامعات مختلفة ( كندا ، أستراليا ، أمريكا ) تركز على محاور في خطتها الدراسية مثل :
مبادئ الإدارة : إدارة الموارد والإدارة المالية والمنظمات بشكل عام .
مبادئ الاقتصاد : التعرف على أبرز مبادئ الاقتصاد ، واستخدامها في دعم اتخاذ القرار .
التسويق : ويندرج تحته مجموعة من المواضيع أبرزها : سلوك المستخدمين والتسويق الالكتروني وتطبيقات البحوث التسويقية
إدارة المعلومات : وتركز على إكساب الطالب في مهارات إدارة سلاسل الإمداد ، ونظم دعم اتخاذ القرار والذكاء الاصطناعي في إدارة الأعمال.
تقنية المعلومات: وتركز على إعطاء الطالب الأدوات اللازمة لتنفيذ مشاريع التجارة الالكترونية والتعرف على أبرز التقنيات التي تمكّن من إنجاز مشاريع التجارة الالكترونية.
في جامعات المملكة العربية السعودية ، وكثير من البلدان العربية ، هناك مواد تحت مسمى ” تجارة الكترونية ” يدرسها الطلاب في تخصصات مثل كليات الحاسب والإدارة ، ولكنها تركز على جانب محدد وتحاول تغطية التجارة الالكترونية بشكل عام جداً بدون تفصيل . مثال على وصف مقرر التجارة الالكترونية ، في قسم نظم المعلومات / كلية الحاسب الآلي والمعلومات في جامعة الملك سعود :
التخطيط الاستراتيجي للتجارة الإلكترونية، تصميم الأعمال والمعمارية في تطبيقات التجارة الإلكترونية، استراتيجيات ونماذج التسويق المعتمد على الشبكة العنكبوتية، إدارة مشروعات التجارة الإلكترونية، السياسات العامة والنواحي القانونية للخصوصية، البنية التحتية الاجتماعية-التقنية للتجارة الإلكترونية، إدارة المخاطر في مشروعات التجارة الإلكترونية، التحويل الإلكتروني، قياس الكفاءة في مشروعات التجارة الإلكترونية، التجارة الإلكترونية وإدارة التغييرات المؤسساتية الإدارية، التجارة الإلكترونية والتنافسية، النجاح والفشل في تطبيقات التجارة الإلكترونية، بيع التجزئة في التجارة الإلكترونية، البنوك والتجارة الإلكترونية، التحليل السلوكي للمستهلك في مفهوم التجارة الإلكترونية، الإعلان في التجارة الإلكترونية، التجارة الإلكترونية والنشر الإلكتروني المباشر، التجارة الإلكترونية في قطاع التصنيع، التجارة الإلكترونية وإدارة سلاسل التموين، التجارة الإلكترونية بين الأعمال والعملاء، أنظمة الدفع الإلكترونية، التجارة الإلكترونية الجوالة، التوجهات الحديثة في تطوير أنظمة التجارة الإلكترونية، الحزم المتوفرة والأدوات البرمجية
يمكن دراسة التجارة الالكترونية تحت كليتين مختلفتين : كلية الحاسب الآلي / تقنية المعلومات أو كلية إدارة الأعمال . التركيز في التخصص سيختلف ويتقاطع في كثير من الجوانب التي أوضحناها سابقاً ، لا يمكن إعطاء تصوّر عام لأن كل جامعة لها فلسفة معينة في وضع وتوزيع المواد.
إذا كنت مهتماً بدراسة التجارة الالكترونية كتخصص في مرحلة البكالوريوس أو الماجستير ، فبالإمكان أن تجد برامج متنوعة ومختلفة وتناسب طموحاتك وما تريد الوصول إليه. لتسهيل البحث يمكنك استخدام الأدلة التالية للوصول إلى برامج دراسة التجارة الالكترونية في أستراليا ، أمريكا وكندا :
قائمة قوقل لبرامج تخصص التجارة الالكترونية بناءاً على أفضلية ترتيبها في قوقل
بعض من برامج التجارة الالكترونية في كندا
قائمة بتخصصات التجارة الالكترونية في أمريكا حسب الولايات
تخصص ماجستير التجارة ، تخصص ( تجارة الكترونية ، تسويق الكتروني ، إدارة معلومات ) في جامعة غرب أستراليا
هل شهادة الجامعة ستمكنك من إنشاء مشروع تجارة الكترونية ناجح ؟
مثل أي شهادة جامعية ، فالإجابة دائما ً ” لا ” ، ولكنها ستزودك بأدوات متعددة وتعطيك بنية تحتية تمكنّك الدخول بقوة ، كما أنها ستختصر عليك الكثير من الوقت إذا ما قارنّا هذه الوسيلة بوسيلة التعلّم بالأخطاء أو التجربة. في جميع الأحوال ، يجب أن تمارس ما تعلمته : سواء على شكل مشاريع في المواد أو تطبيق عملي على مشروعك الخاص ، لتصل إلى النجاح .
إزعاج الناس ، ليس تسويقاً الكترونياً !
كم مرة تفاجأت وأنت تتصفح جديد الرسائل في صندوق بريدك الالكتروني بوجود رسائل تم إرسالها لك من جهات مجهولة تحتوي على إعلانات لا ” ترغب فيها ” ؟
الأمر نفسه يتكرر مع رسائل الجوال ، تجد أنك تتلقى رسائل مستمرة – من مزودي الخدمات – ومن جهات أخرى لا تعرفها تطالبك وتحضك على الاشتراك في خدمة س أو ص والاستمتاع بالعرض الخاص !
هذه الظاهرة تشتد بكثرة في الوطن العربي ، والإشكال الأكبر حينما يتم إدخالها تحت مظلة ” التسويق الالكتروني ” كـ نوع من أنواع التسويق الالكتروني والذي تقدمه بعض الشركات بمقابل مادي للآخرين !
لا أحد ينكر أن التسويق عبر البريد الالكتروني أو رسائل الجوال وسيلة غير فعالة! ، بل على العكس تماماً ، قد تكون وسيلة فعالة جداً إذا ما تم إحسان استخدامها . إن قوة التسويق الفعال تكمن في تسويق المنتج المناسب للفئة المناسبة ، فهذا في النهاية ما سيُحول الجهود التسويقية إلى مبيعات ، والقارئ العادي إلى مشتري / مستفيد .
إن حصول الجهة / صاحب الأعمال في شبكة الإنترنت على البريد الالكتروني – الذي يعمل على الوجه المطلوب – هو مفتاح أساسي لضمان استمرارية العلاقة بينه وبين هذا العميل . فتجد كثير من المواقع تحرص على الحصول على بريدك الالكتروني بطريقة شرعية – مثل طلبهم التسجيل للانتفاع بالخدمة أو الحصول على معرف في الموقع – ، أو إدراج بريدك الالكتروني في قائمة المراسلات الخاصة بعد أن تحدد لهم اهتماماتك والمواضيع التي تود أن يصلك جديدها .
الإشكال الذي نريد توضيحه في هذه التدوينة هو : أخلاقيات التسويق عبر البريد الالكتروني ، وتحديداً ، جزئية : الوصول الغير مشروع للبريد الالكتروني ( أو ما يسمى اصطلاحاً بالرسائل الاقتحامية SPAM ) ، ومتاجرة عدد كبير من الشركات بإيميلات المستخدمين العرب على الإنترنت وإغراقها بالرسائل الدعائية . مثال / شركة دوائر للتقنية ، تتبجح بكونها تملك ٢٥٠ ألف بريد الكتروني في السعودية – الله أعلم بالطريقة التي قامت فيها بجمع تلك الإيميلات -
إرسال إيميلات عشوائية يضر شركتك أكثر مما ينفعها ، لأنك ببساطة :
توجه الرسالة لأشخاص / جهات غير مهتمين بها .
لأنك تخترق خصوصية المتلقي وترسل له على بريده الالكتروني .
تعكس إنطباع أنك إنسان / جهة مزعجين ، لا تقومون بعملكم على وجه احترافي .
تؤدي إلى وضع بريدك الشركة ورسائلها ضمن البريد المزعج ، وبالتالي ستفقد إمكانية الوصول إلى صندوق البريد الوارد مستقبلاً . في إحصائية تم نشرها في إحدى المؤتمرات ، تبين أن ٢١٪ من مستقبلي البريد الاقتحامي / المزعج يقومون بالتبليغ عنه أنه مزعج .
نموذج لإحدى الشركات التي تقوم بإزعاج الناس بحجة التسويق
الحل بطبيعة الحل لا يعني التوقف أو البحث عن بديل لمراسلة العملاء عبر البريد الالكتروني ، وإنما الحل يكمن في تنظيم هذه العملية وأداءها بشكل محترف وبذوق. والسؤال الذي قد يتبادر إلى الذهن ، كيف يمكن جمع إيميلات عملاء مستهدفين بطريقة احترافية أو ” بذوق ” ؟
والجواب باختصار يتكون من أكثر من شِق .
أولهما : أن الأهم في رسائلك الموجهة هو ” الكيف ” وليس ” الكم “ . والمقصود هنا كم وكيف القائمة البريدية التي بحوزتك . وهناك طرق مختلفة تساعدك في بناء القائمة البريدية الخاصة بعملائك . منها على سبيل المثال
تقديم محتوى أو تقارير مفيدة مقابل طلب البريد الالكتروني للشخص.
تطوير مدونة أو خدمة تفاعلية في الموقع تقدم قيمة مضافة للمستخدم تصله عبر البريد الالكتروني.
ربط القوائم البريدية على موقعك الالكتروني بالعملاء الحقيقين وطلب تزويدهم بالبريد الالكتروني عند الشراء أو عند الرغبة بالانضمام في برنامج الولاء .
ثانيهما : اجعلهم يسجلون بطواعية ورغبة منهم دون إرغام . وفر لهم مساحة واضحة في الموقع – ويفضل في الصفحة الأولى – تحت عنوان ” اشترك في قائمتنا البريدية ” . تحث الزوار على إدخال بريدهم الالكتروني .
ستتفاجئ من العدد الذي يُقبل على هذه الخطوة ، لا سيما إن كنت ستوفر معلومات مجانية بشكل دوري أو إعلان عن آخر العروض لمنشأتك .
خلاصة التدوينة
التسويق باستخدام البريد الالكتروني وبناء القوائم البريدية واحدة من أهم الوسائل في التسويق الالكتروني . لكن ، يجب أن تتم بطريقة شرعية ونظامية وإلا ستنقلب وتتحول إلى إزعاج . حينما يعرض عليك أحدهم إرسال بريد الكتروني إلى ملايين الإيميلات أو يعرض عليك شراء تلك الإيميلات ، فاعلم أن تلك الرسائل عبارة عن بريد مزعج وقوائم غير دقيقة لعملاء غير معروفين .
الأمر نفسه يتكرر مع رسائل الجوال ، تجد أنك تتلقى رسائل مستمرة – من مزودي الخدمات – ومن جهات أخرى لا تعرفها تطالبك وتحضك على الاشتراك في خدمة س أو ص والاستمتاع بالعرض الخاص !
هذه الظاهرة تشتد بكثرة في الوطن العربي ، والإشكال الأكبر حينما يتم إدخالها تحت مظلة ” التسويق الالكتروني ” كـ نوع من أنواع التسويق الالكتروني والذي تقدمه بعض الشركات بمقابل مادي للآخرين !
لا أحد ينكر أن التسويق عبر البريد الالكتروني أو رسائل الجوال وسيلة غير فعالة! ، بل على العكس تماماً ، قد تكون وسيلة فعالة جداً إذا ما تم إحسان استخدامها . إن قوة التسويق الفعال تكمن في تسويق المنتج المناسب للفئة المناسبة ، فهذا في النهاية ما سيُحول الجهود التسويقية إلى مبيعات ، والقارئ العادي إلى مشتري / مستفيد .
إن حصول الجهة / صاحب الأعمال في شبكة الإنترنت على البريد الالكتروني – الذي يعمل على الوجه المطلوب – هو مفتاح أساسي لضمان استمرارية العلاقة بينه وبين هذا العميل . فتجد كثير من المواقع تحرص على الحصول على بريدك الالكتروني بطريقة شرعية – مثل طلبهم التسجيل للانتفاع بالخدمة أو الحصول على معرف في الموقع – ، أو إدراج بريدك الالكتروني في قائمة المراسلات الخاصة بعد أن تحدد لهم اهتماماتك والمواضيع التي تود أن يصلك جديدها .
الإشكال الذي نريد توضيحه في هذه التدوينة هو : أخلاقيات التسويق عبر البريد الالكتروني ، وتحديداً ، جزئية : الوصول الغير مشروع للبريد الالكتروني ( أو ما يسمى اصطلاحاً بالرسائل الاقتحامية SPAM ) ، ومتاجرة عدد كبير من الشركات بإيميلات المستخدمين العرب على الإنترنت وإغراقها بالرسائل الدعائية . مثال / شركة دوائر للتقنية ، تتبجح بكونها تملك ٢٥٠ ألف بريد الكتروني في السعودية – الله أعلم بالطريقة التي قامت فيها بجمع تلك الإيميلات -
إرسال إيميلات عشوائية يضر شركتك أكثر مما ينفعها ، لأنك ببساطة :
توجه الرسالة لأشخاص / جهات غير مهتمين بها .
لأنك تخترق خصوصية المتلقي وترسل له على بريده الالكتروني .
تعكس إنطباع أنك إنسان / جهة مزعجين ، لا تقومون بعملكم على وجه احترافي .
تؤدي إلى وضع بريدك الشركة ورسائلها ضمن البريد المزعج ، وبالتالي ستفقد إمكانية الوصول إلى صندوق البريد الوارد مستقبلاً . في إحصائية تم نشرها في إحدى المؤتمرات ، تبين أن ٢١٪ من مستقبلي البريد الاقتحامي / المزعج يقومون بالتبليغ عنه أنه مزعج .
نموذج لإحدى الشركات التي تقوم بإزعاج الناس بحجة التسويق
الحل بطبيعة الحل لا يعني التوقف أو البحث عن بديل لمراسلة العملاء عبر البريد الالكتروني ، وإنما الحل يكمن في تنظيم هذه العملية وأداءها بشكل محترف وبذوق. والسؤال الذي قد يتبادر إلى الذهن ، كيف يمكن جمع إيميلات عملاء مستهدفين بطريقة احترافية أو ” بذوق ” ؟
والجواب باختصار يتكون من أكثر من شِق .
أولهما : أن الأهم في رسائلك الموجهة هو ” الكيف ” وليس ” الكم “ . والمقصود هنا كم وكيف القائمة البريدية التي بحوزتك . وهناك طرق مختلفة تساعدك في بناء القائمة البريدية الخاصة بعملائك . منها على سبيل المثال
تقديم محتوى أو تقارير مفيدة مقابل طلب البريد الالكتروني للشخص.
تطوير مدونة أو خدمة تفاعلية في الموقع تقدم قيمة مضافة للمستخدم تصله عبر البريد الالكتروني.
ربط القوائم البريدية على موقعك الالكتروني بالعملاء الحقيقين وطلب تزويدهم بالبريد الالكتروني عند الشراء أو عند الرغبة بالانضمام في برنامج الولاء .
ثانيهما : اجعلهم يسجلون بطواعية ورغبة منهم دون إرغام . وفر لهم مساحة واضحة في الموقع – ويفضل في الصفحة الأولى – تحت عنوان ” اشترك في قائمتنا البريدية ” . تحث الزوار على إدخال بريدهم الالكتروني .
ستتفاجئ من العدد الذي يُقبل على هذه الخطوة ، لا سيما إن كنت ستوفر معلومات مجانية بشكل دوري أو إعلان عن آخر العروض لمنشأتك .
خلاصة التدوينة
التسويق باستخدام البريد الالكتروني وبناء القوائم البريدية واحدة من أهم الوسائل في التسويق الالكتروني . لكن ، يجب أن تتم بطريقة شرعية ونظامية وإلا ستنقلب وتتحول إلى إزعاج . حينما يعرض عليك أحدهم إرسال بريد الكتروني إلى ملايين الإيميلات أو يعرض عليك شراء تلك الإيميلات ، فاعلم أن تلك الرسائل عبارة عن بريد مزعج وقوائم غير دقيقة لعملاء غير معروفين .
السبت، 25 فبراير 2012
نصائح للربح من الانترنت
لضمان النجاح يجب أن تحدد أهدافك بدقة وتضع خطة عمل واضحة ومحددة المعالم واحرص على تنفيذها بمنتهى الدقة (إذا فشلت فى التخطيط فانك بذلك تخطط للفشل!).
لا تنتظر لكى تصبح جميع الأمور على ما يرام لتبدأ العمل فى مشروعك, إن ذلك لن يحدث أبداً, فقط ابدأ حالاً بما هو متاح لديك من إمكانيات, وسوف تسير الأمور فى الاتجاه الذى تريده ووفقا للأهداف التى حددتها...
تعامل مع مشروعك وعملك بمنتهى الجدية والاهتمام, تعامل معه باعتبار أن مصير حياتك كلها مرتبط بمصير هذا العمل...
لا تتعامل مع عملك باعتباره مجرد ماكينة لربح الأموال, بل اعتبر هذا العمل شريكك الرئيسى فى الحياة, وضع فى اعتبارك أن أى خبرة تكتسبها من عملك أكثر قيمة من أى أرباح مادية...
تمتع بالصبر ولا تتوقع النجاح بمجرد البدء, الأرباح الضخمة لا تأتى بين يوم وليلة, بل تأتى بقدر ما تبذل من مجهود وعمل...
كن متحمس لعملك دائماً...وإستثمر وقتك فالوقت من دهب
لا تحاول اصطياد جميع (الأرانب) فى نفس الوقت, بل ابدأ باصطياد الواحد تلو الآخر
لا تدع الأحداث والمشاكل الصغيرة تعوق مسيرتك, أنظر لأهدافك و تطلع للحلم الكبير الذى تسعى لتحقيقه...
لا تفكر بطريقة سلبية, ولا تدع النظرات السلبية للآخرين تجاهك تؤثر فيك, كل العظماء فى التاريخ استمدوا عظمتهم من تحديهم للواقع, وقدرتهم على تحقيق المستحيل (أو ما كان يسمى مستحيلاً فى نظر الآخرين)...
تذكر دائما أن الشيء الوحيد الذى لا يتغير فى الحياة هو أن كل شئ قابل للتغيير, لا تدع ذلك يؤثر فى عزيمتك, وحاول أن تتمتع بالمرونة فى مواجهة العقبات غير المتوقعة, كبيرها وصغيرها...
لا تتوقع أن تفعل كل شئ على الوجه الأمثل, فقط ابذل جهدك قدر ما تستطيع, ثم انتقل للخطوة التالية...
توقع دائما حدوث أخطاء, ولا تخشى ذلك أبدا, إذا رغبت فى ألا تخطئ أبداً, فقط ابق ساكناً ولا تفعل أى شئ على الإطلاق!!.
لا تنتظر لكى تصبح جميع الأمور على ما يرام لتبدأ العمل فى مشروعك, إن ذلك لن يحدث أبداً, فقط ابدأ حالاً بما هو متاح لديك من إمكانيات, وسوف تسير الأمور فى الاتجاه الذى تريده ووفقا للأهداف التى حددتها...
تعامل مع مشروعك وعملك بمنتهى الجدية والاهتمام, تعامل معه باعتبار أن مصير حياتك كلها مرتبط بمصير هذا العمل...
لا تتعامل مع عملك باعتباره مجرد ماكينة لربح الأموال, بل اعتبر هذا العمل شريكك الرئيسى فى الحياة, وضع فى اعتبارك أن أى خبرة تكتسبها من عملك أكثر قيمة من أى أرباح مادية...
تمتع بالصبر ولا تتوقع النجاح بمجرد البدء, الأرباح الضخمة لا تأتى بين يوم وليلة, بل تأتى بقدر ما تبذل من مجهود وعمل...
كن متحمس لعملك دائماً...وإستثمر وقتك فالوقت من دهب
لا تحاول اصطياد جميع (الأرانب) فى نفس الوقت, بل ابدأ باصطياد الواحد تلو الآخر
لا تدع الأحداث والمشاكل الصغيرة تعوق مسيرتك, أنظر لأهدافك و تطلع للحلم الكبير الذى تسعى لتحقيقه...
لا تفكر بطريقة سلبية, ولا تدع النظرات السلبية للآخرين تجاهك تؤثر فيك, كل العظماء فى التاريخ استمدوا عظمتهم من تحديهم للواقع, وقدرتهم على تحقيق المستحيل (أو ما كان يسمى مستحيلاً فى نظر الآخرين)...
تذكر دائما أن الشيء الوحيد الذى لا يتغير فى الحياة هو أن كل شئ قابل للتغيير, لا تدع ذلك يؤثر فى عزيمتك, وحاول أن تتمتع بالمرونة فى مواجهة العقبات غير المتوقعة, كبيرها وصغيرها...
لا تتوقع أن تفعل كل شئ على الوجه الأمثل, فقط ابذل جهدك قدر ما تستطيع, ثم انتقل للخطوة التالية...
توقع دائما حدوث أخطاء, ولا تخشى ذلك أبدا, إذا رغبت فى ألا تخطئ أبداً, فقط ابق ساكناً ولا تفعل أى شئ على الإطلاق!!.
الأربعاء، 22 فبراير 2012
كيف تصبح مسوق الكتروني ناجح ؟
لكي تصبح مسوق الكتروني ناجح عليك بما يلي كيف تصبح مسوق الكترونى ناجح
1-يجب أن تكون مختلفا
البديل الوحيد للدخول في صراع المنافسة
هو تقديم شئ مختلف عما يقدمه
الآخرون، بحيث يتعامل معك العميل،
بحيث تستقطب شريحة من السوق تستهدف هذا الاختلاف.
وهذا يعني أن السلعة أو الخدمة التي تقدمها يجب أن تكتسب صفة فريدة،
ويجب ان تعرفها أنت و تعرفها لعملائك.
ويجب ألا يكون هذا التميز قائما علي الغش، لأن العميل ذكي، وسيعرف
ذلك إن آجلا أو عاجلا.
2-أدخل إضافات علي ما يقدمه الآخرون
3-ابتكر أفكار جديدة
• تقدير الدور الاستراتيجي للمستهلك او المُستفاد من الخطة التسويقية
التي تقوم بتحديد أهدافها
• تحديد الفئة المستهدفة التى يجب استدراجها و إقناعها.
• معرفة المنافسين و استراتيجيتهم .
• كيفية تصميم المنتج/الخدمة والطريقة المثلي لشرحه أو وصفه.
• كيف يجب تعريف شركتك أو منتجاتك أو خدماتك في السوق.
• رسم السياسة العامة بخصوص شهرة وسمعة الاسم التجاري.
• التفكير في، وتصميم وتطوير، وإطلاق ومتابعة الحملات الدعائية، والتي
تتضمن الدعايات والإعلانات والعلاقات العامة (مع الناس ومع الصحافة
ووسائل الإعلام) وفريق المبيعات وفريق خدمة العملاء.
• قياس مدى رضي العملاء و المستفيدين.
التسويق الالكتروني ليس عملية تحديد شكل الإعلان وأين سيتم نشره،
أو عملية إرسال نشرات ترويجية بطريقة عمياء للجميع، أو الإجابة على
اتصالات العملاء، إن التسويق الالكترونى هو عملية تفكير منظم في ما
الذي يمكن إنتاجه، وكيف تلفت نظر المستهلك إليه بسهولة ويسر، ثم
كيف تجعل المستهلك في حاجة لشراء هذا المنتج لفترة طويلة.
يمكنك تعلم التسويق الالكترونى في يوم، لكنك ستحتاج عمراً بأكمله
تفنيه عليه كي تتقن فن التسويق الالكتروني !
1-يجب أن تكون مختلفا
البديل الوحيد للدخول في صراع المنافسة
هو تقديم شئ مختلف عما يقدمه
الآخرون، بحيث يتعامل معك العميل،
بحيث تستقطب شريحة من السوق تستهدف هذا الاختلاف.
وهذا يعني أن السلعة أو الخدمة التي تقدمها يجب أن تكتسب صفة فريدة،
ويجب ان تعرفها أنت و تعرفها لعملائك.
ويجب ألا يكون هذا التميز قائما علي الغش، لأن العميل ذكي، وسيعرف
ذلك إن آجلا أو عاجلا.
2-أدخل إضافات علي ما يقدمه الآخرون
3-ابتكر أفكار جديدة
• تقدير الدور الاستراتيجي للمستهلك او المُستفاد من الخطة التسويقية
التي تقوم بتحديد أهدافها
• تحديد الفئة المستهدفة التى يجب استدراجها و إقناعها.
• معرفة المنافسين و استراتيجيتهم .
• كيفية تصميم المنتج/الخدمة والطريقة المثلي لشرحه أو وصفه.
• كيف يجب تعريف شركتك أو منتجاتك أو خدماتك في السوق.
• رسم السياسة العامة بخصوص شهرة وسمعة الاسم التجاري.
• التفكير في، وتصميم وتطوير، وإطلاق ومتابعة الحملات الدعائية، والتي
تتضمن الدعايات والإعلانات والعلاقات العامة (مع الناس ومع الصحافة
ووسائل الإعلام) وفريق المبيعات وفريق خدمة العملاء.
• قياس مدى رضي العملاء و المستفيدين.
التسويق الالكتروني ليس عملية تحديد شكل الإعلان وأين سيتم نشره،
أو عملية إرسال نشرات ترويجية بطريقة عمياء للجميع، أو الإجابة على
اتصالات العملاء، إن التسويق الالكترونى هو عملية تفكير منظم في ما
الذي يمكن إنتاجه، وكيف تلفت نظر المستهلك إليه بسهولة ويسر، ثم
كيف تجعل المستهلك في حاجة لشراء هذا المنتج لفترة طويلة.
يمكنك تعلم التسويق الالكترونى في يوم، لكنك ستحتاج عمراً بأكمله
تفنيه عليه كي تتقن فن التسويق الالكتروني !
نصائح تسويقية
لكي تصبح مسوق محترفا عبر الانترنت فأنت مدير نفسك والمسئول عنها
ليس لديك مدير عمل أو رئيس لكي يباشر عملك ولكن أنت وحدك
المسئول عن عملك ونجاحك .
أنت من تبحث بنفسك عن التدريب الذاتي الذي يقودك إلى النجاح
في عملك على شبكة الانترنت واليك العديد من المعلومات التي
تساعدك على هذا النجاح .
دائما حدد مبلغا من المال لديك للمواد العلمية والكتب التسويقية التي
تساعدك على مسيرة نجاحك لا تبخل على نفسك أبدا في أبداء اى
مشروع اليكتروني فيجب إن تبدأ أنت أولا ولو بمبلغ بسيط ثم انتظر ما
يعود عليك من النجاح الباهر من خلال عملك على الانترنت
حدد التقنيات والخبرات التي تعلمك الخبرة وتكسبك المهارات العلمية .
دائما ابحث في الشبكات الاجتماعية وزورها مثل الفيس بوك , تويتر ,
جوجل بلس , وتعرف على كل ما هو جديد من خلال قسم
مقالات تسويقية المتجددة دائماً .
كن على علم ومعرفة دائما بالأشخاص الذين يطلبون المشاركة
بادر دائما بالعلاقات العامة الجديدة وحافظ عليها
تواصل مع المنتديات والمواقع التي تمدك بالمتطلبات التي تحتاج إليها
تعرف على المزيد من مواقع التسويق الالكتروني
تواصل مع العديد من المنتجين المتخصصين
استخدم دائما محرك البحث SEO
حدد أهدافك
وأخير أبدا الحملة التسويقية الخاصة بك ولاحظ دائما انه مجال دائما متجدد
ليس لديك مدير عمل أو رئيس لكي يباشر عملك ولكن أنت وحدك
المسئول عن عملك ونجاحك .
أنت من تبحث بنفسك عن التدريب الذاتي الذي يقودك إلى النجاح
في عملك على شبكة الانترنت واليك العديد من المعلومات التي
تساعدك على هذا النجاح .
دائما حدد مبلغا من المال لديك للمواد العلمية والكتب التسويقية التي
تساعدك على مسيرة نجاحك لا تبخل على نفسك أبدا في أبداء اى
مشروع اليكتروني فيجب إن تبدأ أنت أولا ولو بمبلغ بسيط ثم انتظر ما
يعود عليك من النجاح الباهر من خلال عملك على الانترنت
حدد التقنيات والخبرات التي تعلمك الخبرة وتكسبك المهارات العلمية .
دائما ابحث في الشبكات الاجتماعية وزورها مثل الفيس بوك , تويتر ,
جوجل بلس , وتعرف على كل ما هو جديد من خلال قسم
مقالات تسويقية المتجددة دائماً .
كن على علم ومعرفة دائما بالأشخاص الذين يطلبون المشاركة
بادر دائما بالعلاقات العامة الجديدة وحافظ عليها
تواصل مع المنتديات والمواقع التي تمدك بالمتطلبات التي تحتاج إليها
تعرف على المزيد من مواقع التسويق الالكتروني
تواصل مع العديد من المنتجين المتخصصين
استخدم دائما محرك البحث SEO
حدد أهدافك
وأخير أبدا الحملة التسويقية الخاصة بك ولاحظ دائما انه مجال دائما متجدد
بحوث التسويق الالكتروني العلمية :
لماذا يلجأ البعض الى عمل بحوث تسويق كل فترة وجيزة ؟
هل سالت نفسك ما هو السبب ؟
دعنا نخبرك ان السبب التطور الدائم فى التسويق الالكترونى دائما فى
تطور مستمر كل لحظه تدخل فيها الى جهازك وتبحث على الانترنت تجد
كل ما هو جديد ما يفيدك فى تسويق منتجك ببساطه لان بحوث
التسويق هى الدالة البسيطة التي تربط بين المستهلكين والعملاء
والجمهور للتسويق من خلال المعلومات المستخدمة لتحديد وتعريف
الفرص التسويقية والمشاكل وتدوين وتقييم الإجراءات ومراقبة أداء
التسويق وتحسين الفهم كما في البحوث العلمية .
فالتسويق أهم شئ به تحديد المعلومات المطلوبة لتسويق المنتج وذلك
لتروجة وأيضا معرفة النتائج المترتبة عليه . أهم شئ مراعاة المزيج
التسويقي وتأثيرات سلوك العملاء هذا المصطلح الشائع متبادل مع بحوث
التسويق ومع ذلك قد يرغب الخبراء دائما إلى التميز في بحوث التسويق
لكي يتم التعارف على كل ما هو جديد
هل سالت نفسك ما هو السبب ؟
دعنا نخبرك ان السبب التطور الدائم فى التسويق الالكترونى دائما فى
تطور مستمر كل لحظه تدخل فيها الى جهازك وتبحث على الانترنت تجد
كل ما هو جديد ما يفيدك فى تسويق منتجك ببساطه لان بحوث
التسويق هى الدالة البسيطة التي تربط بين المستهلكين والعملاء
والجمهور للتسويق من خلال المعلومات المستخدمة لتحديد وتعريف
الفرص التسويقية والمشاكل وتدوين وتقييم الإجراءات ومراقبة أداء
التسويق وتحسين الفهم كما في البحوث العلمية .
فالتسويق أهم شئ به تحديد المعلومات المطلوبة لتسويق المنتج وذلك
لتروجة وأيضا معرفة النتائج المترتبة عليه . أهم شئ مراعاة المزيج
التسويقي وتأثيرات سلوك العملاء هذا المصطلح الشائع متبادل مع بحوث
التسويق ومع ذلك قد يرغب الخبراء دائما إلى التميز في بحوث التسويق
لكي يتم التعارف على كل ما هو جديد
مفهوم التسويق والمبيعات.
يقصد بالتسويق : كافة الجهود التى تبذل من أجل التعريف بالسلعة موضوع التسويق ، وإيجاد الطلب عليها لأجل بيعها ،ويدخل فى نطاق ذلك دراسة السوق ودراسة السلعة ، ووضع الأهداف والسياسات التسويقية ومنها الدعاية والإعلان والعلاقات البيعية ……… ونحو ذلك .
ويقصد بالبيع : تنفيذ كافة الإجراءات اللازمة لبيع السلعة وتوصيلها إلى العميل وتحصيل قيمتها ، ويدخل فى نظاق ذلك : وضع الخطط البيعية وتنفيذها والرقابة وتقويم الأداء البيعى والمشاركة فى اتخاذ القرارات اللازمة لتنمية الإيجابيات وعلاج السلبيات لتحقيق الأهداف .
وفى المنشآت الكبيرة : يتضمن الهيكل التنظيمى قسمين : قسم التسويق ، وقسم المبيعات ، مع تحقيق التكامل التام والتنسيق الفعال بينهما ، بينما فى المنشآت المتوسطة والصغيرة يصعب الفصل بينهما حيث يقوم رجل البيع بأعمال التسويق .
m ـ مهام رجل البيع .
طبقاً للمفهوم الموسع لوظيفة البيع المطبقة فى معظم المنشآت تتضمن مهام رجل البيع الآتى :
[ 1 ] ـ دراسة السلعة التى يقوم بتسويقها وبيعها دراسة كاملة وإبراز ما تتميز به عن السلع المنافسة والبديلة حتى يستطيع الإجابة عن التساؤلات حولها .
[ 2 ] ـ دراسة السوق الذى يسوق فيه السلعة من حيث طبيعة وسلوكيات المستهلك ونوع المنافسة الداخلية والخارجية .
[ 3 ] ـ التنبؤ بحجم المبيعات المتوقع ويضع الأهداف أو المستهدف المراد تحقيقه .
[ 4 ] ـ رسم السياسات ، ووضع الخطط ، وتصميم البرامج ، واختيار طرق التوزيع المناسبة .
[ 5 ] ـ تنفيذ عمليات البيع من بداية الحصول على طلبات العملاء إلى تسليم البضاعة وتحصيل القيمة وتوريدها إلى الخزينة أو إلى البنك .
[ 6 ] ـ المتابعة والمراقبة من خلال الأساليب المناسبة ومنها : أسلوب التقارير اليومية والشهرية وربع السنوية والسنوية ، وبيان المعوقات والمشكلات وكيفية تذليلها .
[ 7 ] ـ تقويم الأداء لبيان إلى أى مدى تم تحقيق الأهداف وتنفيذ الخطط .. ويتم ذلك عن طريق مقارنة المستهدف بالفعلى وبيان الاختلافات وتحليل أسبابها والتوصية بتنمية الإيجابيات وعلاج السلبيات فى المستقبل .
[ 8 ] ـ اتخاذ القرارات اللازمة لتطوير الأداء إلى الأفضل فى ضوء التغذية العكسية بالمعلومات .
ويمكن تلخيص المهام السابقة فى المسائل الآتية :
% ـ إعداد الدراسات للتنبؤ بالمبيعات ووضع الأهداف البيعية .
% ـ وضع السياسات المناسبة لتحقيق الأهداف البيعية .
% ـ وضع الخطط والبرامج التنفيذية لعملية البيع .
% ـ التنفيذ من خلال طرق وأساليب البيع المناسبة .
% ـ المتابعة والرقابة وتقويم الأداء البيعى .
% ـ اتخاذ القرارات اللازمة للتطوير إلى الأفضل .
m ـ أهمية رجل البيع .
يساهم رجل البيع كغيره من العاملين بالمنشأة فى تحقيق المقاصد الاستراتيجية ومنها الربحية وتنمية حقوق أصحاب المال ، ولا يجب أن نقلل من أهميته ، وكذلك لا يجوز أن نقدسة إلى الدرجة التى تجعله يطغى ، وكل ميسر لما خلق له .
ومع ذلك فإن له وضع هام لا يجوز أن نغفله حيث يمثل بداية أى نشاط ونهاية أى نشاط ، ويساهم فى نجاح المنشأة فى تحقيق مقاصدها إذا كان ناجحاً ، كما أنه قد يكون من أسباب فشلها إذا كان فاشلاً .
وتنبع أهمية رجل البيع من الآتى :
% ـ يساهم فى دراسة السوق والتنبؤ بحجم المبيعات المتوقع والذى فى ضوئه يتم الإنتاج والمشتريات … ونحو ذلك من الأعمال التالية فهو العامل المتحكم فى معظم الأنشطة .
% ـ يساهم فى تطوير السلعة فى ضوء احتياجات المستهلك والمنافسة والتحديات الخارجية .
% ـ يساهم بدور رئيسى فى بيع المنتجات وتحويلها إلى سيولة لتمويل الدورات المتتالية .
% ـ يساهم بدور رئيسى فى تحصيل مستحقات الشركة لدى العملاء التى تمثل المصدر الرئيسى لتمويل الأنشطة .
% ـ يعتبر من مقاييس ومعايير وضع المنشأة التنافسى ، ويعطى معلومات وإرشادات وتوصيات للتطوير والتحسين .
% ـ يعتبر واجهة المنشأة أمام العملاء ، فإن كان حسناً فهى حسنة .
وتأسيساً على ذلك يجب أن يهتم رجل البيع بنفسه ذاتياً من حيث القيم والأخلاق والسلوك والكفاءة والتميز .. كما يجب أن تُعْطى له المنشأة الاهتمام من حيث الحقوق المعنوية والمادية وتزويده بالإمكانيات والقدرات والوسائل والأدوات المتقدمة حتى يؤدى دوره بتميز
ويقصد بالبيع : تنفيذ كافة الإجراءات اللازمة لبيع السلعة وتوصيلها إلى العميل وتحصيل قيمتها ، ويدخل فى نظاق ذلك : وضع الخطط البيعية وتنفيذها والرقابة وتقويم الأداء البيعى والمشاركة فى اتخاذ القرارات اللازمة لتنمية الإيجابيات وعلاج السلبيات لتحقيق الأهداف .
وفى المنشآت الكبيرة : يتضمن الهيكل التنظيمى قسمين : قسم التسويق ، وقسم المبيعات ، مع تحقيق التكامل التام والتنسيق الفعال بينهما ، بينما فى المنشآت المتوسطة والصغيرة يصعب الفصل بينهما حيث يقوم رجل البيع بأعمال التسويق .
m ـ مهام رجل البيع .
طبقاً للمفهوم الموسع لوظيفة البيع المطبقة فى معظم المنشآت تتضمن مهام رجل البيع الآتى :
[ 1 ] ـ دراسة السلعة التى يقوم بتسويقها وبيعها دراسة كاملة وإبراز ما تتميز به عن السلع المنافسة والبديلة حتى يستطيع الإجابة عن التساؤلات حولها .
[ 2 ] ـ دراسة السوق الذى يسوق فيه السلعة من حيث طبيعة وسلوكيات المستهلك ونوع المنافسة الداخلية والخارجية .
[ 3 ] ـ التنبؤ بحجم المبيعات المتوقع ويضع الأهداف أو المستهدف المراد تحقيقه .
[ 4 ] ـ رسم السياسات ، ووضع الخطط ، وتصميم البرامج ، واختيار طرق التوزيع المناسبة .
[ 5 ] ـ تنفيذ عمليات البيع من بداية الحصول على طلبات العملاء إلى تسليم البضاعة وتحصيل القيمة وتوريدها إلى الخزينة أو إلى البنك .
[ 6 ] ـ المتابعة والمراقبة من خلال الأساليب المناسبة ومنها : أسلوب التقارير اليومية والشهرية وربع السنوية والسنوية ، وبيان المعوقات والمشكلات وكيفية تذليلها .
[ 7 ] ـ تقويم الأداء لبيان إلى أى مدى تم تحقيق الأهداف وتنفيذ الخطط .. ويتم ذلك عن طريق مقارنة المستهدف بالفعلى وبيان الاختلافات وتحليل أسبابها والتوصية بتنمية الإيجابيات وعلاج السلبيات فى المستقبل .
[ 8 ] ـ اتخاذ القرارات اللازمة لتطوير الأداء إلى الأفضل فى ضوء التغذية العكسية بالمعلومات .
ويمكن تلخيص المهام السابقة فى المسائل الآتية :
% ـ إعداد الدراسات للتنبؤ بالمبيعات ووضع الأهداف البيعية .
% ـ وضع السياسات المناسبة لتحقيق الأهداف البيعية .
% ـ وضع الخطط والبرامج التنفيذية لعملية البيع .
% ـ التنفيذ من خلال طرق وأساليب البيع المناسبة .
% ـ المتابعة والرقابة وتقويم الأداء البيعى .
% ـ اتخاذ القرارات اللازمة للتطوير إلى الأفضل .
m ـ أهمية رجل البيع .
يساهم رجل البيع كغيره من العاملين بالمنشأة فى تحقيق المقاصد الاستراتيجية ومنها الربحية وتنمية حقوق أصحاب المال ، ولا يجب أن نقلل من أهميته ، وكذلك لا يجوز أن نقدسة إلى الدرجة التى تجعله يطغى ، وكل ميسر لما خلق له .
ومع ذلك فإن له وضع هام لا يجوز أن نغفله حيث يمثل بداية أى نشاط ونهاية أى نشاط ، ويساهم فى نجاح المنشأة فى تحقيق مقاصدها إذا كان ناجحاً ، كما أنه قد يكون من أسباب فشلها إذا كان فاشلاً .
وتنبع أهمية رجل البيع من الآتى :
% ـ يساهم فى دراسة السوق والتنبؤ بحجم المبيعات المتوقع والذى فى ضوئه يتم الإنتاج والمشتريات … ونحو ذلك من الأعمال التالية فهو العامل المتحكم فى معظم الأنشطة .
% ـ يساهم فى تطوير السلعة فى ضوء احتياجات المستهلك والمنافسة والتحديات الخارجية .
% ـ يساهم بدور رئيسى فى بيع المنتجات وتحويلها إلى سيولة لتمويل الدورات المتتالية .
% ـ يساهم بدور رئيسى فى تحصيل مستحقات الشركة لدى العملاء التى تمثل المصدر الرئيسى لتمويل الأنشطة .
% ـ يعتبر من مقاييس ومعايير وضع المنشأة التنافسى ، ويعطى معلومات وإرشادات وتوصيات للتطوير والتحسين .
% ـ يعتبر واجهة المنشأة أمام العملاء ، فإن كان حسناً فهى حسنة .
وتأسيساً على ذلك يجب أن يهتم رجل البيع بنفسه ذاتياً من حيث القيم والأخلاق والسلوك والكفاءة والتميز .. كما يجب أن تُعْطى له المنشأة الاهتمام من حيث الحقوق المعنوية والمادية وتزويده بالإمكانيات والقدرات والوسائل والأدوات المتقدمة حتى يؤدى دوره بتميز
مفهوم استراتيجية التسويق الالكتروني ؟
إن مفهوم استراتيجية التسويق الالكتروني هي عبارة عن الخطوات
المتخذة على صعيد المنتَج والسوق والهادفة إلى تطوير أو وضع خطة
تسويقية طويلة الأمد وذلك لجعل السوق أكثر فاعلية وذلك لأنها مخصصة
لانتباه الأفراد والشركات إلى المنتج الخاص بك .
من هذا المفهوم يتبين لنا أن استراتيجية التسويق الالكتروني يجب أن
تقرر بالخطوط العامة كيف يجب أن يتم اختيار وتحليل السوق المستهدف
من جهة أولى، وتحديد المزيج التسويقي من جهة ثانية.
وبالمقارنة مع بالسياسات التسويقية والاستراتيجية التسويقية، حيث أن
السياسات التسويقية هي عبارة عن برامج أو خطط تطبيقية قصيرة
الأمد تختص بشكل محدد بجانب أو بعض الجوانب التسويقية والتي قد
يُقرر تعديلها لمقابلة تطورات طارئه في أحوال السوق أو العملاء أو
المنافسين أو الموردين .
بينما استراتيجية التسويق الالكتروني هي أعم وأشمل وأبعد مدىً
زمنياً، إذ أنها تشخص من جهة أولى وضع وهيكلية المؤسسة من أجل
تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف، ومن جهة ثانية بيئة
المؤسسة الخارجية التي تعمل فيها المؤسسة من أجل تحديد الفرص
والمخاطر.
وكمثال للمقارنة بين السياسات و الاستراتيجيات التسويقية نقول بأن
هناك سياسات تسويقية معينة وليكن لتعديل أو التأثير على إحدى أو
بعض مراحل دورة حياة المنتج، أما دراسة وتخطيط كل مراحل دورة حياة
المنتج فتقررها استراتيجية التسويق الالكترونى .
المتخذة على صعيد المنتَج والسوق والهادفة إلى تطوير أو وضع خطة
تسويقية طويلة الأمد وذلك لجعل السوق أكثر فاعلية وذلك لأنها مخصصة
لانتباه الأفراد والشركات إلى المنتج الخاص بك .
من هذا المفهوم يتبين لنا أن استراتيجية التسويق الالكتروني يجب أن
تقرر بالخطوط العامة كيف يجب أن يتم اختيار وتحليل السوق المستهدف
من جهة أولى، وتحديد المزيج التسويقي من جهة ثانية.
وبالمقارنة مع بالسياسات التسويقية والاستراتيجية التسويقية، حيث أن
السياسات التسويقية هي عبارة عن برامج أو خطط تطبيقية قصيرة
الأمد تختص بشكل محدد بجانب أو بعض الجوانب التسويقية والتي قد
يُقرر تعديلها لمقابلة تطورات طارئه في أحوال السوق أو العملاء أو
المنافسين أو الموردين .
بينما استراتيجية التسويق الالكتروني هي أعم وأشمل وأبعد مدىً
زمنياً، إذ أنها تشخص من جهة أولى وضع وهيكلية المؤسسة من أجل
تحديد نقاط القوة ونقاط الضعف، ومن جهة ثانية بيئة
المؤسسة الخارجية التي تعمل فيها المؤسسة من أجل تحديد الفرص
والمخاطر.
وكمثال للمقارنة بين السياسات و الاستراتيجيات التسويقية نقول بأن
هناك سياسات تسويقية معينة وليكن لتعديل أو التأثير على إحدى أو
بعض مراحل دورة حياة المنتج، أما دراسة وتخطيط كل مراحل دورة حياة
المنتج فتقررها استراتيجية التسويق الالكترونى .
ما هو التسويق الالكتروني ؟
التسويق الالكترونى هو المفتاح لتحقيق أهداف الشركات والمؤسسات
ويشمل تحديد الاحتياجات والرغبات للسوق المستهدفة والحصول على
الرضا المرغوب بفاعلية وكفاءه من المنافسين فى ظل ظروف البيئة
والأدوات التي يجمع بينها شبكة الانترنت بكل ما إتاحته التسويق
الالكتروني من تكنولوجيا للتواصل بين البشر .
التسويق الالكتروني هو علم يطبق في الحاسب وتكنولوجيا الاتصالات
لتسويق المنتجات والخدمات على شبكة الانترنت ويعرف بانه استخدام
التكنولوجيا للربط بين المنتج والمستهلك وأيضا تفاعل الوظائف التي
يوفرها البائعون والمشترون . فان التسويق الالكتروني يربط بين مجموعة
من المفاهيم الإبداعية والمفاهيم التقنية مرورا بالتصميم والتطوير
والإعلان والبيع ومن خلال متابعتكم لنا في موقعنا سوف تكونوا على وعى
تام بكل هذه المفاهيم لكي تستطيعوا أن تستفيدوا وتعرفوا مميزات وفوائد
التسويق الالكتروني وكل جديد به ويمكن تعريفة بصورة أوضح على انه
تسويق سلعة أو خدمة معنية على شبكة الانترنت بوسائل تسويقية
متعددة خاصة إن الآن شبكة الانترنت احتلت حيز هام من المعلومات
والمنتجات اليومية لكونها مصدر من أهم المصادر للحصول على المنافسة
بعيدا عن الوسائل التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة في الجرائد
والمجلات والإذاعات المرئية والمسموعة ولكن الآن شبكة الانترنت أصبحت
من أهم الوسائل لعرض المنتج او الخدمة على الإطلاق لتحقيق النجاح .
إن التسويق الالكتروني هو الجمع بين الإعلان وبيع المنتجات والخدمات
والمعلومات من خلال الانترنت وبكونك مسوق الكتروني سوف تكون
مسئول عن جلب اكبر عدد من العملاء ( الزوار ) لموقعك ولترويج منتجك
لجميع أنحاء العالم . فيوميا ما يقوم الناس بالبحث على الانترنت على
خدمة جديدة أو منتج جديد أصبح العالم كله سوق في بوتقة واحدة وهى
شبكة الانترنت أصبح سوق مفتوح من اجل التسويق الالكترونى وأى
شخص على شبكة الانترنت يمكن أن يكون هو عميلك القادم فانه في اى
مكان من العالم يستطيع التواصل معك والشراء منك أيضا كما انه لا توجد
إجازة أو عطله رسمية موقعك يعمل 24 ساعه يستطيع أن بشاهدة
العملاء في كل وقت
إذن من مزايا التسويق الالكترونى :
1- سهولة الوصول إلى العملاء
2- كما يمكن متابعة إحصائيات موقعك بسهولة ويسر ومتابعة منحنيات
موقعك لتطويره دائما إلى الأفضل
3- كثرة الوسائل التسويقية والترويجية وأيضا كثرة عدد المستخدمين على
شبكة الانترنت حيث أن كل مستخدم عميل لك في موقعك
4- يمكنك بسهوله معرفة كيف يفكر العملاء وعلى اى شئ يبحثون من خلال
بحوث التسويق العلمية لكي تصل إلى فكرهم وأيضا كيف تطور حملتك
التسويقية من اجلهم باستمرار لتحقيق النتائج الأفضل
ويشمل تحديد الاحتياجات والرغبات للسوق المستهدفة والحصول على
الرضا المرغوب بفاعلية وكفاءه من المنافسين فى ظل ظروف البيئة
والأدوات التي يجمع بينها شبكة الانترنت بكل ما إتاحته التسويق
الالكتروني من تكنولوجيا للتواصل بين البشر .
التسويق الالكتروني هو علم يطبق في الحاسب وتكنولوجيا الاتصالات
لتسويق المنتجات والخدمات على شبكة الانترنت ويعرف بانه استخدام
التكنولوجيا للربط بين المنتج والمستهلك وأيضا تفاعل الوظائف التي
يوفرها البائعون والمشترون . فان التسويق الالكتروني يربط بين مجموعة
من المفاهيم الإبداعية والمفاهيم التقنية مرورا بالتصميم والتطوير
والإعلان والبيع ومن خلال متابعتكم لنا في موقعنا سوف تكونوا على وعى
تام بكل هذه المفاهيم لكي تستطيعوا أن تستفيدوا وتعرفوا مميزات وفوائد
التسويق الالكتروني وكل جديد به ويمكن تعريفة بصورة أوضح على انه
تسويق سلعة أو خدمة معنية على شبكة الانترنت بوسائل تسويقية
متعددة خاصة إن الآن شبكة الانترنت احتلت حيز هام من المعلومات
والمنتجات اليومية لكونها مصدر من أهم المصادر للحصول على المنافسة
بعيدا عن الوسائل التقليدية في نشر الخبر أو المعلومة في الجرائد
والمجلات والإذاعات المرئية والمسموعة ولكن الآن شبكة الانترنت أصبحت
من أهم الوسائل لعرض المنتج او الخدمة على الإطلاق لتحقيق النجاح .
إن التسويق الالكتروني هو الجمع بين الإعلان وبيع المنتجات والخدمات
والمعلومات من خلال الانترنت وبكونك مسوق الكتروني سوف تكون
مسئول عن جلب اكبر عدد من العملاء ( الزوار ) لموقعك ولترويج منتجك
لجميع أنحاء العالم . فيوميا ما يقوم الناس بالبحث على الانترنت على
خدمة جديدة أو منتج جديد أصبح العالم كله سوق في بوتقة واحدة وهى
شبكة الانترنت أصبح سوق مفتوح من اجل التسويق الالكترونى وأى
شخص على شبكة الانترنت يمكن أن يكون هو عميلك القادم فانه في اى
مكان من العالم يستطيع التواصل معك والشراء منك أيضا كما انه لا توجد
إجازة أو عطله رسمية موقعك يعمل 24 ساعه يستطيع أن بشاهدة
العملاء في كل وقت
إذن من مزايا التسويق الالكترونى :
1- سهولة الوصول إلى العملاء
2- كما يمكن متابعة إحصائيات موقعك بسهولة ويسر ومتابعة منحنيات
موقعك لتطويره دائما إلى الأفضل
3- كثرة الوسائل التسويقية والترويجية وأيضا كثرة عدد المستخدمين على
شبكة الانترنت حيث أن كل مستخدم عميل لك في موقعك
4- يمكنك بسهوله معرفة كيف يفكر العملاء وعلى اى شئ يبحثون من خلال
بحوث التسويق العلمية لكي تصل إلى فكرهم وأيضا كيف تطور حملتك
التسويقية من اجلهم باستمرار لتحقيق النتائج الأفضل
ما هو الــ Page Rank للموقع وما هو اهميتة وحساب قيمتة
هو معيار لقياس اهمية صفحة موقعك بشبكة الانترنت
ويتم قياس ذلك كنسبة مئوية وهذا التقييم من طرف
محرك البحث جو جل ولهذه الرتبة تأثير كبير على
ترتيب صفحات الموقع في محرك البحث جو جل .
حيث أن جو جل يحدد إشهار المواقع على أساس الروابط الداخلية والرابط
الخارجية المتصلة والمشار ه للموقع وأيضا قيمتهم وهو أل PR الذي
يتعلق بكلمات البحث .
قيمة أل Page Rank تبدأ من صفر إلى عشرة PR0 - PR10.
ممكن أن نفحص أل PR لموقع معين عن طريق أل Toolbar الخاص بجوجل،
الذي نستطيع تحميله من www.toolbar.google.com
ويتم قياس ذلك كنسبة مئوية وهذا التقييم من طرف
محرك البحث جو جل ولهذه الرتبة تأثير كبير على
ترتيب صفحات الموقع في محرك البحث جو جل .
حيث أن جو جل يحدد إشهار المواقع على أساس الروابط الداخلية والرابط
الخارجية المتصلة والمشار ه للموقع وأيضا قيمتهم وهو أل PR الذي
يتعلق بكلمات البحث .
قيمة أل Page Rank تبدأ من صفر إلى عشرة PR0 - PR10.
ممكن أن نفحص أل PR لموقع معين عن طريق أل Toolbar الخاص بجوجل،
الذي نستطيع تحميله من www.toolbar.google.com
التجارة الالكترونية والتسويق الالكتروني عبر شبكة الانترنت
تعتبر التجارة الالكترونية عمليات البيع والشراء للسلع أو الخدمات من
خلال نظم اليكترونية مختلفة على شبكة الانترنت وعلى اعتبار النجاح
الذي وصلت إليه التجارة الالكترونية في هذه الفترات فإننا في حاجه
ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق كثيرة للترويج للسلع والخدمات
ونشرها عبر الشبكة الاجتماعية وهو ما يسمى بالمتجر الالكتروني
المتمثل في الموقع الالكتروني وانتهاء بقبول الطلبات العملاء والزبائن
الراغبين في الشراء منك وفى قراءة سريعة عن التسويق الالكتروني نجد
إن الأفكار بين التجارة الالكترونية والتسويق الالكتروني يسيرون في
اتجاه واحد ومعاً في خط متوازي في حين يكون الاختلاف في الأسلوب أو
الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر ومن هنا انعكست بعض
نماذج التجارة التقليدية ومفاهيمها على التجارة الالكترونية
ونسرد بعض نماذج التجارة الالكترونية وهى
1- (B2B ) وهى اختصارا لكلمة Business-to-Business
ويعتمد هذا النوع من التجارة الالكترونية على تبادل الشركات مع بعضها
لعلاقات التسويق الإلكترونى فيما بينها مثال شركات تقوم بانتاج بطاقات
العرض او بطاقات صوت وتقوم ببيعها لشركات انتاج اجهزه حاسب الى
لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقا .
2- B2C) Business – Consumer )
يعتبر هذا النوع من التجارة الالكترونية يعتمد على قيام شركة ما بتوفير
منتج او خدمة معينة لزبائنها او حرفائها .
3- P2P) Peer-to-peer )
يعتبر هذا النوع اقل نماذج التسويق شيوعا حيث يقوم الاشخاص بتسويق
المنتجات او الخدمات فيما بينهم .
فإذا نظرنا لـ التسويق الالكتروني من خلال شبكة الإنترنت فإننا نعتبره
الأسلوب الإلكتروني الذي يتم به تنفيذ عمليات الإشهار والتسويق على
هذه الشبكة من خلال آليات مختلفة، هذه الآليات هي التي تميز
التسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال استخدام محركات
البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو استخدام تقنيات
الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير
ذلك من الطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق الإلكتروني .
خلال نظم اليكترونية مختلفة على شبكة الانترنت وعلى اعتبار النجاح
الذي وصلت إليه التجارة الالكترونية في هذه الفترات فإننا في حاجه
ماسة بالتأكيد إلى وسائل وطرق كثيرة للترويج للسلع والخدمات
ونشرها عبر الشبكة الاجتماعية وهو ما يسمى بالمتجر الالكتروني
المتمثل في الموقع الالكتروني وانتهاء بقبول الطلبات العملاء والزبائن
الراغبين في الشراء منك وفى قراءة سريعة عن التسويق الالكتروني نجد
إن الأفكار بين التجارة الالكترونية والتسويق الالكتروني يسيرون في
اتجاه واحد ومعاً في خط متوازي في حين يكون الاختلاف في الأسلوب أو
الطريقة التي تتم بها عملية التسويق والنشر ومن هنا انعكست بعض
نماذج التجارة التقليدية ومفاهيمها على التجارة الالكترونية
ونسرد بعض نماذج التجارة الالكترونية وهى
1- (B2B ) وهى اختصارا لكلمة Business-to-Business
ويعتمد هذا النوع من التجارة الالكترونية على تبادل الشركات مع بعضها
لعلاقات التسويق الإلكترونى فيما بينها مثال شركات تقوم بانتاج بطاقات
العرض او بطاقات صوت وتقوم ببيعها لشركات انتاج اجهزه حاسب الى
لتقوم بتجميعها وبيعها لاحقا .
2- B2C) Business – Consumer )
يعتبر هذا النوع من التجارة الالكترونية يعتمد على قيام شركة ما بتوفير
منتج او خدمة معينة لزبائنها او حرفائها .
3- P2P) Peer-to-peer )
يعتبر هذا النوع اقل نماذج التسويق شيوعا حيث يقوم الاشخاص بتسويق
المنتجات او الخدمات فيما بينهم .
فإذا نظرنا لـ التسويق الالكتروني من خلال شبكة الإنترنت فإننا نعتبره
الأسلوب الإلكتروني الذي يتم به تنفيذ عمليات الإشهار والتسويق على
هذه الشبكة من خلال آليات مختلفة، هذه الآليات هي التي تميز
التسويق التقليدي عن مرادفه الإلكتروني من خلال استخدام محركات
البحث مثلاً في عملية إشهار المواقع والترويج لها أو استخدام تقنيات
الرسائل الإلكترونية لكسب المزيد من الزبائن وللتعريف بالسلعة إلى غير
ذلك من الطريق المعتمدة والمعروفة في عالم التسويق الإلكتروني .
مفهوم التجارة الإلكترونية
التجارة الإلكترونية هو نظام عبر الانترنت يتيح حركة بيع وشراء السلع
وتداول الخدمات والمعلومات من خلالالتجارة الاليكترونية ومفهوم التجارة الاليكترونية هو نظام عبر شبكة الانترنت يتيح عملية بيع وشراء السلع وتداول الخدمة والمعلومات
شبكة الانترنت فمن خلال التجارة
الإلكترونية يمكننا تشبية التجارة
الالكترونية بالسوق الالكترونى الشامل
الذى يتوفر به كل ما نبحث عنه من الخدمات
.والمنتجات عبر شبكة الانترنت
فعالم الاتصالات يعرف التجارة الالكترونية بأنه وسيلة من أجل ايصال
المعلومات أو الخدمات أو المنتجات عبر خطوط الهاتف وعبر شبكات
الانترنت فمن خلال التجارة الالكترونية يمكنك خلق وسائل الاتصال
المتعددة ليصل اليك العميل اينما كنت .
ومن وجهة نظر الأعمال التجارية فهي عملية تطبيق التقنية من أجل
جعل المعاملات التجارية تجري بصورة تلقائية وسريعة ليصل اليك عميلك
الذى يبحث عن منتجك او خدمتك.
في حين أن الخدمات تعرف التجارة الإلكترونية بأنها أداة من أجل تلبية
رغبات الشركات والمستهلكين والمدراء في خفض تكلفة الخدمة والرفع
من كفاتها والعمل على سرعة ايصال الخدمة الى العملاء.
وأخيرا فإن عالم الانترنت يعرفها بالتجارة التي تفتح المجال من أجل
بيع وشراء المنتجات والخدمات والمعلومات عبر الانترنت.
ومن التعاريف السابقة نستخلص الاتى
ويُمكن تقسيم نشاطات التجارة الإلكترونية بشكلها الحالي إلى قسمين
رئيسين هما:
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الزبائن الأفراد (Business-to-Consumer)،
ويُشار إليها اختصارا بالمصطلح B2C، وهي تمثِّل التبادل التجاري بين
الشركات من جهة والزبائن الأفراد من جهة أخرى.
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business)،
ويُشار إليها اختصارا بالرمز B2B؛ وهي تمثِّل التبادل التجاري الإلكتروني
بين شركة وأخرى.
من هنا يأتي ذكر أهميه التجارة الالكترونية
تسويق أكثر فعالية : إن اعتماد الشركات على الانترنت في التسويق
الإلكتروني يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أنحاء العالم
طوال الأسبوع والسنة مما يتيح للشركة فرصة غير مسبوقة للوصول إلى
جميع أسواق العالم في وقت واحد وبأقل التكاليف
تخفيض مصاريف الشركات : من خلال تخفيض الوقت وتعزيز الفعالية فإن
التجارة الالكترونية دور أساسي في تنظيم عمليات المؤسسات
والمشاريع التجارية وتحقيق أهدافها فهي تساعد أصحاب المشاريع
التجارية والمؤسسات في إدارة أعمالهم ومتابعة مؤسساتهم من اى
مكان في العالم وفى اى وقت يريدون دون الحاجة للتقييد بمكان أو زمان .
تسمح بإنشاء تجارة منخفضة جدا فنظرا لانخفاض تكاليف إنشاء عمل
تجارى عبر الانترنت يمكن لاى شخص أن يقوم بإنشاء مشروع خاص به
دون الحاجة إلى تكاليف إنشاء مكاتب وتوظيف عمال وموظفين
استثمار البريد الالكتروني لتسويق المنتجات : لم يعد البريد الإلكتروني
مجرد وسيلة للتواصل السريع بين الأفراد ، بل أن كثير من الناس بشكل
فردى وكذلك الشركات يستثمرونه في التسويق لمنتجاتهم سواء كانت
مادية أم خدمية بسبب قدرته على توصيل رسائل إلى عدد كبير من
الأشخاص وهو يخلق سوق واسعة للمنتج بل أن هناك شركات تخصص
نشاطها في التسويق بالبريد الالكتروني
وتداول الخدمات والمعلومات من خلالالتجارة الاليكترونية ومفهوم التجارة الاليكترونية هو نظام عبر شبكة الانترنت يتيح عملية بيع وشراء السلع وتداول الخدمة والمعلومات
شبكة الانترنت فمن خلال التجارة
الإلكترونية يمكننا تشبية التجارة
الالكترونية بالسوق الالكترونى الشامل
الذى يتوفر به كل ما نبحث عنه من الخدمات
.والمنتجات عبر شبكة الانترنت
فعالم الاتصالات يعرف التجارة الالكترونية بأنه وسيلة من أجل ايصال
المعلومات أو الخدمات أو المنتجات عبر خطوط الهاتف وعبر شبكات
الانترنت فمن خلال التجارة الالكترونية يمكنك خلق وسائل الاتصال
المتعددة ليصل اليك العميل اينما كنت .
ومن وجهة نظر الأعمال التجارية فهي عملية تطبيق التقنية من أجل
جعل المعاملات التجارية تجري بصورة تلقائية وسريعة ليصل اليك عميلك
الذى يبحث عن منتجك او خدمتك.
في حين أن الخدمات تعرف التجارة الإلكترونية بأنها أداة من أجل تلبية
رغبات الشركات والمستهلكين والمدراء في خفض تكلفة الخدمة والرفع
من كفاتها والعمل على سرعة ايصال الخدمة الى العملاء.
وأخيرا فإن عالم الانترنت يعرفها بالتجارة التي تفتح المجال من أجل
بيع وشراء المنتجات والخدمات والمعلومات عبر الانترنت.
ومن التعاريف السابقة نستخلص الاتى
ويُمكن تقسيم نشاطات التجارة الإلكترونية بشكلها الحالي إلى قسمين
رئيسين هما:
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الزبائن الأفراد (Business-to-Consumer)،
ويُشار إليها اختصارا بالمصطلح B2C، وهي تمثِّل التبادل التجاري بين
الشركات من جهة والزبائن الأفراد من جهة أخرى.
تجارة إلكترونية من الشركات إلى الشركات (Business-to-Business)،
ويُشار إليها اختصارا بالرمز B2B؛ وهي تمثِّل التبادل التجاري الإلكتروني
بين شركة وأخرى.
من هنا يأتي ذكر أهميه التجارة الالكترونية
تسويق أكثر فعالية : إن اعتماد الشركات على الانترنت في التسويق
الإلكتروني يتيح لها عرض منتجاتها وخدماتها في مختلف أنحاء العالم
طوال الأسبوع والسنة مما يتيح للشركة فرصة غير مسبوقة للوصول إلى
جميع أسواق العالم في وقت واحد وبأقل التكاليف
تخفيض مصاريف الشركات : من خلال تخفيض الوقت وتعزيز الفعالية فإن
التجارة الالكترونية دور أساسي في تنظيم عمليات المؤسسات
والمشاريع التجارية وتحقيق أهدافها فهي تساعد أصحاب المشاريع
التجارية والمؤسسات في إدارة أعمالهم ومتابعة مؤسساتهم من اى
مكان في العالم وفى اى وقت يريدون دون الحاجة للتقييد بمكان أو زمان .
تسمح بإنشاء تجارة منخفضة جدا فنظرا لانخفاض تكاليف إنشاء عمل
تجارى عبر الانترنت يمكن لاى شخص أن يقوم بإنشاء مشروع خاص به
دون الحاجة إلى تكاليف إنشاء مكاتب وتوظيف عمال وموظفين
استثمار البريد الالكتروني لتسويق المنتجات : لم يعد البريد الإلكتروني
مجرد وسيلة للتواصل السريع بين الأفراد ، بل أن كثير من الناس بشكل
فردى وكذلك الشركات يستثمرونه في التسويق لمنتجاتهم سواء كانت
مادية أم خدمية بسبب قدرته على توصيل رسائل إلى عدد كبير من
الأشخاص وهو يخلق سوق واسعة للمنتج بل أن هناك شركات تخصص
نشاطها في التسويق بالبريد الالكتروني
أساليب الترويج- 4- الترويج من خلال غرف الدردشة
غرف الدردشة تتيح تبادل المعلومات
إن Listserv و Newsgroups و Chat هي من الوسائل المتاحة للترويج على الإنترنت، لكنها تتطلب مزيداً من الحرص في التعامل معها. ويمكن القول أن Listservوالمجموعات الإخبارية التي تهتم بالموضوع وهي عبارة عن قوائم مراسلات غير تجارية تسمح لمستقبلي رسائل البريد الإليكتروني بإرسال هذه الرسائل إلى مجموعة يرأسها في العادة عضو واحد.
أما غرف الدردشة، فهي الأجزاء الخاصة بمواقع الويب التي يمكن للمستخدمين من خلالها إجراء المحادثات مع بعضهم البعض من خلال تنسيق نصي وفي وقت فعلي.
ويمكن أن نقول أن Listservs والمجموعات الإخبارية مخصصة للأشخاص المهتمين بالفعل بموضوع معين والذين يحرصون على التشارك في المعلومات والتعلم من خبرات بعضهم البعض. ولا يوجد حيز كبير للترويج من خلال مثل هذه القوائم.
فإذا انضم أحد الأعضاء إلى هذه القوائم وقام بإرسال بعض المواد التسويقية – مثل النشرات الإخبارية – لهدف واحد وهو الترويج لأحد المنتجات، فسيتم في هذه الحالة تجنبها والتخلص منها من المجموعة من خلال الوسيط؟. والوسيلة الشرعية الوحيدة هنا والتي يمكن من خلالها الترويج لشركتك في Listserv أو مجموعة إخبارية تتمثل في توفير معلومات مفيدة وموضوعية كلما كان ذلك بالأمر المناسب والافتراض أن سلوكك وإرشاداتك الجيدة سوف تنعكس إيجابياً على سمعة شركتك.
هذا وتمتاز غرف الدردشة بأنها تتيح المزيد من المعلومات أكثر من Listservs والمجموعات الإخبارية، لكن لا يمكن استخدامها في أغراض التسويق التجاري.
إن Listserv و Newsgroups و Chat هي من الوسائل المتاحة للترويج على الإنترنت، لكنها تتطلب مزيداً من الحرص في التعامل معها. ويمكن القول أن Listservوالمجموعات الإخبارية التي تهتم بالموضوع وهي عبارة عن قوائم مراسلات غير تجارية تسمح لمستقبلي رسائل البريد الإليكتروني بإرسال هذه الرسائل إلى مجموعة يرأسها في العادة عضو واحد.
أما غرف الدردشة، فهي الأجزاء الخاصة بمواقع الويب التي يمكن للمستخدمين من خلالها إجراء المحادثات مع بعضهم البعض من خلال تنسيق نصي وفي وقت فعلي.
ويمكن أن نقول أن Listservs والمجموعات الإخبارية مخصصة للأشخاص المهتمين بالفعل بموضوع معين والذين يحرصون على التشارك في المعلومات والتعلم من خبرات بعضهم البعض. ولا يوجد حيز كبير للترويج من خلال مثل هذه القوائم.
فإذا انضم أحد الأعضاء إلى هذه القوائم وقام بإرسال بعض المواد التسويقية – مثل النشرات الإخبارية – لهدف واحد وهو الترويج لأحد المنتجات، فسيتم في هذه الحالة تجنبها والتخلص منها من المجموعة من خلال الوسيط؟. والوسيلة الشرعية الوحيدة هنا والتي يمكن من خلالها الترويج لشركتك في Listserv أو مجموعة إخبارية تتمثل في توفير معلومات مفيدة وموضوعية كلما كان ذلك بالأمر المناسب والافتراض أن سلوكك وإرشاداتك الجيدة سوف تنعكس إيجابياً على سمعة شركتك.
هذا وتمتاز غرف الدردشة بأنها تتيح المزيد من المعلومات أكثر من Listservs والمجموعات الإخبارية، لكن لا يمكن استخدامها في أغراض التسويق التجاري.
أساليب الترويج- 3- الترويج من خلال البريد الإليكتروني(الجزء الثانى)
رسائل البريد الإليكتروني ضخمة الحجم:
يمكنك إنشاء قائمة بريدية خاصة بك
إذا قررت تطوير حملتك التي تقوم على إرسال حجم ضخم من رسائل البريد الإليكتروني، فعليك في هذه الحالة أن تتوخى الحذر عند إعدادك لقائمة المراسلات وكذلك كيفية تعاملك مع المشتركين. وإذا لم توفر لعملائك أقصى درجات الرعاية والاهتمام، فإن ذلك سيؤثر سلباً على سمعتك وبشكل سريع.
إنشاء قوائم البريد الإليكتروني:
قد لا تكتفي بمرور الوقت بالمشاركة في قوائم البريد الإليكتروني، وترغب في إنشاء واحدة بنفسك. فقد لا تتناول القوائم الموجودة اهتماماتك أو اهتمامات شركتك بالشكل الكافي أو قد ترغب في تدعيم أحد منتجاتك أو توزيع معلومات عن شركتك قد يرغب الكثيرون في الإطلاع عليها. في أي من هذه الأحوال، سوف تفي قائمة بريد إليكتروني خاصة بك بالغرض سواء أكانت قائمة مناقشة أم إعلان أم نشرة إخبارية.
تحذير:
تتطلب قوائم البريد الإليكتروني وقتاً هائلاً للتعامل معها؛ فالعديد من منسقي قوائم البريد الإليكتروني يخصصون عدة ساعات يومياً لإلقاء نظرة على الرسائل، هذا بخلاف المهام الإدارية الأخرى مثل التعامل مع طلبات الاشتراك غير السليمة. هذا بالإضافة إلى الوقت اللازم لإعداد جهاز وبرنامج وحدة خدمة القائمة – وهو سبب كاف لعدم الإقدام على إدارة المهام الفنية بنفسك، كما يأتي الحديث عنه فيما بعد. ومن ثم فقبل أن تقدم على إنشاء قائمة خاصة بك تأكد من أن لديك الوقت الكافي لإدارتها بنجاح.
جمع عناوين البريد الإليكتروني:
تتمثل الوسيلة الشرعية الوحيدة لإنشاء قائمة خاصة بالبريد الإليكتروني في إعطاء مستخدمي الإنترنت الفرصة للاشتراك من خلال نموذج أو استمارة متاحة على موقع الويب الخاص بك.
وفي إمكانك جمع عناوين البريد الإليكتروني بسهولة ويسر من خلال نموذج صغير على الصفحة الرئيسية لموقعك يمكن للعملاء إرسال عناوين البريد الإليكتروني الخاصة بهم من خلاله لإدراجها في قائمة المراسلات الخاصة بك، وقد تحتاج إلى سؤال هؤلاء العملاء عن معلومات أخرى أيضاً، لكن احرص على أن يكون النموذج قصيراً بقدر الإمكان، ولا تسأل عن عناوين أو أرقام تليفونات.
إن تجميع عناوين البريد الإليكتروني هي الوسيلة التي يمكنك من خلالها إرسال رسائل البريد الإليكتروني الضخمة إلى قائمة من الأشخاص الذين لم يقوموا على وجه التحديد بطلب إرسالها إليهم. ومن المتوقع أن يلغي هؤلاء الأشخاص المدرجين في هذه القائمة اشتراكهم إذا كانوا لا يرغبون في استقبال المزيد من رسائل البريد الإليكتروني من المصدر. رسائل البريد الإليكتروني التي لم يتم طلبها.
لعل هناك الملايين من رسائل البريد الإليكتروني التي لا يتم طلبها والتي ترسل كل يوم، وإذا نظرنا إلى الموضوع بصفة شخصية، سنجد أن كلاً منا يستقبل أكثر من عشرين رسالة من هذه النوعية يومياً. ويتم إرسال معظم هذه الرسائل من مواقع الويب الترفيهية أو المواقع التي تغري مستخدمي الإنترنت بأحلام الثراء السريع والحصول على أجسام رشيقة ومثالية في وقت قصير.
ومن ناحية أخرى، فإن الشركات التي تقوم بإرسال هذه النوعية من رسائل البريد الإليكتروني تشتري قوائم المراسلات من الشركات الأخرى التي تقوم بتجميع قوائم من عناوين البريد الإليكتروني وتقوم بتصنيفها حسب الاهتمامات. وتقوم هذه الشركات من جانبها ببيع القوائم الخاصة بها إلى شركات أخرى وهكذا. وتتمثل المحصلة الإجمالية في رسائل بريد إليكتروني غير مطلوبة يتم إرسالها إلى أشخاص غير مهتمين بالمنتجات التي يتم الترويج لها.
مزايا إنشاء قائمة بريد إليكتروني:
تتحقق مزايا متعددة من إنشاء قائمة بريد إليكتروني قد تفوق مزايا الاشتراك في قائمة موجودة بالفعل:
1- التركيز على الهدف:
التركيز على الهدف ضروري عند إنشاء القائمة
يمكنك التحكم في قدر المساحة التي يحتلها الموضوع بإنشاء قائمة خاصة بك، كما أن ذلك يساعدك على اكتشاف الأشخاص المهتمين بموضوعك. قد تتناول القائمة منتجاتك أو مجال عملك أو غيرها من الموضوعات.
2- سهولة نقل المعلومات:
لاشك أن وصول رسالتك إلى الآخرين من خلال البريد الإليكتروني يعد وسيلة تسويقية أكثر فاعلية من تركهم يبحثون عنها على موقعك على الويب.
3- تكوين مجتمع عبر الإنترنت:
تثير قائمة البريد الإليكتروني الجيدة شعوراً بوحدة الهدف بين أعضائها، كما أنها قد تجعل من عملائك رجال تسويق لمنتجك أو الخدمة التي تقدمها خاصة إذا شعروا بأن لهم كلمة مسموعة فيما يتعلق بشئون المنتج، وإذا كنت تشارك في القائمة بصورة إيجابية بصفتك ممثل عن شركتك ومتمرس في التسويق عبر الإنترنت.
4- الدعاية:
إن إنشاء قائمة بريد إليكتروني جيدة وفعالة يجعلك تبدو أنت وشركتك كخبراء في موضوع القائمة، خاصة إذا كانت تنطوي على قدر كبير من المعلومات المهمة.
تحديد نوع القائمة:
بعد أن تقرر إنشاء قائمة بريد إليكتروني وتحدد بشكل مبدئي موضوعها، عليك أن تختار بين نوعين من القوائم: إما قائمة المناقشة أو قائمة الإعلان.
فيما يلي وصف مفصل لكلا النوعين:
1- قوائم المناقشة:
هي قوائم تفاعلية يتناقش من خلالها عملاؤك حول أفضل طريقة لاستخدام منتجك. كما تتناقش الشركة والعملاء من خلالها حول دعم المنتج أو الشركة ونظائرها في العمل حول اتجاهات العمل المختلفة.
فعلى سبيل المثال:
يمكنك إنشاء قائمة لدعم المنتج يتم إدارتها بواسطة منسق للمهتمين بمعرفة كل تفاصيل المنتج منك ومن عملاء آخرين أكثر خبرة. ويمكنك أيضاً إنشاء قائمة تعرض أحدث المعلومات عن أية تطورات تتم في مجال عملك لمعرفة تعقيبات المشتركين على ذلك.
2- قوائم الإعلان:
هي قوائم توجه من خلالها الرسائل من المرسل إلى مجموعة من المستقبلين: ولا يمكن للمستقبلين فيها الرد على الرسائل وإرسال الرد لجميع أعضاء القائمة. ويمكن أن تستخدم الشركة مثل هذه القوائم للإعلان عن ظهور منتج جديد أو وجود عروض خاصة، كما يمكنها أن تعرض فيها أخباراً متعلقة بالشركة أو مجال عملها ككل.
فعلى سبيل المثال:
تستطيع إنشاء قائمة تتضمن نشرات إخبارية وتحليلات فقط وقائمة أخرى تتضمن أسماء عملاء مخصوصين يتم إرسال إخطارات مسبقة إليهم بوجود عروض خاصة أو تخفيضات. كما تستخدم هذه القوائم في إنشاء نشرات إخبارية منتظمة للعملاء الموجودين بالفعل والعملاء المرتقبين. فالنشرة الإخبارية الصادرة عن محل لبيع الآلات الموسيقية، على سبيل المثال، قد تحتوى على معلومات عن منتج جديد وإرشادات من الشركات المنتجة ومن القراء بالإضافة إلى التنويه عن أي تخفيضات قادمة.
وفي حالة ما إذا واجهتك صعوبة في تحديد قائمة المناقشة أو الإعلان الجديدة، فيمكنك الحصول على بعض الأفكار من قوائم أخرى للعاملين في نفس مجالك أو في مجال مشابه. قم بزيارة إحدى آليات البحث عبر قوائم البريد الإليكتروني على الويب واطلع على أوصاف القوائم المختلفة للحصول على بعض الأفكار.
يمكنك أيضاً إنشاء قائمتي مناقشة وإعلان متناظرتين، حيث تقدم قائمة الإعلان معلومات وتتيح قائمة المناقشة فرصة لتحليل المعلومات والتعليق عليها.
يمكن أن تحقق قائمة أو قوائم البريد الإليكتروني الآتي في حالة إنشائها وصيانتها على الوجه الأكمل:
تزويد العملاء الأساسين بأحدث المعلومات التي يصعب الحصول عليها من مصادر أخرى.
الحد من استخدام النشرات الإخبارية والكتالوجات المطبوعة، مما يوفر من تكاليف الطباعة والبريد التي توجه للاتصال بالعملاء عبر البريد الإليكتروني .
إتاحة الفرصة للعملاء للتعاون فيما بينهم بالإجابة عن تساؤلات بعضهم البعض، مما يخفف بعض العبء على قسم خدمة العملاء أو الدعم الفني أو المبيعات.
مثال على كيفية استخدام قوائم البريد الإليكتروني في مكتبة لبيع كتب الخيال العلمي:
قائمة الإعلان عن إصدارات جديدة: يتم تحديث هذه القائمة بصورة يومية لتتضمن أحدث إصدارات الكتب التي ظهرت في المكتبة.
قائمة مناقشة الإصدارات الجديدة: تشجع هذه القائمة العملاء على عرض رؤيتهم الخاصة ومناقشة مزايا الإصدارات الجديدة.
قائمة الإعلان المتعلقة بالمؤلفين: تحتوي هذه القائمة على أخبار الزيارات التي قام بها مؤلفو الكتب للمكتبة.
قائمة مناقشة كتب الخيال العلمي: تتضمن هذه القائمة تعليقات المكتبة والمشتركين على أفكار قصص الخيال العلمي المتوقعة في الإصدارات الحديثة.
قائمة مناقشة المستقبل: هي قائمة تابعة للمكتبة وإن لم تكن من إنشائها تدور حول انطباع المشتركين عن كيفية تحقيق المستقبل المرغوب.
إعداد وحدة خدمة قائمة البريد الإليكتروني:
عند الحديث عن تشغيل وحدة خدمة قائمة البريد الإليكتروني، يكون هناك ثلاثة خيارات متاحة: تشغيل وحدة الخدمة بنفسك (شرائها)، أو الاعتماد في ذلك على طرف آخر (تأجيرها)، أو الاعتماد على خدمة مجانية.
وفيما يلي هذه الخيارات الثلاثة:
1- الخدمة المجانية:
لقد ظهرت في الفترة الأخيرة شركات متعددة تستضيف قوائم بريد إليكتروني على الويب مجاناً وتتولى مهمة صيانتها بصورة مباشرة. يظهر في مقابل ذلك إعلان نصي في نهاية كل رسالة من رسائل القائمة. يعد هذا الخيار مناسباً عند إنشاء قائمة بريد إليكتروني في البداية، فهو يتيح لك الفرصة للتركيز على محتوى القائمة بدلا من النواحي الفنية، من خدمات قوائم البريد الإليكتروني المجانية E Group التابع لــYahoo www.egroups.com و Topica www.topica.com و ListBot التابع لشركة Microsoft www.listbot.com . تتيح بعض الخدمات خيار عدم ظهور إعلانات في رسائل البريد الإليكتروني مقابل اشتراك شهري أو سنوي بسيط.
2- التأجير:
اتصل بمزود خدمة الإنترنت الذي تتعامل معه أو بطرف آخر، واطلب منه استضافة قائمة البريد الإليكتروني الخاصة بك. يتيح العديد من مزودي خدمة الإنترنت ومطوري برامج وحدات خدمة هذه القوائم والشركات المستضيفة للقوائم على الويب هذه الخدمة مقابل ما يتراوح من خمسة إلى عشرة دولارات شهرياً في البداية (ولكن قد يصل هذا المبلغ إلى مئات الدولارات شهرياً في حالة القوائم التي تحتوي على عناوين قد تصل إلى الآلاف). من الشركات التي تقدم خدمات جيدة في هذا المجال L-Soft و Innovyx و Lyris و SparkList و FloNetwork.
3- الشراء:
يستلزم الشراء إيجاد وحدة الخدمة المناسبة للاستخدام كوحدة خدمة قائمة بريد إليكتروني وتثبيتها على جهازك الشخصي. تتاح أنواع متعددة من برامج وحدات الخدمة للاستخدام على نظم UNIX و Linux و Windows NT/2000 و Windows 95/98 و Macintosh. ولا تنس تقييم الوقت المستغرق في تثبيت وحدة الخدمة ومعرفة كيفية استخدامها وتشغيلها.
إن أفضل وحدة خدمة مستخدمة مع قوائم البريد الإليكتروني هي L-Soft International LISTSERV www.Isoft.com وهي قابلة للاستخدام في نظم VM و OpenVMS و UNIX و Windows NT و Windows 95/98. هناك أيضاً منافسان لهذه الوحدة هما CREN ListProc www.cren.com و Great Circle Associates Majordomo www.greatcircle.com يعملان على نظام UNIX فقط. هناك أيضاً عدد متزايد من منتجات وحدات الخدمة المتاحة العاملة على نظامي Windows و Macintosh ، ولكن قد لا تتوافر لها نفس السمات والإمكانيات الآلية المتاحة على الوحدات العاملة على UNIX.
وينبغي تثبيت وحدات خدمة قوائم البريد الإليكتروني على جهاز كمبيوتر به اتصال مخصص بوحدة خدمة البريد الإليكتروني على الإنترنت. تستطيع تثبيت برنامج وحدة الخدمة على جهاز كمبيوتر شخصي تستخدمه بانتظام للاتصال بمزود خدمة الإنترنت الذي تتعامل معه. ولكن قد تعاني في هذه الحالة من طول فترة تنزيل رسائل البريد الإليكتروني نتيجة قيام برنامج وحدة خدمة القوائم بنقل الرسائل المنتظرة من وإلى وحدة خدمة البريد الإليكتروني.
عليك أن تكون ملماً بخطوات تهيئة وحدة خدمة قوائم البريد الإليكتروني، سواء قمت باستضافتها بنفسك أم قام طرف آخر بذلك.
قم بالخطوات التالية لإعداد قائمة بريد إليكتروني بسيطة تعمل باستخدام LISTSERV على نظام Windows 95/98:
قم باستخدام متصفح الويب في LISTSERV For Windows 95 SharewareVersion من موقع L-Soft وعنوانه www.Isoft.com/download . اتبع ارشادات التنزيل في موقع L-Soft للبدء في عملية التنزيل، اتبع تعليمات المتصفح لحفظ الملف (Win 95.zip ) على القرص الصلب وقم بفك ضغط الملف.
قم بالنقر نقراً مزدوجاً فوق مجلد Win 95.
قم بالنقر نقراً مزدوجاً فوق ملف setup.exe ، يتم تشغيل برنامج إعداد LISTSERV. يحثك InstallShield Wizard على تثبيت البرنامج في دليل جديد يقوم بإنشائه باسم C:/ LISTSERV .
إذا لم تكن ترغب في تثبيت البرنامج في الدليل الافتراضي، قم بالنقر فوق Browse واختر دليلاً مختلفاً.
انقر فوق OK عندما يتم حثك على إنشاء الدليل، يطلب منك عندئذ الموافقة على إنشاء أيقونة LISTSERV في قائمة Program لنظام Windows 95.
انقر فوق OK.
وبهذا يكون قد تم تثبيت LISTSERV. ويطلب منك بعد ذلك تهيئة LISTSERV للمرة الأولى. تتم عملية التهيئة بتزويد المعلومات التالية في مجموعة من مربعات الحوار:
اسم جهاز المضيف المتصل بالإنترنت في صيغة listserv.xyz.com. وهذا هو عنوان الإنترنت لوحدة خدمة البريد الإليكتروني.
الاسم البديل للجهاز المضيف، في حالة وجوده.
الصيغة: الاسم الذي ترغب في ظهوره في الرسائل الصادرة من وحدة خدمة القائمة. أفضل اختيار لهذا الحقل هو اسم شركتك أو الاسم الذي ترغب في تحديده للقائمة، مثل Widgetlist.
كلمة مرور لحماية إنشاء قوائم بريد إليكتروني جديدة: تمنع هذه الكلمة من له علم بكيفية استخدام LISTSERV من التلاعب بقوائم البريد الإليكتروني الخاصة بك.
عنوان البريد الإليكتروني للشخص المسئول عن وحدة خدمة القائمة.
اسم الجهاز الذي يتم من خلاله تسليم البريد الإليكتروني.
ما إذا كنت ترغب في تهيئة واجهة استخدام الويب لأرشيفات القائمة والموضع الذي يمكن أن تجده وتخزن فيه الملفات المطلوبة. من الأفضل إنشاء هذه الأرشيفات حتى ترسل المناقشات السابقة بسهولة من قائمة البريد الإليكتروني إلى موقع الويب الخاص بالتسويق.بمجرد إدخال هذه المعلومات تكون عملية التهيئة قد اكتملت.
قم بالنقر نقراً مزدوجاً فوق أيقونة LISTSERV ( Main Program ) لتشغيل LISTSERV .
يجب استخدام محرر نص مثل Windows Notepad لبدء تشغيل قائمة في LISTSERV.
يعمل هذا المحرر على إنشاء List Header الذي يكون له تنسيق معين وكلمات أساسية يتم تخصيص قيم لها. تكون هذه القيم عبارة عن إعدادات تحدد لــ LISTSERV أما إذا كانت القائمة مفتوحة وترسل رسائل تأكيد إلى أعضاء القائمة وتحدد ما إذا كانت القائمة يتم إدارتها من خلال منسق وما إذا كانت announce only ( مصطلح تستخدمه LISTSERV للإشارة إلى قائمة الإعلان. يأتي وصف مفصل لتفاصيل الكلمات الأساسية والقيم المحتملة لــ List Header في ملف LISTSERV Help الموجود داخل البرنامج. يتم بعدئذ إرسال List Header بالبريد الإليكتروني إلى وحدة خدمة القائمة وتصبح بذلك صاحب قائمة بريد إليكتروني جديدة على وحدة خدمة LISTSERV.
يتم إدارة القائمة من خلال واجهة استخدام سطر الأمر القائمة على النصوص والتي يتم فتحها في نظم Windows.
تطوير قوائم البريد الإليكتروني:
تطوير قوائم البريد أمر مطلوب
إذا كنت تود إرسال رسالة بريد إليكتروني إلى مشتركيك أكثر من مرة في الشهر، فعليك أن تقوم بإنشاء العديد من قوائم المراسلات التي تشتمل على أفكار وموضوعات مختلفة. فعلى سبيل المثال، في إمكان القائمين على موقع بيع ملفات المقطوعات الصوتية على الإنترنت إعداد قائمة مراسلات منفصلة لكل نوع من أنواع المقطوعات الصوتية المتاحة على الموقع.
ويمكن في هذا الحال إرسال رسالة البريد الإليكتروني إلى كل قائمة مراسلات مرة في الشهر موضحاً فيها الإصدارات الجديدة لكل نوع من أنواع المقطوعات الصوتية ومقابلة مع من قاموا بإعداد هذه الإصدارات. كما قد يقبل الناس على الاشتراك في خدمات هذا الموقع لأنهم يعرفون أن رسائل البريد الإليكتروني التي سترد إليهم ستكون متعلقة بمنتجات تحظى باهتمامهم.
هناك خيار آخر يتمثل في إنشاء قوائم مراسلات منفصلة لحملات ترويج بعينها مثل النشرة الإخبارية الخاصة بالعناصر المعروضة بخصومات أو النشرة الإخبارية الأسبوعية التي تشتمل على عروض خاصة أو أي شيء آخر يناسب موقعك، ومن خلال الاستفادة من رسائل البريد الإليكتروني في عملية التسويق والترويج وإنشاء قوائم المراسلات المنفصلة، يمكنك زيادة إجمالي عدد المشتركين وعدد رسائل البريد الإليكتروني التي يتم إرسالها بقدر معقول ومنظم إلى العملاء، وهو الأمر الذي يمكنك من زيادة اهتمام العملاء بمنتجاتك بقدر أكبر مما يمكن تحقيقه من خلال رسالة بريد إليكتروني واحدة مع الحفاظ على رضاء العملاء.
التعامل مع قوائم البريد الإليكتروني:
من المسئوليات المهمة الواقعة على كاهل القائمين على المواقع المتعاملة في مجال الترويج من خلال البريد الإليكتروني الحفاظ على قوائم المراسلات الخاصة بالموقع في صورة منظمة جيدة، وهو ما يعني التخلص من عناوين البريد الإليكتروني المتكررة بما في ذلك التوجيهات والتعليمات الواضحة المتعلقة بكيفية إلغاء الاشتراك في كل رسالة بريد إليكتروني، وكذلك التأكد من تلبية طلبات إلغاء الاشتراك هذه على وجه السرعة.
برامج التعامل مع قوائم البريد الإليكتروني:
من الممكن أتمتة عملية الحفاظ على قائمة المراسلات بسهولة من خلال استخدام برامج التعامل مع رسائل البريد الإليكتروني الضخمة، ومن هذه الحزم البرمجية Majordomo www.greatcircle.com/majordomo و ListMate www.listmate.com، ويمكن لمثل هذه الحزم البرمجية التعامل مع قاعدة البيانات الخاصة بالمعلومات المتعلقة بالمشتركين.
هذا وتشتمل هذه الحزم البرمجية على التخلص من المتكررات وإلغاء الاشتراك آلياً وتقارير مراجعة تتعلق بحالة النشرة الإخبارية الخاصة بك، ومن الممكن كذلك إرسال رسائل البريد الإليكتروني مباشرةً من الكمبيوتر الخاص بوحدة الخدمة الخاصة بك.
الاستعانة بالشركات الأخرى:
تتيح الشركات الأخرى أيضاً إمكانية التعامل مع قوائم المراسلات وخدمات إرسال رسائل البريد الإليكتروني الضخمة، ويعد هذا خياراً فعالاً للشركات التي لا تتمتع بالموارد أو التي لا ترغب في شراء حزم البرامج التي تمكنها من التعامل مع عملية إرسال رسائل البريد الإليكتروني الضخمة، وتعرض بعض من هذه الخدمات المستمدة من الأطراف الخارجية واجهات استخدام تعتمد على الويب مشابهة لحزم البرامج التي سبق ذكرها.
يمكنك إنشاء قائمة بريدية خاصة بك
إذا قررت تطوير حملتك التي تقوم على إرسال حجم ضخم من رسائل البريد الإليكتروني، فعليك في هذه الحالة أن تتوخى الحذر عند إعدادك لقائمة المراسلات وكذلك كيفية تعاملك مع المشتركين. وإذا لم توفر لعملائك أقصى درجات الرعاية والاهتمام، فإن ذلك سيؤثر سلباً على سمعتك وبشكل سريع.
إنشاء قوائم البريد الإليكتروني:
قد لا تكتفي بمرور الوقت بالمشاركة في قوائم البريد الإليكتروني، وترغب في إنشاء واحدة بنفسك. فقد لا تتناول القوائم الموجودة اهتماماتك أو اهتمامات شركتك بالشكل الكافي أو قد ترغب في تدعيم أحد منتجاتك أو توزيع معلومات عن شركتك قد يرغب الكثيرون في الإطلاع عليها. في أي من هذه الأحوال، سوف تفي قائمة بريد إليكتروني خاصة بك بالغرض سواء أكانت قائمة مناقشة أم إعلان أم نشرة إخبارية.
تحذير:
تتطلب قوائم البريد الإليكتروني وقتاً هائلاً للتعامل معها؛ فالعديد من منسقي قوائم البريد الإليكتروني يخصصون عدة ساعات يومياً لإلقاء نظرة على الرسائل، هذا بخلاف المهام الإدارية الأخرى مثل التعامل مع طلبات الاشتراك غير السليمة. هذا بالإضافة إلى الوقت اللازم لإعداد جهاز وبرنامج وحدة خدمة القائمة – وهو سبب كاف لعدم الإقدام على إدارة المهام الفنية بنفسك، كما يأتي الحديث عنه فيما بعد. ومن ثم فقبل أن تقدم على إنشاء قائمة خاصة بك تأكد من أن لديك الوقت الكافي لإدارتها بنجاح.
جمع عناوين البريد الإليكتروني:
تتمثل الوسيلة الشرعية الوحيدة لإنشاء قائمة خاصة بالبريد الإليكتروني في إعطاء مستخدمي الإنترنت الفرصة للاشتراك من خلال نموذج أو استمارة متاحة على موقع الويب الخاص بك.
وفي إمكانك جمع عناوين البريد الإليكتروني بسهولة ويسر من خلال نموذج صغير على الصفحة الرئيسية لموقعك يمكن للعملاء إرسال عناوين البريد الإليكتروني الخاصة بهم من خلاله لإدراجها في قائمة المراسلات الخاصة بك، وقد تحتاج إلى سؤال هؤلاء العملاء عن معلومات أخرى أيضاً، لكن احرص على أن يكون النموذج قصيراً بقدر الإمكان، ولا تسأل عن عناوين أو أرقام تليفونات.
إن تجميع عناوين البريد الإليكتروني هي الوسيلة التي يمكنك من خلالها إرسال رسائل البريد الإليكتروني الضخمة إلى قائمة من الأشخاص الذين لم يقوموا على وجه التحديد بطلب إرسالها إليهم. ومن المتوقع أن يلغي هؤلاء الأشخاص المدرجين في هذه القائمة اشتراكهم إذا كانوا لا يرغبون في استقبال المزيد من رسائل البريد الإليكتروني من المصدر. رسائل البريد الإليكتروني التي لم يتم طلبها.
لعل هناك الملايين من رسائل البريد الإليكتروني التي لا يتم طلبها والتي ترسل كل يوم، وإذا نظرنا إلى الموضوع بصفة شخصية، سنجد أن كلاً منا يستقبل أكثر من عشرين رسالة من هذه النوعية يومياً. ويتم إرسال معظم هذه الرسائل من مواقع الويب الترفيهية أو المواقع التي تغري مستخدمي الإنترنت بأحلام الثراء السريع والحصول على أجسام رشيقة ومثالية في وقت قصير.
ومن ناحية أخرى، فإن الشركات التي تقوم بإرسال هذه النوعية من رسائل البريد الإليكتروني تشتري قوائم المراسلات من الشركات الأخرى التي تقوم بتجميع قوائم من عناوين البريد الإليكتروني وتقوم بتصنيفها حسب الاهتمامات. وتقوم هذه الشركات من جانبها ببيع القوائم الخاصة بها إلى شركات أخرى وهكذا. وتتمثل المحصلة الإجمالية في رسائل بريد إليكتروني غير مطلوبة يتم إرسالها إلى أشخاص غير مهتمين بالمنتجات التي يتم الترويج لها.
مزايا إنشاء قائمة بريد إليكتروني:
تتحقق مزايا متعددة من إنشاء قائمة بريد إليكتروني قد تفوق مزايا الاشتراك في قائمة موجودة بالفعل:
1- التركيز على الهدف:
التركيز على الهدف ضروري عند إنشاء القائمة
يمكنك التحكم في قدر المساحة التي يحتلها الموضوع بإنشاء قائمة خاصة بك، كما أن ذلك يساعدك على اكتشاف الأشخاص المهتمين بموضوعك. قد تتناول القائمة منتجاتك أو مجال عملك أو غيرها من الموضوعات.
2- سهولة نقل المعلومات:
لاشك أن وصول رسالتك إلى الآخرين من خلال البريد الإليكتروني يعد وسيلة تسويقية أكثر فاعلية من تركهم يبحثون عنها على موقعك على الويب.
3- تكوين مجتمع عبر الإنترنت:
تثير قائمة البريد الإليكتروني الجيدة شعوراً بوحدة الهدف بين أعضائها، كما أنها قد تجعل من عملائك رجال تسويق لمنتجك أو الخدمة التي تقدمها خاصة إذا شعروا بأن لهم كلمة مسموعة فيما يتعلق بشئون المنتج، وإذا كنت تشارك في القائمة بصورة إيجابية بصفتك ممثل عن شركتك ومتمرس في التسويق عبر الإنترنت.
4- الدعاية:
إن إنشاء قائمة بريد إليكتروني جيدة وفعالة يجعلك تبدو أنت وشركتك كخبراء في موضوع القائمة، خاصة إذا كانت تنطوي على قدر كبير من المعلومات المهمة.
تحديد نوع القائمة:
بعد أن تقرر إنشاء قائمة بريد إليكتروني وتحدد بشكل مبدئي موضوعها، عليك أن تختار بين نوعين من القوائم: إما قائمة المناقشة أو قائمة الإعلان.
فيما يلي وصف مفصل لكلا النوعين:
1- قوائم المناقشة:
هي قوائم تفاعلية يتناقش من خلالها عملاؤك حول أفضل طريقة لاستخدام منتجك. كما تتناقش الشركة والعملاء من خلالها حول دعم المنتج أو الشركة ونظائرها في العمل حول اتجاهات العمل المختلفة.
فعلى سبيل المثال:
يمكنك إنشاء قائمة لدعم المنتج يتم إدارتها بواسطة منسق للمهتمين بمعرفة كل تفاصيل المنتج منك ومن عملاء آخرين أكثر خبرة. ويمكنك أيضاً إنشاء قائمة تعرض أحدث المعلومات عن أية تطورات تتم في مجال عملك لمعرفة تعقيبات المشتركين على ذلك.
2- قوائم الإعلان:
هي قوائم توجه من خلالها الرسائل من المرسل إلى مجموعة من المستقبلين: ولا يمكن للمستقبلين فيها الرد على الرسائل وإرسال الرد لجميع أعضاء القائمة. ويمكن أن تستخدم الشركة مثل هذه القوائم للإعلان عن ظهور منتج جديد أو وجود عروض خاصة، كما يمكنها أن تعرض فيها أخباراً متعلقة بالشركة أو مجال عملها ككل.
فعلى سبيل المثال:
تستطيع إنشاء قائمة تتضمن نشرات إخبارية وتحليلات فقط وقائمة أخرى تتضمن أسماء عملاء مخصوصين يتم إرسال إخطارات مسبقة إليهم بوجود عروض خاصة أو تخفيضات. كما تستخدم هذه القوائم في إنشاء نشرات إخبارية منتظمة للعملاء الموجودين بالفعل والعملاء المرتقبين. فالنشرة الإخبارية الصادرة عن محل لبيع الآلات الموسيقية، على سبيل المثال، قد تحتوى على معلومات عن منتج جديد وإرشادات من الشركات المنتجة ومن القراء بالإضافة إلى التنويه عن أي تخفيضات قادمة.
وفي حالة ما إذا واجهتك صعوبة في تحديد قائمة المناقشة أو الإعلان الجديدة، فيمكنك الحصول على بعض الأفكار من قوائم أخرى للعاملين في نفس مجالك أو في مجال مشابه. قم بزيارة إحدى آليات البحث عبر قوائم البريد الإليكتروني على الويب واطلع على أوصاف القوائم المختلفة للحصول على بعض الأفكار.
يمكنك أيضاً إنشاء قائمتي مناقشة وإعلان متناظرتين، حيث تقدم قائمة الإعلان معلومات وتتيح قائمة المناقشة فرصة لتحليل المعلومات والتعليق عليها.
يمكن أن تحقق قائمة أو قوائم البريد الإليكتروني الآتي في حالة إنشائها وصيانتها على الوجه الأكمل:
تزويد العملاء الأساسين بأحدث المعلومات التي يصعب الحصول عليها من مصادر أخرى.
الحد من استخدام النشرات الإخبارية والكتالوجات المطبوعة، مما يوفر من تكاليف الطباعة والبريد التي توجه للاتصال بالعملاء عبر البريد الإليكتروني .
إتاحة الفرصة للعملاء للتعاون فيما بينهم بالإجابة عن تساؤلات بعضهم البعض، مما يخفف بعض العبء على قسم خدمة العملاء أو الدعم الفني أو المبيعات.
مثال على كيفية استخدام قوائم البريد الإليكتروني في مكتبة لبيع كتب الخيال العلمي:
قائمة الإعلان عن إصدارات جديدة: يتم تحديث هذه القائمة بصورة يومية لتتضمن أحدث إصدارات الكتب التي ظهرت في المكتبة.
قائمة مناقشة الإصدارات الجديدة: تشجع هذه القائمة العملاء على عرض رؤيتهم الخاصة ومناقشة مزايا الإصدارات الجديدة.
قائمة الإعلان المتعلقة بالمؤلفين: تحتوي هذه القائمة على أخبار الزيارات التي قام بها مؤلفو الكتب للمكتبة.
قائمة مناقشة كتب الخيال العلمي: تتضمن هذه القائمة تعليقات المكتبة والمشتركين على أفكار قصص الخيال العلمي المتوقعة في الإصدارات الحديثة.
قائمة مناقشة المستقبل: هي قائمة تابعة للمكتبة وإن لم تكن من إنشائها تدور حول انطباع المشتركين عن كيفية تحقيق المستقبل المرغوب.
إعداد وحدة خدمة قائمة البريد الإليكتروني:
عند الحديث عن تشغيل وحدة خدمة قائمة البريد الإليكتروني، يكون هناك ثلاثة خيارات متاحة: تشغيل وحدة الخدمة بنفسك (شرائها)، أو الاعتماد في ذلك على طرف آخر (تأجيرها)، أو الاعتماد على خدمة مجانية.
وفيما يلي هذه الخيارات الثلاثة:
1- الخدمة المجانية:
لقد ظهرت في الفترة الأخيرة شركات متعددة تستضيف قوائم بريد إليكتروني على الويب مجاناً وتتولى مهمة صيانتها بصورة مباشرة. يظهر في مقابل ذلك إعلان نصي في نهاية كل رسالة من رسائل القائمة. يعد هذا الخيار مناسباً عند إنشاء قائمة بريد إليكتروني في البداية، فهو يتيح لك الفرصة للتركيز على محتوى القائمة بدلا من النواحي الفنية، من خدمات قوائم البريد الإليكتروني المجانية E Group التابع لــYahoo www.egroups.com و Topica www.topica.com و ListBot التابع لشركة Microsoft www.listbot.com . تتيح بعض الخدمات خيار عدم ظهور إعلانات في رسائل البريد الإليكتروني مقابل اشتراك شهري أو سنوي بسيط.
2- التأجير:
اتصل بمزود خدمة الإنترنت الذي تتعامل معه أو بطرف آخر، واطلب منه استضافة قائمة البريد الإليكتروني الخاصة بك. يتيح العديد من مزودي خدمة الإنترنت ومطوري برامج وحدات خدمة هذه القوائم والشركات المستضيفة للقوائم على الويب هذه الخدمة مقابل ما يتراوح من خمسة إلى عشرة دولارات شهرياً في البداية (ولكن قد يصل هذا المبلغ إلى مئات الدولارات شهرياً في حالة القوائم التي تحتوي على عناوين قد تصل إلى الآلاف). من الشركات التي تقدم خدمات جيدة في هذا المجال L-Soft و Innovyx و Lyris و SparkList و FloNetwork.
3- الشراء:
يستلزم الشراء إيجاد وحدة الخدمة المناسبة للاستخدام كوحدة خدمة قائمة بريد إليكتروني وتثبيتها على جهازك الشخصي. تتاح أنواع متعددة من برامج وحدات الخدمة للاستخدام على نظم UNIX و Linux و Windows NT/2000 و Windows 95/98 و Macintosh. ولا تنس تقييم الوقت المستغرق في تثبيت وحدة الخدمة ومعرفة كيفية استخدامها وتشغيلها.
إن أفضل وحدة خدمة مستخدمة مع قوائم البريد الإليكتروني هي L-Soft International LISTSERV www.Isoft.com وهي قابلة للاستخدام في نظم VM و OpenVMS و UNIX و Windows NT و Windows 95/98. هناك أيضاً منافسان لهذه الوحدة هما CREN ListProc www.cren.com و Great Circle Associates Majordomo www.greatcircle.com يعملان على نظام UNIX فقط. هناك أيضاً عدد متزايد من منتجات وحدات الخدمة المتاحة العاملة على نظامي Windows و Macintosh ، ولكن قد لا تتوافر لها نفس السمات والإمكانيات الآلية المتاحة على الوحدات العاملة على UNIX.
وينبغي تثبيت وحدات خدمة قوائم البريد الإليكتروني على جهاز كمبيوتر به اتصال مخصص بوحدة خدمة البريد الإليكتروني على الإنترنت. تستطيع تثبيت برنامج وحدة الخدمة على جهاز كمبيوتر شخصي تستخدمه بانتظام للاتصال بمزود خدمة الإنترنت الذي تتعامل معه. ولكن قد تعاني في هذه الحالة من طول فترة تنزيل رسائل البريد الإليكتروني نتيجة قيام برنامج وحدة خدمة القوائم بنقل الرسائل المنتظرة من وإلى وحدة خدمة البريد الإليكتروني.
عليك أن تكون ملماً بخطوات تهيئة وحدة خدمة قوائم البريد الإليكتروني، سواء قمت باستضافتها بنفسك أم قام طرف آخر بذلك.
قم بالخطوات التالية لإعداد قائمة بريد إليكتروني بسيطة تعمل باستخدام LISTSERV على نظام Windows 95/98:
قم باستخدام متصفح الويب في LISTSERV For Windows 95 SharewareVersion من موقع L-Soft وعنوانه www.Isoft.com/download . اتبع ارشادات التنزيل في موقع L-Soft للبدء في عملية التنزيل، اتبع تعليمات المتصفح لحفظ الملف (Win 95.zip ) على القرص الصلب وقم بفك ضغط الملف.
قم بالنقر نقراً مزدوجاً فوق مجلد Win 95.
قم بالنقر نقراً مزدوجاً فوق ملف setup.exe ، يتم تشغيل برنامج إعداد LISTSERV. يحثك InstallShield Wizard على تثبيت البرنامج في دليل جديد يقوم بإنشائه باسم C:/ LISTSERV .
إذا لم تكن ترغب في تثبيت البرنامج في الدليل الافتراضي، قم بالنقر فوق Browse واختر دليلاً مختلفاً.
انقر فوق OK عندما يتم حثك على إنشاء الدليل، يطلب منك عندئذ الموافقة على إنشاء أيقونة LISTSERV في قائمة Program لنظام Windows 95.
انقر فوق OK.
وبهذا يكون قد تم تثبيت LISTSERV. ويطلب منك بعد ذلك تهيئة LISTSERV للمرة الأولى. تتم عملية التهيئة بتزويد المعلومات التالية في مجموعة من مربعات الحوار:
اسم جهاز المضيف المتصل بالإنترنت في صيغة listserv.xyz.com. وهذا هو عنوان الإنترنت لوحدة خدمة البريد الإليكتروني.
الاسم البديل للجهاز المضيف، في حالة وجوده.
الصيغة: الاسم الذي ترغب في ظهوره في الرسائل الصادرة من وحدة خدمة القائمة. أفضل اختيار لهذا الحقل هو اسم شركتك أو الاسم الذي ترغب في تحديده للقائمة، مثل Widgetlist.
كلمة مرور لحماية إنشاء قوائم بريد إليكتروني جديدة: تمنع هذه الكلمة من له علم بكيفية استخدام LISTSERV من التلاعب بقوائم البريد الإليكتروني الخاصة بك.
عنوان البريد الإليكتروني للشخص المسئول عن وحدة خدمة القائمة.
اسم الجهاز الذي يتم من خلاله تسليم البريد الإليكتروني.
ما إذا كنت ترغب في تهيئة واجهة استخدام الويب لأرشيفات القائمة والموضع الذي يمكن أن تجده وتخزن فيه الملفات المطلوبة. من الأفضل إنشاء هذه الأرشيفات حتى ترسل المناقشات السابقة بسهولة من قائمة البريد الإليكتروني إلى موقع الويب الخاص بالتسويق.بمجرد إدخال هذه المعلومات تكون عملية التهيئة قد اكتملت.
قم بالنقر نقراً مزدوجاً فوق أيقونة LISTSERV ( Main Program ) لتشغيل LISTSERV .
يجب استخدام محرر نص مثل Windows Notepad لبدء تشغيل قائمة في LISTSERV.
يعمل هذا المحرر على إنشاء List Header الذي يكون له تنسيق معين وكلمات أساسية يتم تخصيص قيم لها. تكون هذه القيم عبارة عن إعدادات تحدد لــ LISTSERV أما إذا كانت القائمة مفتوحة وترسل رسائل تأكيد إلى أعضاء القائمة وتحدد ما إذا كانت القائمة يتم إدارتها من خلال منسق وما إذا كانت announce only ( مصطلح تستخدمه LISTSERV للإشارة إلى قائمة الإعلان. يأتي وصف مفصل لتفاصيل الكلمات الأساسية والقيم المحتملة لــ List Header في ملف LISTSERV Help الموجود داخل البرنامج. يتم بعدئذ إرسال List Header بالبريد الإليكتروني إلى وحدة خدمة القائمة وتصبح بذلك صاحب قائمة بريد إليكتروني جديدة على وحدة خدمة LISTSERV.
يتم إدارة القائمة من خلال واجهة استخدام سطر الأمر القائمة على النصوص والتي يتم فتحها في نظم Windows.
تطوير قوائم البريد الإليكتروني:
تطوير قوائم البريد أمر مطلوب
إذا كنت تود إرسال رسالة بريد إليكتروني إلى مشتركيك أكثر من مرة في الشهر، فعليك أن تقوم بإنشاء العديد من قوائم المراسلات التي تشتمل على أفكار وموضوعات مختلفة. فعلى سبيل المثال، في إمكان القائمين على موقع بيع ملفات المقطوعات الصوتية على الإنترنت إعداد قائمة مراسلات منفصلة لكل نوع من أنواع المقطوعات الصوتية المتاحة على الموقع.
ويمكن في هذا الحال إرسال رسالة البريد الإليكتروني إلى كل قائمة مراسلات مرة في الشهر موضحاً فيها الإصدارات الجديدة لكل نوع من أنواع المقطوعات الصوتية ومقابلة مع من قاموا بإعداد هذه الإصدارات. كما قد يقبل الناس على الاشتراك في خدمات هذا الموقع لأنهم يعرفون أن رسائل البريد الإليكتروني التي سترد إليهم ستكون متعلقة بمنتجات تحظى باهتمامهم.
هناك خيار آخر يتمثل في إنشاء قوائم مراسلات منفصلة لحملات ترويج بعينها مثل النشرة الإخبارية الخاصة بالعناصر المعروضة بخصومات أو النشرة الإخبارية الأسبوعية التي تشتمل على عروض خاصة أو أي شيء آخر يناسب موقعك، ومن خلال الاستفادة من رسائل البريد الإليكتروني في عملية التسويق والترويج وإنشاء قوائم المراسلات المنفصلة، يمكنك زيادة إجمالي عدد المشتركين وعدد رسائل البريد الإليكتروني التي يتم إرسالها بقدر معقول ومنظم إلى العملاء، وهو الأمر الذي يمكنك من زيادة اهتمام العملاء بمنتجاتك بقدر أكبر مما يمكن تحقيقه من خلال رسالة بريد إليكتروني واحدة مع الحفاظ على رضاء العملاء.
التعامل مع قوائم البريد الإليكتروني:
من المسئوليات المهمة الواقعة على كاهل القائمين على المواقع المتعاملة في مجال الترويج من خلال البريد الإليكتروني الحفاظ على قوائم المراسلات الخاصة بالموقع في صورة منظمة جيدة، وهو ما يعني التخلص من عناوين البريد الإليكتروني المتكررة بما في ذلك التوجيهات والتعليمات الواضحة المتعلقة بكيفية إلغاء الاشتراك في كل رسالة بريد إليكتروني، وكذلك التأكد من تلبية طلبات إلغاء الاشتراك هذه على وجه السرعة.
برامج التعامل مع قوائم البريد الإليكتروني:
من الممكن أتمتة عملية الحفاظ على قائمة المراسلات بسهولة من خلال استخدام برامج التعامل مع رسائل البريد الإليكتروني الضخمة، ومن هذه الحزم البرمجية Majordomo www.greatcircle.com/majordomo و ListMate www.listmate.com، ويمكن لمثل هذه الحزم البرمجية التعامل مع قاعدة البيانات الخاصة بالمعلومات المتعلقة بالمشتركين.
هذا وتشتمل هذه الحزم البرمجية على التخلص من المتكررات وإلغاء الاشتراك آلياً وتقارير مراجعة تتعلق بحالة النشرة الإخبارية الخاصة بك، ومن الممكن كذلك إرسال رسائل البريد الإليكتروني مباشرةً من الكمبيوتر الخاص بوحدة الخدمة الخاصة بك.
الاستعانة بالشركات الأخرى:
تتيح الشركات الأخرى أيضاً إمكانية التعامل مع قوائم المراسلات وخدمات إرسال رسائل البريد الإليكتروني الضخمة، ويعد هذا خياراً فعالاً للشركات التي لا تتمتع بالموارد أو التي لا ترغب في شراء حزم البرامج التي تمكنها من التعامل مع عملية إرسال رسائل البريد الإليكتروني الضخمة، وتعرض بعض من هذه الخدمات المستمدة من الأطراف الخارجية واجهات استخدام تعتمد على الويب مشابهة لحزم البرامج التي سبق ذكرها.
أساليب الترويج- 3- الترويج من خلال البريد الإليكتروني(الجزء الأول)
يروق أسلوب الترويج من خلال البريد الإليكتروني للعديد من شركات التجارة الإليكترونية، وذلك ببساطة بسبب العدد المجرد لعناوين البريد الإليكتروني في العالم وعدد رسائل البريد الإليكتروني التي يتم إرسالها يومياً، ومن ثم فإن استخدام البريد الإليكتروني في ترويج منتجات شركتك العاملة في مجال التجارة الإليكترونية لهو فن رفيع.
ونظراً لأن مستخدمي الإنترنت يحتاطون من رسائل البريد الإليكتروني المفرطة، يجب عليك التعامل مع عملية الترويج لمنتجاتك من خلال البريد الإليكتروني على نحو حذر لتلافي مخاطر هذا الأسلوب.
خلفية موجزة عن البريد الإليكتروني:
لا نبالغ إذا قلنا أن البريد الإليكتروني هو السبب في ظهور الإنترنت من الأساس، لقد تم إنشاء نظام ARPANET، وهو نواة شبكة الإنترنت كما هو معروف حالياً، على أنه نظام يضمن الاتصال بين مراكز الأبحاث الحساسة والجهات العسكرية حتى في حالة تدمير أجزاء من الشبكة، وكانت الوسيلة إلى ذلك هي الرسالة الإليكترونية النصية.
رغم أن البريد الإليكتروني كان مستخدماً لفترة طويلة، فلم يكن فعالاً للغاية في عملية التسويق حتى أوائل التسعينيات، وحتى هذه الفترة لم تتصل أغلب خدمات الإنترنت التي تستخدم البريد الإليكتروني بصورة مباشرة بالإنترنت ولم يحدث تبادل للرسائل بينها بصورة ثابتة.
لقد كان المستخدمون مقسمين إلى مجتمعات على الإنترنت منفصلة عن بعضها البعض تبعاً لخدمات البريد الإليكتروني المستخدمة.
وفي أوائل التسعينيات، تمكن المستخدمون الذين يعتمدون على خدمات مختلفة على الإنترنت من توجيه رسائل نصية فقط لبعضهم البعض من خلال بوابات اتصال الإنترنت (وسائل لتحويل عنوان البريد الإليكتروني للخدمة المستخدمة على الإنترنت وتنسيقات الرسائل إلى نموذج يمكن التعامل معه من خلال الإنترنت)، وتم بذلك الربط بين عدد كبير من المتاح لهم الوصول إلى البريد الإليكتروني عبر الإنترنت من خلال مزود خدمة الإنترنت أو الجامعات أو الهيئات الحكومية أو مصدر آخر، فأصبح البريد الإليكتروني بذلك أداة حيوية في التسويق بعد أن أزيل العائق أمام تبادل النصوص بين الخدمات المختلفة على الإنترنت.
الإعلان من خلال البريد الإليكتروني:
إن أفضل وسيلة يمكنك من خلالها توصيل رسالتك للآلاف من العملاء المحتملين هي الإعلان عن منتجاتك من خلال نشرة البريد الإليكتروني الخاصة بشخص آخر، وهذا وتتمتع المواقع التي تهتم بالمحتويات – مثل المجلات المتاحة على الإنترنت – في الغالب بنشرة بريد إليكترونية تصدر في كل مرة تتم فيها إضافة محتويات جديدة إلى الموقع. ومن الممكن في هذا الصدد إرسال رسائل البريد الإليكتروني التي تهتم بالموضوع بشكل دوري. ويمكن القول أن عناوين البريد الإليكتروني التي يتم إرسال هذه المراسلات إليها تنتمي إلى أشخاص هم في واقع الحال قراء مخلصين لموقع الويب طلبوا أن يتم إرسال هذه المراسلات إليهم. ويدرك هؤلاء القراء ضرورة وجود إعلانين أو ثلاثة إعلانات مدرجة في كل من هذه المراسلات ويرجع السبب في ذلك إلى أن مواقع الويب التي تهتم بالمحتوى تعتمد على الإعلانات فقط من أجل الإيرادات.
وعلى الجانب الآخر فإن الإعلان من خلال البريد الإليكتروني الخاص بشخص آخر لهو أمر لا ينطوي على أية مخاطرة، إذ أنك لن تكون مسئولاً عن إرسال رسالة البريد الإليكتروني إلى أشخاص لم يطلبونها أو لم يشتركوا فيها، كذلك لن يقع عليك أي لوم إذا شعر الأشخاص المدرجون على قائمة المراسلات أنهم يتلقون رسائل بريد إليكتروني أكثر من اللازم.
مزايا البريد الإليكتروني:
للبريد الإليكتروني أهمية كبرى بالنسبة للعاملين في مجال التسويق، وذلك للأسباب الثلاثة التالية:
1- التوافر:
إن كل اشتراك على الإنترنت يتضمن استخدام خدمات البريد الإليكتروني، سواء تم الاشتراك من خلال مزود خدمة الإنترنت ( ISP )، أو كان للمستخدم إمكانية الوصول إلى الويب من خلال عمله أو كان يستخدم خدمة تجارية على الإنترنت.
إن مستخدمي البريد الإليكتروني يصلون إلى الملايين، وهو كم يفوق عدد المتعاقدين مع مزودي خدمة الإنترنت أو المستخدمين لخدمات الإنترنت أو شبكة الويب العالمية، بل إنه يمكن الآن استقبال رسائل البريد الإليكتروني على أنواع متعددة من التليفونات المحمولة، فالبريد الإليكتروني هو أبسط وسيلة اتصال شائعة جديرة بالثقة، فهو يربط الأفراد معاً عبر الإنترنت بنقل المعلومات بينهم في صورة نصوص بسيطة.
2- انخفاض التكلفة:
تنخفض تكاليف الترويج بالبريد الالكتروني
لقد أصبح الاتصال عبر الإنترنت يتم بطلب عدة أرقام بدلاً من الاشتراك بالخدمة، وبالتالي لا تتكلف رسالة البريد الإليكتروني أكثر من الوقت المستغرق في كتابتها وإرسالها، كما أنه ليس هناك جهاز معين يلزم أن يتوافر لدى مستقبل الرسالة حتى يتمكن من قراءتها، ولكن يكفي لذلك الحصول على برنامج بريد إليكتروني يكون متضمناً بالفعل في مجموعة البرامج الحسابية المالية أو برامج المشتركين في خدمات America Online أو مجموعة برامج تصفح الويب مثل Netscape Communicator و Microsoft Internet Explorer ( مثل برنامج Microsoft Outlook Express ).
3- سهولة الاستخدام:
إن كتابة رسالة بريد إليكتروني لا تتطلب مهارة تزيد عن كتابة ملحوظة مختصرة ثم النقر فوق زر Send. كما أن استقبال الرسالة لا يقل عن ذلك سهولة، فالأمر لا يتطلب أكثر من معرفة كيفية التعامل مع جهاز الكمبيوتر بالإضافة إلى مهارات القراءة والكتابة العادية.
نتيجة هذه العوامل الثلاثة، يعد البريد الإليكتروني - سواء كانت الرسالة موجهة إلى فرد واحد أو مجموعة من الأفراد أم صادرة من قائمة بريد إليكتروني آلية- الوسيلة المتبعة عالمياً للاتصال بأي فرد على الإنترنت.
مبادئ استخدام البريد الإليكتروني:
يتم تبادل رسائل البريد الإليكتروني بين طرفين، أي أنه وسيلة شخصية للغاية. ففي واقع الأمر، يعد البريد الإليكتروني أكثر خصوصية من البريد العادي. كما أن هناك أمور ينبغي الالتزام بها وأخرى ينبغي تجنبها عند التسويق من خلال البريد الإليكتروني، تماماً كالبريد العادي، وهناك مجموعة من القواعد المتعارف عليها للسلوك اللائق والتي تشكل عاملاً أساسيا في التعامل مع الإنترنت.
إن استخدام الإنترنت في التسويق لا يمنحك حق تجاهل القواعد المتبعة، فقد تتعرض بذلك لرسائل التوبيخ، وهى ردود مباشرة على رسائل البريد الإليكتروني التي تنتهك هذه القواعد.
لا تنطبق هذه القواعد فقط على البريد الإليكتروني ولكنها تنطبق على خدمات الإنترنت الأخرى القائمة على النصوص (مثل قوائم البريد الآلية والمجموعات الإخبارية)، وعلى النصوص المستخدمة في مواقع الويب. قد يشكل الالتزام بمثل هذه القواعد بعض الصعوبة في البداية.
وعليك إتباع الإرشادات التالية للالتزام بهذه القواعد بصورة مبدئية وسوف تجد أنها ذات أهمية في التسويق الفعال عبر الإنترنت:
1- الالتزام بالإيجاز:
من الأسهل قراءة رسالة موجزة ذات فقرات قصيرة عن قراءة بحث طويل من خلال البريد الإليكتروني، كما أن الغرض من الرسالة يتحقق بصورة أفضل عند استخدام فقرات قصيرة.
2- تجنب الأحرف الكبيرة:
إن كتابة جميع حروف الكلمات بأحرف كبيرة (في حالة الكتابة بالإنجليزية) تكشف عن أنك عديم الخبرة في استخدام الإنترنت. فمتلقي الرسالة لا يترجم ذلك على أنه وسيلة لجذب الانتباه إلى عرض خاص، ولكنه يرى أنك تحاول فرض آرائك.
3- تجنب العلامات الإيحائية:
ينبغي على العاملين بالتسويق تجنب استخدام العلامات الإيحائية (الرموز والإشارات)، فغالباً ما تستخدم هذه العلامات بصورة مبالغ فيها وغالباً ما تترك انطباعاً سيئاً في مجال العمل، من الأفضل أن تعبر عما تريد في كلمات.
4- التزم بالحرص عند استخدام الاختصارات:
حاول أن تكون على علم بالاختصارات المستخدمة في رسائل البريد الإليكتروني، ومنها IMHO وهي اختصار (In MY Humble Opinion) و (BTW (By The Way و(LOL (Laughing Out Loud و(ROTFL (Rolling On The Floor,Laughing. اعرف هذه الاختصارات جيداً (حتى تدرك معناها إذا رأيتها في إحدى الرسائل التي تتسلمها) ولكن استخدمها فقط إذا شعرت أنه سيكون لها تأثير إيجابي على مستقبل الرسالة.
قواعد التسويق من خلال البريد الإليكتروني:
إن الغرض الأساسي للالتزام بقواعد كتابة رسائل البريد الإليكتروني هو تجنب استياء الآخرين، فينبغي عليك وعلى العاملين معك الحرص على كتابة رسالة إليكترونية تنقل أفكارك بصورة جيدة، مع الالتزام بمبادئ كتابة رسائل البريد الإليكتروني.
يمكنك اتخاذ إجراءات وقائية لضمان استمرار البريد الإليكتروني للشركة كأداة تسويقية فعالة، ويتم الالتزام بهذه الإجراءات في حالة الرد على استفسار متضمن في رسالة وصلت إلى الشركة أو توجيه رسالة إلى مجموعة كبيرة من الأفراد. من الأفضل توزيع قائمة بالإرشادات المتعلقة بكتابة رسائل البريد الإليكتروني على المسئولين عن ذلك من مجموعات العمل العاملة معك.
وسوف نعرض لك في هذا الجزء ثلاث طرق تشكل أساساً لتحديد قائمة الإرشادات الخاصة بشركتك.
1- الإيجاز:
الإيجاز مطلوب في كتابة الرسائل
نظراً لما يتسم به البريد الإليكتروني من سرعة وسهولة في الكتابة، فإن الكثيرين يستطردون في سرد المعلومات ويتجاهلون الهجاء السليم والقواعد النحوية والالتزام بحالة الأحرف (في حالة اللغة الإنجليزية).
تجنب رسائل البريد الإليكتروني التي تنقل صورة غير ملائمة عنك وعن شركتك، رغم أن الأسلوب الرسمي غير مطلوب في رسائل البريد الإليكتروني، فكذلك لا ينبغي استخدام أسلوب عامي خاصة أن عدداً كبيراً من برامج البريد الإليكتروني ومنها مكون Messenger في Netscape Communicator يحتوي على أدوات تدقيق إملائي.
إذا كنت ترغب في الكتابة بأسلوب جيد، فاستعن بالصيغ المعتادة لرسائل العمل، فهي تتسم عادة بأسلوب شخصي غير مبتذل وبالاختصار وتوصيل غرض الرسالة بصورة دقيقة.
2- التزم باللياقة:
عادة يتم تسجيل عنوان الشركة ( اسم النطاق) في رسائل البريد الإليكتروني المرسلة منها.
فإذا كنت ستبعث رسالتك إلى شخص لا تتوافر لدية معلومات كافية عن شركتك، فانتبه إلى أن الانطباع الأول الذي سيتخذه عنك وعن شركتك يتشكل من خلال رسالتك هذه، لا تجعل أي مشاعر سلبية لديك تنعكس على رسالتك إلى الموردين أو العملاء أو شركاء العمل.
3- لا تخش في انتشار رسالتك:
بخلاف الرسائل العادية، يسهل انتقال رسالة البريد الإليكتروني من شخص لآخر، ففي البريد الإليكتروني، تنتقل مختلف الرسائل إلى مختلف الأشخاص، بل قد تنتقل رسالتك التي تعبر فيها عن رأيك الشخصي في مديرك في العمل إلى المدير نفسه. وتستمر الرسالة في الانتقال من شخص لآخر على فترات طويلة، بل أن البعض من محبي الفكاهة ينشئ مواقع على الويب خاصة برسائل البريد الإليكتروني يحتفظ فيها بنماذج لما يحدث في هذه الرسائل من أخطاء أو سوء فهم ليطلع عليها جميع المستخدمين في مختلف الفترات الزمنية.
ضع في اعتبارك عند كتابة الرسالة أنها قد تصل إلى مختلف الأشخاص، فلا تجعل مضمونها ينطوي على إيذاء لأي شخص. أو قم بتضمين كلمة "خاص" أو عبارة "رجاء عدم نقل الرسالة" داخلها، ولكن ليس هناك ما يضمن لك التزام مستلم الرسالة بتنفيذ رغبتك إلا إذا كنت تثق فيه جيداً.
ملف Sig :
قم بالتوقيع في نهاية رسالة البريد الإليكتروني، كما هو الحال في الرسائل العادية، ويؤدي البريد الإليكتروني هذه العملية بصورة آلية من خلال ملف Sig(اختصار Signature)، الذي يشكل أداة تسويقية فعالة.
ويتكون ملف Sig (ملف التوقيع) من بضعة أسطر نصية تظهر بصورة تلقائية في نهاية كل رسالة بريد إليكتروني أو في رسائل قوائم البريد الإليكتروني الآلية أو المجموعات الإخبارية التي تقوم بإنشائها.
إن استخدام ملفات Sig ليس أمراً إلزامياً، ولكنها وسيلة قوية لتذكر بك وبنشاط شركتك.
وتتراوح محتويات هذه الملفات من الاقتباسات الشهيرة إلى التعليقات الساخرة. إن أفضل وسيلة للتسويق من خلال ملف Sig هو توفير المعلومات، سواء أكانت معلومات متعلقة بك أو بعملك أم بكيفية الاتصال بك.
لا تستهن بتأثير ملف Sig لأنه مجرد نص بسيط يوضع في نهاية رسالة البريد الإليكتروني؛ فهذا النص البسيط يتكرر في كل رسالة بريد إليكتروني ترسلها أو يرسلها أي فرد من شركتك إلى آخرين.
يوفر هذا الملف معلومات للاتصال بصاحبه ويعرض معلومات عن النشاط الذي تعمل به بالإضافة إلى معلومات عن شركتك، كما أنه يعد مصدراً ثابتاً للمعلومات في جميع الاتصالات التي تجريها، ويمكن القول بأنه أرخص وأيسر وسيلة لعرض معلومات تسويقية مناسبة بشكل جيد.
فعلى سبيل المثال:
إذا كنت تدير مكتبة لبيع كتب الخيال العلمي، فإن ملف Sig التالي يعد أفضل نموذج للاستخدام:
Jules Verne
Where No Reader Has Gone Before Books (Seattle,WA)
The biggest science fiction bookstore in the universe.
www.wherenoreaderhesgone.com 206-555-5555
فيما يلي العناصر الأساسية المكونة لملف Sig الجيد:
Your name, Your title
Your company name
Your company tag line, slogan, or description
Your Phone number "s"
Your Web URL
لا يشترط أن تشتمل ملفات Sig على عنوان بريدك الإليكتروني، فالمرسل إليه يحصل على عنوانك بمجرد استلام رسالتك، ولكن في حالة استخدام برنامج رد تلقائي ( يطلق عليه اسم mailbot) أو استخدام ملف Sig في الرسائل التي يبعثها لك الآخرون، ينبغي تضمين عنوان بريدك الإليكتروني في ملف Sig.
ولملفات التوقيع وظيفة أخرى مهمة، فهي تنسب كل ما ورد في الرسالة من آراء وأفكار إلى صاحبها، وتتضح أهمية ذلك في حالة إرسال رسائل شخصية أو رسائل إلى مجموعات إخبارية أو قوائم البريد الإليكتروني من نطاق الشركة، حيث لا يحدد عنوان الشخص المرسل. العبارة الشائع استخدامها في هذه الحالة هي "Any opinions expressed are my own and not that of my employer" ومعناها "الآراء المذكورة في الرسالة هي آراء خاصة بي وليست صادرة عن صاحب العمل"، قد تبعث هذه الرسالة على الملل ولكنها تؤدي الغرض منها، قد تجد تعليقات أخرى أكثر تشويقاً".
من السهل إنشاء ملف Sig لجزء Microsoft Outlook Express من Microsoft Internet Explorer و Netscape Communicator وبرامج البريد الإليكتروني المستقلة (مثل برنامج Eudora الصادر عن شركةQualcomm) وبرامج قراءة الأخبار (مثل برنامج قراءة الأخبار في برنامج Microsoft Outlook) بل وبرامج America Online (لقد كان إصدار 5.0 أول إصدار يدعم ملفات Sig، الذي تطلق عليها AOL اسم Signatures).
وتشرح الأجزاء التالية كيفية إنشاء ملفات Sig لأكثر ثلاثة برامج تصفح شهرة:
Microsoft Outlook Express الذي هو جزء من 5.0 Microsoft Internet Explorer وبرنامج البريد الإليكتروني في 4.73 Netscape Communicator و 5.0 America Online ، وتتشابه الخطوات المذكورة في هذا الجزء مع الخطوات المتبعة لإنشاء ملفات Sig لبرامج أخرى ليست مدرجة هنا.
1- إنشاء ملف توقيع في Microsoft Outlook Express 5:
اتبع الخطوات التالية في Microsoft Outlook Express 5 لإنشاء ملف Sig لجميع رسائل بريدك الإليكتروني:
قم بتشغيل Outlook Express
يتم اختيار Optionsمن قائمة Tools يظهر مربع حوار Options ويتم تحديد علامة تبويب General.
قم بالنقر فوق علامة تبويب Signatures. يظهر مربع حوار Signatures.
قم بالنقر فوق زر New. تظهر كلمة Signature#1 في حقل Signatures ويتم تمييزها.
يمكنك في حقل Edit Signature أن تكتب توقيعك في حقل Text الخالي بأعلى أو أن تختار File وتحدد ملف توقيع نصي فقط قمت بإنشائه بالفعل.
سوف نستخدم خيار Text في هذا المثال.
اكتب توقيعك في حقل Text ثم انقر فوق زر الاختيار الواقع إلى يسار كلمة Text. قد يكون الزر محدداً بالفعل.
قم بالنقر فوق مربع الاختيار الواقع إلى يسار الكلمات فوق حقل Signature. قم بإضافة توقيعات إلى جميع الرسائل التي تبعثها.
قم بالنقر فوق زر OK في مربع حوار . Signatures
يغلق بذلك مربع حوار Signature.
بذلك يتم إلحاق التوقيع الذي قمت تواً بإنشائه بأية رسائل بريد إليكتروني تكتبها في Outlook Express بصورة تلقائية، تتشابه الخطوات السابقة مع تلك المتبعة في إنشاء ملف توقيع لرسائل المجموعات الإخبارية.
2- إنشاء ملف توقيع في 4.73 Netscape Communicator:
تتطلب خطوات إنشاء ملف توقيع في 4.73 Netscape Communicator إنشاء الملف أولاً ثم تحديد الموضع الذي يوجد فيه لبرنامج Communicator.
اتبع الخطوات التالية لإنشاء الملف:
انتقل إلى أي برنامج لمعالجة الكلمات أو النصوص (مثل Windows Notepad أو Macintosh Simple Text).
قم بإنشاء مستند جديد.
اكتب نص التوقيع بالكيفية التي ترغب في ظهوره بها، مع إدراج علامات رجوع.
احتفظ بالملف باسم "sigfile" (أو أي اسم آخر) في تنسيق نصي. تذكر اسم الدليل الذي حفظت فيه الملف.
قم بتشغيل Netscape Navigator .
قم باختيار preferences من قائمة Edit.
يظهر مربع حوار preferences بقائمة من الخيارات على الجانب الأيسر.
قم بالنقر فوق علامة الجمع ( في نظام تشغيل Windows) أو السهم (في نظام تشغيل Macintosh) إلى جوار Mail & Group على الجانب الأيسر من مربع الحوار.
تظهر خيارات إضافية أسفل Mail & Groups.
قم بالنقر فوق "Identity" عند ظهورها أسفل Mail & Groups.
يتغير الجانب الأيمن من مربع الحوار ليعرض تفضيلات Identity.
قم بالنقر فوق زر Choose إلى يمين حقل Signature File.
تصفح خلال القرص الصلب حتى تجد الملف الذي قمت بإنشائه وأطلقت عليه اسم "sigfile" في الخطوة الرابعة (والذي ينبغي أن يظهر على أنه " "sigfile.text.)
قم بالنقر فوق " "sigfile.textلتحديده. يظهر جزء Identity من مربع حوار preferences مرة أخرى ليشير إلى مسار الملف الذي اخترته كملف التوقيع.
قم بالنقر فوق زر OK .
يختفي مربع حوار preferences.
بذلك يظهر توقيعك بصورة تلقائية في أسفل الرسالة في كل مرة تقوم فيها بإنشاء رسالة بريد إليكتروني جديدة أو رسالة خاصة بمجموعة إخبارية باستخدام 4.73 Netscape Communicator وتفصله عن الرسالة مجموعة من الشرط.
3- إنشاء ملف توقيع في 5.0: America Online
إذا كنت لا تعتمد على America Online عند كتابة رسائل تتعلق بالعمل، فإن استخدام ملف sig مناسب لجميع الرسائل الشخصية التي ترسلها من خلال AOL قد يقدم دفعة جيدة إلى عملك (كما أن بعض الشركات الصغرى تعتمد على AOL للرسائل الخاصة بالعمل):
قم بتشغيل America Online .
قم باختيار Set Up Mail Signatures من قائمة Mail Center. يظهر مربع حوار Set Up Signatures
قم بالنقر فوق زر Create في أسفل الجانب الأيسر من المربع. يظهر مربع حوار Create Signature .
اكتب اسما للتوقيع في حقل Signature Name .
اختر أي اسم ترغب فيه ، مثل "Business Signature".
اكتب التوقيع في حقل Signature. استخدم أي خطوط ترغب فيها وأي أحجام خطوط تريدها، مع الوضع في الاعتبار أن هذه الاختيارات لن تكون مرئية إلا للمشتركين في America Online، أما غيرهم فيرون التوقيع كنص عادي.
قم بالنقر فوق زر OK . يظهر مربع حوار Set Up Signatures مرة أخرى. ينبغي أن يتم تمييز اسم التوقيع الذي قمت توا بإنشائه.
قم بالنقر فوق زر Default On/Off . تظهر علامة اختيار حمراء اللون إلى يسار اسم التوقيع الذي أنشأته.
قم بإغلاق مربع حوار Set Up Signatures بالنقر فوق × في أعلى الركن الأيمن من الإطار.
بذلك يتم إدراج التوقيع الذي قمت تواً بإنشائه في كل رسالة تقوم ببعثها من خلال اشتراك AOL.
رسائل التوبيخ:
عدم الالتزام بالقواعد يعرضك للتوبيخ
يتعرض العاملين في مجال التسويق على الإنترنت لرسائل توبيخ في حالة عدم التزامهم بأحد قواعد البريد الإليكتروني المتعارف عليها.
تعد رسائل التوبيخ رسائل عدائية ترسل عادة لهؤلاء الذين يخترقون قواعد رسائل البريد الإليكتروني بصورة واضحة ومكررة ( بعد أن يتم إرسال تنبيه لهم أولاً).
ومن أمثلة خرق القواعد كتابة الرسائل بأحرف كبيرة أو الخروج بها عن موضوع قائمة البريد الإليكتروني الآلية أو المجموعة الإخبارية أو إرسال إعلانات غير مرغوب فيها إلى أكثر من شخص أو كتابة الحرف الأول من الجملة بأحرف صغيرة (عند الكتابة باللغة الإنجليزية).
إذا تسلمت إحدي هذه الرسائل، فإن أفضل شيء تفعله ألا تتخذ رد فعل على الإطلاق حتى لا تؤدي إلى إصدار رسائل توبيخ متكررة تؤثر بشكل سلبي عليك وعلى سمعة شركتك، إذا استجبت إلى هذه الرسائل، فكن محدداً وقم بإبداء استعدادك للتعامل مع أية شكوى لمرسلها أو اكتفي بالاتصال بالشخص تليفونياً بدلا من الاستمرار في التنازع عبر الإنترنت.
يبدأ عادة سيل رسائل التوبيخ نتيجة سوء فهم بسيط لنقطة ما في الرسالة نتيجة عجز النص عن توضيح المعنى الدقيق المراد الذي يتم عادة نقله من خلال تعبيرات الوجه أو نبرات الصوت، يتحول قدر كبير من المناقشات التي تتم عبر الإنترنت جزئياً أو كلياً إلى سلسلة غير منتهية من رسائل التوبيخ المتبادلة.
إن الإرشادات السابقة هي عبارة عن بعض القواعد الأساسية لكتابة رسائل البريد الإليكتروني التي لا يتحقق التسويق الجيد عبر الإنترنت في غيابها. ويمكنك الاستعانة بمصادر أخرى إذا رغبت في معرفة المزيد من العلامات الإيحائية والاختصارات وغيرها من الإرشادات.
ونظراً لأن مستخدمي الإنترنت يحتاطون من رسائل البريد الإليكتروني المفرطة، يجب عليك التعامل مع عملية الترويج لمنتجاتك من خلال البريد الإليكتروني على نحو حذر لتلافي مخاطر هذا الأسلوب.
خلفية موجزة عن البريد الإليكتروني:
لا نبالغ إذا قلنا أن البريد الإليكتروني هو السبب في ظهور الإنترنت من الأساس، لقد تم إنشاء نظام ARPANET، وهو نواة شبكة الإنترنت كما هو معروف حالياً، على أنه نظام يضمن الاتصال بين مراكز الأبحاث الحساسة والجهات العسكرية حتى في حالة تدمير أجزاء من الشبكة، وكانت الوسيلة إلى ذلك هي الرسالة الإليكترونية النصية.
رغم أن البريد الإليكتروني كان مستخدماً لفترة طويلة، فلم يكن فعالاً للغاية في عملية التسويق حتى أوائل التسعينيات، وحتى هذه الفترة لم تتصل أغلب خدمات الإنترنت التي تستخدم البريد الإليكتروني بصورة مباشرة بالإنترنت ولم يحدث تبادل للرسائل بينها بصورة ثابتة.
لقد كان المستخدمون مقسمين إلى مجتمعات على الإنترنت منفصلة عن بعضها البعض تبعاً لخدمات البريد الإليكتروني المستخدمة.
وفي أوائل التسعينيات، تمكن المستخدمون الذين يعتمدون على خدمات مختلفة على الإنترنت من توجيه رسائل نصية فقط لبعضهم البعض من خلال بوابات اتصال الإنترنت (وسائل لتحويل عنوان البريد الإليكتروني للخدمة المستخدمة على الإنترنت وتنسيقات الرسائل إلى نموذج يمكن التعامل معه من خلال الإنترنت)، وتم بذلك الربط بين عدد كبير من المتاح لهم الوصول إلى البريد الإليكتروني عبر الإنترنت من خلال مزود خدمة الإنترنت أو الجامعات أو الهيئات الحكومية أو مصدر آخر، فأصبح البريد الإليكتروني بذلك أداة حيوية في التسويق بعد أن أزيل العائق أمام تبادل النصوص بين الخدمات المختلفة على الإنترنت.
الإعلان من خلال البريد الإليكتروني:
إن أفضل وسيلة يمكنك من خلالها توصيل رسالتك للآلاف من العملاء المحتملين هي الإعلان عن منتجاتك من خلال نشرة البريد الإليكتروني الخاصة بشخص آخر، وهذا وتتمتع المواقع التي تهتم بالمحتويات – مثل المجلات المتاحة على الإنترنت – في الغالب بنشرة بريد إليكترونية تصدر في كل مرة تتم فيها إضافة محتويات جديدة إلى الموقع. ومن الممكن في هذا الصدد إرسال رسائل البريد الإليكتروني التي تهتم بالموضوع بشكل دوري. ويمكن القول أن عناوين البريد الإليكتروني التي يتم إرسال هذه المراسلات إليها تنتمي إلى أشخاص هم في واقع الحال قراء مخلصين لموقع الويب طلبوا أن يتم إرسال هذه المراسلات إليهم. ويدرك هؤلاء القراء ضرورة وجود إعلانين أو ثلاثة إعلانات مدرجة في كل من هذه المراسلات ويرجع السبب في ذلك إلى أن مواقع الويب التي تهتم بالمحتوى تعتمد على الإعلانات فقط من أجل الإيرادات.
وعلى الجانب الآخر فإن الإعلان من خلال البريد الإليكتروني الخاص بشخص آخر لهو أمر لا ينطوي على أية مخاطرة، إذ أنك لن تكون مسئولاً عن إرسال رسالة البريد الإليكتروني إلى أشخاص لم يطلبونها أو لم يشتركوا فيها، كذلك لن يقع عليك أي لوم إذا شعر الأشخاص المدرجون على قائمة المراسلات أنهم يتلقون رسائل بريد إليكتروني أكثر من اللازم.
مزايا البريد الإليكتروني:
للبريد الإليكتروني أهمية كبرى بالنسبة للعاملين في مجال التسويق، وذلك للأسباب الثلاثة التالية:
1- التوافر:
إن كل اشتراك على الإنترنت يتضمن استخدام خدمات البريد الإليكتروني، سواء تم الاشتراك من خلال مزود خدمة الإنترنت ( ISP )، أو كان للمستخدم إمكانية الوصول إلى الويب من خلال عمله أو كان يستخدم خدمة تجارية على الإنترنت.
إن مستخدمي البريد الإليكتروني يصلون إلى الملايين، وهو كم يفوق عدد المتعاقدين مع مزودي خدمة الإنترنت أو المستخدمين لخدمات الإنترنت أو شبكة الويب العالمية، بل إنه يمكن الآن استقبال رسائل البريد الإليكتروني على أنواع متعددة من التليفونات المحمولة، فالبريد الإليكتروني هو أبسط وسيلة اتصال شائعة جديرة بالثقة، فهو يربط الأفراد معاً عبر الإنترنت بنقل المعلومات بينهم في صورة نصوص بسيطة.
2- انخفاض التكلفة:
تنخفض تكاليف الترويج بالبريد الالكتروني
لقد أصبح الاتصال عبر الإنترنت يتم بطلب عدة أرقام بدلاً من الاشتراك بالخدمة، وبالتالي لا تتكلف رسالة البريد الإليكتروني أكثر من الوقت المستغرق في كتابتها وإرسالها، كما أنه ليس هناك جهاز معين يلزم أن يتوافر لدى مستقبل الرسالة حتى يتمكن من قراءتها، ولكن يكفي لذلك الحصول على برنامج بريد إليكتروني يكون متضمناً بالفعل في مجموعة البرامج الحسابية المالية أو برامج المشتركين في خدمات America Online أو مجموعة برامج تصفح الويب مثل Netscape Communicator و Microsoft Internet Explorer ( مثل برنامج Microsoft Outlook Express ).
3- سهولة الاستخدام:
إن كتابة رسالة بريد إليكتروني لا تتطلب مهارة تزيد عن كتابة ملحوظة مختصرة ثم النقر فوق زر Send. كما أن استقبال الرسالة لا يقل عن ذلك سهولة، فالأمر لا يتطلب أكثر من معرفة كيفية التعامل مع جهاز الكمبيوتر بالإضافة إلى مهارات القراءة والكتابة العادية.
نتيجة هذه العوامل الثلاثة، يعد البريد الإليكتروني - سواء كانت الرسالة موجهة إلى فرد واحد أو مجموعة من الأفراد أم صادرة من قائمة بريد إليكتروني آلية- الوسيلة المتبعة عالمياً للاتصال بأي فرد على الإنترنت.
مبادئ استخدام البريد الإليكتروني:
يتم تبادل رسائل البريد الإليكتروني بين طرفين، أي أنه وسيلة شخصية للغاية. ففي واقع الأمر، يعد البريد الإليكتروني أكثر خصوصية من البريد العادي. كما أن هناك أمور ينبغي الالتزام بها وأخرى ينبغي تجنبها عند التسويق من خلال البريد الإليكتروني، تماماً كالبريد العادي، وهناك مجموعة من القواعد المتعارف عليها للسلوك اللائق والتي تشكل عاملاً أساسيا في التعامل مع الإنترنت.
إن استخدام الإنترنت في التسويق لا يمنحك حق تجاهل القواعد المتبعة، فقد تتعرض بذلك لرسائل التوبيخ، وهى ردود مباشرة على رسائل البريد الإليكتروني التي تنتهك هذه القواعد.
لا تنطبق هذه القواعد فقط على البريد الإليكتروني ولكنها تنطبق على خدمات الإنترنت الأخرى القائمة على النصوص (مثل قوائم البريد الآلية والمجموعات الإخبارية)، وعلى النصوص المستخدمة في مواقع الويب. قد يشكل الالتزام بمثل هذه القواعد بعض الصعوبة في البداية.
وعليك إتباع الإرشادات التالية للالتزام بهذه القواعد بصورة مبدئية وسوف تجد أنها ذات أهمية في التسويق الفعال عبر الإنترنت:
1- الالتزام بالإيجاز:
من الأسهل قراءة رسالة موجزة ذات فقرات قصيرة عن قراءة بحث طويل من خلال البريد الإليكتروني، كما أن الغرض من الرسالة يتحقق بصورة أفضل عند استخدام فقرات قصيرة.
2- تجنب الأحرف الكبيرة:
إن كتابة جميع حروف الكلمات بأحرف كبيرة (في حالة الكتابة بالإنجليزية) تكشف عن أنك عديم الخبرة في استخدام الإنترنت. فمتلقي الرسالة لا يترجم ذلك على أنه وسيلة لجذب الانتباه إلى عرض خاص، ولكنه يرى أنك تحاول فرض آرائك.
3- تجنب العلامات الإيحائية:
ينبغي على العاملين بالتسويق تجنب استخدام العلامات الإيحائية (الرموز والإشارات)، فغالباً ما تستخدم هذه العلامات بصورة مبالغ فيها وغالباً ما تترك انطباعاً سيئاً في مجال العمل، من الأفضل أن تعبر عما تريد في كلمات.
4- التزم بالحرص عند استخدام الاختصارات:
حاول أن تكون على علم بالاختصارات المستخدمة في رسائل البريد الإليكتروني، ومنها IMHO وهي اختصار (In MY Humble Opinion) و (BTW (By The Way و(LOL (Laughing Out Loud و(ROTFL (Rolling On The Floor,Laughing. اعرف هذه الاختصارات جيداً (حتى تدرك معناها إذا رأيتها في إحدى الرسائل التي تتسلمها) ولكن استخدمها فقط إذا شعرت أنه سيكون لها تأثير إيجابي على مستقبل الرسالة.
قواعد التسويق من خلال البريد الإليكتروني:
إن الغرض الأساسي للالتزام بقواعد كتابة رسائل البريد الإليكتروني هو تجنب استياء الآخرين، فينبغي عليك وعلى العاملين معك الحرص على كتابة رسالة إليكترونية تنقل أفكارك بصورة جيدة، مع الالتزام بمبادئ كتابة رسائل البريد الإليكتروني.
يمكنك اتخاذ إجراءات وقائية لضمان استمرار البريد الإليكتروني للشركة كأداة تسويقية فعالة، ويتم الالتزام بهذه الإجراءات في حالة الرد على استفسار متضمن في رسالة وصلت إلى الشركة أو توجيه رسالة إلى مجموعة كبيرة من الأفراد. من الأفضل توزيع قائمة بالإرشادات المتعلقة بكتابة رسائل البريد الإليكتروني على المسئولين عن ذلك من مجموعات العمل العاملة معك.
وسوف نعرض لك في هذا الجزء ثلاث طرق تشكل أساساً لتحديد قائمة الإرشادات الخاصة بشركتك.
1- الإيجاز:
الإيجاز مطلوب في كتابة الرسائل
نظراً لما يتسم به البريد الإليكتروني من سرعة وسهولة في الكتابة، فإن الكثيرين يستطردون في سرد المعلومات ويتجاهلون الهجاء السليم والقواعد النحوية والالتزام بحالة الأحرف (في حالة اللغة الإنجليزية).
تجنب رسائل البريد الإليكتروني التي تنقل صورة غير ملائمة عنك وعن شركتك، رغم أن الأسلوب الرسمي غير مطلوب في رسائل البريد الإليكتروني، فكذلك لا ينبغي استخدام أسلوب عامي خاصة أن عدداً كبيراً من برامج البريد الإليكتروني ومنها مكون Messenger في Netscape Communicator يحتوي على أدوات تدقيق إملائي.
إذا كنت ترغب في الكتابة بأسلوب جيد، فاستعن بالصيغ المعتادة لرسائل العمل، فهي تتسم عادة بأسلوب شخصي غير مبتذل وبالاختصار وتوصيل غرض الرسالة بصورة دقيقة.
2- التزم باللياقة:
عادة يتم تسجيل عنوان الشركة ( اسم النطاق) في رسائل البريد الإليكتروني المرسلة منها.
فإذا كنت ستبعث رسالتك إلى شخص لا تتوافر لدية معلومات كافية عن شركتك، فانتبه إلى أن الانطباع الأول الذي سيتخذه عنك وعن شركتك يتشكل من خلال رسالتك هذه، لا تجعل أي مشاعر سلبية لديك تنعكس على رسالتك إلى الموردين أو العملاء أو شركاء العمل.
3- لا تخش في انتشار رسالتك:
بخلاف الرسائل العادية، يسهل انتقال رسالة البريد الإليكتروني من شخص لآخر، ففي البريد الإليكتروني، تنتقل مختلف الرسائل إلى مختلف الأشخاص، بل قد تنتقل رسالتك التي تعبر فيها عن رأيك الشخصي في مديرك في العمل إلى المدير نفسه. وتستمر الرسالة في الانتقال من شخص لآخر على فترات طويلة، بل أن البعض من محبي الفكاهة ينشئ مواقع على الويب خاصة برسائل البريد الإليكتروني يحتفظ فيها بنماذج لما يحدث في هذه الرسائل من أخطاء أو سوء فهم ليطلع عليها جميع المستخدمين في مختلف الفترات الزمنية.
ضع في اعتبارك عند كتابة الرسالة أنها قد تصل إلى مختلف الأشخاص، فلا تجعل مضمونها ينطوي على إيذاء لأي شخص. أو قم بتضمين كلمة "خاص" أو عبارة "رجاء عدم نقل الرسالة" داخلها، ولكن ليس هناك ما يضمن لك التزام مستلم الرسالة بتنفيذ رغبتك إلا إذا كنت تثق فيه جيداً.
ملف Sig :
قم بالتوقيع في نهاية رسالة البريد الإليكتروني، كما هو الحال في الرسائل العادية، ويؤدي البريد الإليكتروني هذه العملية بصورة آلية من خلال ملف Sig(اختصار Signature)، الذي يشكل أداة تسويقية فعالة.
ويتكون ملف Sig (ملف التوقيع) من بضعة أسطر نصية تظهر بصورة تلقائية في نهاية كل رسالة بريد إليكتروني أو في رسائل قوائم البريد الإليكتروني الآلية أو المجموعات الإخبارية التي تقوم بإنشائها.
إن استخدام ملفات Sig ليس أمراً إلزامياً، ولكنها وسيلة قوية لتذكر بك وبنشاط شركتك.
وتتراوح محتويات هذه الملفات من الاقتباسات الشهيرة إلى التعليقات الساخرة. إن أفضل وسيلة للتسويق من خلال ملف Sig هو توفير المعلومات، سواء أكانت معلومات متعلقة بك أو بعملك أم بكيفية الاتصال بك.
لا تستهن بتأثير ملف Sig لأنه مجرد نص بسيط يوضع في نهاية رسالة البريد الإليكتروني؛ فهذا النص البسيط يتكرر في كل رسالة بريد إليكتروني ترسلها أو يرسلها أي فرد من شركتك إلى آخرين.
يوفر هذا الملف معلومات للاتصال بصاحبه ويعرض معلومات عن النشاط الذي تعمل به بالإضافة إلى معلومات عن شركتك، كما أنه يعد مصدراً ثابتاً للمعلومات في جميع الاتصالات التي تجريها، ويمكن القول بأنه أرخص وأيسر وسيلة لعرض معلومات تسويقية مناسبة بشكل جيد.
فعلى سبيل المثال:
إذا كنت تدير مكتبة لبيع كتب الخيال العلمي، فإن ملف Sig التالي يعد أفضل نموذج للاستخدام:
Jules Verne
Where No Reader Has Gone Before Books (Seattle,WA)
The biggest science fiction bookstore in the universe.
www.wherenoreaderhesgone.com 206-555-5555
فيما يلي العناصر الأساسية المكونة لملف Sig الجيد:
Your name, Your title
Your company name
Your company tag line, slogan, or description
Your Phone number "s"
Your Web URL
لا يشترط أن تشتمل ملفات Sig على عنوان بريدك الإليكتروني، فالمرسل إليه يحصل على عنوانك بمجرد استلام رسالتك، ولكن في حالة استخدام برنامج رد تلقائي ( يطلق عليه اسم mailbot) أو استخدام ملف Sig في الرسائل التي يبعثها لك الآخرون، ينبغي تضمين عنوان بريدك الإليكتروني في ملف Sig.
ولملفات التوقيع وظيفة أخرى مهمة، فهي تنسب كل ما ورد في الرسالة من آراء وأفكار إلى صاحبها، وتتضح أهمية ذلك في حالة إرسال رسائل شخصية أو رسائل إلى مجموعات إخبارية أو قوائم البريد الإليكتروني من نطاق الشركة، حيث لا يحدد عنوان الشخص المرسل. العبارة الشائع استخدامها في هذه الحالة هي "Any opinions expressed are my own and not that of my employer" ومعناها "الآراء المذكورة في الرسالة هي آراء خاصة بي وليست صادرة عن صاحب العمل"، قد تبعث هذه الرسالة على الملل ولكنها تؤدي الغرض منها، قد تجد تعليقات أخرى أكثر تشويقاً".
من السهل إنشاء ملف Sig لجزء Microsoft Outlook Express من Microsoft Internet Explorer و Netscape Communicator وبرامج البريد الإليكتروني المستقلة (مثل برنامج Eudora الصادر عن شركةQualcomm) وبرامج قراءة الأخبار (مثل برنامج قراءة الأخبار في برنامج Microsoft Outlook) بل وبرامج America Online (لقد كان إصدار 5.0 أول إصدار يدعم ملفات Sig، الذي تطلق عليها AOL اسم Signatures).
وتشرح الأجزاء التالية كيفية إنشاء ملفات Sig لأكثر ثلاثة برامج تصفح شهرة:
Microsoft Outlook Express الذي هو جزء من 5.0 Microsoft Internet Explorer وبرنامج البريد الإليكتروني في 4.73 Netscape Communicator و 5.0 America Online ، وتتشابه الخطوات المذكورة في هذا الجزء مع الخطوات المتبعة لإنشاء ملفات Sig لبرامج أخرى ليست مدرجة هنا.
1- إنشاء ملف توقيع في Microsoft Outlook Express 5:
اتبع الخطوات التالية في Microsoft Outlook Express 5 لإنشاء ملف Sig لجميع رسائل بريدك الإليكتروني:
قم بتشغيل Outlook Express
يتم اختيار Optionsمن قائمة Tools يظهر مربع حوار Options ويتم تحديد علامة تبويب General.
قم بالنقر فوق علامة تبويب Signatures. يظهر مربع حوار Signatures.
قم بالنقر فوق زر New. تظهر كلمة Signature#1 في حقل Signatures ويتم تمييزها.
يمكنك في حقل Edit Signature أن تكتب توقيعك في حقل Text الخالي بأعلى أو أن تختار File وتحدد ملف توقيع نصي فقط قمت بإنشائه بالفعل.
سوف نستخدم خيار Text في هذا المثال.
اكتب توقيعك في حقل Text ثم انقر فوق زر الاختيار الواقع إلى يسار كلمة Text. قد يكون الزر محدداً بالفعل.
قم بالنقر فوق مربع الاختيار الواقع إلى يسار الكلمات فوق حقل Signature. قم بإضافة توقيعات إلى جميع الرسائل التي تبعثها.
قم بالنقر فوق زر OK في مربع حوار . Signatures
يغلق بذلك مربع حوار Signature.
بذلك يتم إلحاق التوقيع الذي قمت تواً بإنشائه بأية رسائل بريد إليكتروني تكتبها في Outlook Express بصورة تلقائية، تتشابه الخطوات السابقة مع تلك المتبعة في إنشاء ملف توقيع لرسائل المجموعات الإخبارية.
2- إنشاء ملف توقيع في 4.73 Netscape Communicator:
تتطلب خطوات إنشاء ملف توقيع في 4.73 Netscape Communicator إنشاء الملف أولاً ثم تحديد الموضع الذي يوجد فيه لبرنامج Communicator.
اتبع الخطوات التالية لإنشاء الملف:
انتقل إلى أي برنامج لمعالجة الكلمات أو النصوص (مثل Windows Notepad أو Macintosh Simple Text).
قم بإنشاء مستند جديد.
اكتب نص التوقيع بالكيفية التي ترغب في ظهوره بها، مع إدراج علامات رجوع.
احتفظ بالملف باسم "sigfile" (أو أي اسم آخر) في تنسيق نصي. تذكر اسم الدليل الذي حفظت فيه الملف.
قم بتشغيل Netscape Navigator .
قم باختيار preferences من قائمة Edit.
يظهر مربع حوار preferences بقائمة من الخيارات على الجانب الأيسر.
قم بالنقر فوق علامة الجمع ( في نظام تشغيل Windows) أو السهم (في نظام تشغيل Macintosh) إلى جوار Mail & Group على الجانب الأيسر من مربع الحوار.
تظهر خيارات إضافية أسفل Mail & Groups.
قم بالنقر فوق "Identity" عند ظهورها أسفل Mail & Groups.
يتغير الجانب الأيمن من مربع الحوار ليعرض تفضيلات Identity.
قم بالنقر فوق زر Choose إلى يمين حقل Signature File.
تصفح خلال القرص الصلب حتى تجد الملف الذي قمت بإنشائه وأطلقت عليه اسم "sigfile" في الخطوة الرابعة (والذي ينبغي أن يظهر على أنه " "sigfile.text.)
قم بالنقر فوق " "sigfile.textلتحديده. يظهر جزء Identity من مربع حوار preferences مرة أخرى ليشير إلى مسار الملف الذي اخترته كملف التوقيع.
قم بالنقر فوق زر OK .
يختفي مربع حوار preferences.
بذلك يظهر توقيعك بصورة تلقائية في أسفل الرسالة في كل مرة تقوم فيها بإنشاء رسالة بريد إليكتروني جديدة أو رسالة خاصة بمجموعة إخبارية باستخدام 4.73 Netscape Communicator وتفصله عن الرسالة مجموعة من الشرط.
3- إنشاء ملف توقيع في 5.0: America Online
إذا كنت لا تعتمد على America Online عند كتابة رسائل تتعلق بالعمل، فإن استخدام ملف sig مناسب لجميع الرسائل الشخصية التي ترسلها من خلال AOL قد يقدم دفعة جيدة إلى عملك (كما أن بعض الشركات الصغرى تعتمد على AOL للرسائل الخاصة بالعمل):
قم بتشغيل America Online .
قم باختيار Set Up Mail Signatures من قائمة Mail Center. يظهر مربع حوار Set Up Signatures
قم بالنقر فوق زر Create في أسفل الجانب الأيسر من المربع. يظهر مربع حوار Create Signature .
اكتب اسما للتوقيع في حقل Signature Name .
اختر أي اسم ترغب فيه ، مثل "Business Signature".
اكتب التوقيع في حقل Signature. استخدم أي خطوط ترغب فيها وأي أحجام خطوط تريدها، مع الوضع في الاعتبار أن هذه الاختيارات لن تكون مرئية إلا للمشتركين في America Online، أما غيرهم فيرون التوقيع كنص عادي.
قم بالنقر فوق زر OK . يظهر مربع حوار Set Up Signatures مرة أخرى. ينبغي أن يتم تمييز اسم التوقيع الذي قمت توا بإنشائه.
قم بالنقر فوق زر Default On/Off . تظهر علامة اختيار حمراء اللون إلى يسار اسم التوقيع الذي أنشأته.
قم بإغلاق مربع حوار Set Up Signatures بالنقر فوق × في أعلى الركن الأيمن من الإطار.
بذلك يتم إدراج التوقيع الذي قمت تواً بإنشائه في كل رسالة تقوم ببعثها من خلال اشتراك AOL.
رسائل التوبيخ:
عدم الالتزام بالقواعد يعرضك للتوبيخ
يتعرض العاملين في مجال التسويق على الإنترنت لرسائل توبيخ في حالة عدم التزامهم بأحد قواعد البريد الإليكتروني المتعارف عليها.
تعد رسائل التوبيخ رسائل عدائية ترسل عادة لهؤلاء الذين يخترقون قواعد رسائل البريد الإليكتروني بصورة واضحة ومكررة ( بعد أن يتم إرسال تنبيه لهم أولاً).
ومن أمثلة خرق القواعد كتابة الرسائل بأحرف كبيرة أو الخروج بها عن موضوع قائمة البريد الإليكتروني الآلية أو المجموعة الإخبارية أو إرسال إعلانات غير مرغوب فيها إلى أكثر من شخص أو كتابة الحرف الأول من الجملة بأحرف صغيرة (عند الكتابة باللغة الإنجليزية).
إذا تسلمت إحدي هذه الرسائل، فإن أفضل شيء تفعله ألا تتخذ رد فعل على الإطلاق حتى لا تؤدي إلى إصدار رسائل توبيخ متكررة تؤثر بشكل سلبي عليك وعلى سمعة شركتك، إذا استجبت إلى هذه الرسائل، فكن محدداً وقم بإبداء استعدادك للتعامل مع أية شكوى لمرسلها أو اكتفي بالاتصال بالشخص تليفونياً بدلا من الاستمرار في التنازع عبر الإنترنت.
يبدأ عادة سيل رسائل التوبيخ نتيجة سوء فهم بسيط لنقطة ما في الرسالة نتيجة عجز النص عن توضيح المعنى الدقيق المراد الذي يتم عادة نقله من خلال تعبيرات الوجه أو نبرات الصوت، يتحول قدر كبير من المناقشات التي تتم عبر الإنترنت جزئياً أو كلياً إلى سلسلة غير منتهية من رسائل التوبيخ المتبادلة.
إن الإرشادات السابقة هي عبارة عن بعض القواعد الأساسية لكتابة رسائل البريد الإليكتروني التي لا يتحقق التسويق الجيد عبر الإنترنت في غيابها. ويمكنك الاستعانة بمصادر أخرى إذا رغبت في معرفة المزيد من العلامات الإيحائية والاختصارات وغيرها من الإرشادات.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)